تحدي الشباب
أحمد ايت سيدي عبد القادر.. الحرفي المغربي الذي ساهم في صناعة كأس العالم
عبر أحمد ايت سيدي عبد القادر، الحرفي المغربي والأجنبي الوحيد من بين الحرفيين في شركة إيطالية مكلفة بصنع مجسم كأس العالم..

منشور
منذ 4 أسابيعفي
بقلم
محمد زكى
عبر أحمد ايت سيدي عبد القادر، الحرفي المغربي والأجنبي الوحيد من بين الحرفيين في شركة إيطالية مكلفة بصنع مجسم كأس العالم، عن فخره بما حققه أسود الأطلس في المنافسات الأخيرة، مؤكدا أن المنتخب الوطني أعطى صورة جيدة جدا عن المغرب والمغاربة للجميع.
وقال عبد القادر إنه وفي إيطاليا، حيث يقطن منذ سنوات، شجع الإيطاليون، والذي لم يتمكن فريقهم من التأهل لكأس العالم، المنتخب الوطني طوال رحلته في كأس العالم، مؤكدا أن ما حصل في قطر “جعل المغاربة يعاملون معاملة استثنائية.. عندما يكتشف الناس أنني مغربي، سواء في الإدارة أو في السوبر ماركت، فإنهم لا يترددون في ذكر أسود الأطلس ومسيرتهم الممتازة، والتي جعلتهم يصنفون من بين الأفضل في المونديال.
وأضاف في حوار مع “لوبنيان” أن المغرب أصبح في قلب المناقشات، ليس في إيطاليا فقط بل في كل العالم، والجميع مهتم ببلدنا ويسعى لمعرفة المزيد للوصول إليه، مشيرا في الوقت نفسه أن الإنجاز الذي حققه المنتخب الوطني استطاع أن يمنح المغرب، في غضون أيام قليلة، ما لا يمكن تحقيقه بسنوات طويلة من الدعاية السياحية.
وعن مساره، أكد أنه ومنذ مغادرته ورزازات نحو الأراضي الإيطالية، وفي أوائل التعسينيات، وبفض مهاراته، استطاع ولوج عالم صيانة قطع الغيار، ليلتحق بعدها بالشركة الإيطالية المتخصصة في تصميم وتصنيع الميداليات والجوائز للمسابقات الرياضية الدولية.
وكشف الحرفي المغربي، والتي باتت قصته حديث وسائل إعلام دولية، أنه أكثر شخص في العالم ساهم في إعداد وتزيين كأس العالم، النسخة الأصلية، والنسخة المطابقة، إذ أنه عمل على إعداد المجسم الأصلي لـ6 لدورات مونديالية، سنوات 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، و2006 في ألمانيا، و2010 في جنوب إفريقيا، و2014 في البرازيل، و2018 في روسيا، وأيضا دورة 2022 في قطر، وكذلك ساهم في صناعة المجسم المطابق لجميع الدورات السابقة.

واعتبر أن عيش هذه التجرية الفريدة والعمل من أجل تصميم كأس يبهج أمة بأكملها “يجعلني أشعر بالفخر، خاصة أنني مغربي ولأنني رأيت أن فريق بلدي كان في سباق للفوز بهذا المجسم”، مضيفا أن اهتمامه بالحرف اليدوية ليس وليد الصدفة، لأنه ينتمي إلى عائلة من الحرفيين. “منذ الصغر، شاهدت والدتي تنسج السجاد لبيعها للسياح في المنطقة (ورزازات) هذا هو المكان الذي تعلمت فيه حب الحرف اليدوية”.
وبخصوص فكرة عودته للمغرب للاستقرار والاستثمار، قال عبد القادر والذي عاش أزيد من 20 في أوروبا “المغرب في قلوبنا وفي دمائنا..أقول لكم بكل صدق، أنا مهاجر وابن مهاجرين لأن والدي غادر المغرب في الستينيات ليستقر في الخارج. اليوم ، عائلتي الصغيرة في الخارج ، لكن هذا لا يمنعنا من زيارة المغرب كلما أمكن ذلك.
وتابع :”العودة إلى المغرب للاستثمار هناك ثبت أنها صعبة، ليس فقط بالنسبة لي ولكن للعديد من المغاربة حول العالم، خاصة فيما يتعلق بالاختلالات التي لا تزال قائمة في الإدارة العامة. علاوة على ذلك، قرر أقارب لي إطلاق مشاريع في المغرب، لكنهم واجهوا العديد من الصعوبات لتسوية شؤونهم الإدارية من أجل إطلاق مشروع بسيط”.
وأضاف “من المؤكد أن هذا الوضع لم يكن مواتياً للعديد من المغاربة المقيمين بالخارج الراغبين في الشروع في الاستثمار في البلد الأم.. ويمكن أن يؤثر ذلك على إرادة الكثيرين الآخرين، لأنه لا أحد يريد اليوم المخاطرة بإضاعة الوقت بين الإدارات والمسؤولين”.
ودعا الحرفي المغربي الأشهر في العالم إلى ضرورة تسريع الإجراءات الإدارية، قائلا “في بعض دول العالم العربي، يحق لصاحب المشروع إجراء إداري سهل ومرن وأقل دقة لا يتجاوز 24 ساعة، أما في المغرب، فإن الإجراء الإداريية تطول لأكثر من ذلك بكثير”، مشيرا إلى أن العديد من المهاجرين خسروا أراضيهم وعقاراتهم وحتى أموالهم بسبب تعليق ملفات الاستثمار الخاصة بالعديد من المغاربة المقيمين بالخارج في محاكم مختلفة في المملكة لسنوات.
قد يعجبك
-
تعليقا على غلاء أسعار اللحوم الحمراء.. جمال براوي يؤكد على أن “الحكومة ما عندها مادير!”
-
فلامينغو البرازيلي يحل بالمغرب للمشاركة في بطولة “مونديال الأندية”
-
قناة فرنسية توقف صحفيا من أصول مغربية بسبب “الصحراء المغربية”
-
صديقي يؤكد أن الفضل في الأداء الجيد لقطاع الصيد البحري يعود لإستراتيجية “أليوتيس”
-
موندياليتو.. الوداد يجري آخر تداريبه استعدادا لمواجهة الهلال السعودي
-
مقاطعة تسلم نقط الدورة الأولى يربك القطاع.. و الاساتذة يطالبون الأولياء بتفهم خطوتهم “النضالية”
تحدي الشباب
خرجت للشارع بحثا عن لقمة العيش و هي صغيرة.. قصة أشهر بائعة خضر على “السوشال ميديا”
بساطتها، وعفويتها، وفكرتها المختلفة قادتها إلى تحقيق شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي. حفيظة الراضي..

منشور
منذ 3 أيامفي
2 فبراير 2023بقلم
محمد زكى
بساطتها، وعفويتها، وفكرتها المختلفة قادتها إلى تحقيق شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي. حفيظة الراضي.. أو “خالتو حفيظة”، كما يُحب أن يناديها بها زبناؤها ومحبوها، من مدينة الخميسات، مثال للمرأة المغربية المكافحة في سبيل الحصول على قوتها اليومي بعرق جبينها.
“نحن أناس بسطاء، إذ كان والدي يبيع المؤكولات الشعبية، قبل أن يُصاب بمرض السل، ويتدهور وضعنا الاجتماعي، ليدفعني الفقر إلى الخروج للشارع بحثا عن لقمة العيش”، تقول حفيظة الراضي.
وتُضيف حفيظة أنها كانت تبيع “الأكياس البلاستيكية” و”الملح” و”البيض” عندما كانت صغيرة، من أجل مساعدة عائلتها على توفير حاجياتهم الضرورية بعد إصابة والدها بمرض السل، نتيجة الإفراط في التدخين، مما استدعى نقله إلى مستشفى مولاي يوسف بالرباط آنذاك، ليتوقف بذلك عن العمل، وبالتالي لم يعد لهم معيلا للأسرة.
دراهم معدودة، التي كانت تجنيها من تجارتها البسيطة في طفولتها، كانت تُسعد حفيظة، أشهر بائعة خضار في مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن تؤسس مشروعها الخاص.
وتشير المتحدثة عينها إلى أنها كانت تجمع مصروف البيت وما يكفي للتنقل إلى الرباط لزيارة والدها المريض، قبل أن تطور مشروعها وتتزوج وتنجب أطفالها، الذين يفتخرون بها، ولا يترددون في مساعدتها على إرسال طلبياتها إلى زبائنها الذين أصبحوا يتكاثرون يوما بعد يوم.
“سعيدة جدا بتفاعل الناس معي”، بهذه الكلمات عبرت “خالتو حفيظة”، في حديثها ، عن حب الناس لها، وإقبالهم على محلها، مردفة: “هذا يحفزني على الاستمرار، وتطوير تجارتي”.
ولعل أبرز التعليقات التي تتقاطر على أشهر بائعة للخضار بالخميسات، تشدّد على أن حفيظة “امرأة مكافحة ومناضلة”، وقدوة للنساء”.
وتُبرز حفيظة أن فكرة بيع باقة منتوعة ومعدَّة للطهي من الخضار بـ10 دراهم فقط، تنبع من رغبتها في تسهيل حياة الشباب، خصوصا منهم الطلبة، الذين يشتهون إعداد الطاجين، وليس لهم الوقت الكافي لتنقيتها، عوض إقدامهم على استهلاك مأكولات الشارع السريعة، مضيفة: “سعيد بنجاح فكرتي”.
وتؤكد المتحدثة ذاتها أن توافد الزبناء على محلها، وإقبالهم على سلعتها، يرجع إلى جودة الخضار التي تطرحها للبيع، لافتة إلى أنها تحرص على اقتناء خضار طرية وذات جودة عالية، بالإضافة إلى إعجاب الناس بفكرة شراء الخضار جاهزة.
تحدي الشباب
أحمد أولحاج أخنوش : من تقسيط البترول إلى مجموعة “أكوا” العملاقة
“أغاراس أغاراس”. هذا هو الشعار الذي تبناه الحاج أحمد أولحاج طيلة حياته إلى نهاية الثمانينات. سنة 1932 كانت نقطة انطلاقه..

منشور
منذ أسبوعينفي
19 يناير 2023بقلم
محمد زكى
“أغاراس أغاراس”. هذا هو الشعار الذي تبناه الحاج أحمد أولحاج طيلة حياته إلى نهاية الثمانينات. سنة 1932 كانت نقطة انطلاقه في مسيرة الثروة. هاجر من دواره المهمش”أكرو اوداد” نواحي تافراوت لينتقل إلى الدارالبيضاء،المدينة الحلم التي سبقه إليها الكثيرون من أبناء الدوار.
بالدارالبيضاء سيفتتح أول محل له خاص ببيع المواد البترولية بالتقسيط. أعماله سارت بشكل جيد لتصبح في ملكيته سبعة حوانيت. كانت تلك أولى مؤشرات النجاح الذي يبشر بمستقبل زاهر. المستقبل سيتضح أكثر بعد سنوات حينما سيعود إلى أكادير ويؤسس بها مصنعا للرخام.
“كبوة” أحمد أولحاج كانت حينما اعتقلته سلطات الحماية الفرنسية، بسبب تعاونه مع حركة المقاومة، فسجن ودمر مصنعه بالكامل. بعد خروجه لم ييأس، فمع أنه وجد أعماله قد انهارت إلا أنه عاد من جديد إلى مجال البترول وأسس صحبة محمد واكريم شركة “إفريقيا”، التي يعرفها المغاربة اليوم بمحطاتها الموزعة على كل الطرق المغربية. أخنوش الأب سيتجه لاستيراد البترول من الخارج. أول صفقاته الكبيرة، سيستورد عبرها 200 ألف لتر من البترول الخالص من الاتحاد السوفياتي السابق. واجهته مشكلة التخزين فصنع لها من مخلفات القواعد العسكرية الأمريكية خزانات بسيطة وبدائية.
سنة 1974 وبسبب الظروف الدولية سيعيش المغرب أزمة بترولية خانقة فيصبح أحمد أولحاج رجل المرحلة بامتياز. استدعاه القصر وطلب منه أن يمد مختلف مرافق الدولة بمخزونه من البترول. فيها خير. الحس الوطني لأخنوش لم ينته بخروج الفرنسيس من المغرب. خلال المسيرة الخضراء مول المتطوعين بالغاز مجانا. نهاية السبعينات سيتجه مول البترول إلى السياسة ليؤسس “حزب العمل”. الدافع هو تحطيم حزب “الاستقلال”، حزب البورجوازية الفاسية، حزبه تشكل من قدماء المحاربين الأمازيغ، ودعم عن طريقه بشكل غير مباشر، خوفا من غضب الحسن الثاني، الجمعيات الأمازيغية.
السياسة أفادت أخنوش في تطوير مجموعته التي أصبحت تسمى “أكوا” التي يسيرها حاليا ابنه رئيس الحكومة عزيز أخنوش، وتضم 40 شركة برأسمال يقدر بخمسة ملايير درهم. سر نجاح أخنوش حسب اقتصاديين مختصين في تلك المرحلة: الجدية والابتكار وأيضا ركوب الموجات الاقتصادية التي تعاقبت على المغرب.
تحدي الشباب
بطلة القمم السبع بشرى بايبانو تحكي “تحدياتها” في كتاب وفيلم
تستعد سينما النهضة بمدينة الرباط، لاحتضان لقاء خاص مع المغامرة، وبطلة رياضة تسلق الجبال المغربية بشرى بايبانو، وذلك يوم السبت 21 يناير 2023.

منشور
منذ 3 أسابيعفي
18 يناير 2023بقلم
التحدي
تستعد سينما النهضة بمدينة الرباط، لاحتضان لقاء خاص مع المغامرة، وبطلة رياضة تسلق الجبال المغربية بشرى بايبانو، وذلك يوم السبت 21 يناير 2023.
وسيتم عرض قصتها مع القمم الجبلية العالمية، من خلال فيلم بعنوان “القمة”، وكتاب بعنوان “طريقي نحو قمم العالم السبع”، في نفس القاعة السينمائية المذكورة.
ويحكي هذا الفيلم تفاصيل رحلة بشرى بايبانو، نحو قمة ايفرست التي ستكتشف فيها البطلة قدرها الحقيقي، حيث يتتبع سفرها الروحي في أعلى أعالي العالم.
فيما يتطرق كتابها “طريقي نحو قمم العالم السبع”، لأهم المحطات التي مرت بها، مرورا بالمحطة الأكثر صعوبة في رحلة إيفرست، لاسيما عندما عاشت لحظات صعبة جعلتها تفكر فيما سيحصل لعائلتها في حالة ما فقدت حياتها.
ونجحت بشرى بايبانو في أبريل 2022، من إضافة إنجاز آخر إلى سجل إنجازاتها التي حققتها ما بين 2011 و2018، بعد تسلقها قمة أنابورنا بسلسلة جبال الهيمالايا الشهيرة، وحملها للعلم الوطني عاليا.

بنك المغرب يسجل انخفاض الدرهم بنسبة 0,34 في المائة مقابل الدولار

انعقاد الاجتماع الثامن للجنة الإشراف والتتبع والتقييم لبرنامج التنمية الحضرية لأكادير 2020- 2024

مؤسسة محمد الخامس للتضامن تقدم المساعدات للساكنة المتضررة من موجة البرد باقليم افران

وزارة النقل تقدم دعما إضافيا لفائدة مهنيي النقل الطرقي بالمغرب

تعليقا على غلاء أسعار اللحوم الحمراء.. جمال براوي يؤكد على أن “الحكومة ما عندها مادير!”

فلامينغو البرازيلي يحل بالمغرب للمشاركة في بطولة “مونديال الأندية”

قناة فرنسية توقف صحفيا من أصول مغربية بسبب “الصحراء المغربية”

صديقي يؤكد أن الفضل في الأداء الجيد لقطاع الصيد البحري يعود لإستراتيجية “أليوتيس”

موندياليتو.. الوداد يجري آخر تداريبه استعدادا لمواجهة الهلال السعودي

مقاطعة تسلم نقط الدورة الأولى يربك القطاع.. و الاساتذة يطالبون الأولياء بتفهم خطوتهم “النضالية”

6 علماء مغاربة أدهشوا العالم بإنجازاتهم..

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

خبر سار يهم انخفاض أسعار المحروقات ابتداء من الأسبوع المقبل

بالفيديو.. شاهد مستودع الملابس العالمي بملعب طنجة الكبير استعدادا “للموندياليتو”

بالفيديو.. نادي أوكلاند سيتي يشكر المغاربة على كرم الضيافة

صادم.. صرخة سيدة فقدت “رَحِمَهَا” بسبب قابلة (فيديو)

فيديو بيع”الدجاج الميت” يصدم المستهلكين والمهنيون يطالبون بفتح تحقيق (فيديو)

بالفيديو.. حكيمي يفوز بجائزة أفضل رياضي عربي لسنة 2022

بالفيديو.. أشرف حكيمي يؤدي مناسك العمرة رفقة عائلته

فرنسا: “تعديل نظام التقاعد” يثير سخط مئات الآلاف من المتظاهرين (فيديو)

إستياء عربي عارم من إساءة النظام الجزائري المتعمد للشعب المغربي في إفتتاح “الشان” (فيديو)

بالفيديو.. حكيمي و امبابي يعودان لتداريب باريس سان جرمان

البيضاء.. اندلاع حريق بسوق “دالاس” بالحي الحسني (فيديو)
الأكثر تداولاً
-
رياضةمنذ 7 أيام
” الكاف” يحدد موعد الإعلان عن البلد المستضيف لمنافسات الكان 2025
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
صادم.. صرخة سيدة فقدت “رَحِمَهَا” بسبب قابلة (فيديو)
-
رياضةمنذ 6 أيام
بالفيديو.. شاهد مستودع الملابس العالمي بملعب طنجة الكبير استعدادا “للموندياليتو”
-
التحدي 24منذ 6 أيام
“فيفا” يتفاعل مع شكاية نادي المحامين بالمغرب
-
رياضةمنذ أسبوع واحد
بالفيديو.. نادي أوكلاند سيتي يشكر المغاربة على كرم الضيافة
-
التحدي 24منذ 6 أيام
وفاة غامضة لممثل مغربي كان نجما بالدراما الاسبانية
-
مغاربة العالممنذ أسبوع واحد
بروكسيل.. تتويج مغربيتين بجائزة “أوا” للمقاولة
-
التحدي 24منذ 6 أيام
توقيف شخص نواحي الريش وهو يهرب طنا من مخدر الشيرا