تواصل معنا

اقتصاد

أخنوش بـ”دافوس”:  المغرب شريك مثالي يتوفر على جميع المؤهلات لتحويل تحديات الظرفية مع شركائه إلى فرص

أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الأربعاء بدافوس، أن المغرب شريك مثالي يتوفر على جميع المؤهلات لتحويل تحديات الظرفية، مع شركائه، إلى فرص…

منشور

في

أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الأربعاء بدافوس، أن المغرب شريك مثالي يتوفر على جميع المؤهلات لتحويل تحديات الظرفية، مع شركائه، إلى فرص.

وفي مداخلة ضمن فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي، جدد رئيس الحكومة تأكيد التزام الحكومة الكامل بمرافقة الشركاء في المشاريع الاستثمارية، من خلال الإصلاحات المتسارعة والتحسين الدائم لظروف الاستثمار، في أفق “أن نبني معا مسار خلق قيمة مشتركة”.

وقال إنه في عالم متعدد الأقطاب، أصبحت المملكة تحت قيادة الملك محمد السادس، نموذجا إقليميا، مذكرا ببناء مؤسسات حديثة وديمقراطية جسدها دستور 2011، وإصلاح مدونة الأسرة، وإطلاق الجهوية المتقدمة كآلية للديمقراطية التشاركية.

وأشار رئيس الحكومة الى إرساء البنى التحتية وفقا لأفضل المعايير الدولية، والتي منحت المغرب اتصالا جويا – بريا – بحريا لا مثيل له في المنطقة (2000 كيلومتر من شبكة الطرق السريعة، أول خط للسكك الحديدية فائق السرعة في إفريقيا، أكبر ميناء في القارة على المتوسط، وقريبا أكبر ميناء على المحيط الأطلسي… بالإضافة إلى 14 مطارا دوليا توفر قدرة ربط كبيرة جدا بالقارة الإفريقية).

وأبرز أن هذه البنى التحتية مكنت المغرب من التمتع بفلاحة مرنة، بقطاع سياحي جد جذاب، وصناعات عالية الأداء، مثل السيارات أو صناعة الطيران، اللتين جعلتا المملكة وجهة مرجعية.

وعلى الصعيد القاري، سجل أخنوش أن المغرب ربط علاقات ثقة تؤسس لفاعليته كشريك متميز، مذكرا بأن الزيارت الإفريقية للملك محمد السادس، على مدى السنوات العشرين الماضية (أكثر من 50 زيارة) مكنت من توقيع أكثر من 1000 اتفاقية تعاون.

وهكذا، يتابع رئيس الحكومة، ففي مواجهة ردود الفعل الحمائية، رأت النور في افريقيا منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية. وبفضل قوة اتفاقيات التجارة الحرة التي تربطه مع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، يتيح الاستثمار في المغرب الولوج إلى سوق يضم ملياري مستهلك.

وفي ذات السياق، أكد أخنوش أن المغرب بات أيضا رائدا في التنمية المستدامة، التي تشكل التحدي الاقتصادي والبشري للجيل الحالي، “وبالتالي، فإن الطاقات المتجددة تمثل 38 بالمائة من مزيج الطاقة لدينا، إذ نتطلع لرفعها إلى أكثر من 50 بالمائة بحلول عام 2030”.

كما استعرض ميزة المغرب التنافسية، فيما يتعلق بالطاقات المتجددة، موضحا رهان المملكة على تنمية قطاع الهيدروجين الأخضر، لتكون “فاعلا رئيسيا في إزالة الكربون من الاقتصاد العالمي”.

في ملتقى الطرق بين أوروبا والمحيط الأطلسي وإفريقيا، يقول أخنوش، فإن الإمكانيات الجيوستراتيجية المتميزة للمغرب، تضعه في موقع إيجابي لإعادة تنظيم سلاسل القيمة العالمية. وعلى هذا الأساس، تبنى المغرب ميثاقا جديدا للاستثمار، يضع إطارا جديدا جذابا ومحفزا يستهدف جميع المستثمرين، سواء المحليين أو الأجانب، ومختلف أنواع الاستثمارات، صغرى كانت أو كبرى.

ويشكل هذا الميثاق، بحسبه، أيضا الدافع وراء الإصلاحات التي همت مؤخرا تبسيط الإجراءات الضريبية وملاءمتها مع أفضل المعايير الدولية، وذلك عبر خفض العبء الضريبي على المقاولات الصغرى والمتوسطة، التي تشكل واحدة من رافعات النمو الاقتصادي في البلاد.

ويترأس الوفد المغربي إلى دافوس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، ويتشكل من رياض مزور، وزير الصناعة والتجارة، وليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ومحسن جازولي، الوزير المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية، إضافة إلى علي صديقي، المدير العام للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات (AMDIE)، وسيركز ممثلو المغرب بشكل خاص على المبادرات التي أطلقتها المملكة لإزالة الكربون من اقتصادها.

ويسعى المغرب، من خلال تمثيلية على أعلى مستوى، إلى الاستفادة من منتدى دافوس، المقام بسويسرا تحت شعار “التعاون في عالم منقسم”، من أجل استعراض إمكانياته في مجال الطاقات المتجددة وجهوده للوصول إلى اقتصاد بدون كاربون بحلول عام 2050، ذلك أن المناخ من المواضيع الأساسية المطروحة، إذ يسعى المنظمون لأن تساعد المباحثات في التمهيد للمفاوضات العالمية المقبلة في إطار مؤتمر الأطراف حول المناخ (كوب28) المقرر عقده في نهاية السنة في دولة الإمارات العربية المتحدة.

اقتصاد

الحكومة عازمة على تقديم الدعم المباشر للفلاحين وتستعد  لتوزيع 3.3 مليار درهم لمواجهة الغلاء

منشور

في

بقلم

أكد الناطق الرسمي باسم الحكومة والوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان مصطفى بايتاس، أن الحكومة ستخصص دعما مباشرا للفلاحين للحد من ارتفاع المواد الأولية للمدخلات الفلاحية، وذلك بناء على مرسوم فتح الاعتمادات الإضافية الذي أقرته الحكومة مؤخرا بقيمة 10 مليارات درهم.

وأوضح بايتاس، ضمن الندوة الأسبوعية للحكومة أن 3.3 مليار درهم التي تضمنها مرسوم فتح الاعتمادات الأخير سيتم توجيهها إلى معالجة مشكل التخضم والتي وردت في التوجيهات الملكية من أجل أن تتدخل الحكومة على مستوى سلاسل الانتاج خاصة مع يتعلق بدعم الفلاحين على مستوى المدخلات الفلاحية وإبرام عدد من العقود المتعلقة بالانتاج بهدف ضمان استقرار الأثمان والحليولة دون ارتفاع أسعار في الأسواق الوطنية.

وبالنظر إلى الوضع المناخي والمائي الذي أثر هذه السنة، مرة أخرى بشكل سلبي، على سير الموسم الفلاحي وتوفر المراعي، أعطى الملك محمد السادس تعليماته للحكومة لتفعيل الإجراءات الاستعجالية لبرنامج مكافحة آثار الجفاف، على غرار السنة السابقة، كما حث القطاعات والهيئات المعنية، إلى مضاعفة اليقظة في هذا المجال الحيوي، والتحلي بالفعالية في تنفيذ المشاريع المبرمجة وفقا للجدول الزمني المحدد.

وردا على انتقادات المعارضة، أوضح بايتاس أن الحكومة تلجأ إلى مراسيم فتح اعتمادات مالية إضافية عندما تتوفر لديها هوامش معينة وتتدخل طبقا لأحكام القانون التنظيمي للمالية، منوها بتوجه الحكومة وحرصها على فتح اعتمادات إضافية لضخ امكانية مالية جديدة من أجل أن تصرف الدعم لفائدة مؤسسات عمومية بدَل اللجوء إلى الاقتطاع من ميزانية الاستثمار أو فتح اعتمادات لوقف دعم برامج حكومية معينة.

وقررت الحكومة فتح مرسوم اعتمادات إضافية في إطار قانون المالس لسنة 2023، ببهدف “تغطية النفقات الإضافية المستعجلة المرتبطة بمواجهة إشكالية ندرة المياه وانعكاسات التضخم على القدرة الشرائية للمواطنين”

ونص المرسوم على تخصيص 1.2 مليار درهم لتنزيل خارطة الطريق الاستراتيجية لقطاع السياحة 2023-2026، و3.3 مليارات درهم لتغطية بعض النفقات المرتبطة بمواجهة انعكاسات التضخم على القدرة الشرائية للمواطنين.

كما ستخصص الحكومة مبلغ 4 مليارات درهم لفائدة المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، كالتزام للدولة برسم سنة 2023، في إطار تفعيل بروتوكول الاتفاق الممهد للاتفاقية الإطار 2023-2027 المزمع توقيعها خلال هذه السنة، بينما خصصت مبلغ 1.5 مليار درهم لتغطية النفقات الإضافية التي يتطلبها تنزيل البرنامج الوطني للتزود بالماء الصالح للشرب ومياه السقي 2020-2027، تنفيذا للتوجيهات الملكية في هذا الصدد.

وفي سياق متصل أكد بايتاس أن الحكومة ليس لها أي نية حاليا لإلغاء دعم المواد الأساسية المتبيقية ضمن صندوق المقاصة ( غاز البوطان والسكر والدقيق اللين) رغم أن القانون المتعلق بالحماية الاجتماعية يمنحها هذه الامكانية من أجل تمويل مشروع تعميم الحماية الاجتماعية بعد إصلاح نظام المقاصة

وسجل المسؤول الحكومي أنه رغم ارتفاع تكاليف صندوق المقاصة التي بلغت 42 مليار درهم خلال السنة الماضية، فقد استمرت الحكومة في دعم المواد الاساسية بغاية الحفاظ على القدرة الشرائية ودعم الأسر.

هذا، ويكتسي فتح الاعتمادات غير المتوقعة في إطار قانون المالية لسنة 2023 طابعا ملحا وضروريا نظراً لارتباطها بدعم مجموعة من المؤسسات والوزارات لتحسين وضعيتها المالية أو لتمويل برامج تندرج في إطار اتفاقيات إطار أو استراتيجيات جديدة تم التوقيع عليها أو إطلاقها خلال السنة الجارية.

إكمال القراءة

اقتصاد

وزير الصناعة: المغرب وإسبانيا يتوفران على فرصة فريدة للتمركز كقطب صناعي وتجاري رائد في العالم

منشور

في

بقلم

أكد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، اليوم الأربعاء بالدار البيضاء، أن المغرب وإسبانيا يتوفران على فرصة فريدة للتمركز كقطب صناعي وتجاري رائد في العالم.

واعتبر مزور، خلال افتتاح ملتقى الأعمال والاستثمار المغربي-الإسباني، أن البلدين يتوفران على فرص استثنائية في سياق التنمية الاقتصادية العالمية والتي يجب اغتنامها بشكل مشترك للتمركز كقطب صناعي وتجاري رائد.

وبعد أن أكد على تسريع وتيرة المشاورات التي تعقد بين البلدين في مجالي التجارة والاستثمار، بالنظر إلى أن هذا اللقاء ثالث اجتماع أعمال في غضون خمسة أشهر، أشار الوزير إلى الطابع الفريد الذي يميز الأرضية الاقتصادية والصناعية المغربية الاسبانية أخذا بعين الاعتبار القرب الجغرافي بين البلدين.

وقال إن “المغرب وإسبانيا لا يمثلان سوى أرضية واحدة”، مضيفا أن الاقتصادين يملكان إمكانات قوية للاندماج والتكامل، فضلا عن الإمكانيات العديدة للتطور معا ليصبحا قطبا عالميا للتصدير والتصنيع والابتكار.

من جهة أخرى، أبرز رياض مزور أهمية هذا اللقاء الذي يعكس التنفيذ الفعال لخارطة الطريق بين المغرب وإسبانيا المتفق عليها من قبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس ورئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، مشيرا إلى أن اللقاءات الثنائية الأخيرة تعكس الزخم القوي الرابط بين المغرب وشريكه الاقتصادي الأول إسبانيا.

وفي كلمة مماثلة، أشاد رئيس الاتحاد العام للمقاولات بالمغرب، شكيب لعلج، بوفرة الفرص المتاحة والقائمة بين المغرب وإسبانيا، معربا عن تفاؤله بشأن تحويل هذه الفرص إلى مشاريع إنمائية وتحقيق الازدهار الاقتصادي في البلدين.

كما أكد لعلج على دينامية العلاقات الاقتصادية الثنائية، إذ تعتبر إسبانيا الشريك التجاري الأول للمغرب بحجم مبادلات تجارية بلغت ما يناهز 20 مليار أورو برسم سنة 2022، مشيرا إلى أنه تم على مستوى الاستثمار إحداث أزيد من ألف مقاولة إسبانية بالمغرب، مع تواصل ارتفاع عدد المقاولات المغربية المحدثة بإسبانيا.

وقال “ما يزال في مقدورنا تحقيق المزيد”، خاصة أن المغرب وإسبانيا يملكان قاعدة مالية صلبة ومؤسسات بنكية راسخة قادرة على الاضطلاع بدور أساسي بتسهيل ولوج المقاولات، التي تسعى إلى تطوير أنشطتها عبر الحدود، إلى التمويل.

من جانب آخر، أوضح لعلج أن الطاقات المتجددة تعتبر من بين القطاعات التي يتوقع أن تقوم بتعبئة حصة جيدة من التمويل نظرا لقيمتها المضافة الكبرى، مبرزا ريادة المغرب في هذا المجال، مع استثمارات كبيرة في مجالات الطاقات الشمسية والريحية، وفي القريب العاجل في مجال الهيدروجين الأخضر.

ويرى لعلج أن فرص التعاون بين البلدين تهم الانتقال الطاقي، والابتكار، وتطوير البنية التحتية، بالإضافة إلى الإمكانات الصناعية الهائلة التي يمكن استغلالها في قطاعات مثل الصناعات الفلاحية والنسيج والسيارات والطيران.

كما تطرق إلى صندوق محمد السادس للاستثمار وميثاق الاستثمار، باعتبارهما آليتين أطلقتا تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل تعزيز المكتسبات التنموية للمغرب وتقديم حوافز استثنائية لحاملي المشاريع، مغاربة كانوا أم أجانب.

وقال إن المغرب وإسبانيا، بصفتهما جارين استراتيجيين، فإنهما يواجهان نفس التحديات ويجمعهما مصير مشترك، داعيا إلى “الاستفادة القصوى من هذه الدينامية الإيجابية لوضع نموذج إقليمي للشراكة الاقتصادية الكفيلة بتحسين نوعية حياة المواطنين وتحقيق الرخاء والازدهار، ليس فقط في البلدين وإنما في جميع مناطق البحر الأبيض المتوسط وفي أبعد من ذلك”.

وعرف افتتاح هذا الملتقى حضور، على الخصوص، كاتبة الدولة الإسبانية المكلفة بالتجارة، شيانا مينديز، وسفير إسبانيا بالمغرب، ريكاردو دييز هوشليتنر، وكذا أرباب مقاولات من كلا البلدين.

ويهدف ملتقى الأعمال والاستثمار المغربي-الإسباني، الذي ينظم من 6 إلى 8 يونيو الجاري بالدار البيضاء، إلى النهوض بالاستثمارات بين البلدين.

إكمال القراءة

اقتصاد

المغرب والإمارات العربية المتحدة يعززان تعاونهما في مجال التمويل التشاركي

منشور

في

نظم بنك المغرب والمجلس العلمي الأعلى، في الفترة من فاتح إلى 5 يونيو الجاري بالرباط، اجتماعات مع الهيئة العليا الشرعية بمصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي.

وأفاد بلاغ لبنك المغرب، بأن هذه الاجتماعات توخت توسيع آفاق التعاون بين الهيئة العليا الشرعية بمصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي ولجنة المالية التشاركية التابعة للمجلس العلمي الأعلى.

 وفي هذا الإطار، تم عقد عدة لقاءات من أجل التباحث بشأن المستجدات والتحديات التي تعرفها المالية التشاركية وتبادل الخبرات وسبل النهوض بصناعة المالية التشاركية في كلا البلدين.

كما تم عقد اجتماع بين الهيئة العليا الشرعية بمصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي والهيئة المغربية لسوق الرساميل، وكذا هيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي.

وخلص البلاغ إلى أن هذه الزيارة تشكل إطارا لتعزيز التعاون وتطوير العمل المشترك بين المؤسسات سالفة الذكر في مجال المالية التشاركية بكل من المغرب والإمارات العربية المتحدة.وم ع

إكمال القراءة
Advertisement
آراءمنذ 8 ساعات

لماذا اشتكى الآباء من بعض امتحانات الباكلوريا؟

التحدي 24منذ 18 ساعة

المديرية العامة للضرائب: 30 يونيو الجاري هو آخر أجل لأداء الرسم المهني

التحدي 24منذ 19 ساعة

بعد تسجيل خصاص.. المغرب يوقف تطبيق الرسم النهائي المضاد للإغراق على الأنسولين ذات منشأ الدانمارك

اقتصادمنذ 20 ساعة

الحكومة عازمة على تقديم الدعم المباشر للفلاحين وتستعد  لتوزيع 3.3 مليار درهم لمواجهة الغلاء

التحدي 24منذ 21 ساعة

أوزين يوجه رسالة لرئيس إدارة مجموعة “BEIN” بخصوص الإعلامي حفيظ دراجي

التحدي 24منذ 23 ساعة

بايتاس: القانون المتعلق بالعقوبات البديلة “ثوري” ولا يشجع على الافلات من العقاب

مغاربة العالممنذ 24 ساعة

وزارة الهجرة الكندية تقدم معلومات مهمة بخصوص إعفاء المغاربة من “الفيزا” بشروط

رياضةمنذ يوم واحد

الرجاء الرياضي يعلن تعاقده مع المدرب الألماني جوزيف زينباور خلفا للتونسي منذر الكبير

التحدي 24منذ يوم واحد

رئيس مجلس النواب بالمملكة المغربية ورئيس الكنيسيت بدولة إسرائيل يوقعان مذكرة تفاهم بين المجلسين

سياسةمنذ يوم واحد

الحكومة تصادق على مشروع قانون العقوبات البديلة و مشروع متعلق بالمؤسسات السياحية ومشروع متعلق بحقوق المؤلف

مغاربة العالممنذ 3 أيام

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

جهاتمنذ أسبوع واحد

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

جهاتمنذ أسبوعين

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

جهاتمنذ 3 أسابيع

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

جهاتمنذ شهرين

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

سياسةمنذ شهرين

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهاتمنذ 3 أشهر

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

جهاتمنذ 3 أشهر

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

جهاتمنذ 3 أشهر

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد

التحدي 24منذ 4 أشهر

بالفيديو.. انطلاق محاكمة سعد لمجرد بفرنسا في قضية الإغتصاب

الأكثر تداولاً

تواصلوا معنا