تواصل معنا

اقتصاد

أي مستقبل ينتظر المغرب في ظل أزمة ندرة المياه؟

يعيش المغرب على وقع إجهاد مائي خطير جدا حيث أن حصة  الفرد من الماء قد تقلصة مقارنة مع الأعوام السابقة ..

منشور

في

يعيش المغرب على وقع إجهاد مائي خطير جدا حيث أن حصة  الفرد من الماء قد تقلصة مقارنة مع الأعوام السابقة، الأمر الذي يدفعنا للتساؤل حول الإجراءات التي ستتخذها الجهات المعنية لتفادي تأثر الامن المائي و الغذائي، و كذلك مدى نجاعة سياسة بناء السدود التي أطلقها الملك الراحل الحسن الثاني، أسئلة و أكثر طرحناها على الخبير في المناح محمد بنعبو فكان هذا الحوار، قراءة ممتعة.

التحدي: ماهي قراءتك للوضع المائي بالمغرب؟

محمد بنعبو: المغرب اليوم يعيش على إيقاع اجهاد مائي جد مقلق حيث وصل نصيب الفرد من الماء ستمئة متر مكعب في السنة عكس سنة 1960 التي يصل فيها نصيب الفرد 1600 متر مكعب، إذن هناك تناقص كبير  لحصة الفرد من الماء و المسألة تؤثر على الامن المائي والغذائي و نسير بسرعة نحو الندرة المائية.

التحدي: هل للتغيرات المناخية علاقة بنقص الماء؟

محمد بنعبو: هناك جانبين، الأول له علاقة بالتغير المناخي و تاثيره على الاجهاد المائي وهو عامل أساسي و كبير ويؤثر بنسبة كبيرة فضلا عن العامل البشري، و اليوم هناك جفاف و اجهاد مائي و ندرة الماء واستنزاف للفرشة المائية  والثروة المائية  على المستوى السطحي والجوفي، والمغرب يتوفر على موارد مائية جد محدودة الأمر الذي يتستوجب أن يستغل بعقلانية دون أن يكون هناك تبذير أو استنزاف.

و آخر إحصاء قامت به وزارة التجهيز والماء و وزاروة الداخلية فإن حوالي 91 في المئة من الآبار  و الثقوب المائية الموزعة على المستوى الوطني، هي ثقوب غير قانونية  وغير مرخصة وبالتالي فهذا استنزاف حقيقي للثروة المائية أو للفرشة المائية الباطنية.

التحدي: ماهي تمظهرات التغيرات المناخية ؟

محمد بنعبو: المغرب يبقى من بين الدول التي تعرف تغيرات مناخية بشكل كبير جدا و آخر تقرير أصدرته هيئة المناخ شهر غشت من العام 2021 أبرز أن حوض البحر الأبيض المتوسط يعيش تغيرات مناخية تزيد ب 20 في المئة من إيقاع العالم بأسره و عندما نتكلم عن تمظهرات التغيرات المناخية نذكر حرائق الغابات و الجفاف والفيضانات  ثم المد البحري الذي سيؤدي إلى غمر مجموعة من الجزر والمدن الساحلية في السنوات القادمة.

 وكما جاء في خطاب رئيس قمة المناخ سابقا الذي أكد أنه في السنوات القليلة القادمة لن نرى مدينة الإسكندرية، وهذا كان مؤشر على أن مجموعة من المدن الساحلية تعيش تهديد غمر السواحل، واليوم نتحدث عن ارتفاع درجة الحرارة على مستوى العالم بشكل جد متسارع  وذوبان القطبين المتجمدين الشمالي والجنوبي و ارتفاع مستويات البحار الذي يأخذ من اليابسة كل سنة سنتمترات قليلة وهذه المسالة لها تأثير على التملح او ملوحة الفرشة المائية الصحية على الأراضي الفلاحية الصالحة للزراعة و بالتالي سيكون تهديدا حقيقيا على الأمن الغذائي.

لا يجب أن ننسى أن 80 في المئة من الساكنة في المغرب اليوم تواجد في المدن الساحلية و هذا في حد ذاته مؤشر يؤشر على التهديد الذي يطال الساكنة، وعلى الصعيد العالمي هناك احترار و مدة الحرارة أصبحت تطول و صارت تأخذ من ثالثة أيام إلى خمسة عشر يوما و هذه المسألة تؤثر على التنوع البيولوجي.

التحدي: هل علينا الاستعداد للتعايش مع مناخات جديدة آخذة في الظهور؟

محمد بنعبو: صحيح فالمغرب اليوم لديه مخطط وطني للتكيف مع التغيرات المناخية و نستطيع أن نتلمس ذلك من خلال مخطط المغرب الأخضر الذي يلعب دورا أساسيا في الحفاظ على الفرشة المائية و الاشتغال على تقنية السقي بالتنقيط واستخراج المياه الجوية عن طريق استعمال الطاقة الشمسية و الطاقة النظيفة و الحديث اليوم حول البرنامح الوطني لغابات 2020-2030، إذن هناك برامج وطنية تتماشى مع الالتزامات الدولية للمغرب في مختلف الاتفاقيات التي تحاول تنزيلها عبر مجموعة من البرامج للتكيف مع التغيرات المناخية و المغرب يسعى للتعايش مع كل التمظهرات المناخية.

التحدي: أطلق الملك الراحل الحسن الثاني سياسة انشاء السدود، في ظل ما نعيشه اليوم هل أبانت عن عدم نجاعتها؟

محمد بنعبو: على العكس من ذلك فسياسة السدود تبقى صالحة لكل زمان ومكان ونحن اليوم في سنة 2022 وخمس سنوات ونحن نعيش على إيقاع الجفاف لم نشعر به إلا بعدما انتهى فصل الخريف لذلك دائما ستكون لسياسة بناء السدود مكانتها وقيمتها في ملئ خزان الماء السطحي والجوفي .

و اليوم نتحدث عن السدود و هناك عدة أنواع للسدود، منها مايستخدم للتخزين ومنها ما نغذي به الفرشة المائية و لها مكانتها في تحقيق الامن المائي والغذائي.

التحدي: ما هي الحلول لمواجهة أزمة ندرة المياه؟

محمد بنعبو: الحلول واضحة وهي التي جاء بها تقرير النموذج التنموي الجديد و تضمنها الخطاب الملكي السامي  خلال افتتاح جلسة البرلمان يوم الجمعة الثاني من شهر أكتوبر، منها الانفتاح على الموارد المائية الأخرى في مقدمتها تحلية مياه البحر و استعمال المياه العادمة ومعالجتها  من أجل سقي المساحات الخضراء وملاعب  الغولف ولكن دائما يجب أن نشتغل على المواطن و الاستعمال اليومي و أن لا يكون هناك تبذير و ترشيدو عقلنة تدبير الموارد المائية التي تتضاءل يوما بعد يوم.     

اقتصاد

بنك المغرب:ارتفاع الدرهم بنسبة 0,87 في المئة مقابل الأورو

منشور

في

أفاد بنك المغرب في نشرته الأسبوعية بأن سعر صرف الدرهم ارتفع بنسبة 0,87 في المائة مقابل الأورو، وانخفض بنسبة 0,54 في المائة مقابل الدولار الأمريكي، وذلك خلال الفترة من 21 إلى 27 شتنبر الجاري.

 وأوضح البنك المركزي. أنه بتاريخ 22 شتنبر 2023، بلغت الأصول الاحتياطية الرسمية 356,4 مليار درهم، أي بانخفاض نسبته 0,2 في المائة من أسبوع لآخر، وارتفاع بنسبة 5,8 في المائة على أساس سنوي.

 وضخ بنك المغرب خلال الفترة ذاتها ما مجموعه 98,3 مليار درهم في المتوسط اليومي. وتوزعت بين تسبيقات لمدة 7 أيام قدرها 31,9 مليار درهم، و41,3 مليار درهم على شكل عمليات لإعادة الشراء طويلة الأجل، و24,5 مليار درهم من القروض المضمونة طويلة الأجل، إضافة إلى تسبيقات لمدة 24 ساعة بمبلغ 564 مليون درهم.

  وعلى مستوى السوق بين البنوك، بلغ متوسط حجم التداول اليومي 5 مليارات درهم، بينما بلغ المعدل بين البنوك 3 في المائة في المتوسط.

وخلال طلب العروض ليوم 27 شتنبر الجاري (تاريخ الاستحقاق 2 أكتوبر)، ضخ بنك المغرب مبلغ 43,2 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام.

 وبخصوص سوق البورصة، ارتفع مؤشر “مازي” بنسبة 0,7 في المائة، ليصل أداؤه منذ مطلع السنة الجارية إلى 10,6 في المائة.

ويعكس هذا التطور الأسبوعي، بالأساس، ارتفاع مؤشرات قطاعات “شركات التوظيف العقاري” بنسبة 2,5 في المائة، و”البناء ومواد البناء” بنسبة 2,3 في المائة، و”البنوك” بنسبة 1,6 في المائة.

وفي المقابل، سجلت المؤشرات المتعلقة بقطاعي “المعادن” و”الصناعة الغذائية” انخفاضا بـ5,9 في المائة و1,5 في المائة على التوالي.

وبخصوص الحجم الإجمالي للمبادلات، فقد بلغ 956,2 مليون درهم، مقابل 594,8 مليون درهم خلال الأسبوع الذي سبقه.

وبالنسبة للسوق المركزية للأسهم، بلغ الحجم اليومي المتوسط للمبادلات 237,3 مليون درهم مقابل 118,9 مليون درهم قبل أسبوع.(و م ع)

إكمال القراءة

اقتصاد

البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية يتوقع أن يبلغ نمو الاقتصاد المغربي 3,1 في المائة خلال  2023

منشور

في

كشف البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية، اليوم الأربعاء، أن نمو الناتج المحلي الإجمالي المغربي من المتوقع أن يبلغ 3,1 في المائة سنة 2023، مؤكدا توقعاته لشهر ماي.

وأوضح البنك، في تقريره عن الآفاق الاقتصادية الإقليمية، أن “النمو في العام 2023 كان مدعوما بتحسن المحاصيل الفلاحية وانتعاش السياحة وتباطؤ التضخم وانتعاش الطلب المحلي”، مشيرا إلى أنه نتيجة لذلك، انخفضت البطالة بشكل طفيف في الفصل الثاني من العام 2023.

وزادت الحكومة الإنفاق الاجتماعي في عامي 2022 و2023، وذلك بفضل تحسين تحصيل الضرائب والإيرادات غير الضريبية، وفقا للمؤسسة التي تتخذ من لندن مقرا لها، مؤكدة أن عجز الموازنة يجب أن يستمر في الانكماش (بنسبة 5,1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في 2022 إلى 4,9 في المائة في 2023).

وفي العام 2024، من المتوقع أن يصل النمو إلى حوالي 3 في المائة وأن يعود على المدى المتوسط   إلى مستويات ما قبل الجائحة، مع احتمال أن يؤدي تسريع الإصلاحات إلى تحسين هذه الآفاق، حسب التقرير.

وأكد البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية أن تحسن الظروف المناخية، وانخفاض التضخم، والانتعاش النسبي في الطلب المحلي والخارجي، وزيادة ثقة المستثمرين بسبب إزالة المغرب من القائمة الرمادية لفريق العمل المالي الدولي، من شأنها أن تدعم النشاط الاقتصادي.

 يذكر أن التوقعات الاقتصادية الإقليمية يتم نشرها مرتين على الأقل في السنة من قبل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية. ويحتوي التقرير على ملخص للتطورات الاقتصادية الإقليمية، بالإضافة إلى توقعات البنك للنمو في الاقتصادات التي يستثمر فيها./و م ع

إكمال القراءة

اقتصاد

بنك المغرب يرتقب تسجيل نمو بنسبة 2,9 بالمائة برسم سنة 2023

منشور

في

أفادت توقعات بنك المغرب بأن يشهد النمو تحسنا تدريجيا ليصل إلى 2,9 بالمائة سنة 2023، وإلى 3,2 في المائة سنة 2024، وذلك دون أخذ آثار زلزال الحوز وتداعيات تدابير إعادة الإعمار والإنعاش المعلنة بعين الاعتبار.

وأوضح بنك المغرب في بلاغ عقب الاجتماع الفصلي الثالث لمجلسه برسم سنة 2023، ان ” المجلس تدارس  تطور الوضعية الاقتصادية منذ اجتماعه المنعقد في يونيو الأخير. وسجل في هذا الصدد التباطؤ الملموس للتضخم الذي انخفض من ذروة 10.1% على أساس سنوي في شهر فبراير إلى 5% في غشت، وذلك بفضل التدابير الحكومية وتراجع الضغوط التضخمية الخارجية وتشديد السياسة النقدية. وحسب توقعات بنك المغرب سيستمر هذا التباطؤ حيث يتوقع أن ينخفض التضخم من 6.6% في 2022 إلى 60% في المتوسط خلال هذه السنة، ثم إلى 2.6% في سنة 2024. ويرتقب أن يعرف مكونه الأساسي مسارا مماثلا ، ليتراجع من 6.6% إلى 5.6% ثم إلى

.وسجل المجلس كذلك” أن توقعات التضخم من طرف خبراء القطاع المالي سواء على المدى المتوسط أو الطويل انخفضت بشكل ملموس في الفصل الثالث من سنة 2023، وأن التقييمات الأولية تظهر أن انتقال قراراته الثلاثة الأخيرة القاضية برفع سعر الفائدة الرئيسي إلى الأوضاع النقدية وإلى الاقتصاد الحقيقي يظل جزئيا.

واكد البلاغ انه “بناء على كافة هذه المعطيات وبالنظر إلى مستوى اللايقين العال المرتبط بتطورات الظرفية الدولية وبالسياق الوطني بعد الزلزال، قرر المجلس الإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير في .3% وخلال اجتماعاته المقبلة، سوف تأخذ قراراته بعين الاعتبار على وجه الخصوص، المعطيات التي ستكون متوفرة لدى البنك بشأن مخلفات الزلزال على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وكذا التدابير المتخذة في هذا الصدد من قبل كافة الجهات المعنية.

على الصعيد الدولي، سجلت أسعار المنتجات الطاقية ارتفاعا جديدا يعزى بشكل أساسي إلى آفاق الاقتصاد العالمي التي اتضح أنها أقل سوءًا وإلى تقليص العرض من قبل بعض الدول الأعضاء في منظمة أوبك. ومن المتوقع أن يصل سعر البرنت على وجه الخصوص إلى 82.3 دولار للبرميل في المتوسط في 2023، بانخفاض سنوي قدره 16,8%، وأن يظل في حدود هذا المستوى خلال سنة 2024 وباستثناء الطاقة لانزال الأسعار متجهة نحو الانخفاض، ارتباطا

وابرز البلاغ  ان المجلس سجل “تراجع أسعار المنتجات الفلاحية والمعادن والخامات وبالنسبة للفوسفاط ومشتقاته، يبقى سعر الخام في مستويات مرتفعة نسبيا، ويرتقب حسب توقعات البنك الدولي الصادرة في أبريل الماضي، أن يبلغ 250 دولار للطن في 2023، ثم 240 دولار في 2024، وذلك بعد 266 دولار في 2022. أما مشتقاته، فيتوقع أن تتراجع أسعارها من 772 دولار للطن في 2022 إلى 580 دولارا في المتوسط سنة 2023، ثم إلى 570 دولار للطن سنة 2024 بالنسبة للفوسفاط ثنائي الأمونياك ومن 716 دولار للطن إلى 560 دولار ثم إلى 510 دولار على التوالي بالنسبة للفوسفاط الثلاثي الممتاز.

وفي هذا السياق من المتوقع أن يواصل التضخم اعتداله، لكن مع بقائه عند مستويات تفوق بكثير أهداف البنوك المركزية لاسيما في الاقتصادات المتقدمة.

إكمال القراءة
Advertisement
اقتصادمنذ 8 ساعات

بنك المغرب:ارتفاع الدرهم بنسبة 0,87 في المئة مقابل الأورو

جهاتمنذ 9 ساعات

توقيف 6أشخاص وحجز أزيد من 11 طن من مخدر الشيرا بضواحي المحمدية والجديدة

التحدي 24منذ 10 ساعات

جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 742 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

التحدي 24منذ 11 ساعة

بنموسى : حوالي 1050 مؤسسة تعليمية تأثرت بفعل زلزال الحوز 60 منها منهارة كليا

التحدي 24منذ 13 ساعة

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس

سياسةمنذ يوم واحد

أخنوش يعقد اجتماعا حول تنزيل مضامين الرسالة الملكية المتعلقة بإعادة النظر في مدونة الأسرة

سياسةمنذ يوم واحد

مشروع مرسوم قانون إحداث وكالة تنمية الأطلس الكبير يحظى بمصادقة مجلس الحكومة

التحدي 24منذ يوم واحد

أداء مناسك الحج لموسم1445..هذا تاريخ إجراء القرعة

جهاتمنذ يوم واحد

حجز أزيد من 4 أطنان من مخدر الحشيش على مستوى الطريق السيار بوزنيقة-المحمدية

رياضةمنذ يوم واحد

الكاف يختار المغرب لتنظيم كأس افريقيا لسنة 2025

جهاتمنذ شهرين

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

مغاربة العالممنذ 4 أشهر

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

جهاتمنذ 4 أشهر

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

جهاتمنذ 4 أشهر

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

جهاتمنذ 4 أشهر

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

جهاتمنذ 5 أشهر

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

سياسةمنذ 6 أشهر

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهاتمنذ 6 أشهر

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

جهاتمنذ 6 أشهر

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

جهاتمنذ 7 أشهر

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد

الأكثر تداولاً

تواصلوا معنا