تواصل معنا

جهات

إطلاق مركز لإصدار البطائق الوطنية للتعريف بالدريوش

افتتحت المديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الخميس 30 مارس الجاري،..

منشور

في

افتتحت المديرية العامة للأمن الوطني، اليوم الخميس 30 مارس الجاري، أول مركز قرب مندمج لإصدار البطاقات الوطنية للتعريف الإلكترونية بمدينة الدريوش.

وحسب بلاغ صحفي للمديرية العامة للأمن الوطني، فإن المركز التابع ترابيا لنفوذ المنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الناظور، يأتي في إطار مواكبة التوسع المجالي للأقطاب الحضرية الجديدة وتقريب الخدمات الأمنية من عموم المواطنين والمواطنات،حيث يندرج المركز في سياق التنزيل التدريجي لمخطط العمل السنوي في شقه المتعلق بإحداث مرافق موجهة لتقديم الخدمات الإدارية الشرطية الأساسية، وفي مقدمتها خدمات الوثائق التعريفية.

ووفق البلاغ تم تدشين المقر الجديد لمركز القرب لإصدار الوثائق التعريفية بالدريوش بحضور والي أمن وجدة وممثلين عن المصالح اللاممركزة للمديرية العامة للأمن الوطني ومختلف السلطات القضائية والمحلية بمدينة الناظور.

هذا وتتضمن البنية الأمنية الجديدة مصلحة متكاملة وعصرية لتسجيل المعطيات التعريفية، تقدم خدمات تتنوع بين تقديم طلبات إنجاز وتجديد وتسليم بطائق التعريف الوطنية في جيلها الجديد، فضلا عن إصدار بطائق السوابق «Fiche anthropométrique»، وذلك ضمن بناية تتضمن كافة الولوجيات الحيوية وفضاءات الاستقبال والتوجيه الضرورية لاستقبال كافة المواطنين والمواطنات من ساكنة هذه المنطقة الحضرية.

وأضاف البلاغ أن المركز الجديد يروم تقريب خدمة إنجاز الوثائق التعريفية، أولا عبر رفع عبئ التنقل على المرتفقين، ثم من خلال الاستجابة للطلب المتزايد على الجيل الجديد من البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية، التي أضحت من خلال منظومة الهوية الرقمية ومنصة الطرف الثالث الموثوق به للتحقق من الهوية ركيزة أساسية ضمن استراتيجية التحول الرقمي للخدمات العمومية والخاصة المقدمة للمواطنين.

تجدر الاشارة إلى أن المديرية العامة للأمن الوطني كانت قد أدرجت خلال السنوات المنصرمة ضمن مخططات عملها مجموعة من المصالح الأمنية الجديدة التي تهدف تقريب خدمات القرب من المواطنين، خصوصا تلك المتعلقة بالوثائق التعريفية، وهو التوجه الاستراتيجي الذي تم إلى حد الآن تفعيله بكل من منطقة “عين قطيوط” بمدينة طنجة، ومنطقة “تاهلة” ضواحي مدينة تازة، في انتظار تعميم هذه التجربة على مختلف التجمعات الحضرية الجديدة على الصعيد الوطني.

جهات

تفكيك خلية إرهابية موالية لتنظيم “داعش” بطنجة

منشور

في

فكك المكتب المركزي للأبحاث القضائية على ضوء معلومات استخباراتية وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الإثنين، خلية إرهابية موالية لتنظيم “داعش” تنشط بمدينة طنجة، وتتكون من ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 31 و40 سنة، والذين كانوا بصدد التحضير لتنفيذ مشاريع إرهابية خطيرة تستهدف زعزعة أمن واستقرار المملكة، وذلك في إطار المجهودات المتواصلة لتحييد مخاطر التهديدات الإرهابية،

وأوضح بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية أنه، وحسب المعلومات الأولية للبحث، فإن عناصر هذه الخلية الإرهابية بايعوا الأمير المزعوم لتنظيم “داعش”، وكانوا يستعدون لتنفيذ مشاريع تخريبية تستهدف منشآت حيوية وأمنية، وذلك بعدما انخرطوا فعليا في التحضير المادي لهذه المشاريع، من خلال رصد وتحديد الأهداف، وكذا الحصول على معلومات بشأن كيفية صناعة المتفجرات.

كما أوضحت نفس التحريات، يضيف ذات المصدر، بأن المشتبه فيهم حاولوا ربط علاقات مع عناصر إرهابية أخرى تنشط خارج المملكة، بهدف التنسيق معهم للالتحاق بإحدى فروع تنظيم “داعش”، خاصة بمنطقة الساحل والصحراء، وذلك مباشرة بعد تنفيذ مخططاتهم الإرهابية التي كانوا يعتزمون القيام بها داخل أرض الوطن.

وقد تم إيداع المشتبه فيهم الموقوفين تحت تدبير الحراسة النظرية من أجل تعميق البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المكلفة بقضايا الإرهاب، وذلك للكشف عن جميع المشاريع الإرهابية والامتدادات والارتباطات المحتملة لهذه الخلية، التي تؤشر مرة أخرى على تنامي المخاطر الإرهابية التي تحدق بالمملكة، في ظل إصرار المتشبعين بالفكر المتطرف على تلبية الدعوات التحريضية الصادرة عن تنظيم “داعش” الإرهابي.

إكمال القراءة

جهات

إدارة السجن المحلي بالرشيدية تنفي ادعاءات عائلة سجين  بتعرضه لسوء المعاملة

منشور

في

نفت إدارة السجن المحلي بالرشيدية ما تم تداوله من طرف عائلة السجين (ح.م)، المعتقل والمحكوم عليه بعشر سنوات سجنا نافذا، بتعرضه لسوء المعاملة ووجود علاقات عداوة مع سجناء معه بالغرفة.

فبخصوص ادعاء “سوء معاملة السجين من طرف مدير المؤسسة”، أوضحت إدارة السجن المحلي بالرشيدية، في بيان توضيحي، أنه، بمجرد إعلان السجين المذكور عن دخوله في إضراب عن الطعام لأسباب قضائية لا علاقة لها بظروف اعتقاله، قامت “بنقله إلى غرفة انفرادية. لكن بعد إقدامه على محاولة انتحار، قررت الإدارة إعادته إلى غرفة جماعية حرصا على سلامته، علما أن حالته الصحية عادية ولا تدعو إلى القلق”.

 أما بخصوص ادعاء أفراد من عائلة السجين أن “هذا الأخير له علاقات عداوة مع سجناء موجودين معه بالغرفة”، فقد أكدت إدارة المؤسسة السجنية، أن هذا الادعاء “لا أساس له من الصحة، حيث أن علاقة المعني بالأمر بباقي السجناء عادية، ولم يسبق أن تم تسجيل أية شكاية بهذا الخصوص”. كما أن ادعاء توفر سجناء بالمؤسسة على هواتف نقالة، يضيف البيان، “هو ادعاء باطل من طرف عائلة السجين المذكور، بغية خلق البلبلة في أوساط أطر وموظفي السجن المحلي

إكمال القراءة

جهات

اللجنة الوطنية للاستثمار.. تخصيص ثلاثة مشاريع  لجهة الشرق بقيمة  1,94 مليار درهم

منشور

في

خصصت اللجنة الوطنية الأولى للاستثمار، التي انعقدت مؤخرا بالرباط، ثلاثة مشاريع لجهة الشرق، بقيمة استثمارية إجمالية تبلغ 1,94 مليار درهم.

وذكر بلاغ للمركز الجهوي للاستثمار بجهة الشرق أن هذه المشاريع، التي تندرج ضمن 17 مشروعا صادقت عليها اللجنة خلال اجتماعها بحضور رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، ستسمح بإحداث 1611 منصب شغل مباشر، و9325 منصب شغل غير مباشر.

وتهم هذه المشاريع الثلاث قطاع الصناعة ولاسيما النسيج المنزلي، وشفرات الطاقة الريحية، وتثمين المخلفات المعدنية لإنتاج مواد البناء.

وأضاف المصدر ذاته أن هذه المشاريع تستفيد، في إطار ميثاق الاستثمار الجديد، من آلية رئيسية يمكن أن تصل إلى 30 بالمائة من قيمة الاستثمار مقسمة إلى ثلاثة مكونات؛ من بينها تحفيزات مشتركة وقطاعية وجهوية تصل إلى 10 في المائة بإقليمي الناظور وبركان، و15 في المائة في جميع الأقاليم الأخرى لجهة الشرق.

وأشار إلى أن توطين هذه المشاريع الثلاثة للاستثمار في الجهة يأتي كنتيجة للدينامية العامة التي يشهدها اقتصاد جهة الشرق الذي استفاد من البنية التحتية والمشاريع المهيكلة التي تم تنفيذها في إطار المبادرة الملكية لتنمية جهة الشرق، وتطوير المركب المينائي الناظور غرب المتوسط الذي سيشكل بوابة جديدة لانفتاح الجهة وشمال المملكة على العالم.

إكمال القراءة
Advertisement

الأكثر تداولاً

تواصلوا معنا