آراء
التلميذ في العالم القروي: أريد مأوى وطعاما وتدفئة و أمنا!

منشور
منذ 3 أسابيعفي
بقلم
محمد الخمسي
كان ولازال احد الرهانات الاساسية للتعليم النهوض بالعالم القروي، حيث لم نستطع رغم الامكانات المالية التي ترصد كل سنة في قانون المالية، أن نغير صور فرعيات سيئة البناء دون جمال او خضرة ، بل في منطق معزولة، مع غياب الحماية والمرافق الصحية والحماية، كما أن طرق التدريس متجاوزة شكلا ومضمونا وظروفا، لقد فشل التعليم في الكثير مما رسمه كأهداف، وحتى لانكتب مقالا يضاف الى الاف المقالات التي تفصل في أزمة معقدة مركبة، نريد أن نشير الى أمور عملية واضحة ملموسة وقابلة للرصد و القياس، ومعرفة الأثر والوقع،
من المسؤولية تحقيق مأوى وطعاما وتدفئة و أمنا
انها أربعة أولويات لدى التلميذ في العالم القروي حتى لا نفشل في تحقيق حد أدنى من العدالة المجالية، بل العدالة الإنسانية، و بكل تركيز و اختصار، و وفق منطق الأولويات يجب التعجيل بما يلي:
· العمل على فتح أبواب الداخليات في المدن التي يستفيد منها أبناء المناطق القروية الذين أنهوا دراستهم في الابتدائي ويحتاجون للانتقال والالتحاق بالمدن المجاورة قصد إتمام الدراسة بالإعدادي والثانوي، فالالتحاق المبكر بالقسم وفي الزمن المناسب، و حماية من الهدر المدرسي وهو تجسيد للعدالة المجالية ، وكثير من التعثر الدراسي وخاصة في السنوات الإشهادية يأتي من عدم تزامن فتح أبواب الداخلية من انطلاق الموسم الدراسي، و المسؤولية هنا مشتركة بين الاكاديميات و الوزارة.
· تزويد هذه الداخليات بطعام لائق، يحترم كرامة وأدمية هؤلاء التلاميذ، طعام يتجلى فيه ذلك العنوان الكبير المغرب الأخضر، إن ما يوزع في هذه الداخليات هو ينتمي إلى مغرب أصفر، فالبطاطس من أسوء ما في السوق والطماطم على حافة أن تكون فاسدة، أم القطاني فهي رديئة جدا، واللحم تلك قصة في الخيال، و الحقيقة البديهية أن البطن الجائع لا يمكن أن يحسن صاحبه التركيز، ولو كان من أذكى خلق الله، لا نريد أن نبحث في شبكة الفساد التي تتأمر على لقمة ورغيف التلميذ فذلك شأن المكلفين و المسؤولين، ما يهمنا أن تكون التلميذة أو التلميذ محمية تعيش إطعاما يحميها من الجوع.
· لا ننسى أن تنوع مناخ المغرب يجعل بعض مناطقه تنخفض فيها الحرارة الى مستوى الهلاك، والضرر الصحي، وكثير من الفاتورات تكتب فيها أرقام خيالية حول استعمال الحطب للتدفئة وأحيانا الغاز وربما الفيول أو الكزوال، والقصة كلها أنها تدفئة على الأوراق، و من هنا أي ضمير هذا الذي يسرق ميزانية التدفئة أو يعبث فيها؟ أي مسؤول هذا يقضي ليلته تحت غطاء دافئ بينما تلميذات وتلاميذ يرتجفون تحت سوط البرد القارس.
· إن طبيعة الانسان أنه يحتاج الى لباس نظيف و لكن أيضا إلى غطاء وفراش نظيف، فالأفرشة التي لا تتغير او تنظف بشكل مناسب، هي أقرب الى وسيلة لنشر الامراض وخاصة الأمراض الجلدية، أن فراشا غير نظيف هو مزعج أيضا نفسيا، وهناك قواعد تتبع في هذا الباب، إن أبناء العالم القروي ليسوا أقل شأنا من باقي أبناء المدن، و بالتالي يستحقون قدرا من الرعاية يحقق الوقاية ويحمي الكرامة.
· هناك جهد محترم من طرف المؤسسات في حماية التلميذات من التحرش أو الاعتداء بكل أشكاله، وبالتالي هناك حاجة لدعم هذا الجانب من الامن النفسي والجسدي ويجب اليقظة فيه على كل المستويات وكل المتدخلين، إنها حاجة الى ألأمن من الخوف، لأن الخوف مدمر لكيان الانسان و نفسيته و شخصيته، وتبقى أثاره لسنين، وتبقى جراحه للأعوام.
وكخلاصة نوجه نداء الى أهل الخير و الى المجتمع المدني من أجل دعم هذه الأولويات فبناء الانسان هو جزء من بناء العمران بل هو جوهر العمران، وكل مساهمة في إطعام التلميذات و التلاميذ بالداخلية، وكل جهد في حمايتهم من ظروف الطبيعة كقسوة البرد أو الحاجة للرعاية لهم بكل أشكالها وهو في صميم العمل الصالح ومن أوجب الواجبات، بل هو جهاد ضد الجهل و الفقر والامية، هو جهاد لبناء الأوطان عبر بناء الانسان، و المغرب بتاريخه ونساءه ورجاله مواقفهم مشرفة تعبر عن عمق حضارة هذا الوطن.
قد يعجبك
-
المغرب يدين العمل الإرهابي الذي استهدف مواقع القوات البحرينية
-
فرصة من أجل اعمار ذكي لمناطق الزلزال
-
مصدر حكومي: زيارة ماكرون للمغرب”ليست مدرجة في جدول الاعمال ولا مبرمجة”
-
زلزال الحوز .. مجلس عمالة الدار البيضاء يتبرع بـ 20 مليون درهم
-
الزلزال يكشف معادن المغاربة : المؤمن اخ المؤمن.
-
زلزال الحوز.. 632 وفاة و329 جريحا إصابة 51 منهم خطيرة

لقد كانت ولازالت الإرادة والحكمة الملكية ناظمة للايقاع في التعامل مع كارثة الزلزال و ٱثاره، ونسلط الضوء هنا على رقم 12 مليار دولار عبر خمس سنوات لإعادة اعمار ما دمره الزلزال، بهدف تحقيق اقلاع اجتماعي واقتصادي للمنطقة المدمرة، بل وفرصة لتقوية اقلاع المغرب و المساهمة في تنمية كل الجهات، وليس فقط التي حل بها الزلزال، فكم من محنة رافقتها منح عظيمة كثيرة.
ليس الهدف إعادة بناء ما تهدم بالزلزال كيف ما كان! ليست معركة اسمنت مسلح مقاوم للزلزال فقط، لقد أشار بلاغ الديوان الملكي الى تعمير وعمران، منظم يحترم تاريخ المنطقة وخصوصياتها، تعمير لن يكون منعزلا عن المحيط الثقافي، و التاريخي و الثراتي، تعمير بروح حضارية إنسانية، مندمجة مع المجال و محترمة للبيئة، يجب ألا يكون هذا التعمير عبارة عن صناديق منفرة للنفس و الذوق، تعتمد فقط تخفيظ كلفة البناء وتحقيق اكبر عائد ممكن، ولو كان ذلك على حساب الجمال و الذوق، و التاريخ و الأصالة التي عرفتها المنطقة منذ ان شهدت حضور الانسان بجوار عيونها وانهارها.
لا بد ان يكون تعمير وعمران يحمل روحت ثقافية وتاريخية تتمتع بجاذبية سياحية، طبعا تتمتع ايضا بمهمة وظيفية اقتصادية، فاستقرار الساكنة وشعورهم بأنهم قد احترمت مقترحاتهم واراءهم مصدر اطمئنان واندماج ايجابي في الحلول، ذلك ان استحضار الساكنة من خلال مقاربة تشاركية فعلية وليست صورية فوقية احدى المفاتيح لنجاح الاعمار.
ان عملية تأهيل الحوز مراكش تارودانت شيشاوة وازيلال و ورزازات من خلال اعمار منطقة تتمتع برصيد سياحي هائل، و من خلال مناطق خلابة، يمكن ان تصبح من ارقى الأماكن المتعلقة بالسياحة الجبلية عالميا، وكذلك منطقة تزخر بفنون الصناعة التقليدية المغربية الاصيلة، منطقة منتجة لمنتوجات بيوغذائية بامتياز، حيث تزداد مع الايام شدة الطلب عليها، وقد تعيش بها الألف الاسر من المنطقة.
اننا امام خيارين لا ثالث لهما، إما تعمير تحكمه روح الاسمنت و ثقافة الكلفة و التخفيظ وجشع بعض المقاولات، وتحكمه ايضا روح تقنية لا تستشير احدا !!، غير مدمجة للعنصر البشري المستهدف بهذا التعمير،
و إما المقاربة الملكية الواردة في البلاغ، التي تخلق ظروف وشروط العيش الكريم، وتحترم ذاكرة المنطقة ورصيدها السوسيوثقافي.
ان مشروع إعادة الاعمار هو فرصة تاريخية ليشتغل الى جانب المهندسين المعماريين و الى جانب مهندسي الخرسانة، و البناء المقاوم للزلازل، خبرات مغاربية عالية الكفاءات في تخصصات مهمة لتخطيط حضري مناسب، مقاربة تستدعي وجهة نظر علم الاجتماع و الانتروبولوجيا و تخصصات اخرى تتدخل في مثل هذه الاحداث و الظروف.
لا ننسى ان مع عملية الاعمار يجب حماية المال المغربي، اي المال العام، و مال المساهمين، ومال المساعدات من اي عبث سواء تعلق بالنهب او التبذير، او النصب او الاحتيال.
من هنا لابد من اعتماد الخبرة والكفاءة و النزاهة والالتقائية، انها فرصة تاريخية لبناء نموذج سكني وقرى نموذجية تتوفر فيها اربع شروط للحياة:
الماء الصالح للشرب و الكهرباء والصحة والتعليم، لتيسير خلق شروط دورة اقتصادية مناسبة تعتمد جاذبية سياحية ثقافية وتعتمد مقاربة تراثية وانتاج اقتصادي محلي قابل للتصدير والمنافسة،
انها فرصة لتظهر العبقرية المغربية من جديد مسيرة التنمية الحضارية بامتياز.
آراء
زلزال الحوز قضاء وقدر أما الإعمار والبناء فأمر أخر

منشور
منذ أسبوع واحدفي
18 سبتمبر 2023بقلم
جواد الرامي
تابع الجميع مشهد فاجعة زلزال الحوز.وعاش مخاضها وتداعياتها ،التي وثقت بالصورة والفيديو. وظهر منها ما ظهر من مشاهد وشهادات الناجين و حمل نعش الموتي ونقلهم على المحفة ، والبحث تحت الركام عن المفقودين.وقوافل المتبرعين .
الكل عاين التضاريس الوعرة .والعزلة المضروبة على القرى.وطبيعة السكن وتوزيعه.وكأننا لأول مرة نتعرف على معاناة ساكنة هذه المناطق وتعقيداتها الجغرافية .والسكن الذي يؤمهم.والمسالك والطرق التي يسلكونها في أعالي الجبال.بنايات متناثرة هنا وهناك تشهد على واقع التنمية بالمنطقة.وتكشف بالملموس ضعف البنيات التحتية التي لا تبرئ ذمة المسؤولين.
بعد هول الكارثة وفاجعتها .وبعد الدمار الذي كان قضاءا وقدرا يأتي الإعمار الذي يعد حاجة لا مفر منها . والذي يعد هاجسا لدى الساكنة والجهات المسؤولة التي بادرت لوضع برنامج استعجالي لإعادة تأهيل وتقديم الدعم لإعادة بناء المنازل المدمرة على مستوى المناطق المتضررة التي تربو نحو 50الف منزل انهار كليا او جزئيا في الأقاليم الخمس المتضررة .
واذا كان الخبراء يتفقون ان عملية الإعمار ليست سهلة، ولكن تتطلب كلفة وخبرة وتستدعي جهدا كبيرا ووقتا يدوم لسنوات ،خصوصا وأن المناطق المتضررة تضم 600الف من السكان، تضرر منهم حوالي 300الف حسب الإحصائيات .وإذا وضعنا في الاعتبار طبيعة المنطقة وتضاريسها الوعرة وظروفها الجوية الصعبةـ فان التساؤلات تطرح بحدة والتوجسات تزداد بشان اعادة البناء فهل ستراعي في هندسة البناء والإعمار مواصفات صديقة للبيئة ملائمة لنمط العيش بالمنطقة مقاومة للزلزال.أم ستعيد نسخا من البناء الذي دمره الزلزال بعشوائيته.تلك المساكن المبتوثة في الأراضي الرخوة والمبنية بالطين والقش والحجارة والمعلقة في المنعرجات والتلال وسفوح الجبال.
إن إقرار صندوق وطني للتضامن وإصدار تعليمات ملكية شملت إجراءات تروم أعادة البناء وفق برنامج يتمثل في اتخاذ الخبرة وأشغال التهيئة وتثبيت الأراضي و تقديم المساعدة المالية مباشرة بقيمة 140الف درهم للمساكن التي انهارت يشكل تام ، و80الف درهم لتغطية أشغال إعادة تأهيل المساكن التي انهارت جزئيا .مما يعيد الامل للساكنة ويجعلها مشرئبة نحو غد أفضل .
إن عملية الأعمار ليست سهلة المنال، ولكن تحتاج لتعبئة الوسائل الضرورية ،والقطع مع أساليب الارتجالية حتى لا يسقط المغرب في ما سقطت فيه مخططات استعجاليه سابقة في ميادين أخرى .فهل ستكون عملية اعادة البناء خريطة طريق جديدة لرسم نماذج السكن الذي يليق بأريافنا والقطع مع السكن العشوائي في قرانا؟وهل ستتحرك اليات المراقبة والحكامة لمعاينة تجاوزات السكن في القرى المغربية الأخرى ؟وهل سنستفيد من العبر باعتماد قوانين ملزنة تجعل البناء يضع في عين الاعتيار الكوارث الطبيعية المحدقة ؟خصوصا وان جلالة الملك شدد في الاجتماع الذي ترأسه في 14شتنبر الخاص بتفعيل البرنامج الاستعجالي لاعادة ايواء المتضررين “على ضرورة أن يتم إجراء عملية إعادة الاعمار على أساس دفتر التحملات ، وبإشراف تقني وهندسي وبانسجام مع تراث المنطقة والذي يحترم الخصائص المعمارية المتفردة “.

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الاثنين18 شتنبر الجاري ، أن تهم أمطار محليا رعدية الأقاليم الجنوبية، وقطرات مع رعد محلي بمرتفعات الأطلس الكبير والمتوسط، والسفوح الشرقية والهضاب العليا الشرقية.
ويرتقب، أيضا، نزول أمطار ضعيفة ومتفرقة بالريف، مع كتل ضبابية أو قطرات متفرقة بالشمال الشرقي. كما سيتم تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بالجنوب والسواحل الوسطى، فضلا عن تناثر الغبار المحلي بالجنوب والجنوب الشرقي للبلاد.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 10 و 15 درجة بمناطق الأطلس والريف، وما بين 22 و29 درجة بأقصى الجنوب، وستكون ما بين 14 و 21 درجة في باقي المناطق.
أما درجات الحرارة خلال النهار فستعرف انخفاضا بالجنوب والشمال الشرقي، وستكون في ارتفاع طفيف في باقي الجهات.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز وشمال العرائش، وهائجا إلى قوي الهيجان بباقي سواحل المحيط الأطلسي.

بنك المغرب:ارتفاع الدرهم بنسبة 0,87 في المئة مقابل الأورو

توقيف 6أشخاص وحجز أزيد من 11 طن من مخدر الشيرا بضواحي المحمدية والجديدة

جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 742 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

بنموسى : حوالي 1050 مؤسسة تعليمية تأثرت بفعل زلزال الحوز 60 منها منهارة كليا

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس

أخنوش يعقد اجتماعا حول تنزيل مضامين الرسالة الملكية المتعلقة بإعادة النظر في مدونة الأسرة

مشروع مرسوم قانون إحداث وكالة تنمية الأطلس الكبير يحظى بمصادقة مجلس الحكومة

أداء مناسك الحج لموسم1445..هذا تاريخ إجراء القرعة

حجز أزيد من 4 أطنان من مخدر الحشيش على مستوى الطريق السيار بوزنيقة-المحمدية

الكاف يختار المغرب لتنظيم كأس افريقيا لسنة 2025

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

تعرف بالفيديو على سحر “واد القنار” بإقليم الشاون.. وهذا دليلكم السياحي للاستمتاع بعطلتكم الصيفية به

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد
الأكثر تداولاً
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
مصالح الأمن تستخلص مبلغ 6 ملايين و927 ألفا و625 درهما من مخالفات السير خلال أسبوع
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
انطلاق أشغال إنجاز الطريق السيارالجديد تيط مليل – برشيد ،باستثمار إجمالي يبلغ 2,5 مليار درهم
-
اقتصادمنذ 5 أيام
ارتفاع صادرات المغرب من الخيار إلى السوق البرتغالية بسبب القيود على الري هناك
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
الدار البيضاء..توقيف ثلاثة أشخاص وحجز 241.800 وحدة من المفرقعات والشهب النارية المهربة
-
آراءمنذ 3 أيام
فرصة من أجل اعمار ذكي لمناطق الزلزال
-
اقتصادمنذ أسبوع واحد
ارتفاع مبيعات المغرب من الفلفل إلى أسواق الاتحاد الأوروبي
-
اقتصادمنذ 4 أيام
بنك المغرب:تراجع الدرهم بنسبة 0,78 في المائة مقابل الدولار
-
التحدي 24منذ 4 أيام
تتويج جامعة محمد الخامس ب5ميداليات ذهبية بالمسابقة العالمية “أسبوع الابتكار الأمريكي 2023″،