التحدي 24
الحكومة تقنن استعمال “التروتينيت” وتنهي فوضى الدراجات النارية
شرعت الحكومة في تقنين “التروتينيت”، ومنع الدراجات النارية، سواء ثنائية أو ثلاثية أو رباعية العجلات، من سحب مقطورات، وذلك عبر تغيير وتتميم مرسوم تطبيق القانون رقم 52.05 المتعلق بمدونة السير على الطرق بشأن المركبات.
وللإشارة إلى “التروتينيت”، أضاف مشروع المرسوم، الذي شرعت الحكومة في استقاء آراء المغاربة بخصوصه قبل المصادقة عليه، تعريفين لمفهومي “مركبة التنقل الشخصي بمحرك”، و”دراجة بدوس مساعد”.
وعرف مشروع المرسوم مركبة التنقل الشخصي بمحرك بأنها كل دراجة بمحرك بدون مقعد، مصممة ومصنعة لنقل شخص واحد دون أن تكون لها أي تجهيزات مخصصة لنقل البضائع.
وتتوفر هذه العربة، بحسب المصدر ذاته، على أداة توجيه (كمقود) ومزودة بمحرك غير حراري أو بمساعدة غير حرارية، والتي تزيد سرعتها القصوى، بحكم صُنعها، عن 6 كيلومترات في الساعة دون أن تتعدى 25 كيلومترا في الساعة.
أما درّاجة بدوس مساعد فقد عرفها المشرع بأنها كل دراجة لها عجلتين على الأقل، مجهزة بمحرك كهربائي مساعد تقل قوته أو تساوي 250 واط، ينقطع عنه التيار الكهربائي عند توقف السائق عن الدوس، أو ينخفض تدريجيا إلى أن ينقطع نهائيا قبل أن تبلغ سرعة المركبة خمسة وعشرين (25) كيلومترا في الساعة.
وأناط المشروع بالسلطة الحكومية المكلفة بالنقل مهمة تحديد الأبعاد القصوى لمركبات التنقل الشخصي بمحرك للسطة الحكومية المكلف بالنقل، كما نص على منعها، بالإضافة إلى الدراجات ثنائية وثلاثية ورباعية العجلات، من جر مقطورات أو دفع أو جر أي حمولة أو مركبة.
واشترط المصدر ذاته أن تجهز “التروتينيت” وكل دراجة بمحرك، بضوء للوضع ينبعث منه في الليل أو عندما تكون الرؤية ضعيفة نهارا، وضوء أبيض نحو الأمام لا يبهر السائقين الآخرين، بالإضافة إلى ضوء وضع خلفي، وعاكس ضوء أو أكثر في الخلف، وعاكسات ضوء برتقالية مرئية في الجانبين، وعاكس ضوء أبيض من الأمام.
وشدد المشروع ذاته على ضرورة أن تكون “التروتينيت” وكل دراجة سواء كانت ثنائية أو ثلاثية أو رباعية العجلات، مزودة بجهاز إنذار يمكن سماع صوته على بعد 50 مترا على الأقل، وجهاز يسجل المسافة المقطوعة بشكل تراكمي، وجهاز مضاد للسرقة، وجهازين من أجهزة الحصر.
ونصت المادة 57 من المشروع على ضرورة أن “تتوفر مدوسات كل دراجة أو دراجة بدوس مساعد أو دراجة ثلاثية العجلات أو دراجة رباعية العجلات أو دراجة بمحرك أو دراجة خفيفة رباعية العجلات بمحرك، على عاكسات ضوء إلا في حالة توفر هذه المركبات على مدوسات قابلة للانكماش”.
التحدي 24
المغرب يدخل نادي البلدان التي توفر شبكة 5G
أطلقت شركات الاتصالات المغربية الثلاث، اتصالات المغرب وأورنج المغرب وإنوي، اليوم الجمعة 6 أنونبر، رسميًا خدمة شبكة الجيل الخامس (5G)، في خطوة وُصفت بأنها مرحلة جديدة في مسار التحول الرقمي بالمملكة.
وتُوفر هذه التقنية سرعات تصفح وتنزيل تفوق 2 جيغابايت في الثانية، مع بدء التغطية في المدن الكبرى قبل أن تمتد تدريجيًا إلى باقي المناطق. وتعمل الأجهزة والشرائح المتوافقة مع هذه التقنية على الانتقال التلقائي إلى الشبكة الجديدة، فيما أعلنت الشركات الثلاث عن عروض خاصة تراعي متطلبات هذه المرحلة.
وأعلنت اتصالات المغرب عبر قنواتها الرسمية عن جاهزية شبكتها لاستقبال مستخدمي الجيل الخامس، في حين كشفت أورنج المغرب أن التغطية تشمل نحو 100 مدينة مغربية منذ اليوم الأول، على أن تتوسع لاحقًا لتغطي مختلف ربوع البلاد.
أما إنوي فأكدت أن الخدمة أصبحت متاحة فورًا في كبريات المدن وبدون رسوم إضافية، مشيرة إلى أن بطاقاتها الحالية متوافقة بالكامل مع التقنية الجديدة ولا تتطلب أي تغيير في الشريحة أو العرض.
من جانبها، أبرزت أورنج المغرب أن اعتماد شبكة الجيل الخامس سيحدث نقلة نوعية في حياة المستخدمين اليومية، سواء في بث الفيديوهات عالية الجودة، أو عقد الاجتماعات الافتراضية، أو خدمات التعليم والتطبيب الذكي، معتبرة أن التقنية الجديدة ستمنح الشركات المغربية أدوات أقوى للابتكار والتحكم عن بُعد في عملياتها الصناعية، ما يعزز تنافسيتها في الأسواق المحلية والدولية.
التحدي 24
خبراء يتوقعون أولى قطرات الغيث لهذا الموسم ابتداءا من الثلاثاء المقبل بهذه المناطق..
تشير التحديثات الأخيرة لتوقعات أحوال الطقس في المغرب إلى أن الأسبوع المقبل سيحمل معه تغييرات جوية مهمة واستثنائية، خاصة بعد فترة من الأجواء المستقرة. يستند هذا التوقع إلى تحليل المعطيات العلمية المتاحة وصورة الساتل المرفقة، والتي تعكس حالة رطبة قادمة.

وفقاً لبيانات الساتل وتحليل الخرائط الجوية (حيث يشير اللون الأخضر في الصورة المرفقة إلى أجواء رطبة واحتمال تساقطات)، من المتوقع:
أن يبدأ التغيير الملحوظ في الأجواء قبل يوم الثلاثاء المقبل. ومن المتوقع أن تشهد مناطق واسعة من البلاد تساقطات مطرية، قد تكون غزيرة في بعض الأحيان، خاصة في المناطق الشمالية والوسطى والساحلية. هذه الأمطار المرتقبة هي “الغيث” الذي طال انتظاره.
والتوقع الأبرز هو احتمال تساقط الثلوج على نطاق واسع. هذه الثلوج لن تقتصر على القمم العالية لجبال الأطلس الكبير والمتوسط فقط، بل قد تمتد لتشمل ارتفاعات أقل من المعتاد.
من الصعب تحديد مقاييس دقيقة الآن بشكل غير تقني، لكن عموماً، من المرجح أن تكون الثلوج كثيفة في المرتفعات. وقد تشمل الأماكن المتأثرة المناطق الجبلية في أقاليم مثل إفران، ميدلت، بولمان، خنيفرة، الحوز، ورزازات، وغيرها من المناطق الداخلية ذات الارتفاع العالي.
وستترافق هذه الأجواء الرطبة والثلجية مع انخفاض ملموس في درجات الحرارة، مما ينبئ ببدء دخول فصل الشتاء البارد بجدية.
التحدي 24
وزير الصحة يعطي انطلاقة خدمات المستشفى الإقليمي لطرفاية
أعطى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، الخميس، انطلاقة خدمات المستشفى الإقليمي لطرفاية، بمناسبة تخليد الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المظفرة.
ويندرج هذا المرفق العمومي، الذي تم إنجازه على مساحة 8 هكتار منها 7300 متر مربع مغطاة، وبكلفة مالية قدرها 170 مليون درهم، منها 60 مليون درهم خاصة بالتجهيزات، وبطاقة استيعابية تبلغ 70 سريرا، في إطار إطلاق إصلاح جذري وعميق للمنظومة الصحية الوطنية من أجل تهيئة الظروف المواتية لتنزيل ورش تعميم التغطية الصحية الشاملة والحماية الاجتماعية، تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وسيساهم هذا المستشفى، الذي جرى تدشينه بحضور والي جهة العيون الساقية الحمراء، عامل إقليم العيون، عبد السلام بكرات، وعامل إقليم طرفاية، محمد حميم، وعدد من المنتخبين والأعيان ورؤساء المصالح الخارجية ومهنيي قطاع الصحة، في تخفيف الضغط على باقي المؤسسات الصحية بالجهة، وتقليص معاناة المواطنين المرتبطة بالتنقل إلى أقاليم أخرى قصد العلاج.
وقد تم تخصيص موارد بشرية مؤهلة مكونة من 102 مهنيا للصحة تشمل 13 طبيبا و60 مهنيا في مجالات التمريض والمساعدة الطبية، و29 إطارا وتقنيا وإداريا، سيسهرون على توفير سلة علاجات متنوعة لفائدة أزيد من 16493 من ساكنة الإقليم.
وبنفس المناسبة، تم افتتاح المركز الصحي الحضري المستوى الأول “التعاون” بمدينة العيون، الذي سيمكن الساكنة المستهدفة والتي تناهر 20.400 نسمة من الاستفادة من سلة علاجات متنوعة تضم، على الخصوص، معاينة الحالات المستعجلة، والتوليد، والفحوصات الطبية العامة والعلاجات التمريضية، إضافة إلى تتبع الأمراض المزمنة، لاسيما داء السكري، وارتفاع ضغط الدم والأمراض التنفسية، فضلا عن تتبع صحة الأم والطفل، والصحة المدرسية، والتوعية والتحسيس والتربية من أجل الصحة، بالإضافة إلى اليقظة الوبائية والصحة المتنقلة.
وقد تم تجهيز هذا المركز بمعدات طبية حديثة وبنظام معلوماتي مندمج يعتمد الملف الطبي الإلكتروني، بما يعزز جودة التكفل واستمرارية العلاج داخل الجهة وعلى المستوى الوطني.
-
رأيقبل سنتينهل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
التحدي 24قبل سنتينالسمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
التحدي 24قبل سنة واحدةالموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
رأيقبل 9 أشهرالدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنة واحدةما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل 12 شهرالبرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
مغاربة العالمقبل 10 أشهرمكتب الصرف:تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تفوق 108 ملايير درهم عند متم نونبر
-
رأيقبل 8 أشهرقنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
