آراء
المغرب صوت إفريقيا في غلاسكو

منشور
منذ سنتينفي
بقلم
محمد الخمسي
الرسالة الملكية الى المؤتمر وخيارين لا ثالث لهما
كل المدخلات في مؤتمر غلاكسو وكلمات المشاركين في الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب26)، التي افتتحت أشغالها يوم الاثنين بغلاسغو في سكوتلاندا، أشارت بل أكدت أن إفريقيا من أكبر القارات المتضررة من تغير المناخ، فقد ارتفعت الحرارة في بعض البلدان إلى مستويات قياسية، بل ستعرف بعض الدول إذا بقي الوضع على ما هو عليه هجرات جماعية كثيفة، مهددة للتوازنات الديمغرافية لبلدان البحر الأبيض المتوسط على كلتا الضفتين، فقد جاء في الرسالة الملكية للمؤتمر:
فمع تواتر تقارير خبراء المناخ، يتأكد للجميع أن التوقعات الأكثر قتامة أصبحت واقعا مريرا، يضع البشرية أمام خيارين: إما الاستسلام للتقاعس المدمر للذات، أو الانخراط بصدق وعزيمة في إجراءات عملية وسريعة، قادرة على إحداث تغيير حقيقي في المسار الحالي الذي أثبت عدم فعاليته. وتشير الرسالة أيضا إلى:
1 الحاجة إلى إرادة سياسية حقيقية في موضوع المناخ والبيئة
2 التزام أكثر انصافا تجاه فئة واسعة من البشرية، تتحمل تبعات نظام اقتصادي عالمي لا تستفيد بشكل عادل من منافعه وهي إشارة تفسر بوضع الدول الافريقية وبعض دول أمريكا اللاتينية.
3 ضعف التمويل والدعم التكنولوجي، بالنظر للضرر المناخي الذي تتحمله إفريقيا، وهي إشارة اللا من يجب أن يتحمل فاتورة التخريب البيئي
4 قصور المنظومة الدولية الحالية، بمعنى البحث عن منطق أخر غير منطق الاستهلاك المفرط للموارد وكثافة التلوث
5 تحفيز ذكاء جماعي عالمي، يؤسس لمجتمع إنساني مستدام ومتضامن، يعلي قيم الإنصاف والعيش المشترك.
هذه بعض الإشارات الكبرى في الرسالة الملكية التي حددت بصراحة ووضوح أسلوب العمل و المسؤوليات
المغرب يذكر العالم بالواجب نحو إفريقيا فيما لحقها من أضرار
لقد تعود المغرب في مواقفه الدولية أن يشير ويستحضر القارة الافريقية ، عملا بمبدأ أن عودته الى الاتحاد الافريقي، هي عودة ليس فقط للدفاع عن وحدته الترابية، وإنما أيضا للدفاع عن الاتحاد الافريقي، والرسالة الملكية تمت قراءتها على منصة يحضرها كثير من قادة الدول، ورؤساء الحكومات، ورؤساء المنظمات الدولية، ورؤساء كبريات الشركات العالمية، وخبراء وأكاديميين وممثلي فعاليات المجتمع المدني، ومواطنين، فهي فرصة أغتنمها المغرب لتبليغ صوت وموقف أفريقيا، كقارة تدفع ودفعت ثمنا عاليا بسبب تهور وسياسات كثير من الدول الصناعية، هذه الدول التي سببت أضرارا للقارة الأفريقية، فإلى جانب استنزاف التربة والسطو على الموارد، هناك تحولات مناخية بسبب الانبعاثات الحرارية التي جعلت كثير من مناطق إفريقيا تعيش بين الغرق والعطش ،أي أن هناك مشاكل تعيق التنمية والاستقرار في كثير من بلدانها.
لقد اغتنم المغرب الفرصة لتقديم المغرب لمساهمته المحددة وطنيا للتخفيف من انبعاثات الغازات الدفينة، التي تم تحيينها وإغنائها ومراجعتها في أفق 2030، واضعا خبرته وتجربته أمام أنظار العالم، كما عرض جملة من السياسات والاستراتيجيات الطموحة التي باشرها المغرب، خاصة في طرق عقلنة تدبير المياه، وإنتاج الطاقة النظيفة من خلال تشجيع الانتقال الطاقي، ودعم التكنولوجيات النظيفة، مؤكدا أن المغرب يدخل مشروع تنزيل النموذج التنموي الجديد بمنطق استحضار تنمية مستدامة، التي تأخذ بعين الاعتبار خدمة الانسان دون تدمير محيطه البيئي، بل اعتبر المغرب نفسه مطالب بأن يكون قدوة في إفريقيا للمنتظم الدولي في مجال البيئة والمناخ، مقتنع بتعزيز العمل الجماعي لتحقيق الحياد الكربوني سنة 2050، وحصر الاحترار المناخي بـ 1,5 درجة مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية.
أي حظوظ للقارة الإفريقية من صندوق تمويل المبادرة المناخية؟
لقد شارك المغرب بوفد هام حيث مثله رئيس الحكومة السيد عزيز أخنوش، وضم الوفد عدة وزراء معنيين بالموضوع في كل أبعاده، ولعل من أهم مخرجات هذا اللقاء العالمي إنشاء سوق كربون على نطاق عالمي، وكذلك مسألة تمويل المبادرة المناخية، مع تقديم الدول المتقدمة لـ 100 مليار دولار سنويا لصالح صندوق المناخ الأخضر، والتي يجب أن تكون عبارة عن دعم وتمويل بمنطق التآزر الدولي وليس عبارة عن قروض تنهك إفريقيا مرة أخرى، وهنا يمكن اعتبار المفاوضات التقنية، لاسيما داخل الهيئة الفرعية للمشورة العلمية والتكنولوجية والهيئة الفرعية للتنفيذ، واللتين تضطلعان، بفضل خبرائهما، بدور الوسيط الأساسي بين العلم والسياسة خلال هذا المؤتمر عملية صعبة وشاقة لكون الجانب التقني يرتبط بالالتزامات المالية من جهة والالتزامات العملية في حماية المناخ والبيئة من جهة أخرى، فهذا القاء هو بمثابة “الفرصة الأخيرة”، مناسبة لتقديم الدول تقارير عن وضعية تنفيذ استراتيجياتها الوطنية من خلال تقديم مساهماتها المحددة على المستوى الوطني، وهي لحظة حاسمة وأساسية للنقاش، وخاصة بعدما كشفت بيانات المساهمات المحددة وطنيا التي جمعتها الأمم المتحدة حتى منتصف شتنبر الماضي، عن ارتفاع درجة الحرارة إلى 2,7 درجة مئوية سنة 2100، أي أن الحياة ستكون مهددة على سطح الأرض لمجموعة من الكائنات وبالتالي تهديد المنظومة البيولوجية ككل.
لا ننسى أن مثل هذه اللقاءات أصبحت فرصة يجتمع فيها الكثير من النشطاء البيئيين والقوى المدنية الحية، والمنظمات غير الحكومية الوازنة التي تمثل جزاء من ذلك الضمير الذي أشارت اليه الرسالة الملكية، ومن المقرر أن يصل عدد المشاركين من المجتمع المدني إلى عدة آلاف يوم الجمعة المقبل في أحد أكبر التجمعات المبرمجة على هامش مؤتمر الأطراف، وذلك لإيصال صوتهم لرؤساء الدول والحكومات والمطالبة باتخاذ إجراءات ملموسة وعاجلة، لفائدة المناخ.
و تعرف هذه القمة العالمية حضور نحو 120 من قادة العالم وما يقرب من 25 ألف مشارك، بين وفود رسمية وممثلين عن القطاعين العام والخاص ومنظمات غير حكومية يبقى السؤال من سيمول الصندوق الأخضر؟ وكيف ستتم الاستفادة منه؟ بمعنى أخر هل ستستدين إفريقيا لحماية المناخ والبيئة التي دمرتها الدول الصناعية؟
هنا سيكون للمغرب دور أساسي في الدفاع عن القارة الافريقية في المحافل الدولية والمنظمات والمؤسسات المعنية، وهنا يعول على الدول ذات العمق الاستراتيجي و شبكة العلاقات الإنسانية والسياسية.
قد يعجبك

لقد كانت ولازالت الإرادة والحكمة الملكية ناظمة للايقاع في التعامل مع كارثة الزلزال و ٱثاره، ونسلط الضوء هنا على رقم 12 مليار دولار عبر خمس سنوات لإعادة اعمار ما دمره الزلزال، بهدف تحقيق اقلاع اجتماعي واقتصادي للمنطقة المدمرة، بل وفرصة لتقوية اقلاع المغرب و المساهمة في تنمية كل الجهات، وليس فقط التي حل بها الزلزال، فكم من محنة رافقتها منح عظيمة كثيرة.
ليس الهدف إعادة بناء ما تهدم بالزلزال كيف ما كان! ليست معركة اسمنت مسلح مقاوم للزلزال فقط، لقد أشار بلاغ الديوان الملكي الى تعمير وعمران، منظم يحترم تاريخ المنطقة وخصوصياتها، تعمير لن يكون منعزلا عن المحيط الثقافي، و التاريخي و الثراتي، تعمير بروح حضارية إنسانية، مندمجة مع المجال و محترمة للبيئة، يجب ألا يكون هذا التعمير عبارة عن صناديق منفرة للنفس و الذوق، تعتمد فقط تخفيظ كلفة البناء وتحقيق اكبر عائد ممكن، ولو كان ذلك على حساب الجمال و الذوق، و التاريخ و الأصالة التي عرفتها المنطقة منذ ان شهدت حضور الانسان بجوار عيونها وانهارها.
لا بد ان يكون تعمير وعمران يحمل روحت ثقافية وتاريخية تتمتع بجاذبية سياحية، طبعا تتمتع ايضا بمهمة وظيفية اقتصادية، فاستقرار الساكنة وشعورهم بأنهم قد احترمت مقترحاتهم واراءهم مصدر اطمئنان واندماج ايجابي في الحلول، ذلك ان استحضار الساكنة من خلال مقاربة تشاركية فعلية وليست صورية فوقية احدى المفاتيح لنجاح الاعمار.
ان عملية تأهيل الحوز مراكش تارودانت شيشاوة وازيلال و ورزازات من خلال اعمار منطقة تتمتع برصيد سياحي هائل، و من خلال مناطق خلابة، يمكن ان تصبح من ارقى الأماكن المتعلقة بالسياحة الجبلية عالميا، وكذلك منطقة تزخر بفنون الصناعة التقليدية المغربية الاصيلة، منطقة منتجة لمنتوجات بيوغذائية بامتياز، حيث تزداد مع الايام شدة الطلب عليها، وقد تعيش بها الألف الاسر من المنطقة.
اننا امام خيارين لا ثالث لهما، إما تعمير تحكمه روح الاسمنت و ثقافة الكلفة و التخفيظ وجشع بعض المقاولات، وتحكمه ايضا روح تقنية لا تستشير احدا !!، غير مدمجة للعنصر البشري المستهدف بهذا التعمير،
و إما المقاربة الملكية الواردة في البلاغ، التي تخلق ظروف وشروط العيش الكريم، وتحترم ذاكرة المنطقة ورصيدها السوسيوثقافي.
ان مشروع إعادة الاعمار هو فرصة تاريخية ليشتغل الى جانب المهندسين المعماريين و الى جانب مهندسي الخرسانة، و البناء المقاوم للزلازل، خبرات مغاربية عالية الكفاءات في تخصصات مهمة لتخطيط حضري مناسب، مقاربة تستدعي وجهة نظر علم الاجتماع و الانتروبولوجيا و تخصصات اخرى تتدخل في مثل هذه الاحداث و الظروف.
لا ننسى ان مع عملية الاعمار يجب حماية المال المغربي، اي المال العام، و مال المساهمين، ومال المساعدات من اي عبث سواء تعلق بالنهب او التبذير، او النصب او الاحتيال.
من هنا لابد من اعتماد الخبرة والكفاءة و النزاهة والالتقائية، انها فرصة تاريخية لبناء نموذج سكني وقرى نموذجية تتوفر فيها اربع شروط للحياة:
الماء الصالح للشرب و الكهرباء والصحة والتعليم، لتيسير خلق شروط دورة اقتصادية مناسبة تعتمد جاذبية سياحية ثقافية وتعتمد مقاربة تراثية وانتاج اقتصادي محلي قابل للتصدير والمنافسة،
انها فرصة لتظهر العبقرية المغربية من جديد مسيرة التنمية الحضارية بامتياز.
آراء
زلزال الحوز قضاء وقدر أما الإعمار والبناء فأمر أخر

منشور
منذ أسبوعينفي
18 سبتمبر 2023بقلم
جواد الرامي
تابع الجميع مشهد فاجعة زلزال الحوز.وعاش مخاضها وتداعياتها ،التي وثقت بالصورة والفيديو. وظهر منها ما ظهر من مشاهد وشهادات الناجين و حمل نعش الموتي ونقلهم على المحفة ، والبحث تحت الركام عن المفقودين.وقوافل المتبرعين .
الكل عاين التضاريس الوعرة .والعزلة المضروبة على القرى.وطبيعة السكن وتوزيعه.وكأننا لأول مرة نتعرف على معاناة ساكنة هذه المناطق وتعقيداتها الجغرافية .والسكن الذي يؤمهم.والمسالك والطرق التي يسلكونها في أعالي الجبال.بنايات متناثرة هنا وهناك تشهد على واقع التنمية بالمنطقة.وتكشف بالملموس ضعف البنيات التحتية التي لا تبرئ ذمة المسؤولين.
بعد هول الكارثة وفاجعتها .وبعد الدمار الذي كان قضاءا وقدرا يأتي الإعمار الذي يعد حاجة لا مفر منها . والذي يعد هاجسا لدى الساكنة والجهات المسؤولة التي بادرت لوضع برنامج استعجالي لإعادة تأهيل وتقديم الدعم لإعادة بناء المنازل المدمرة على مستوى المناطق المتضررة التي تربو نحو 50الف منزل انهار كليا او جزئيا في الأقاليم الخمس المتضررة .
واذا كان الخبراء يتفقون ان عملية الإعمار ليست سهلة، ولكن تتطلب كلفة وخبرة وتستدعي جهدا كبيرا ووقتا يدوم لسنوات ،خصوصا وأن المناطق المتضررة تضم 600الف من السكان، تضرر منهم حوالي 300الف حسب الإحصائيات .وإذا وضعنا في الاعتبار طبيعة المنطقة وتضاريسها الوعرة وظروفها الجوية الصعبةـ فان التساؤلات تطرح بحدة والتوجسات تزداد بشان اعادة البناء فهل ستراعي في هندسة البناء والإعمار مواصفات صديقة للبيئة ملائمة لنمط العيش بالمنطقة مقاومة للزلزال.أم ستعيد نسخا من البناء الذي دمره الزلزال بعشوائيته.تلك المساكن المبتوثة في الأراضي الرخوة والمبنية بالطين والقش والحجارة والمعلقة في المنعرجات والتلال وسفوح الجبال.
إن إقرار صندوق وطني للتضامن وإصدار تعليمات ملكية شملت إجراءات تروم أعادة البناء وفق برنامج يتمثل في اتخاذ الخبرة وأشغال التهيئة وتثبيت الأراضي و تقديم المساعدة المالية مباشرة بقيمة 140الف درهم للمساكن التي انهارت يشكل تام ، و80الف درهم لتغطية أشغال إعادة تأهيل المساكن التي انهارت جزئيا .مما يعيد الامل للساكنة ويجعلها مشرئبة نحو غد أفضل .
إن عملية الأعمار ليست سهلة المنال، ولكن تحتاج لتعبئة الوسائل الضرورية ،والقطع مع أساليب الارتجالية حتى لا يسقط المغرب في ما سقطت فيه مخططات استعجاليه سابقة في ميادين أخرى .فهل ستكون عملية اعادة البناء خريطة طريق جديدة لرسم نماذج السكن الذي يليق بأريافنا والقطع مع السكن العشوائي في قرانا؟وهل ستتحرك اليات المراقبة والحكامة لمعاينة تجاوزات السكن في القرى المغربية الأخرى ؟وهل سنستفيد من العبر باعتماد قوانين ملزنة تجعل البناء يضع في عين الاعتيار الكوارث الطبيعية المحدقة ؟خصوصا وان جلالة الملك شدد في الاجتماع الذي ترأسه في 14شتنبر الخاص بتفعيل البرنامج الاستعجالي لاعادة ايواء المتضررين “على ضرورة أن يتم إجراء عملية إعادة الاعمار على أساس دفتر التحملات ، وبإشراف تقني وهندسي وبانسجام مع تراث المنطقة والذي يحترم الخصائص المعمارية المتفردة “.

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الاثنين18 شتنبر الجاري ، أن تهم أمطار محليا رعدية الأقاليم الجنوبية، وقطرات مع رعد محلي بمرتفعات الأطلس الكبير والمتوسط، والسفوح الشرقية والهضاب العليا الشرقية.
ويرتقب، أيضا، نزول أمطار ضعيفة ومتفرقة بالريف، مع كتل ضبابية أو قطرات متفرقة بالشمال الشرقي. كما سيتم تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بالجنوب والسواحل الوسطى، فضلا عن تناثر الغبار المحلي بالجنوب والجنوب الشرقي للبلاد.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 10 و 15 درجة بمناطق الأطلس والريف، وما بين 22 و29 درجة بأقصى الجنوب، وستكون ما بين 14 و 21 درجة في باقي المناطق.
أما درجات الحرارة خلال النهار فستعرف انخفاضا بالجنوب والشمال الشرقي، وستكون في ارتفاع طفيف في باقي الجهات.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز وشمال العرائش، وهائجا إلى قوي الهيجان بباقي سواحل المحيط الأطلسي.

بنك المغرب:ارتفاع الدرهم بنسبة 0,87 في المئة مقابل الأورو

توقيف 6أشخاص وحجز أزيد من 11 طن من مخدر الشيرا بضواحي المحمدية والجديدة

جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 742 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

بنموسى : حوالي 1050 مؤسسة تعليمية تأثرت بفعل زلزال الحوز 60 منها منهارة كليا

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس

أخنوش يعقد اجتماعا حول تنزيل مضامين الرسالة الملكية المتعلقة بإعادة النظر في مدونة الأسرة

مشروع مرسوم قانون إحداث وكالة تنمية الأطلس الكبير يحظى بمصادقة مجلس الحكومة

أداء مناسك الحج لموسم1445..هذا تاريخ إجراء القرعة

حجز أزيد من 4 أطنان من مخدر الحشيش على مستوى الطريق السيار بوزنيقة-المحمدية

الكاف يختار المغرب لتنظيم كأس افريقيا لسنة 2025

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

تعرف بالفيديو على سحر “واد القنار” بإقليم الشاون.. وهذا دليلكم السياحي للاستمتاع بعطلتكم الصيفية به

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد
الأكثر تداولاً
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
مصالح الأمن تستخلص مبلغ 6 ملايين و927 ألفا و625 درهما من مخالفات السير خلال أسبوع
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
انطلاق أشغال إنجاز الطريق السيارالجديد تيط مليل – برشيد ،باستثمار إجمالي يبلغ 2,5 مليار درهم
-
اقتصادمنذ 6 أيام
ارتفاع صادرات المغرب من الخيار إلى السوق البرتغالية بسبب القيود على الري هناك
-
آراءمنذ 4 أيام
فرصة من أجل اعمار ذكي لمناطق الزلزال
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
الدار البيضاء..توقيف ثلاثة أشخاص وحجز 241.800 وحدة من المفرقعات والشهب النارية المهربة
-
اقتصادمنذ 5 أيام
بنك المغرب:تراجع الدرهم بنسبة 0,78 في المائة مقابل الدولار
-
اقتصادمنذ أسبوع واحد
ارتفاع مبيعات المغرب من الفلفل إلى أسواق الاتحاد الأوروبي
-
التحدي 24منذ 5 أيام
تتويج جامعة محمد الخامس ب5ميداليات ذهبية بالمسابقة العالمية “أسبوع الابتكار الأمريكي 2023″،