مجتمع
المندوبية السامية للتخطيط.. 83,7 في المئة من الأسر المغربية تتمكن من تغطية نفقاتها

أفادت مذكرة صادرة عن المندوبية السامية للتخطيط حول “تطور معيشة السكان على ضوء نتائج البحث الوطني حول مستوى معيشة الأسر المغربية لسنة 2022” بأن أكثر من ثمانية أسر من كل عشرة (83,7 في المئة) صرحوا بأنهم يتمكنون من تغطية نفقاتهم، منهم 70,1 في المئة بصعوبة و13,6 في المئة بدون صعوبة.
وأوضحت المندوبية أنه “علاقة بالوضع المالي لأسرهم خلال 12 شهرا الماضية، صرحت أكثر من ثمانية أسر من كل عشرة (83,7 في المئة) بأنهم يتمكنون من تغطية نفقاتهم، منهم 70,1 في المئة بصعوبة و13,6 في المئة بدون صعوبة، و4,2 في المئة تمكنوا من الادخار، و4,4 في المئة يستحبون من ادخاراتهم، و7,6 في المئة يلجؤون إلى الديون لتغطية نفقاتهم.
وأشار المصدر ذاته إلى أن هذه النسب تبلغ على التوالي 78,9 في المئة (33,7 في المئة بدون صعوبة و45,2 بصعوبة)، 14,4 في المئة و4 في المئة و2,8 في المئة بالنسبة لفئة 10 في المئة من الأسر الأكثر يسرا، مقابل 80,4 في المئة (2 في المئة بسهولة و78,4 بصعوبة)، و0,7 و6,1 و12,7 في المئة بالنسبة لفئة 10 في المئة من الأسر الأقل يسرا.
كما أبرزت المذكرة أن حوالي ثلاثة أرباع أرباب الأسر (75,1 في المئة) اعتبروا أن مستوى معيشتهم عرف تدهورا مقارنة بما كان عليه قبل جائحة كوفيد-19، وظل مستقرا بالنسبة لـ23,5 في المئة منهم وتحسن بالنسبة لـ1 في المئة.
وبلغ هذا التدهور أوجه (86,9 في المئة) لدى عشر الأسر الأقل يسرا، مقابل 50,4 في المئة بين العشر الأكثر يسرا.
من جهة أخرى، أشارت المندوبية إلى أن “ارتفاع تكلفة المعيشة” يعتبر السبب الرئيسي لهذا التدهور بالنسبة لأكثر من 45,3 في المئة من الأسر التي صرحت بتدهور مستوى معيشتها، و”ظهور احتياجات جديدة” بالنسبة لـ17,7 في المئة”، و”انخفاض أو فقدان الدخل بسبب فقدان الوظائف” بنسبة 13,1 في المئة، و”الجفاف” بنسبة 12,3 في المئة.
وفيما يتعلق بارتفاع تكاليف المعيشة، فإن النفقات التي تقلق أرباب الأسر خلال الأشهر 12 المقبلة هي تكلفة السلة الغذائية بالنسبة لـ24,9 في المئة، ونفقات الرعاية الصحية (19,2 في المئة)، ونفقات الملابس (12,8 في المئة)، وتكاليف النقل (11 في المئة).
كما تشكل نفقات تمدرس الأطفال ونفقات التجهيزات مخاوف تهم على التوالي 9,8 في المئة و8,6 في المئة من أرباب الأسر.(عن و م ع)
مجتمع
توقعات أحوال طقس اليوم الأحد13يوليوز

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية أن يبقى الطقس، اليوم الأحد، حارا نسبيا بشرق الأقاليم الجنوبية والجنوب الشرقي والمنطقة الشرقية للبلاد.
ويرتقب أن تكون السماء قليلة إلى أحيانا غائمة بالمنطقة الشرقية، مع تشكل سحب منخفضة في بداية الصباح والليل قرب السواحل المحيطية مع كتل من ضباب وبعض القطرات بالشمال الغربي للأقاليم الجنوبية للمملكة.
كما يتوقع تسجيل هبات رملية بالجنوب والجنوب الشرقي وجنوب المنطقة الشرقية، مع تسجيل هبات رياح قوية شيئا ما بالمناطق الوسطى والأقاليم الجنوبية وجنوب شرق المملكة والجنوب الشرقي.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 22 و27 درجة مئوية بشرق الأقاليم الجنوبية والجنوب الشرقي، وما بين 10 و16 درجة بالريف والأطلس الكبير والمتوسط ومناطق السايس، فيما ستتأرجح ما بين 15 و21 درجة بباقي الأرجاء.
أما درجات الحرارة العليا فستكون في ارتفاع بالمملكة. وسيكون البحر قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية والبوغاز وعلى طول سواحل المحيط الأطلسي، وقليل الهيجان إلى هائج ما بين طنجة والمحمدية
مجتمع
تفاصيل اعتصام شخص فوق خزان مياه مرتفع بالجماعة الترابية أولاد يوسف

أفادت السلطات المحلية بإقليم بني ملال أنه تم، مساء أمس الجمعة، إنهاء الشكل الاحتجاجي الذي انخرط فيه شخص يبلغ من العمر حوالي 45 سنة، من خلال الاعتصام فوق خزان مياه مرتفع بالجماعة الترابية أولاد يوسف، وذلك بتسجيل قيام المعني بالأمر بالإلقاء بنفسه من أعلى الخزان واضعا حبلا على عنقه، لينقل إثر ذلك للمستشفى الجهوي ببني ملال، حيث يرقد حاليا بقسم العناية المركزة.
وأوضحت أن مختلف تدخلات السلطات المعنية، منذ انخراط المعني بالأمر في اعتصامه، كانت قد همت بالأساس محاولة إنقاذه من الخطر الذي عرض له نفسه، حيث سجل استنفاد جميع سبل الحوار والإقناع التي تم تقديمها، بحضور عدد من أقاربه ومعارفه وممثلين عن اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، دون إبدائه لأي تجاوب مع مختلف الاقتراحات التي قدمت له بخصوص مواكبته بسلك المساطر الجاري بها العمل تلبية لمطلبه.
وأضافت المصادر ذاتها أن المعني بالأمر وفي خطوات تصعيدية خطيرة، قام ليلة الجمعة 11 يوليوز، بإيهام عناصر الوقاية المدنية بإصابته بوعكة صحية، مستنجدا إياهم تقديم المساعدة وإنقاذه، إلا أنه وحين تقدم عنصران من الوقاية المدنية للمساعدة، استغل ذلك للقيام باحتجاز أحدهما، معرضا إياه لأشكال من العنف باستعمال آلة حادة وتكبيله، قبل أن يعمد إلى دفعه وإسقاطه من أعلى الخزان، مخلفا إصابته بكسور تطلبت تدخلات جراحية مستعجلة.
وأمام هذا التطور الخطير، وبالنظر لما أصبح يشكله المعني بالأمر من خطر على نفسه وعلى الغير، تدخلت عناصر الدرك الملكي لمحاولة إنقاذه ووضع حد لتصرفاته الإجرامية، إلا أنه أبدى مقاومة عنيفة باستعمال آلات حادة وراضة وإلقاء الحجارة، ليقوم بعد محاصرته من قبل عناصر التدخل بالسقوط من أعلى الخزان، الذي جرى سلفا وضع جهاز مطاطي ممتص للصدمات بقاعدته في محاولة لإنقاذ المعني بالأمر. وقد تم فتح بحث قضائي من طرف مصالح الدرك الملكي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، التي جرى إشعارها بكل الإجراءات والتدخلات بمختلف المراحل، وذلك للكشف عن كافة الحيثيات المتصلة بهذا الموضوع(عن و م ع)
مجتمع
الوكالة الوطنية للمياه والغابات توضح بخصوص تعرض غابة البرج ضواحي طنجة لاجتثاث لأشجارها

أفادت الوكالة الوطنية للمياه والغابات بأن غابة البرج بضواحي مدينة طنجة تشهد أشغالا تقنية ووقائية مشروعة في إطار مشروع يهم إنشاء وتمرير خط كهربائي عالي الجهة على خلاف ما تناقلته بعض المنابر الاعلامية .
وأوضحت الوكالة، في بلاغ لها “بهدف تنوير الرأي العام وكشف المغالطات التي تناقلتها العديد من المنابر الإعلامية بخصوص (تعرض مساحة واسعة من غابة البرج بضواحي مدينة طنجة لاجتثاث كلي لأشجارها من طرف جهات مجهولة)، أن الأمر لا يتعلق بأي استغلال غابوي غير قانوني، وإنما بأشغال حراجية تقنية ووقائية مشروعة، ينفذها المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب -قطاع الكهرباء- في إطار مشروع يهم إنشاء وتمرير خط كهربائي عالي الجهد، يهدف إلى نقل الطاقة المنتجة من حقل الطاقة الريحية المعروف بـ (طنجة 2)”.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا المشروع، الذي يمتد على طول 2440 مترا، ويمر عبر الغابة المخزنية، حصل على الترخيص اللازم من طرف الوكالة الوطنية للمياه والغابات، وتمت المصادقة عليه من طرف المجلس الجماعي لملوسة خلال دورته العادية، وذلك وفقا للمقتضيات القانونية الجاري بها العمل، لا سيما الظهير الشريف الصادر سنة 1917 بشأن المحافظة على الغابات واستغلالها، ونقل المواد الغابوية، إضافة إلى الظهير الشريف الصادر سنة 1976 المتعلق بتنظيم مساهمة الساكنة في تنمية الاقتصاد الغابوي.
وأشار إلى أن هذه الأشغال الحرجية، التي تشمل تنقية وقطع الأشجار الواقعة تحت مسار خطوط التوتر العالي، تنجز أساسا بهدف الوقاية من مخاطر الحرائق التي قد تنتج عن تماسات كهربائية عرضية، لافتا إلى أن هذه العمليات تنفذ تحت إشراف تقني وتتبع ميداني مباشر من قبل مصالح المياه والغابات، وفق الضوابط والمعايير التقنية المعتمدة في هذا المجال.
ودعت الوكالة “وسائل الإعلام والمواطنين إلى التحلي بالحيطة والعمل على الاستفسار تجاه المعلومات غير الموثوقة التي تنشر”، معربة عن استعدادها لمد المعلومات الدقيقة والموثوقة وترحيبها بأي طلب استفسار أو توضيح لرفع أي لبس.
-
التحدي 24قبل 11 شهر
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل سنة واحدة
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل سنة واحدة
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
رأيقبل سنة واحدة
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
اقتصادقبل سنة واحدة
رقم معاملات قياسي بأزيد من 800 مليار درهم في القطاع الصناعي (فيديو ووثائق)
-
رأيقبل 5 أشهر
الدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
بالفيديوقبل 8 أشهر
البرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)