مجتمع
الناظور ..توقيف 16شخصا ينشطون ضمن شبكة إجرامية متورطة في الاتجار الدولي في السيارات المسروقة
أوقفت عناصر فرقة الشرطة القضائية بمدينة الناظور بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم السبت 6 أبريل الجاري، ستة عشر شخصا ينشطون ضمن شبكة إجرامية متورطة في الاتجار الدولي في السيارات المسروقة والتزوير واستعماله.
واوضح مصدر امني انه قد تم تنفيذ هذه العملية الأمنية بمجموعة من المناطق القروية بضواحي مدن الناظور والدريوش وابن الطيب، حيث أسفرت عن ضبط المشتبه فيهم، الذين يشتبه تورطهم في تزوير الوثائق القانونية والصفائح المعدنية للأرقام التسلسلية ولوحات ترقيم السيارات وتصريفها بشكل غير قانوني لحساب الشبكات الإجرامية.
عمليات التفتيش المنجزة بداخل مستودعات يستغلها المشتبه فيهم مكنت من حجز 69 سيارة من مختلف الأنواع والفئات، فضلا عن حجز لوحات ترقيم مزورة و220 محركا، بالإضافة إلى قطع غيار ومفاتيح ووثائق وصفائح لمصنعي المركبات.
كما مكنت عمليات التفتيش أيضا من حجز ثلاث بندقيات للصيد و33 عيار ناري ومجموعة من الحواسيب والهواتف المحمولة، علاوة على معدات لتخزين المعطيات الرقمية وأجهزة للطباعة ومعدات لتزوير لوحات ترقيم المركبات، ومبالغ مالية بالعملة الوطنية والأجنبية يشتبه في كونها من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.
وقد أظهرت عملية تنقيط المشتبه بهم في قاعدة بيانات الأمن الوطني، أن أحدهم يشكل موضوع عدة مذكرات بحث على الصعيد الوطني صادرة عن مصالح الشرطة القضائية والدرك الملكي بمدن العيون وأكادير والناظور، وذلك للاشتباه في تورطه في قضايا مماثلة تتعلق بالاتجار الدولي في السيارات المسروقة.
وقد تم إخضاع المشتبه فيهم للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف باقي المتورطين المفترضين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مجتمع
الدار البيضاء َََ… عناصر تستعمل الرصاص الحي لإيقاف جانحين
اضطرت عناصر الأمن التابعة للمنطقة الأمنية الرحمة من ايقاف جانحين متورطين في عمليه السرقه بالخطف.
عناصر الشرطة أطلقت رصاصة تحذيرية بعد مطاردة للمعنيين بالأمر، اللذان كانا على متن دراجة نارية.
وحاول الجانحين إبعاد رجال الشرطة برشقهم بالحجارة في منطقة خلاء، قبل أن يذعنا لأوامر الشرطة، مباشرة بعد سماعهما لأزيز الرصاص.
وجرى وضع الجانحين تحت تدبير الحراسه النظريه رهن إشارة البحث، الذي تشرف عليه النيابه العامه المختصه إلى حين عرضهم على أنظار وكيل الملك في التهم المواجهه اليهما.
مجتمع
منصة “إبلاغ”.. مؤشرات مهمة وتفاعل كبير يعزز الثقة في المؤسسة الأمنية
تعكس حصيلة منصة “إبلاغ”، التي أطلقتها المديرية العامة للأمن الوطني، تفاعلا كبيرا للمواطنين المغاربة يعزز الثقة في المؤسسة الأمنية، التي تعمل على توطيد الأمن السيبراني ومكافحة مختلف صور الجريمة على شبكة الأنترنت والمنصات التواصلية.
وتكشف عدد الإشعارات والتبليغات التي توصلت بها المنصة التي تم إطلاقها في بداية شهر يونيو المنصرم، منسوب الثقة المتبادلة بين المواطنين وهذه المنصة التفاعلية، بفضل مرتكزات العمل بهذه الآلية الجديدة لتدعيم الأمن المادي والرقمي.
وقد ارتكزت مصالح الأمن الوطني خلال تطويرها لمنصة “إبلاغ”، على منطلقات ومفاهيم أمنية ضرورية، من بينها “مفهوم الإنتاج المشترك للأمن الذي يجعل المواطن شريكا في توطيد الأمن في مفهومه الواسع، من خلال التبليغ عن كل التهديدات والمخاطر المحتملة”، وكذا “واجب التحذير” الذي يفرض على الجميع الإخطار والتبليغ عن كل الجرائم ومحاولات الجرائم التي تتهدد الأمن الجماعي.
وعالجت هذه المنصة الرقمية، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من إطلاقها، ما مجموعه 7083 إشعارا تتعلق بمختلف الجرائم المرتبطة بالتكنولوجيات الحديثة والتحريض والإشادة بأعمال إرهابية، وانتهاك حقوق وحريات الأطفال القاصرين، والتهديد بالمساس بالسلامة الجسدية للأشخاص والنصب والاحتيال والابتزاز.
وبلغة الأرقام، يتضح من التحليل النوعي للتبليغات الواردة على منصة “إبلاغ”، أن 6788 إشعارا ارتبط أساسا بقضايا الجريمة المتعلقة بالتكنولوجيات الحديثة، 60 بالمائة من بين هذه الإشعارات تتعلق بقضايا النصب والاحتيال الرقمي، و20 بالمائة بقضايا الابتزاز الجنسي، وعشرة بالمائة بقضايا السب والقذف، وخمسة بالمائة بقضايا العنف والتهديد باستعمال العنف، وخمسة بالمائة بقضايا تدخل في خانة باقي المحتويات الرقمية المتعلقة بالتحريض على ارتكاب جرائم ضد الأشخاص والاتجار في مواد ممنوعة عبر الأنترنيت والاستغلال الجنسي.
وبخصوص مآل هذه التبليغات الصادرة عن المواطنين، باشرت الفرق التقنية المشرفة على المنصة الخبرات والتشخيصات التقنية الضرورية على التبليغات المتوصل بها، قبل أن تحيلها على مصالح الشرطة القضائية المختصة ترابيا، بغرض إشعار النيابة العامة وفتح الأبحاث القضائية اللازمة على ضوء تعليماتها.
وقد مكنت الأبحاث المنجزة تحت إشراف مختلف النيابات العامة من تحديد هوية 82 شخصا يشتبه في تورطهم في قضايا تتضمن عناصر تأسيسية لجرائم وجنح يعاقب عليها القانون، تم تقديم 23 شخصا من بينهم أمام العدالة، في حين تم نشر وتعميم مذكرات بحث على الصعيد الوطني في مواجهة تسعة مشتبه فيهم، بينما لازالت الأبحاث متواصلة بخصوص باقي المشتبه في ضلوعهم في هذه الأفعال
وعلاوة على سائر التبليغات والإشعارات المرتبطة بمكافحة مختلف صور الجريمة، فقد اضطلعت منصة "إبلاغ"، كذلك، بدور مهم في مكافحة الخطاب المتطرف وجرائم الإشادة والتحريض على الأعمال الإرهاب
هكذا، توصلت المنصة خلال نفس الفترة بما مجموعه 295 إشعارا حول قضايا الإشادة والتحريض على ارتكاب أعمال إرهابية، من بينها 85 إشعارا حول أنشطة معلوماتية مرتبطة بالإشادة بنشاط تنظيم “داعش” الإرهابي.
وقد تم التفاعل مع جميع هذه الإشعارات بالجدية المطلوبة من خلال فتح الأبحاث الضرورية بشأنها.
وبالموازاة مع مؤشرات الزجر الأمني والردع الوقائي، تكشف المؤشرات الإحصائية المعلن عنها، تعزيز الثقة المتبادلة بين المؤسسة الأمنية وعموم المواطنات والمواطنين، وكذا مدى التفاعل الإيجابي مع المنصة.
وتوصلت المنصة التفاعلية، بما مجموعه 4117 إشعارا تحمل الهوية الكاملة للمبلغين الذين اختاروا تسجيل تبليغاتهم مرفوقة بمعطياتهم الشخصية، أي بنسبة تعادل أكثر من ثلثي مجموع الإشعارات المتوصل بها.
يذكر أن منصة إبلاغ تتضمن تبويبات إلكترونية تسمح للمواطنين إما بالكشف عن هوياتهم عند التبليغ، أو تسجيل إشعاراتهم بهوية غير معلومة حماية لسرية معطياتهم الشخصية. لكن الملاحظ أن غالبية المواطنين فضلوا الكشف عن هوياتهم عند التبليغ، مما يؤشر على ثقتهم المتزايدة في مصالح الأمن الوطني.
وفي سياق متصل، تم تسجيل 564 إبلاغا من خارج التراب الوطني، من دول في أوروبا وآسيا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهو ما يعتبر مؤشرا على الثقة المتبادلة بين المبلغ ومنصة إبلاغ الرقمية.
وتتطلع المديرية العامة للأمن الوطني للمستقبل بعزم لا يلين من أجل تطوير منصة “إبلاغ”، وتدعيم التفاعل الآني والجدي مع مختلف التبليغات الواردة عليها من مختلف المواطنات والمواطنين، كما تراهن من خلال هذه المبادرات تدعيم الإحساس العام بالأمن، ورفع مستويات التفاعل بين المؤسسة الأمنية ومحيطها المجتمعي، وكذا بلورة آليات عملية وناجعة لمكافحة الجرائم المرتبطة بالتكنولوجيات الحديثة، وذلك عبر إشراك المواطنين في تحقيق الأمن الرقمي وصيانة الأنترنيت كفضاء آمن وخال من التهديدات والسلوكيات الإجرامية.
مجتمع
أكادير:المجلس الجماعي يصادق على اتفاقية مع جمعية للحد من انتشار الحيوانات الضالة
صادق المجلس الجماعي لأكادير، في الجلسة الأولى من دورته العادية برسم شهر أكتوبر 2024، على اتفاقية شراكة مع الجمعية المغربية لحماية الحيوانات، SARA للحد من ظاهرة انتشار الحيوانات الضالة .
وبموجب هذه الاتفاقية، تلتزم جماعة أكادير بتخصيص مبلغ 800 ألف درهما سنويا لدعم هذه المبادرة، ويشمل هذا الدعم تغطية تكاليف عمليات التعقيم، التلقيح، والأدوية اللازمة للحيوانات، ما يعكس التزام الجماعة بإيجاد حلول فعالة لمشكلة الحيوانات الضالة من خلال تخصيص موارد مالية كافية لتنفيذ الإجراءات الضرورية.
وتتطلع الاتفاقية الى مواجهة ظاهرة انتشار الحيوانات الضالة التي أصبحت تشكل تهديدا على الصحة العامة وسلامة السكان، بالإضافة إلى تأثيرها السلبي على المشهد الحضري للمدينة.
تتمحور الاتفاقية حول عدة جوانب رئيسية، أهمها توفير الغذاء والرعاية للحيوانات الضالة، وخاصة الكلاب التي تنتشر بشكل كبير في شوارع المدينة، من خلال تمويل جزء من احتياجات تغذية هذه الحيوانات لتحسين ظروف معيشتها وتقليل المخاطر المحتملة الناجمة عنها.
وفي جانب أخر تروم الاتفاقية تنظيم عمليات التعقيم والتلقيح للكلاب الضالة، للحد من تكاثر الحيوانات الضالة بطريقة فعالة، مما يسهم في تقليل أعدادها تدريجيا، وبالتالي الحد من المشاكل البيئية والصحية التي تترتب على وجودها بكثافة في المدينة.
يذكر ان الاتفاقية تعزز أيضا التعاون مع المجتمع المدني، حيث تعمل الجمعية المغربية لحماية الحيوانات، بالتنسيق مع جمعيات الرفق بالحيوانات، على تنفيذ العمليات الميدانية والإشراف على رعاية الحيوانات،مما يشكل خطوة مهمة نحو تحقيق بيئة حضرية متوازنة ومستدامة، من خلال اتباع نهج إنساني في التعامل مع الحيوانات الضالة.
-
التحدي 24قبل شهرين
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل 7 أشهر
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 7 أشهر
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل 3 أشهر
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
مجتمعقبل 3 أشهر
اندلاع حريق بوحدة متخصصة في صناعة المناديل الورقية بالمنطقة الصناعية ببرشيد
-
رأيقبل 8 أشهر
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
التحدي 24قبل 7 أشهر
فيسبوك وانستغرام يعودان للخدمة وسط مخاوف من تكرار الانقطاع
-
رأيقبل 6 أشهر
الدعم المدرسي: لحظة إجهاد مجتمع بكامله! (رأي)