سياسة
باحث فرنسي: الجزائر تقود المنطقة نحو منعطف خطير وتفوت نماء كبيرا

منشور
منذ سنتينفي
بقلم
ماء العينين عناني
في المنطقة المغاربية ، هناك تطورات أخرى تحدث بين المغرب والجزائر. آخرها إعلانالجزائر انتهاء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. لفهم الأحداث الجارية بين الجزائر العاصمة والرباط ، من الضروري يقترح علينا ادوارد ايزيكيل الباحث في مدرسة الحرب الاقتصادية الفرنسية، شبكة قراءة تاريخية ؛ والعودة الى بداية الصراع مرورا بأهم المنعطفات الاي كان لها وقع على هذه العلاقات.
على الرغم من التعبئة والدعم المكثف من المغرب لجارته الجزائرية للحصول على الاستقلال في 5 يوليوز 1962 ، وقعت اشتباكات في 8 أكتوبر 1963 بين القوات المسلحة الملكية المغربية والجيش الوطني الشعبي الجزائري. جاءت هذه الاشتباكات نتيجة للمطالبات المغربية الإقليمية بجزء من الأراضي على الحدود بعد خروج الفرنسيين. وأدت إلى مواجهة عسكرية أطلق عليها “حرب الرمال”.
توقفت المواجهة العسكرية في 5 نونبر 1963 ، وتركت الحدود دون تغيير ، ودخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 20 فبراير 1964 ، ولا سيما بفضل منظمة الوحدة الأفريقية. أدى هذا الاشتباك إلى اصطفاف الجزائر مع الكتلة الشيوعية الشرقية ، مع الاتحاد السوفيتي كمورد رئيسي للأسلحة العسكرية. وتحول المغرب في الكتلة الغربية الرأسمالية نحو الغرب الأمريكي والأوروبي. وهذا الاختلاف الأيديولوجي مهم لفهم ميزان القوى بين البلدين، يقول الباحث ادوارد ايزيكيل.
والذي أورد في مقال تحت عنوان ” تطور ميزان القوى بين المغرب والجزائر” أن متابعة المطالب المغربية للصحراء المغربية. توجها ب “مسيرة خضراء” سلمية بمشاركة 350 ألف متظاهر طوعي لاسترجاع الأقاليم الجنوبية مما تسبب في أول قطيعة دبلوماسية بين الجزائر والمغرب من 1976 إلى 1988.
وفي الواقع ، يضيف إيزيكيل أن الجزائر تفعل ذلك لأنها لا ترغب في رؤية جارتها المغربية تحظى بالاستقرار، لا سيما بسبب إمكاناتها الاقتصادية القوية. وبعد الحديث عن الصراع المفتعل في الصحراء وما تقوم به جبهة البوليساريو من استفزازات على التراب الجزائري، تطرق كاتب المقال الذي نشره على موقع المدرسة الحربية الاقتصادية، لحادث أطلس أسني باعتباره منعطفا خطيرا في العلاقات بعد رد للمغرب على الهجوم بفرض التأشيرة على الجزائريين وهو ما كان مبررا بعد اكتشاف ضلوع جزائريين في الهجوم على الفندق الشهير بمراكش.
و في 17 فبراير 1989 ، بدأ إنشاء اتحاد المغرب العربي ، وهو منظمة سياسية اقتصادية مكونة من الجزائر والمغرب وليبيا وتونس وموريتانيا. ومع ذلك ، فإن هذه المؤسسة سيثبت أنها في طريق مسدود. بالإضافة إلى ذلك ، من 1993 إلى 1996 ، بدأ مشروع طموح لخط أنابيب الغاز شاركت فيه إسبانيا والمغرب والجزائر والبرتغال. وهو الخط الذي رفضت الجزائر تجديد توقيع اتفاقيه مؤخرا. وتوقف الكاتب كذلك عند دعم الجزائر للجبهة الانفصالية ، مرورا بالاتهامات الجزائرية للمغرب بالتورط في مشروع للتجسس وصولا إلى المأزق الجيوسياسي والدبلوماسية الذي افتعلته الجزائر والذي ستكون له عواقب وخيمة على اقتصادات كل من البلدين واستقرار منطقة المغرب العربي. يجب أن تتغلب السلطات الجزائرية المغربية على هذه المواجهة التاريخية من أجل خلق تعاون أمني واقتصادي على حد سواء ، وتعزيز التنمية الإقليمية ، التي تنطوي على إمكانات كبيرة . إذ كان من الممكن أن تؤدي هذه الديناميكية إلى زيادة نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بين عامي 2005 و 2015 بنسبة 34٪ على الجانب الجزائري ، وبنسبة 27٪ على الجانب المغربي وفقًا لتقرير مرتقب من البنك الدولي نُشر في عام 2010.
قد يعجبك
سياسة
بوريطة:المغرب يضع الاندماج الإفريقي والتعاون جنوب-جنوب في صلب سياسته الخارجية بقيادة جلالة الملك
أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الخميس بالرباط…

منشور
منذ 4 أيامفي
25 مايو 2023بقلم
محمد زكى
أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الخميس بالرباط، أن المغرب، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، يضع الاندماج الإفريقي والتعاون جنوب-جنوب في صلب سياسته الخارجية.
وأوضح بوريطة، في كلمة بمناسبة الاحتفاء بيوم إفريقيا، الذي يصادف هذا العام الذكرى الستين لتحرير القارة، أن “تصورنا لمستقبل إفريقيا يقع في صلب الرؤية الملكية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، كما تم التذكير به في القمة التاسعة والعشرين لرؤساء دول الاتحاد الإفريقي”، مشيرا إلى أنه “منذ زمن بعيد، والمغرب، من خلال عمقه الإفريقي، يتنفس ويحقق الإشعاع ويعيش هويته المتعددة، ثقافيا ودينيا وإقليميا”.
وتابع بأن جلالة الملك “ثمن هذه العلاقات أكثر من أي شخص آخر”، مضيفا أن جلالته عزز هذه العلاقات، من خلال ضخ دينامية جديدة مع البلدان الإفريقية الشقيقة في استمرارية لمجهودات أسلافه الميامين، مشيرا إلى أن هذه الدينامية تجعل من المملكة شريكا ملتزما ومعبأ وعازما على مواجهة تحديات السلم والأمن والتنمية في شتى بقاع إفريقيا.
وقال بوريطة إن المملكة، تحت قيادة جلالة الملك، تسخر أيضا كل طاقاتها، وتعبئ كل جهودها وتتقاسم خبراتها في خدمة المشاريع المهيكلة، مستشهدا، في هذا الصدد، بمشروع خط أنابيب الغاز إفريقيا-الأطلسي، الرابط بين نيجيريا والمغرب عبر بلدان غرب إفريقيا، بالإضافة إلى نظام سلس وملائم لتوريد الأسمدة وضعته المملكة لتلبية احتياجات الفلاحين الأفارقة، وهو ما يبشر بتحقيق عوائد أعلى وأمن غذائي أكبر.
وأضاف “دعم بعضنا البعض، وإطلاق الإمكانات الهائلة لقارتنا، وبالتالي تسريع النمو المستدام والتنمية الشاملة للاقتصادات الإفريقية؛ هكذا نتصور الاستمرارية بين الاستقلال والتنمية”.
وسجل الوزير أنه “في سياق عالمي مطبوع بالأزمات، السياسية والاقتصادية والصحية والبيئية، لم يعد بإمكان قارتنا الإفريقية أن تكون مرآة تعكس صورة تحدياتها للعالم، بل يجب أن تعكس الوعد الذي تعطيه للعالم”.
وخلص إلى أنه تحت قيادة جلالة الملك، عمل المغرب، فعليا، على تحريك الخطوط داخل القارة، ضمن نهج عملي، بعيدا عن منطق “الضربات الدبلوماسية” والمزايدات الديماغوجية.
وتميز هذا الحفل، الذي أقيم بحضور أعضاء في الحكومة المغربية، والمندوب السامي لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكثيري، إلى جانب عدد من سفراء الدول الأجنبية المعتمدين بالمملكة، بعرض شريط وثائقي يستعيد، مع شهادات تاريخية، دعم المغرب لحركات الاستقلال في إفريقيا.
كما حضر المشاركون في هذا الحدث افتتاح معرض “إخوة في السلاح، من الكفاح من أجل استقلال إفريقيا إلى عهد التنمية المشتركة” الذي يتضمن، بالأساس، عدة صور تاريخية للمصور محمد مرادجي.
سياسة
مجلس الشيوخ البرازيلي يصادق على اتفاقية بمجال الدفاع مع المغرب

منشور
منذ 4 أيامفي
25 مايو 2023بقلم
محمد زكى
صادق مجلس الشيوخ البرازيلي، اليوم الخميس في جلسة عامة، على الاتفاقية الإطار للتعاون في مجال الدفاع مع المغرب، الموقعة في برازيليا في 13 يونيو 2019.
ويبرز النص، الذي سبق وصادق عليه مجلس النواب منتصف فبراير الماضي، التعاون في مجالات البحث والتطوير والدعم اللوجستي، بالإضافة إلى تشجيع اقتناء المنتجات والخدمات الدفاعية.
وبهذه المناسبة، أكد مقرر النص، السناتور إسبريدياو أمين (التقدميون، سانتا كاتارينا) أنه “مع الاحترام المطلق لسيادة البلدين، فإن النص يعزز التعاون بين الطرفين، في إطار مناخ إيجابي يفضي إلى تبادل المعرفة و الخبرة.
وأضاف أن الاتفاقية التي سيصدرها رئيس مجلس الشيوخ قريبا “تنص على تدريبات مشتركة وتنسيق الأعمال المتعلقة بأنظمة المعدات في مجال الدفاع”.
كما يبرز الاتفاق مجالات البحث والتطوير والدعم اللوجستي، بالإضافة إلى هدف تشجيع اقتناء المنتجات والخدمات الدفاعية، كما أن الهدف الآخر يتمثل في تبادل المعرفة والخبرة المكتسبة في عمليات القوات المسلحة للبلدين، بما في ذلك مجالات العلوم والتكنولوجيا.
وتشمل الاتفاقية أيضا تعزيز عمليات التدريبات والتمرينات العسكرية المشتركة وتبادل المعلومات في هذا المجال. كما تنص على التعاون بخصوص أنظمة ومعدات الدفاع.
ويهم النص تنفيذ وتطوير برامج لتطبيق تقنيات الدفاع، بالنظر لمساهمة الصناعة في القطاع بالبلدين ونقل التكنولوجيا والمعرفة بين البرازيل والمغرب.
كما ينص مشروع المرسوم التشريعي رقم 1101/2021، الذي حظي بدعم الأغلبية والمعارضة على “تبادل الزيارات من قبل وفود البلدين، وتبادل المؤطرين و طلاب المؤسسات التعليمية العسكرية”.
كما تشمل الاتفاقية المشاركة في الدورات النظرية والعملية، والفعاليات الثقافية والرياضية، والمساعدة الإنسانية والتدريب الصحي العسكري.
وتم التوقيع على مشروع المرسوم، الذي يحدد أيض ا قواعد المسؤولية المدنية التي تحكم هذا التعاون، خلال زيارة للبرازيل قام بها وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة.
وخلال زيارة بوريطة، وقع البلدان سبع اتفاقيات تغطي مجالات مختلفة من الاستثمار إلى الدفاع، مرورا بالمساعدة القانونية المتبادلة وتجنب الازدواج الضريبي على النقل البحري والجوي.
سياسة
محكمة الاستئناف بلندن تؤكد الرفض اللارجعي لطلب “البوليساريو” ضد اتفاق الشراكة المغربي-البريطاني

منشور
منذ 4 أيامفي
25 مايو 2023بقلم
محمد زكى
رحب المغرب بالقرار الذي أصدرته محكمة الاستئناف بلندن، اليوم الخميس، القاضي برفض طلب الاستئناف المقدم من طرف “البوليساريو” عن طريق المنظمة غير الحكومية “WSCUK” ضد اتفاقية الشراكة بين المغرب والمملكة المتحدة، باستنتاجاته الحكيمة والمسؤولة.
وأوضح مصدر رسمي، فضّل عدم الكشف عن هويته، أن “القرار يؤكد الحقيقة ويؤكد المغرب في حقه، ويكرس شرعية المملكة في أقاليمها الجنوبية وامتثال استغلالها للموارد الطبيعية للشرعية الدولية”، مضيفا أنه “يتفق مع الموقف الذي أعرب عنه المغرب دائما بشأن شرعية الاتفاقات المبرمة مع المملكة المتحدة التي لا تقبل الجدل وضرورة ضمان يقينها القانوني”.
وأوضح المصدر ذاته أن المغرب “مقتنع بأن المحكمة أكدت أن البوليساريو ليس لها أي حق لإبداء أي رأي على الإطلاق بخصوص التنمية الاقتصادية للأقاليم الجنوبية للمغرب وأن العلاقات التجارية بين المغرب والمملكة المتحدة شأن يخص هذين الطرفين فقط”.
وشدد المتحدث ذاته أن الحكم يبرز الحجم الحقيقي للجبهة الانفصالية وأنه لا يمكنه أن يدعي تمثيل سكان الصحراء، مشيرا إلى أن محكمة الاستئناف بلندن لم تتدخل المحكمة في القضايا السياسية للنزاع الإقليمي حول الصحراء، التي تقع حصراً ضمن اختصاص مجلس الأمن الدولي.
وأوضح مصدر الجريدة أن قرار محكمة الاستئناف سيدفع إلى تعزيز اتفاقية الشراكة بين المغرب والمملكة المتحدة بالنظر إلى أن القضاء البريطاني أكد، في دجنبر الماضي، أن الاتفاقيات متوافقة تمامًا مع القانون الدولي، لافتا إلى أن الحكومة البريطانية رحبت بهذا القرار، وأعلنت أنها تنوي مواصلة “العمل عن كثب مع المغرب من أجل تعظيم التجارة”.
وأكد أن الحكم دليل على صواب ونجاعة الاجتهاد القضائي الأنجلو ساكسوني في هذا النزاع وسيشكل بدون شك حجة قوية ستؤسس لخلاصات يمكن الاسترشاد بها في سياق الإجراءات المستقبلية التي تهدف إلى مواجهة المناورات القضائية الانفصالية في مناطق أخرى، مبرزا أن القضاء البريطاني خلص إلى أن الدفوعات التي تقدم بها ممثلو البوليساريو واهية وليست لها أية قوة قانونية وأن استئناف الحكم نفسه لن ترجى منه أية مصلحة.
وأشاد المصدر بـ”المعاملة الحكيمة والمستنيرة للعدالة البريطانية، والتي تشهد أيضًا على الأهمية التي توليها المملكة المتحدة لشراكتها الاستراتيجية مع المغرب”.
ولفت إلى أن المغرب يؤكد التزامه بتعزيز علاقاته مع المملكة المتحدة على أساس موحد يحفظ مصالح الطرفين، في ظل ما يميز العلاقات الاقتصادية بين البلدين في المجال الفلاحي وقربهما، ما سيفتح منافذ أخرى للمنتجات المغربية والأوروبية.
وأكد المصدر الرسمي أنه منذ دخول الاتفاقية حيز التنفيذ، تم تنفيذها بأسلوب متبادل المنفعة، مكرسا للتشاور والحوار وتقريب المواقف بين المشغلين المغاربة والأوروبيين، مبرزا أن المملكة المتحدة ستجد دائما في المغرب شريكا أساسيا وموثوقا، ورابطًا حقيقيًا بين إفريقيا وأوروبا، وجزءًا حازمًا من عملية إصلاحات مستمرة، ومدفوعة بالرغبة في تعزيز وتنويع مجالات التعاون مع شركائها.
ورفضت محكمة الاستئناف بلندن اليوم الخميس طلب الاستئناف المقدم من البوليساريو عن طريق جمعية ” WSCUK”، ضد اتفاقية الشراكة بين المغرب والمملكة المتحدة، مؤكدة الحكم الصادر عن المحكمة الإدارية بلندن الصادر في 5 دجنبر 2022.
وتم تقديم هذا الطلب لدى المحكمة الإدارية بلندن من قبل جمعية “WSCUK” التى تدافع عن مصالح “البوليساريو” في بريطانيا العظمى على أساس أن اتفاقية الشراكة بين المغرب والمملكة المتحدة تم إبرامها “دون موافقة الشعب الصحراوي”.
ويمثل هذا القرار انتكاسة ثالثة لـجبهة “البوليساريو” ولمسانديها على المستوى القضائي في هذه القضية من خلال الإخفاقات المتتالية التي بدأت برفض المحكمة العليا لنيوزيلندا، في 15 مارس 2021، الحكم في طلب إجراءات المراجعة القضائية الذي بدأته ″البوليساريو” وممثلها في نيوزيلندا ″”Western Sahara Compaign ، ضد نيوزيلندا “Superfund ″، ثم القرار الصادر في المرحلة الأولى من قبل المحكمة البريطانية العليا، في 5 دجنبر 2022، القاضي برفض ادعاءات “WSCUK” ضد اتفاقية الشراكة بين المغرب والمملكة المتحدة، وأخيرا صفعة محكمة الاستئناف بلندن اليوم لداعمي الكيان الوهمي برفض الإذن بالاستئناف في حكم المحكمة البريطانية العليا.

تسجيل 2240 مستلزم طبي جديد بمديرية الأدوية والصيدلة

عزيز أخنوش يمثل جلالة الملك في مراسيم تنصيب الرئيس الجديد لنيجيريا

رقم معاملات مجمع الفوسفاط يستقر عند 18,28ملياردرهم

الرباط على موعد مع اللقاء الأول لقادة المؤسسات الثقافية المقدسية

نشرة انذارية:زخات مطرية رعدية قوية مرتقبة اليوم الإثنين بهذه المناطق

بيدرو سانشيز يعلن عن إجراء انتخابات عامة مبكرة باسبانيا في 23 يوليوز المقبل

إختيار حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لموسم الدوري الفرنسي 2022-2023

تفكيك خلية إرهابية موالية لتنظيم “داعش” بطنجة

توقعات أحوال الطقس اليوم الاثنين

الرياض وواشنطن: انتهاك الهدنة بالسودان أعاق إيصال المساعدات الانسانية

6 علماء مغاربة أدهشوا العالم بإنجازاتهم..

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد

بالفيديو.. انطلاق محاكمة سعد لمجرد بفرنسا في قضية الإغتصاب

بالفيديو.. فيفا يصدر الأغنية الرسمية للموندياليتو

بالفيديو.. شاهد مستودع الملابس العالمي بملعب طنجة الكبير استعدادا “للموندياليتو”
الأكثر تداولاً
-
جهاتمنذ 4 أيام
البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
تعليق معالجة الفيزا الفرنسية في هذا التاريخ
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
محمد الصديقي وزير الفلاحة يترأس فعاليات المعرض الدولي للأركان بساحة الإنبعاث أكادير
-
التحدي 24منذ 5 أيام
وفاة أسطورة موسيقى الروك الأمريكية “تينا ترنر” بعد صراع طويل مع المرض
-
التحدي 24منذ 6 أيام
كوسموس إلكترو” تباع في المزاد العلني بدءا من 201 مليون درهم
-
مغاربة العالممنذ أسبوع واحد
المنتخب المغربي ينهزم أمام السنغال بنهائي كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة
-
سياحةمنذ أسبوع واحد
مجموعة بن حم تبحث مراحل تطور أحد أكبر المشاريع السياحية في العاصمة الرباط
-
اقتصادمنذ أسبوع واحد
قوة “صنع في المغرب” و العمق الافريقي