اقتصاد
بنك المغرب :الدرهم ينخفض بـ 0,34 في المائة مقابل الدولار ويتحسن امام الاورو بنسبة نسبة 0,12 في المائة
أفاد بنك المغرب في نشرته الأسبوعية ، بأن سعر صرف الدرهم تحسن بنسبة 0,12 في المائة مقابل الأورو وانخفض بـ 0,34 في المائة مقابل الدولار الأمريكي، وذلك برسم الفترة من 01 إلى 07 فبراير 2024.
وأوضح بنك المغرب، في النشرة ذاتها أن الأصول الاحتياطية الرسمية بلغت في 31 يناير المنصرم، 356,5 مليار درهم، بارتفاع نسبته 0,6 في المائة من أسبوع لآخر، وبـ 6,9 في المائة على أساس سنوي.
وفي ما يتعلق بتدخلات بنك المغرب فقد بلغت، في المتوسط اليومي، 127,8 مليار درهم، منها 51,9 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام، و48,2 مليار درهم على شكل عمليات إعادة شراء طويلة الأجل، و27,8 مليار درهم على شكل قروض مضمونة.
وعلى مستوى السوق بين الأبناك، بلغ متوسط حجم التداول اليومي 2,4 مليار درهم، بينما بلغ المعدل بين الأبناك 3 في المائة في المتوسط.
وخلال طلب العروض ليوم 7 فبراير (تاريخ الاستحقاق 8 فبراير)، ضخ البنك مبلغ 42,4 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام.
اقتصاد
على بعد مسافة قصيرة من هولندا المغرب المورد الثاني للطماطم للسوق البريطانية
بعد أن كانت اسبانيا المكتسحة رقم واحد لسوق الطماطم البريطانية ،عاد المغرب وهولندا للهيمنة على ما يقرب من 70 في المائة من سوق الطماطم في بريطانيا، مما أدى إلى تقليص حضور إسبانيا إلى 18.43 في المائة فقط، لتنتقل من المركز الأول إلى المركز الثالث،حسب تقرير أعدته Hortoinfo
وأفاد موقع هارتوانفو أنه “بالمقارنة بين عامي 2004 و2023 فإن إجمالي واردات المملكة المتحدة من الطماطم قد انخفض بنسبة -4.14 بالمائة، من 384.47 مليون كيلو استوردتها المملكة المتحدة عام 2004 بقيمة 474’18 مليون يورو وبمتوسط بسعر 1.23 يورو للكيلو، حتى 368.57 مليون كيلو التي استوردتها عام 2023 بقيمة 687.48 مليون يورو بمتوسط سعر 1.87 يورو للكيلو.”
وأشار التقرير المنشور في الموقع المذكور أن “المورد الرئيسي لهذه الخضار للسوق البريطانية في عام 2023 هو هولندا (هولندا)، التي تنتزع من إسبانيا المكانة التي كانت تحتلها في عام 2004، بحجم 129.42 مليون كيلو، 35.11 في المائة من الإجمالي، وبالتالي قيمة 238.39 مليون يورو وبمتوسط سعر 1.84 يورو للكيلو. وقد انخفض حجم المبيعات بنسبة -16.56% مقارنة بعام 2004، وهو العام الذي باعت فيه هولندا ما مجموعه 155.1 مليون كيلوغرام من الطماطم إلى المملكة المتحدة، بقيمة 181.36 مليون يورو وبمتوسط سعر 1.17 يورو للكيلو الواحد.”
وأكد التقرير أن “المغرب يعد المورد الثاني للطماطم للمملكة المتحدة، على بعد مسافة قصيرة من هولندا، حتى أنه تمكن من تجاوزها في عام 2022، متجاوزا إسبانيا للعام الثالث على التوالي وعزز تلك المفاجأة. وبلغ حجم الطماطم التي باعها المغرب لمستوردين بريطانيين سنة 2023، 125,62 مليون كيلوغرام، أي 34,08 في المائة من المجموع، بقيمة 183,79 مليون أورو وبمتوسط سعر 1’46 أورو للكيلو الواحد. وبمقارنة هذه المعطيات بأرقام سنة 2004، نرى أن المغرب قد زاد بشكل كبير مبيعاته من الطماطم إلى المملكة المتحدة، حيث أن صادرات المغرب من الطماطم إلى المملكة المتحدة سنة 2004 لم تتجاوز 87.000 كيلوغرام، بقيمة 108.000 أورو بمتوسط سعر 1.24 يورو للكيلو الواحد.”
وخلص التقرير الى انه “للسنة الثالثة على التوالي، تحتل إسبانيا المركز الثالث كمورد للطماطم للسوق البريطانية بعد خسارتها المركز الثاني سنة 2021 لصالح المغرب، حيث بلغ إجمالي المبيعات سنة 2023 67.93 مليون كيلوغرام، بنسبة 18.43 بالمئة من الإجمالي بقيمة 168.26 مليون يورو ومتوسط سعر 2.48 يورو للكيلو، وهو الأعلى بين أكبر خمسة موردين للطماطم إلى السوق البريطانية. انخفض الحجم الإجمالي للطماطم التي تبيعها إسبانيا إلى المملكة المتحدة بنسبة -63.03 في المائة مقارنة بعام 2004، وهو العام الذي باعت فيه إسبانيا ما مجموعه 183.76 مليون كيلوغرام من الطماطم إلى المملكة المتحدة، بقيمة 237.82 مليون يورو و بمتوسط سعر 1.29 يورو للكيلو
اقتصاد
مشروع قانون المالية لسنة 2025.. التدابير الرئيسية المتعلقة بالسياسة الضريبية والجمركية
تضمن مشروع قانون المالية لسنة 2025، مجموعة من التدابير المتصلة بالسياسة الضريبية والجمركية والمتضمنة في التقرير المتعلق بتنفيذ الميزانية والتأطير الماكرو اقتصادي لثلاث سنوات
وفي ما يلي بعض من هذه التدابير التي همت :
1. الجمارك والضرائب غير المباشرة: – إحداث آلية لوضع علامات على المنتجات النفطية بتعاون مع وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، بهدف الاستجابة للرهانات الضريبية ذات الصلة بالمحروقات وتجنب عمليات الاحتيال في هذا القطاع.
– إطلاق ضريبة الكربون من أجل ملاءمة النظام الضريبي مع التحديات المناخية، وذلك من خلال اعتماد نظام ضريبي أخضر.
– مواصلة إرساء الإطار التنظيمي لمهنة مصفي المعادن النفيسة بغرض ضمان تتبع العمليات في إطار سلسلة قيمة المنتجات المعدنية النفيسة.
– تنفيذ إصلاح مدونة تحصيل الديون العمومية، بتنسيق مع الخزينة العامة للمملكة. 2. الضرائب والجبايات:
– إصلاح الضريبة على الدخل، تطبيقا للاتفاق المبرم في شهر أبريل 2024 في إطار الحوار الاجتماعي. فقد التزمت الحكومة بتحسين دخل الموظفين والأجراء، لاسيما المنتمين للطبقة المتوسطة، من خلال مراجعة الضريبة على الدخل ابتداء من فاتح يناير 2025. وسيتم تنفيذ هذه المراجعة عن طريق: • الرفع من الشريحة الأولى للجدول المتعلق بالدخل الصافي المعفى من الضريبة من 30 ألف درهم إلى 40 ألف درهم، مما سيؤدي إلى إعفاء الدخول التي تقل عن ستة آلاف درهم شهريا.
• مراجعة باقي شرائح الجدول من أجل توسيعها لتخفيض الأسعار المطبقة على دخول الطبقة المتوسطة، مما سيمكنها من الاستفادة من تخفيض هاته الأسعار بحوالي 50 في المائة من السعر المطبق حاليا.
• تخفيض السعر الهامشي لجدول الضريبة على الدخل من 38 في المائة إلى 37 في المائة.
– الرفع من مبلغ الخصم من المبلغ السنوي للضريبة برسم الأعباء العائلية التي يتحملها الخاضع لهذه الضريبة عن كل شخص يعوله، من 360 درهما إلى 500 درهم.
– تعزيز الجهود الرامية لدمج القطاع غير المهيكل والتصدي للتهرب الضريبي، حيث ستواصل الدولة تنفيذ الإجراءات المتخذة منذ سنة 2022، والتي تتوخى تحسين الإطار القانوني والمؤسسي الذي تم وضعه لضمان العدالة الضريبية وتعبئة الإمكانيات الضريبية بشكل كامل.(عن و م ع)
اقتصاد
تقرير..الحكومة تلتزم تقليص عجز الميزانية إلى 3 في المائة خلال سنتي 2026 و2027
فاد التقرير المتعلق بتنفيذ الميزانية والتأطير الماكرو اقتصادي لثلاث سنوات المتعلق بمشروع قانون المالية برسم السنة المقبلة، بأن الحكومة حددت، في إطار البرمجة الميزانياتية للسنوات الثلاث 2025-2027، هدف تقليص عجز الميزانية إلى 3,5 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي في سنة 2025، وإلى 3 في المائة في سنتي 2026 و2027.
وأوضح التقرير الصادر على الموقع الإلكتروني لوزارة الاقتصاد والمالية، أن ” الحكومة تلتزم بمواصلة تقليص عجز الميزانية بوتيرة تدريجية من أجل ضمان التوازن بين استمرارية تنفيذ الإصلاحات وتعزيز الهوامش الميزانياتية، سواء على مستوى المداخيل أو النفقات”.
وأبرز المصدر نفسه أن هذا الالتزام يتمثل في سلسلة من الإجراءات المبرمجة القائمة، بالخصوص، على تفعيل مجموعة من الرافعات بهدف خلق هوامش ميزانياتية.
ويتعلق الأمر بـ”تعبئة المداخيل الضريبية”، و”تعبئة آليات التمويل البديلة”، و”مراجعة استراتيجية النفقات وتعديل برمجتها حسب الأولويات على المدى المتوسط”، و”تحسين نجاعة الاستثمار العمومي”، و”مواصلة إصلاح المؤسسات والمقاولات العمومية”، و”مواصلة استراتيجية إدارة دين الخزينة”.
كما يتجسد التزام الحكومة من خلال تعزيز الحكامة في إدارة المالية العمومية عن طريق إصلاح القانون التنظيمي المتعلق بقانون المالية. وفي هذا السياق، يتعين توطيد المبادئ والقواعد المالية وإدراج قاعدة ميزانياتية تضمن استدامة الدين على المدى المتوسط.
ومنذ دخوله حيز التنفيذ في سنة 2016، هيكل القانون التنظيمي رقم 130ـ 13 لقانون المالية الإطار القانوني للمالية العمومية من خلال اعتماد نهج عملي يأخذ في الاعتبار قدرات الإشراف على المالية العمومية من قبل الإدارات والوزارات. ويروم هذا القانون تحسين النجاعة والشفافية في إدارة المال العام، والحرص على التكيف مع السياق الوطني على المستويات الدستورية والمؤسسية والإدارية.
وتشمل المقتضيات الرئيسية لهذا القانون، البرمجة الميزانياتية لثلاث سنوات، التي تم إضفاء الطابع المؤسسي عليها منذ فاتح يناير 2019. وتطبق هذه الأداة على ميزانيات الوزارات وكذا المؤسسات والمقاولات العمومية المستفيدة من مداخيل مخصصة أو من إعانات الدولة.
كما تمكن البرمجة الميزانياتية لثلاث سنوات من البرمجة في أفق ثلاث سنوات، والتي يتم تحديثها سنويا بغرض الملاءمة مع التطورات التي تشهدها الظرفية المالية والاقتصادية والاجتماعية للبلاد. وتهدف هذه الأداة إلى إدراج إدارة المالية العمومية ضمن منظور متعدد السنوات من أجل ضمان الاستدامة المالية، وزيادة المساءلة الإدارية، بفضل توقعات أفضل وتحسين الشفافية على مستوى التدبير العمومي
-
التحدي 24قبل 3 أسابيع
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل 6 أشهر
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 3 أشهر
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
رأيقبل 6 أشهر
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل 7 أشهر
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
مجتمعقبل شهرين
اندلاع حريق بوحدة متخصصة في صناعة المناديل الورقية بالمنطقة الصناعية ببرشيد
-
التحدي 24قبل 7 أشهر
فيسبوك وانستغرام يعودان للخدمة وسط مخاوف من تكرار الانقطاع
-
رأيقبل 5 أشهر
الدعم المدرسي: لحظة إجهاد مجتمع بكامله! (رأي)