التحدي 24
جلالة الملك يترأس الدرس الثاني من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
ترأس أمير المؤمنين الملك محمد السادس، مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن، والأمير مولاي رشيد، والأمير مولاي إسماعيل،

منشور
منذ شهرينفي
بقلم
محمد زكى
ترأس أمير المؤمنين الملك محمد السادس، مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن، والأمير مولاي رشيد، والأمير مولاي إسماعيل، اليوم الجمعة بالقصر الملكي بالرباط، الدرس الثاني من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية.
وألقى درس اليوم، بين يدي أمير المؤمنين، الأستاذ محمد رضوي بن محمد إبراهيم، رئيس جمعية علماء سريلانكا، متناولا بالدرس والتحليل موضوع: “كيف نكون أمة مثالية في ضوء الكتاب والسنة”، انطلاقا من الحديث الشريف: “الناس معادن كمعادن الفضة والذهب فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا”.
وأبرز المحاضر أن معنى الحديث الشريف الذي رواه أبو هريرة – رضي الله عنه – عن رسول الله، هو أن الناس متفاوتون تفاوتا مثل تفاوت معادن الذهب والفضة، مما يدل على أن الناس فيهم معادن الخير المتنوعة إلا أنها مكنوزة فيهم ينبغي استخراجها منهم كاستخراج الذهب والفضة من الأرض، منوها إلى أن ذاك ما يعنيه مفهوم التنمية البشرية.
وأوضح أن التعاريف كلها تصب في معنى واحد وهو تنمية الناس من أجل الناس ومن قبل الناس، بهدف جلب الخير للبشرية وتكوين أمم مثالية، مشيرا إلى أن بعثة الأنبياء والرسل لم تكن إلا لتحقيق هذه الغاية وإخراج الناس من الظلمات إلى النور ومن الفساد إلى الصلاح ومن الانحطاط إلى أوج المجد.
واعتبر المحاضر أن أعظم تنمية في تاريخ البشرية، هي ما قام به خاتم الأنبياء والمرسلين محمد – صلى الله عليه وسلم – منذ بعثته المشرقة حين حول خامات الجاهلية إلى عجائب الإنسانية وصنع رجالا كانوا أفذاذا لم يشهد التاريخ لهم مثيلا، وقام بتكوين أمة يحتذى بها إلى يوم القيامة.
وشدد على أن الأمة الإسلامية في العصر الراهن في حاجة إلى دراسة هذه الأمة المثالية وسماتها وكيفية إعداد الرسول – صلى الله عليه وسلم – لها حتى تستعيد قوتها وتنقذ البشرية من الخسارة الأبدية.
ولفت الأستاذ محمد رضوي بن محمد إبراهيم إلى أن الأمة المثالية، في نصوص الكتاب والسنة، طائفة معينة تتمثل في أصحاب الرسول محمد، صلى الله عليه وسلم، إذ كانوا أنموذجا رائعا وقدوة للنوع الإنساني بأسره، مستشهدا بالآية الكريمة (كنتم خير أمة أخرجت للناس} (سورة آل عمران).
وأشار إلى أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا أمة مثالية لمن بعدهم من الأمم، وكانوا أمة متكاملة في كل شعبة من شعب الدين والحياة في العقائد والعبادات والمعاملات والمعاشرات والأَخلاق، مستعرضا السمات التي تميزت بها هذه الأمة المثالية والمتمثلة في التفاني في إعلاء كلمة الله وفي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وطاعة الله ورسوله وولاة الأمر، مستجيبين بذلك لقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأَطيعوا الرسول وأُولي الأَمر منكُم} (سورة النساء).
وبعدما ذكر بأن أهل العلم اتفقوا على وجوب طاعة الإمام وحرمة الخروج عليه، أبرز المحاضر أن الله تعالى امتن على المملكة المغربية بإمارة الملك الرشيدة وقيادته الحكيمة التي تسهر على ازدهار الدولة ورقيها ومصالح شعبها، مضيفا في السياق ذاته أن شعب المغرب “واع يقف مع الملك حصنا حصينا”.
ومن ضمن السمات التي توقف عندها المحاضر أيضا، تلك المتصلة بالوحدة والوئام والتسامح، مبينا أن “الطاعة تلي في الأهمية وحدة الكلمة، فبالطاعة تتلاحم الأمة وتتماسك، وتقوى الصلة بينهم جميعا سواء بين الراعي ورعيته وبين الرعايا بعضهم بعضا، وبذلك تتحقق وحدة الأمة وقوتها”.
واستحضر في هذا المقام قوله تعالى “(وأطيعوا الله ورسوله ولاتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين)، للاستدلال على الربط بين الطاعة وقوة الأمة”.
وشدد رئيس جمعية علماء سريلانكا على أن مدار الدين الإسلامي ومحوره يتمثل في الوحدة والائتلاف، وجميع تكاليف الدين تدور حول هذا المحور، موضحا أن أداء الصلاة في المسجد مع الجماعة، والأمر بالصدق والأمانة والعفو والسماحة في البيع والشراء والنهي عن الغش والربا وعن جميع بيوع الغرر يهدف إلى إنشاء المودة والألفة في قلوب الناس.
وتابع على المنوال ذاته، في الشق المتعلق بالمعاشرات والحياة الأسرية، التي جعلها الله سببا للألفة والمحبة، وفي جانب القيم والأخلاق التي تتضمن الأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى، والنهي عن السخرية واللمز وكل ما يؤدي إلى التعادي والتباغض، مشددا على حاجة الأمة الماسة إلى دراسة أداب الاختلاف، خصوصا في مسائل الدين، فالاختلاف في الجزئيات ليس هو الخلاف، فإن الاختلاف كان واقعا بين الصحابة والتابعين إلا أن ذلك لم يؤد إلى النزاع والشقاق فيما بينهم.
وفي هذا السياق، أشار المحاضر إلى بعض آداب الاختلاف التي ينبغي التحلي بها، بما فيها التعامل بالرأي والاحترام، وترك التعصب للرأي، والتعاون في مواضيع الاتفاق وتبادل الاحترام في مواضع الاختلاف.
كما توقف عند سمة الوسطية والاعتدال، التي اعتبرها من خصائص الشريعة الإسلامية، مصداقا لقوله تعالى “وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس”، مبرزا أن الرسول (ص) كان يرشد أصحابه إلى الوسطية في جميع شؤون الحياة وفي كل شعب الدين.
وفي المقابل، أعرب الأستاذ محمد رضوي بن محمد إبراهيم عن أسفه من حال بعض المسلمين الذين اختاروا طريقة التفريط، فيما ابتلي آخرون بالإفراط في الدين، وتبني أفكار متطرفة مخالفة لتعاليم الشريعة، ووقعوا فريسة الإرهاب والتطرف، داعيا، في هذا السياق، حكماء أمة الإسلام وقادتها وعلماءها إلى توعية المسلمين بخطورة هذه الآفة.
كما أكد على أهمية التحلي بالقيم الأخلاقية، باعتبارها من ركائز تكوين أمة مثالية وبناء الوحدة والتعايش بين المجتمعات، مستدلا ببعض الآيات القرآنية التي تدعو إلى الاتصاف بالقيم والأخلاق.
وأشار أيضا إلى أن الصحابة كانوا يتحلون بالأخلاق الحسنة ويتمسكون بالقيم السامية ويتمثلون معانيها في حياتهم، مستنتجا أن الطريقة الفضلى لتكوين أمة مثالية هي التربية على القيم الأخلاقية السامية.
واستحضر رئيس جمعية علماء سريلانكا بعض النماذج من سيرة الرسول (ص) في تكوين الأمة المثالية، ومن بينهم عمر رضي الله عنه، وسلمان الفارسي، وبلال الحبشي، وعبد الله بن عباس، وأنس بن مالك، وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، لافتا إلى أن هذه النماذج هي غيض من فيض تربت على يد الرسول صلى الله عليه وسلم خير تربية وتكونت أحسن تكوين وأصبحت أمة مثالية يحتذى بها.
وخلص إلى القول إن الأمة الإسلامية بحاجة ماسة إلى دراسة السيرة في جميع جوانبها باعتباره صلى الله عليه وسلم إماما وقاضيا وحاكما ومصلحا ومربيا وقائدا ومستخرجا للقدرات البشرية، داعيا إلى الاقتداء بالرسول (ص) حتى تستعيد الأمة الإسلامية مجدها وتصير قدوة للناس أجمعين.
وفي ختام هذا الدرس الثاني من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية، تقدم للسلام على أمير المؤمنين الملك محمد السادس، كل من الأساتذة الشيخ محمد مدني طال، خليفة الشيخ منتقى طال خادم الحضرة العمرية بالسنغال، ومحمد أكرم الندوي، أستاذ بمعهد السلام بأوكسفورد ببريطانيا، والحاج عبد الله المشري، من علماء موريتانيا، والأستاذة أماني برهان الدين لوبيس، رئيسة مجلس العلماء الإندونيسي لشؤون المرأة والشباب والأسرة، وداود دونیس گریل، أستاذ بجامعة إكس مارسيليا، وعضو مؤسسة الدراسات والبحوث حول العالم العربي والإسلامي بفرنسا، وعلي يعقوب، عضو فرع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بالنيجر، ومصطفى إبراهيم، رئيس فرع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بغانا، والشيخ محسن بن موسى الحسني، رئيس رابطة علماء المسلمين بأمريكا اللاتينية بالبرازيل، والحسين جاكيتي، عضو فرع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بمالي، وعبد الودود ولد عبد الله الهاشم، عضو فرع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بموريتانيا.
قد يعجبك
-
ميثاق الاستثمار الجديد يعبئ 550 مليار من الاستثمارات الخاصة
-
ارتفاع أسعار حليب الأطفال يجر آيت الطالب للمساءلة
-
الحكومة تُنهي وصاية وزارة الداخلية على المراكز الجهوية للاستثمار
-
المجلس الوطني لحقوق الإنسان ينظم استشارة جهوية مع أطفال جهة الدار البيضاء سطات
-
المغرب يحتل الرتبة 68 في مؤشر الدول الأكثر بؤسا
-
الجيش الملكي يعين الحسين عموتة مشرفا عاما على الفريق وعزيز الصمدي مدربا له
التحدي 24
تسجيل 2240 مستلزم طبي جديد بمديرية الأدوية والصيدلة

منشور
منذ ساعتينفي
29 مايو 2023بقلم
التحدي
أعطت اللجنة الوطنية الاستشارية للمستلزمات الطبية الموافقة الإيجابية على تسجيل 2240 مستلزم طبي جديد، بعد دراسة وتقييم هذه الملفات من طرف خبراء اللجنة الوطنية وأطر مديرية الأدوية والصيدلة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته اللجنة الوطنية الاستشارية للمستلزمات الطبية بمديرية الأدوية والصيدلة التابعة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، قصد التداول وإبداء الرأي في ملفات تسجيل المستلزمات الطبية.
وأوضح بلاغ لوزارة الصحة والحماية الإجتماعية، أنه “بعد الدراسة المعمقة لعدد من الملفات، طبقا للقوانين الجاري بها العمل، خلصت اللجنة الوطنية الاستشارية إلى إعطاء الموافقة الإيجابية على تسجيل حوالي 2240 مستلزم طبي جديد ..”.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا الأمر ” يأتي تماشيا مع متطلبات تعميم التغطية الصحية الهادفة إلى تحسين الخدمات الصحية عن طريق تسهيل الولوج إلى مستلزمات طبية ذات جودة عالية “.
التحدي 24
عزيز أخنوش يمثل جلالة الملك في مراسيم تنصيب الرئيس الجديد لنيجيريا

منشور
منذ 4 ساعاتفي
29 مايو 2023بقلم
جواد الرامي
مثل رئيس الحكومة ، عزيز أخنوش، اليوم الاثنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس ،في مراسيم تنصيب الرئيس الجديد للجمهورية الفيدرالية لنيجيريا ، بولا تينوبو.
وجرت المراسيم الرسمية لتنصيب الرئيس النيجيري ،بولا تينوبو، ونائب الرئيس ، كاشيم شيتيما، اليوم الاثنين بساحة (إيغل سكوار) بالعاصمة أبوجا، بحضور عدد من قادة الدول، وممثلي الحكومات، قبل ان تتواصل الأنشطة بهذه المناسبة بالقصر الرئاسي.
كما حضر حفل تنصيب الرئيس السادس عشر لنيجيريا، سفير صاحب الجلالة بنيجيريا، موحا أوعلي تاغما، وعدد من أعضاء البعثة الدبلوماسية للمملكة بأبوجا. وأعلن في فاتح مارس الماضي عن فوز تينوبو من حزب المؤتمر التقدمي ( الحزب الحاكم) بالانتخابات الرئاسية في نيجيريا.
وبحسب اللجنة الانتخابية الوطنية المستقلة، فقد حصل الرئيس تينوبو على أكثر من 8,8 مليون صوت.
التحدي 24
الرباط على موعد مع اللقاء الأول لقادة المؤسسات الثقافية المقدسية

منشور
منذ 6 ساعاتفي
29 مايو 2023بقلم
جواد الرامي
تنطلق غدا الثلاثاء (30 مايو الجاري) في مقر وكالة بيت مال القدس الشريف في الرباط، أعمال اللقاء الأول لقادة المؤسسات الثقافية المقدسية، الذي تعقده المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) بالتعاون مع الوكالة ووزارة الثقافة الفلسطينية، ويتزامن مع تخليد الوكالة هذا العام ليوبيلها الفضي تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس.
واوضح بلاغ للوكالة ان اللقاء، الذي يستمر ثلاثة أيام، ويشهد تدشين معرض الصور “القدس: مشرق الأنوار” وإطلاق كرسي الألكسو لدراسات القدس الشريف، يبحث الاحتياجات العاجلة للمؤسسات الثقافية المقدسية، ووضع خطة عمل لدعمها ومرافقتها في تنفيذ أنشطتها، وإطلاق مبادرات تساهم في حماية وتعزيز الهوية الثقافية والنسيج الحضاري لمدينة القدس الشريف، وتكريس الهوية العربية للمدينة المقدسة وتعزيز مكانتها الثقافية والحضارية
كما يسعى اللقاء الى دعم هوية القدس الثقافية ودعم صمودها الحضاري عبر حماية الحقوق الثقافية لسكانها، وتعزيز التنسيق والتشبيك بين المؤسسات العاملة في القطاع الثقافي في المدينة المقدسة، وتمكينها من تقديم خدماتها للمستفيدين من برامجها، وتقديم المساعدة الفنية لبناء قدرات المؤسسات الثقافية، في ظل القيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على القدس ما خلق واقعا خاصا في المدينة المقدسة يختلف عن بقية المدن الفلسطينية فباتت المدينة معزولة عن محيطها الطبيعي.

تسجيل 2240 مستلزم طبي جديد بمديرية الأدوية والصيدلة

عزيز أخنوش يمثل جلالة الملك في مراسيم تنصيب الرئيس الجديد لنيجيريا

رقم معاملات مجمع الفوسفاط يستقر عند 18,28ملياردرهم

الرباط على موعد مع اللقاء الأول لقادة المؤسسات الثقافية المقدسية

نشرة انذارية:زخات مطرية رعدية قوية مرتقبة اليوم الإثنين بهذه المناطق

بيدرو سانشيز يعلن عن إجراء انتخابات عامة مبكرة باسبانيا في 23 يوليوز المقبل

إختيار حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لموسم الدوري الفرنسي 2022-2023

تفكيك خلية إرهابية موالية لتنظيم “داعش” بطنجة

توقعات أحوال الطقس اليوم الاثنين

الرياض وواشنطن: انتهاك الهدنة بالسودان أعاق إيصال المساعدات الانسانية

6 علماء مغاربة أدهشوا العالم بإنجازاتهم..

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد

بالفيديو.. انطلاق محاكمة سعد لمجرد بفرنسا في قضية الإغتصاب

بالفيديو.. فيفا يصدر الأغنية الرسمية للموندياليتو

بالفيديو.. شاهد مستودع الملابس العالمي بملعب طنجة الكبير استعدادا “للموندياليتو”
الأكثر تداولاً
-
جهاتمنذ 4 أيام
البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
تعليق معالجة الفيزا الفرنسية في هذا التاريخ
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
محمد الصديقي وزير الفلاحة يترأس فعاليات المعرض الدولي للأركان بساحة الإنبعاث أكادير
-
التحدي 24منذ 5 أيام
وفاة أسطورة موسيقى الروك الأمريكية “تينا ترنر” بعد صراع طويل مع المرض
-
التحدي 24منذ 6 أيام
كوسموس إلكترو” تباع في المزاد العلني بدءا من 201 مليون درهم
-
مغاربة العالممنذ أسبوع واحد
المنتخب المغربي ينهزم أمام السنغال بنهائي كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة
-
سياحةمنذ أسبوع واحد
مجموعة بن حم تبحث مراحل تطور أحد أكبر المشاريع السياحية في العاصمة الرباط
-
اقتصادمنذ أسبوع واحد
قوة “صنع في المغرب” و العمق الافريقي