التحدي 24
شنفار: الزيادة في الرسوم الجمركية تحمي المنتوج الوطني

منشور
منذ سنتينفي
بقلم
محمد الخمسي
قام موقع التحدي بإجراء حوار مع الدكتور عبدالله شنفار باعتباره راصدا ومثقفا وكاتب رأي حول دعم علامة: “صنع بالمغرب” لحماية المنتوج الوطني، ومن خلال هذا الحوار، فإن معظم الدول تقوم بطريقة أو أخري في حماية ودعم منتوجها الوطني، وتوفير ملايين مناصب الشغل، والاحتفاظ باحتياطي العملة الصعبة، مع دعم الاقتصاد الوطني دون عزلة أو انغلاق، ودون تحويل مجتمعاتها الى مستهلك فقط.
أولا السيد شنفار لننطلق من مثال عملي لماذا يجب حماية الزربية المغربية على سبيل المثال؟
يجب حماية المنتجات والسلع المغربية الوطنية المشار اليها بالتقليدية من المنافسة الشرسة وإغراق الأسواق المغربية، فعلى سبيل المثال الزرابي التركية أو الصينية أو الهندية الصنع؛ أضرت كثيرًا بالمنتجات التقليدية المحلية وبالمنافسة الشريفة؛ بسبب انخفاض الأسعار بشكل مهول؛ لاعتماد صناعتنا على اليد والاتقان؛ في حين تعتمد الأخرى على الآلة وتوظيف التكنولوجيا الحديثة واستغلال اليد العاملة الجد رخيصة مثل الهند.
كيف يمكن أن يتم حماية المنتوج الوطني ووفق أية اليات؟
من خلال قرار الزيادة في الرسوم الجمركية التي تهدف بالأساس إلى مكافحة إغراق السوق المغربية من طرف منافسيهم.
ويمكن رسم صورة لهذه الحالة التي يعيشها بلدنا؛ كغيره من بلدان العالم، جراء الأزمة النفسية والصحية والاقتصادية والاجتماعية؛ العالمية التي خلفتها جائحة كورونا؛ بين حالتي العسر واليسر ؛ في تحقيق مستقبل واعد بالأمل؛ من خلال التردد بين ثلاثة سيناريوهات:
إما قبول المجازفة؛ أو نهج سياسة التحديث والاصلاح والتقويم؛ أو القطيعة مع سلوكيات الاعوجاج والاعطاب؛
تلك مشكلة الخروج من عنق الزجاجة، بحيث يطرح التساؤل كيف نلبي الالتزام بالاتفاق الدولي ونوفق في ذات الوقت بين متطلبات الجانب الاجتماعي؟ إن مقاربة الحماية من خلال الإجراءات والسياسات التي ننهجها للدخول في رهان اقتصاد السوق؛ يمكن النظر إليه من خلال الأبعاد التالية:
العمل على تشجيع الاستثمارات الداخلية والخارجية، عبر تبسيط المساطر والإجراءات الإدارية، والتي وإن كانت مهمة إلا أنها تؤدي إلى عزوف المستثمرين وتثبيط هممهم؛ لذلك جاء الظهير المتعلق بحرية الأسعار والمنافسة، وكذلك صدور مدونة الاستثمارات، وإحداث المحاكم التجارية؛ والتي جاءت بدل مشروع محاكم الأعمال؛ بحيث ان المشروع قدم في البداية على أساس إحداث محاكم الأعمال، ولكن ربما نظرًا لحداثة التجربة، جاء المشروع بالمحاكم التجارية بحيث يختلف بطبيعة الحال في فلسفته عن توجهات محاكم الأعمال، كما تم خلق منطقة للتبادل الحر بطنجة المتوسط، وكذا التأثير على السياسة الضريبية كإلغاء الازدواج الضريبي والاتفاق بين الأطراف حول ضمان الاستثمار ومختلف التسهيلات والاعفاءات، وبالموازاة مع ذلك؛ قبل المغرب خضوعه للمادة 8 من مدونة صندوق النقد الدولي، حول تعويم وتحويل الدرهم والمعاملات الجارية في التسديد.
مع الاستمرار في نهج سياسة الخوصصة وفتح المجال أمام المبادرة الحرة، بالإضافة إلى تشجيع سياسة اللامركزية وعدم التركيز الإداريين والجهوية المتقدمة، وذلك بإبعاد القرار المركزي شيئًا فشيئًا فشرعية ومشروعية الدولة في تنمية المجتمع والأفراد وخدمة الصالح العام تبقى محل نقاش وتساؤل، فاللامركزية تحيل إلى الاقتصاد الغير المتمركز، ويعني القائم على قوانين وقواعد السوق؛
يطرح التساؤل حول الاختيارات وعلاقة اللامركزية والجهوية ونوع التنمية الاقتصادية المراد الوصول إليها؟
المحلي أو الجهوي ينتظر دائمًا من الدولة أن تقدم له الوصفات الجاهزة حول برامج ومخططات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ولكن إدارة اليومي الجهوي والإقليمي والمحلي؛ يعني المشاركة، ويعني أيضًا منشط اقتصادي قادر على توجيه الاستثمارات ووضع الخطط التي تتلاءم وواقعه الاجتماعي والاقتصادي، وبالتالي؛ فالذي يتوصل بالرسالة هو من يقع عليه عبء تحديد حجم ومكان صندوق البريد. لأن الأمر يتعلق بمرحلة التجمعات الاقتصادية، وإصلاح التجارة الخارجية والأنظمة المالية والنقدية لتحقيق الادخار الممكن، وترشيد النفقات العمومية وحرية الأثمان وطرق باب المنافسة، والمزيد من الإصلاح والتقويم الهيكلي. لكن أيهم في حاجة إلى إصلاح وتغيير وتقويم؟ هل العقليات الإدارية، من خلال سياساتها واختياراتها وبدائلها، أم التقويم الاقتصادي؟ فإذا كان “مشيل جوبير” قد طرح السؤال: كيف يمكن أن نكون في نفس الوقت ليبراليين باقتصاد موجه سياسيًا؟ فقد أجاب “فرنسوا سودان” بأن الخيارات السياسية والاقتصادية، والعقليات الإدارية المشرفة والمؤطرة؛ هي التي في حاجة إلى تقويم وتصحيح هيكلي. وإجمالًا فالعالم يعيش مرحلة انتقالية حول فصل مجال السياسة عن مجال الاقتصاد، إلا أن ذلك ينطبق على البلدان الأكثر تقدمًا، أما الدول الأكثر تخلفًا أو السائرة وتطمح للنمو، ومن ضمنها المغرب، فالاستقلالية ممكنة، لكن مع وقف التنفيذ وإلى إشعار آخر، بحيث لازلنا نحتاج إلى مزيد من تطوير وتأمين حياة الفرد والمجتمع وبحاجة إلى مزيد من الحماية الاقتصادية والاجتماعية من طرف الدولة، و لفهم الدولة وشرعية ومشروعية التدخل في المجال الاقتصادي؛ نرى أنه من حق المغرب حماية اقتصاده ومنتجاته وسلعه وبضائعه ومقدراته من خلال فرض شروط حماية جمركية أو حتى إغلاق تغور التهريب.. وأين يكمن المشكل في هكذا قرار سيادي!؟
هذا يدفعنا أن ننطلق من طرح بعض القضايا الجوهرية ما هي العلاقة بين السياسي والاقتصادية؟ طبعا الاسئلة الأساسية والجوهرية من مثل هل سألنا أنفسنا ماذا خسره المغرب اقتصاديًا واجتماعيًا وحتى سياسيًا من جراء اتخاذ هذا القرار السيادي؟ من كان المستفيد الأكبر من تجارة تهريب السلع والبضائع عبر معبر سبتة ومعبر مليلية ومعبر الكركارات؟ ماذا استفاد بلدنا؛ وماذا حقق من وراء إغلاق هذه الثغور التي كانت تعود بالخير فقط على بلد محتل كصورة لآخر إرث لتصفية قضايا الاستعمار لسبتة ومليلية من القرن الماضي؟
وأين المشكل في أن يحمي المغرب منتجاته من السلع والبضائع بإغلاق ثغور ومنافذ الشر؟ هل يمكن الحديث عن استقلالية المجال الاقتصادي عن أي تدخل من الدولة؟ ما هي حدود هذا التدخل؟ وما هي مجالاته؟ وكيف يتم؟ وما هي وسائله وصوره وإجراءاته من خلال تطبيقاته لدى دول كبرى؟
أصبح تطور البلدان الأكثر تقدما في مختلف المجالات؛ يتطلب منها ويفرض عليها، فقط، البحث عن التوازنات التنموية على مستوى مختلف القطاعات الإنتاجية بحيث وصلت إلى درجة التضخم في كل شيء؛ في الإنتاج، في التكنولوجيا، في الخدمات والسلع؛ وأيضًا حتى في أزمة الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي… إلى غير ذلك، أي أن هذه الدول أصبحت تحتضن مجتمعات متعايشة سياسيًا واجتماعيًا، مقابل مجتمعات أخرى تنافسية اقتصاديًا وتجاريًا.
اتفاقية التجارة العالمية “الكاث” كانت ضمن الاتفاق العام بشأن التعريفات الجمركية والتجارة والخدمات والتدابير الصحية والصحة النباتية ومختلف الجوانب المتصلة بالتجارة؛ من حق الملكية الفكرية والحواجز التقنية أمام التجارة؛ حيث أنشأت أيضا كوسيلة جديدة وأكثر كفاءة وإلزامية قانونًا لتسوية المنازعات؛ هؤلاء كانوا مجموعة من الشباب الخدمي التكنوقراطي، يتعاملون فقط بلغة الأرقام؛ همهم الوحيد هو دراسة الأسواق، والعرض والطلب والمضاربات والمنافسة والربح السريع. فهؤلاء الشباب الخدمي لا يفهمون شيء اسمه الحماية والعدالة الاجتماعية. الأمر الذي أدى بالعديد من الباحثين إلى مقاربة المنافسة والاحتكار الاقتصادي بانعدام الأخلاق
هل يمكن الحديث بنماذج في هذا المجال؟
هنا نسوق أمثلة إجرائية لحماية منتجات واقتصاديات من المنافسة الخارجية فيما يخص رفع الحواجز الجمركية عن منتوجاتها الفلاحية. وعلى الرغم من كونها مهيأة من خلال بناها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لاستيعاب قوانين السوق. وبالتالي فاللحاق بها من طرف الدول الأكثر تخلفًا يبقى مجرد شعار أو لغة ديبلوماسية ستبحث على مزيد من الاستقطاب لهذه الأخيرة، ويتبين ذلك من خلال سياساتها المتبعة في المجال الاقتصادي. الولايات المتحدة الاميركية التي تمسك بخيوط الشأن الاقتصادي والسياسي عالميا، تلجأ إلى البند 301 من اتفاقية التجارة الخارجية بين الدول والذي يخول لوزير التجارة ردع كل ما من شأنه المس بالمصالح الاقتصادية لأمريكا؛ وعلى سبيل المثال حماية شركة “آبل” من خلال منع عملاق التكنولوجيا “هواوي”من دخول أسواقها ومن الاستفادة من التحديث من خلال استعمال شبكات الاتصالات الأمريكية. أما اليابان فتعطي النموذج المثالي والفعلي في حماية أسواقها، وذلك من خلال فرض مساطر وإجراءات إدارية جد معقدة؛ كاشتراط نسبة معينة في الجانب التقني والصحي وحماية في السلع والمنتوجات، وهذه الإجراءات والمساطر تتغير بسرعة فائقة يصعب حتى ضبطها من طرف المتعاملين مع السوق اليابانية؛ وكذا اشتراط بيع هذه السلع الأجنبية في محلات تجارية يابانية خاصة وفي ملك مواطن ياباني، مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة التكلفة، وبالتالي انسحاب المستثمر بمحض إرادته من السوق اليابانية. وأخيرا المجموعة الأوروبية؛ من الأسواق المغلقة في وجه السلع الأجنبية، بالرغم من حرية التجارة العالمية؛ فعلى الرغم من مصادقتها على قوانين المنظمة العالمية للتجارة، إلا أنها مع ذلك تلجأ إلى طرق حمائية صارمة تصل حد التعسف والاعتداء
هل من نفهم من ذلك أن المغرب إنما يمارس حقه في حماية منتوجه؟
لفهم الدولة وشرعية ومشروعية التدخل في المجال الاقتصادي؛ نرى أنه من حق المغرب حماية اقتصاده ومنتجاته وسلعه وبضائعه ومقدراته من خلال فرض شروط حماية جمركية أو حتى إغلاق تغور التهريب.. وبالتالي فإن إجراءات الحماية الجمركية التي انتهجها المغرب ومن خلال إعادة النظر في بنود اتفاقية التبادل التجاري الحر مع دولة تركيا وسد تغور تهريب السلع والمنتجات؛ والتحكم في معبر الكركارات ومحاربة تهريب العملة ومناقشة البرلمان التصدي لظاهرة اقتناء السلع والمنتجات الأجنبية؛ إلا في حالة عدم وجود منتجات وسلع مغربية؛ وغيرها من صور غسل الأموال؛ هو قرار سيادي يهدف بالأساس إلى حماية بنياته الاقتصادية والإنتاجية.
قد يعجبك
التحدي 24
توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء6 دجنبر

منشور
منذ 45 دقيقةفي
6 ديسمبر 2023بقلم
جواد الرامي
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الأربعاء، أن تتميز الحالة الجوية عامة بطقس بارد نسبيا مع تكون صقيع محلي، بكل من مرتفعات الأطلس والريف خلال الصباح والليل.
ويرتقب أيضا تشكل كتل ضبابية بالسواحل الوسطى والجنوبية، فضلا عن طقس غائم مع أمطار بالشمال الغربي والريف، ومحليا بالسهول شمال الجديدة.
وستكون السماء أحيانا غائمة مع قطرات متفرقة بالسواحل الوسطى ومرتفعات الأطلس المتوسط والشمال الشرقي، وقليلة السحب في باقي المناطق.
كما ستهب الرياح قوية نوعا ما بمرتفعات الأطلس والمنطقة الشرقية.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 00 و05 درجات بمرتفعات الأطلس والريف والهضاب العليا الشرقية والسفوح الجنوبية-الشرقية، وما بين 08 و12 درجة شمال الأقاليم الجنوبية والسواحل الشمالية والوسطى، وستكون ما بين 12 و16 درجة جنوب الأقاليم الجنوبية، وما بين 04 و08 درجات في ما تبقى من ربوع المملكة.
أما درجات درجات الحرارة العليا فستعرف بعض الارتفاع بالجنوب الشرقي وانخفاضا في باقي مناطق البلاد. وسيكون البحر قليل الهيجان إلى هائج بالواجهة المتوسطية وبالبوغاز، وما بين المهدية وكاب سيم، وكذا بباقي سواحل المحيط الأطلسي.و م ع
التحدي 24
الجامعة العربية.. تثمين جهود المغرب في التحضير لأعمال المنتدى العربي-الروسي وإنجاحه

منشور
منذ 20 ساعةفي
5 ديسمبر 2023بقلم
جواد الرامي
ثمن المندوبون الدائمون لدى الجامعة العربية، الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة المغربية في سبيل التحضير وإنجاح أعمال المنتدى العربي-الروسي،الذي ستستضيفه مدينة مراكش يوم 20 من الشهر الجاري.
وعبر المندوبون الدائمون خلال اجتماع تنسيقي للمنتدى الاثنين بالقاهرة، ترأسه المغرب، عن تطلعهم لأن يشكل اجتماع مراكش فرصة لدفع التعاون العربي- الروسي المشترك الى آفاق أكثر رحابة.
وناقش الاجتماع الإعداد ومناقشة التحضيرات والترتيبات الجارية لعقد الدورة السادسة من المنتدى العربي-الروسي، وكذا مشروع البيان الختامي وخطة العمل المقرر اعتمادهما خلال هذه الدورة.
وقال الأمين العام المساعد للشؤون السياسية الدولية في الجامعة العربية خالد منزلاوي إن المنتدى العربي الروسي يهدف بالأساس إلى تعميق أواصر الشراكة بين الدول العربية وروسيا. وأشار الى أن المنتدى تم إطلاقه عام 2013، استنادا إلى مذكرة التعاون الموقعة بين وزير خارجية روسيا وأمين عام جامعة الدول العربية عام 2009، والذي حقق نتائج إيجابية ومثمرة خلال دورات المنتدى الخمس السابقة/وم ع
التحدي 24
استفادة 332 ألف أسرة من البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح” إلى غاية نهاية شتنبر الماضي

منشور
منذ 21 ساعةفي
5 ديسمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قالت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، فاطمة الزهراء المنصوري، اليوم الإثنين، إن 332 ألف أسرة من أصل 456 ألفا محصاة، استفادت من البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح” إلى غاية نهاية شتنبر الماضي.
وأبرزت أيضا ، في معرض جوابها على سؤال شفوي حول ” تقييم برنامج مدن بدون صفيح”، تقدم به فريق الأصالة والمعاصرة، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أن 13 ألف أسرة استفادت خلال الأشهر التسعة الأولى من السنة الحالية، مشيرة إلى أن المعدل السنوي لاستفادة الأسر بلغ 14 ألفا و500 أسرة ما بين سنتي 2022 و2023، وذلك بفضل اعتماد مقاربة جديدة تتمثل في إدماج القطاع الخاص.
وأكدت في هذا السياق، اتخاذ الوزارة لإجراءات وتدابير تتمثل في توفير الدعم المادي والمواكبة اللازمة، وتعبئة وتصفية العقار العمومي لفائدة البرنامج، وإدماج القطاع الخاص، لافتة إلى أنه سيتم ابتداء من سنة 2024 اعتماد برنامج خماسي مع وزارة الداخلية لتسريع وتيرة القضاء على دور الصفيح، يعتمد على إدماج القطاع الخاص، والاستفادة من الدعم المباشر إضافة للدعم المعتمد سابقا.
وبخصوص إعادة هيكلة الأحياء الغير القانونية، أفادت السيدة المنصوري بأنه تم إلى غاية 2023 انجاز 260 دراسة لإعادة الهيكلة تهم 837 منطقة، تمت المصادقة على 60 في المائة منها، لافتة إلى أنه تم توقيع 777 اتفاقية تهم إعادة هيكلة الأحياء الناقصة التجهيز وغير القانونية بكلفة إجمالية تقدر ب 55,28 مليار درهم، ساهمت الوزارة بحوالي 21 مليار درهم لفائدة 3,1 مليون أسرة.و م ع

توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء6 دجنبر

الدار البيضاء..توقيف 4أشخاص بسبب إضرام النار العمدي المفضي إلى الوفاة

التلاميذ المغاربة يسجلون تراجعا في البرنامج الدولي لتقييم التلاميذ PISA

الجامعة العربية.. تثمين جهود المغرب في التحضير لأعمال المنتدى العربي-الروسي وإنجاحه

استفادة 332 ألف أسرة من البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح” إلى غاية نهاية شتنبر الماضي

هذه مشاريع المراسيم التي سيتدارسها مجلس للحكومة يوم الخميس المقبل

الداخلة..البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ42 مرشحا للهجرة غير الشرعية

توقعات أحوال الطقس اليوم الثلاثاء5دجنبر

جلالة الملك محمد السادس ورئيس الإمارات يوقعان إعلان شراكة مبتكرة ومتجددة بين البلدين

توقيع مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة والادعاء العام في سلطنة عمان

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

تعرف بالفيديو على سحر “واد القنار” بإقليم الشاون.. وهذا دليلكم السياحي للاستمتاع بعطلتكم الصيفية به

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد
الأكثر تداولاً
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
طنطان..البحرية الملكية تقدم المساعدة ل56 مرشحا للهجرة غير الشرعية
-
التحدي 24منذ 7 أيام
جلالة الملك يوجه رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف
-
مغاربة العالممنذ أسبوع واحد
قنصلية متنقلة لمغاربة سويسرا يوم 10 دجنبر بجنيف لمواكبتهم في انجاز مساطر ادارية
-
رياضةمنذ 6 أيام
المغرب و إسبانيا والبرتغال يوقعون رسميا إتفاقية الترشيح المشترك لإستضافة نهائيات كأس العالم 2030
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
متابعة مدير المستشفى الإقليمي بتازة وباقي المتابعين في حالة اعتقال
-
سياسةمنذ أسبوع واحد
مشروع مرسوم تحديد شروط الاستفادة من الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع على طاولة مجلس للحكومة
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
جمال براوي :قبل الإقدام على محاربة ظاهرة الباعة المتجولين لابد من التفكير في البدائل
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
الرباط..حفل تسليم رئاسة مجلس إدارة المعهد العالي للقضاء بين وهبي وعبد النباوي