آراء
دور الدمية الجزائرية في لعبة الحبال الثلاثية

منشور
منذ سنتينفي
بقلم
محمد الخمسي
تعتمد هذه المقالة على كثير من المعطيات والاحداث والقراءات التي ظهر جزء كبير منها، والتي سعت عدة مؤسسات لشرح مسلسل اللعبة التي وظفت فيها الجزائر، والتي لا يتجاوز دورها دور الدمية في مسرح الأطفال، حيث بدأ قطع العلاقات الدبلوماسية من طرف الجزائر أتجاه المغرب تنكشف أسرارها، وتظهر حقيقتها، بسبب تعقيد اللعبة، حيث ظهر الاتحاد الأوروبي كم ينصب نفسه كوسيط في هذا الصراع لتجنب التصعيد. وقد فهم المغرب مبكرا اللعبة فطلب من دبلوماسيتيه حزم أمتعتهم والعودة الى الوطن، وأعاد دبلوماسية الجزائر إلى بلادهم واستمر التصعيد في إطار اللعبة.
لقد كان المغرب منسجما مع ثقافته وتاريخه، حيث يصر أن تعيش الشعوب المغاربية كلها الحق في تجربة السلام الاجتماعي، من أجل البناء الذكي لمستقبل اقتصادي إقليمي وقاري مشترك، وضمن معادلات صعبة حفظ المغرب على توازن في العلاقات تركيا التي أرادت الجزائر تحريضها على المغرب، بينما ارتكبت الجزائر خطأً كبيراً وفادحا بالتحالف مع إيران.
إن الصراع المغربي الجزائري فيه كثير من اللغز لا يمكن فهمه إلا بفهم الجانب السفلي من هذا الصراع غير المعلن بين الولايات المتحدة وإنجلترا وحلفائهم من جهة، والاتحاد الأوروبي الجزء الثاني والصين وروسيا وحلفائهم من الطرف الثالث.
فمن أجل الوصول إلى بناء موضوعي لتحليل السياسي، من الضروري أولاً أن نفهم أن ذرة قوى العالم لم تتغير ولن تتغيرعلى الإطلاق. إننا دائمًا في البحث عن توازن قوى تسعى السيادة العالمية في المجال الاقتصادي والاجتماعي، حيث لا تمثل القوة العسكرية الآن مجرد ردع بسيط، وبعبارة أخرى، كلما ازدادت قوة الدولة الضاربة العسكرية الجادة، قل تعرضها للضغوط الخارجية، شريطة أن تعرف كيف يتم التحالف مع كتلة قوى تضمن لها استقلاليتها السياسية فيما يتعلق بصنع القرار، ومن هنا وبحكم الظروف ترتقي دولة ما إلى مرتبة الدولة المؤثرة بدلاً من البقاء في أعقاب الدول الخاضعة، هذا الامر يكمن في قراءة التصريحات السياسية لقادة القوى العالمية
من هنا يجب فهم الصراع بين المغرب والجزائر على أنه ليس صراعا ثنائيا أو إقليميا، إنه صراع متعدد الأطراف يعارض كتلتين من القوى هما: الولايات المتحدة وحلفاء بريطانيا من جهة وأوروبا من جهة أخرى. ومن المؤكد أن المغرب هو النواة الصلبة لهذا الصراع لسببين رئيسيين:
1 الثروة التي يمتلكها حالياً في البر وبحر ووسط وجنوب البلاد والتي تم اكتشافها للتو أو الكشف عنها للجمهور.
2 قدرات المغرب الاقتصادية والدبلوماسية التي تسمح له بلعب دور مركزي في إفريقيا.
لقد فهم الأوروبيون هذا البعد المغربي الجديد، لكنهم بقوا بالعقلية الاستعمارية أي بأسلوب عملهم الوحيد هو استخدام الضغط من خلال التهديد، لقد أرادوا الاستمرار في استخدام ملف الصراع على الصحراء للاستفادة من مزايا هذه الثروات المغربية. وطالما استمرت مشكلة الصحراء المغربية، فستظل المملكة محاصرة بهدف استغلال أراضيها الجنوبية. وهذا ما سمح لإسبانيا أن تطمع، ثم تحاول ضم المدار إلى المياه الإقليمية لجزر الكناري التابعة لها. وقد دعا هذا إلى استرخاء كبير بين الصناعيين الأوروبيين، مع العلم أن هذا الجبل مليء بالمعادن النادرة الضرورية لصناعة السيارات والإلكترونيات.
إلا أن الأمريكيين والإنجليز لم تتم دعوتهم إلى المهرجان أي خطة استنزاف المغرب بالضغوط المتعددة، لأنهم منافسون جادون لأوروبا، خاصة وأن بريطانيا العظمى قد وقعت خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، لذلك كانت المشكلة ثرية منذ اللحظة التي حاولت فيها أوروبا تبني هذه المعتقدات كما هو الحال دائمًا، بأن إفريقيا كانت منطقة حصرية تحت التأثير والسيطرة الأوروبية، لكن ذكاء وحدس ملك المغرب جعلت الولايات المتحدة تقطع الطريق بالاعتراف بمغربية الصحراء، وهكذا ظهر اللغز الحقيقي لفهم الجانب السفلي من هذا الصراع غير المعلن بين الولايات المتحدة وإنجلترا وحلفائهم من جهة والاتحاد الأوروبي من جهة، الصين وروسيا وحلفاؤهما في الجزء الثالث، وبالتالي فالجزائر مجرد دمية أو متغير في معادلة شديدة التعقيد، يصعب على العقل العسكري العنيف لحكام الجزائر استيعابه، ومع ذلك ، فبالعودة إلى وسائل الإعلام الفرنسية، سوف يدرك بسرعة أن فرنسا وألمانيا وإسبانيا تلعب على خيطين وتوظف الجزائر بشكل قذر ضد المغرب دون أن تظهر في الواجهة مباشرة أنها معنية بل صانعة لهذا الصراع.
لا يشك أحد أن الأمريكيون قرروا الرد على أقرب حلفائهم في أوروبا بعدما جعلوا بريطانيا العظمى في صفهم بشكل مطلق. في هذه المرحلة لقد قد خططوا بالتأكيد لخطة عالمية لتوزيع مناطق النفوذ العالمي الجديدة. فنحن نشهد اليوم ولادة تحالف أنجلو ساكسوني يهدف إلى الهيمنة في أفريقيا والشرق الأوسط، ولا شك أن المغرب دعي الى هذا التحالف للأسباب استراتيجية وتاريخية مما يشرح تفاعل الولايات المتحدة وبريطانيا بشكل علني مع الموقف المغربي، وهو أمر يناسب الثقافة السياسية الأنجلو ساكسونية التي تتصرف في كثير من الأحيان بل دائمًا بحذر تام وفقًا للمقولة المشهورة: انتظر وانظر، لذلك فإن المغرب قوي من خلال دعم حلفائه الذي يجب أن يعتقد أنه لا يمكن أن يكون معيبًا، فهناك مكاسب لا يمكن للأنجلو ساكسون إسقاط هذا المكاسب غير المتوقعة من التعدين في خطر، وأن يجدوا أنفسهم في الصفوف الأخيرة من البلدان التي تنتج السيارات الكهربائية أو المكونات الإلكترونية.
من هنا تظهر الجزائر كدولة تتصرف بالطريقة التي تملى عليها فقط من أجل أجندة محددة للأوروبيين ،أي دمية بامتياز، ولكن دمية بشكل خاص للألمان، و هنا تخاطر دولة ألمانيا بخسارة كبيرة بل كبيرة جدًا، بسبب المعادن الثقيلة التي تحتاجها بلادها لتطوير صناعة السيارات، إنه أحد الاسباب الرئيسة لفهم موقف ألمانيا من الاحداث والتي أصبحت نشطة للغاية في هذا الصراع بعد محاولة لكسر الصفقة الأمريكية المغربية، وفي نفس وهي بالتأكيد وراء إيماءات الجزائر الأخيرة ضد المغرب ، بهدف فرض الوضع الراهن في المنطقة الجنوبية من المملكة ، الأمر الذي سيوقف استغلال مونت تروبيك.
لذا فقد ألقى الأوروبيون بأوراقهم وأظهروا الآن للقوى الأخرى في العالم أنهم لا يريدون التخلي عن إفريقيا حتى لو تعلق الأمر بالصراع بين المغرب والجزائر، وهنا يجب أن نستحضر أن أوروبا شريك بطريقة ما في ما تقوم به الجزائر، لكن ما يفشل الأوروبيون في فهمه هو أن الاستراتيجيات الأمريكية تتقدم بسنوات على استراتيجيات القارة العجوز. لقد خططوا بالفعل للخطط A و B و C. لقد توقعوا بالفعل كل الاحتمالات التي تتراوح من الدعم المالي والسياسي من المغرب إلى الدعم العسكري حيث أنهم نظموا بالفعل، وفي عدة مناسبات، مناورات عسكرية ذات أهمية للغاية، استعدادا لحرب رمال أخرى.
لذلك يجب أن نتوقف عن تصديق ان التصرفات الجزائرية المختلفة التي تهدد بتصعيد محتمل ضد المغرب أنها من صنع الجزائر، بل هي مكلفة بمهمة نيابة عن قائمة من الدول حتى ولو ظهرت أنها صديقة، فقد أعمها منطق المصالح الاستعمارية والانانية التاريخية عن قراءة المتغيرات العالمية، وأن نكون مقتنعين بأن التحالف المغربي مع الولايات المتحدة ليس مجرد انطلاق ، ولكنه مناورة استراتيجية مدروسة جيدًا وهي في طور التنفيذ ميدانيًا، حيث يواصل المغرب ، من جهته ، في إثبات لشركائه صدق رغبته في الانفتاح على العالم من خلال مبادئ الاحترام والاستقامة تجاه جميع محاوريه، فمنطق التاريخ يقول أن المغرب قادر على إثبات نفسه كممثل رئيسي في البحر الأبيض المتوسط
قد يعجبك
آراء
ارضية الحوار: المدرسة العمومية والعدالة الاجتماعية

منشور
منذ يومينفي
27 نوفمبر 2023بقلم
محمد الخمسي
من مفاتيح تحقيق العدالة الاجتماعية حماية ودعم المدرسة العمومية، فكثير من قيادات الأحزاب و الساسة والقضاة و العلماء و الاكاديميون ورجال ونساء المال والاعمال هم ابناء المدرسة العمومية، وان لم يكونوا قد درسوا فيه كل مراحل التحصيل.
فمن الاكيد ان المراحل الأساسية من العمر والبدايات الأولى من الحياة كانت داخل هذه المدرسة العمومية، من هنا يفرض
علينا واجب اخلاقي وواجب وطني ان ندافع عن هذه المدرسة العمومية، وبدونها ستضعف الرابطة الوطنية والقيم المشتركة، ولدى ينتظر المغاربة ان تغلب الحكمة والصواب و أن يتحدث العقلاء و ان يفكروا بضمائرهم وان الله سيسألهم عن اكثر من 6 ملايين تلميذ بان يتم تحقيق مطالب عقلانية وممكنة وليست مستحيلة سياسيا واقتصاديا:
1 سحب النظام الاساسي والبداية بنظام متوازن عادل منصف، لطبقة اساسية في المجتمع وهي الاطر التربوية، فنحن لسنا امام وحي ونص مقدس ، وإنما امام اجتهاد بشري غلبت سيئاته على حسناته، وبالتالي من الواجب استبداله، وبناءه على اسس من الثقة و الشفافية،
2 نظام اجور يناسب الجهد و القيمة والمكانة، فهذا مطلب طبيعي في دولة تريد ان تكون حاضرة في عالم الغد و تسعى لمكانة بين الامم والشعوب، وما يتحقق بتعليم جيد من عائد اجتماعي واقتصادي كبير بدون شك،
3 وضع خطة وبرنامج زمني لبناء الثقة وإعادة الاعتبار للتعليم العمومي، و للموارد البشرية،
4 تجنب كل ما يساهم في صب الزيت على النار ومنها الاقتطاع،
5 رفع اليد عن العمل النقابي، وإعادة الاعتبار له فهو صمام الامان و وسيلة تدبير الاختلاف، ولما الصراع داخل قواعد اللعبة الديمقراطية.
وفي هذه المقالة، اقول للنساء والرجال التعليم ، وهم يطالبون بحقوقهم المشروعة يجب نوع من الفطنة والذكاء في أمور منها:
1 لا تخسروا معركة الراي العام واجعلوها في الحسبان والاعتبار،
2 اعتمدوا سياسة الخطوة خطوة ولا تنطلقوا من رفض كل شيئ او القبول بأي شيئ،
3 لا بد من سلم الاولويات وفي كل تفاوض هناك مساحة من التنازلات ودعوات بعض المطالب التي ليست من المعقولات، كشعار زيادة مئة في المئة وهي على سبيل المثال، فالعقلانية والواقعية متلازمين،
4 لا تجعلوا من اختلف معكم في جزء او مساحة عدوا، وانما الانصات لجميع الاراء، ما لم يكن فيها حقد او احتقار او انتقاص او تجريح، والصواب هو الاختلاف فتلك سمة من سمات الديمقراطية،
واخيرا اذا اصبحت مطالبكم مرهونة بتصور سياسي، و أداة خارج مطالبكم، فاعلموا انكم بدل التخلص من ظلم اجتماعي ستتحولون الى أداة سياسية قد يكون فيها التخطيط والمكر خفيا يتجاوز حدود المشهد، ومعظم الشر من مستصغر الشرر، ولدى وجب ان نكون في معركة واضحة معركة اجتماعية حقوقية وليس اجندة ظاهرها نقابي وباطنها سياسي خارج المؤسسات الدستورية.
آراء
جمال براوي :يجب القطع مع العقلية المخزنية في مقاربة ظاهرة الباعة الجائلين

منشور
منذ أسبوع واحدفي
22 نوفمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي :”إن مطالبة الباعة الجائلين بالجبايات ليس حلا ،لما يعانونه من ظروف معيشية قاسية ،وبالتالي بجب إن يكون لدينا تصور للمجتمع ككل وكيف نحل المشاكل تدريجيا “.
وأوضح جمال براوي المحلل السياسي والاقتصادي في برنامج “اش واقع” على أثير إذاعة ام اف ام ، معلقا على ما أفاده وزير الصّناعة والتجارة رياض مزور، مطلع الأسبوع الجاري، بأن “86 ألفا من الباعة الجائلين استفادوا من البرنامج الوطني لتنظيم المجال من أصل 126 ألفاً جرى إحصاؤهم”، مؤكدا أن “عدد المواطنين النّشطين في هذا المجال يقدّر بحوالي ربع مليون شخص”وهو الأمر الذي اعتبرته فعاليات حماية المستهلك “ان جهود الدولة لازالت محتشمة فيما بخص تأهيل التجارة الجائلة ، التي لا زالت تمثل نقطة مظلمة في الاقتصاد الوطني “،حيث عقب جمال براوي “لدينا إخفاق في تتظيم المجال،وان هذه الفئة ليس لها من الامكانيات لخلق مشروع”.
وذكر في هذا السياق الاستاذ جمال براوي بجهود بذلت في مدن لاحتواء المشكل، لكن اعترضتها مشاكل مركبة،كبناء اسواق ومنح محلات للباعة مقابل اجر شهري ،للاستفادة من هذا السوق .لكن الذي حصل هو كون المستفيدين بدل من الاشتغال فيها ،حولوها إلى خزان لبضاعتهم وعادو للتجوال من جديد” ،مضيفا انها ظاهرة تتكرر بالعديد من الأسواق .،ذكرمنها على سبيل التمثيل ،الباعة المتجولون ببوزنيقة . ففي فصل الصيف ،ومنذ شهر ماي، يمكن للملاحظ ان يعاين باعة يوزعون البضاعة على باعة اخرين وكان الأمر شركة متجولة”
ولفت الأستاذ جمال براوي حجم معاناة البائع المتجول الذي أصبح يتعامل مباشرة مع معامل صغيرة يقتني منها بضاعته الترويجية ،بدل أسواق المواد المهرب التي كانت سابقا موردا له ،ياخذ السلع مقابل نسبة مئوية كربح دون أوراق إدارية ودون فواتير. وسجل في هذا الباب” ان عقلية مصادرة نشاط هذه الشريحة ينم عن عقلية مخزنية قديمة.لذا يجب ايجاد حلول عملية وان لا تكون هذه الفئة الحائط القصير ،بل لابد من التنبه ان هؤلاء الباعة المتجولون هم فقط اشخاص او عملاء لاصحاب محلات تجارية تبيعم السلع بدون فواتير رسمية هروبا من الضرائب .لذا يجب القطع مع لغة البيانات الرسمية والانكباب على حلول مستدامة.لممارسة هذه التجارة وتهيئة الظروف المناسبة لأي تأهيل
آراء
جمال براوي :يجب تفعيل شرط المتابعة في حق من قال وزير الصحة أنهم كانوا يستفيدون من نظام راميد بدون وجه حق

منشور
منذ أسبوع واحدفي
21 نوفمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي ،أن عملية التسجيل في السجل الاجتماعي الموحد تعتمد إجراءات تحد من فاعلية وانسيابية التسجيل،و قول وزير الصحة بان ثمة أشخاص كانوا يستفيدون من راميد دون وجه حق، يجب تفعيل شرط المتابعة والعقاب في حقهم.
وأوضح المحلل السياسي والاقتصادي جمال براوي ،في برنامج” أش واقع” على أثير إذاعة “ام اف ام ” ،تعليقا على كلام وزير الصحة والحماية الاجتماعية ،خالد ايت الطالب ، بمجلس المستشارين يوم الاثنين ، والذي جاء فيه ، إن مليون مواطن مغربي ممن كانوا مسجلين في “راميد” لم يكونوا يستحقون الاستفادة من هذا النظام، مشيرا إلى أن “هناك من ينفق أكثر من الوزير ويستفيد من الراميد”.والذي أكد بشأنه جمال براوي انه قول مردود عليه إن على مستوى العدد والذي يبدوا كبيرا ،أو على مستوى أجرأة التسجيل في السجل الموحد.
وأكد جمال براوي أن المشكل في كون العديد من الأشخاص الذين يسارعون للتسجيل في السجل الاجتماعي،وبعد إعدادهم الوثائق ويبادرون للذهاب إلى الجهات المكلفة بالتسجيل تقنيا غالبا ما يعترضهم مبرر systemeخاسر” ،مما يربك هذا العمل البسيط ويؤدي إلى هدر الزمن .
كما نبه الأستاذ جمال براوي أنه لابد من قياس حجم المعاناة الذي قد يعانيه شخص يعالج من أمراض مزمنة مكلفة،كان يستفيد من نظام راميد ليجد نفسه أمام إجراءات واكراهات عديدة ،ولنا ان نقيس حجمها عند أشخاص مرضى بالسرطان كانوا يعالجون مجانا ويستفيدون من حصص العلاج بالكيماوي ،ليجدوا أنفسهم مطالبين بتأدية كلفة سلة العلاجات في انتظار تسوية وضعيتهم في السجل الاجتماعي الموحد.
وأردف براوي موضحا ان بعض الأشخاص يجدون أنفسهم ملزمين بالتسجيل في السجل الاجتماعي الموحد ،عند إقدامهم على طلب بعض الوثائق الإدارية كبطاقة التعريف او الجواز، دون حاجتهم للاستفادة من السجل الاجتماعي الموحد.
وابرزا المحلل السياسي ان الربط بين السجل الاجتماعي والإحصاء الوطني هو الذي عرقل سير فرز الفئة التي تحتاج الاستفادة من أمو تضامن.

الاتحاد العام لمقاولات المغرب وبورصة الدار البيضاء والهيئة المغربية لسوق الرساميل يوحدون الجهود من أجل تطوير سوق البورصة

كل الحسابات تقول أن أنظمة التقاعد بالمغرب تحتاج للإصلاح

وزارة التربية الوطنية تعلن الشروع في صرف المنح المالية من برنامج تيسير برسم الموسم الدراسي 2023/2022

نشرة انذارية :هبات رياح قوية بهذه المناطق

جلالة الملك يوجه رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف

فرصة 2023: اختتام النسخة الثانية لبرنامج فرصة مع تعاقد 11200حامل مشروع

بنموسى يعقد لقاء تواصليا مع الهيئات الممثلة لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ

توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء29نونبر

أزيد من137 ألف مستفيد من برنامج محو الأمية بالعالم القروي برسم موسم 2022-2023

تباين المواقف بين نقابات قبلت بالحوار وتنسيقيات تتمسك بمطالبها يضع التلاميذ في حيرة من الأمر

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

تعرف بالفيديو على سحر “واد القنار” بإقليم الشاون.. وهذا دليلكم السياحي للاستمتاع بعطلتكم الصيفية به

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد
الأكثر تداولاً
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
جلالة الملك يوجه رسالة إلى أعضاء أكاديمية المملكة المغربية بمناسبة افتتاح الدورة الأولى للأكاديمية في إطار هيكلتها الجديدة
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
وزارة الداخلية تفتح سجلا لتعداد ضحايا زلزال الحوز
-
التحدي 24منذ 6 أيام
أخنوش يدعو النقابات التعليمية للحوار يوم الاثنين المقبل
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
طنجة :توقيف ثلاثة أشخاص للاشتباه في تورطهم في تخزين وترويج مواد غذائية واستهلاكية منتهية الصلاحية
-
آراءمنذ أسبوع واحد
جمال براوي :يجب القطع مع العقلية المخزنية في مقاربة ظاهرة الباعة الجائلين
-
جهاتمنذ 5 أيام
اكادير..حيازة وعرض أوراق مالية أجنبية مزورة للتداول يورط ثمانية سياح أجانب
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
لمواجهة التعثرات الدراسية ..وزارة التربية الوطنية تطلق الدعم التربوي الرقمي عن بعد مجانا
-
اقتصادمنذ 5 أيام
بنك المغرب يطرح للتداول ورقة بنكية جديدة من فئة 100 درهم وسلسلة جديدة من القطع النقدية