التحدي 24
رفع موريتانيا التعريفات الجمركية على شاحنات الفواكه والخضر المغربية يهدد سوق الساحل

أفاد المصدرون المغاربة عن ارتفاع تكلفة التخليص الجمركي لشاحنة بضائع واحدة من المغرب إلى موريتانيا من 1600 أورو إلى 4600 أورو، مما أدى إلى طوابير طويلة على الحدود، حيث لم يكن العديد من التجار مستعدين لمثل هذا التحول في الأحداث. وبناء على ذلك، سيؤدي ذلك أيضا إلى ارتفاع حاد في أسعار الفواكه والخضروات في أسواق موريتانيا وغيرها من البلدان المجاورة لمنطقة الساحل.حسب موقع ايست فروت
وأوضح موقع ايست فروت ” أن المغرب يعتبر موردا رئيسيا للفواكه والخضروات لموريتانيا، حيث تصل صادراته السنوية إلى 170 ألف طن. وتشمل الفئات الرئيسية للصادرات المغربية الجزر والطماطم والبصل والبطاطس، فضلا عن الكرنب والحمضيات والقرعيات وغيرها من المحاصيل. وفي العديد من القطاعات، يعد المغرب المورد الوحيد للفواكه والخضروات للسوق الموريتانية، حيث أن الإنتاج في بلدان الساحل الأخرى ليس متطورًا بما يكفي لتصدير كميات كبيرة.”
وأضاف الموقع انه قد ” أثيرت بالفعل مشكلة التهديد الخطير بالجوع في المنطقة في عام 2021 . وبالنسبة لعام 2024، قدرت الأمم المتحدة أن ما يصل إلى 50 مليون شخص سيواجهون الجوع فقط في غرب ووسط أفريقيا! إن جائحة كوفيد-19، والصراعات المسلحة في بوركينا فاسو ومالي والنيجر وبلدان أخرى، وتغير المناخ، والعدد الهائل من اللاجئين، وارتفاع أسعار المواد الغذائية والأسمدة .
وتابع الموقع قائلا”رغم أن الجوع في موريتانيا ليس خطيرا كما هو الحال في بعض بلدان الساحل الأخرى، إلا أن مؤشراته لا تزال مرعبة. ووفقا لبرنامج الغذاء العالمي ، من بين 4.6 مليون نسمة في موريتانيا، يعيش كل خمسهم تحت خط الفقر، ويعاني كل عاشر طفل من سوء التغذية الحاد.”
وخلص الى ان ” الأمن الغذائي في البلاد تأثر سلبا بالفعل بسبب الحظر على تصدير البصل والبطاطس الطازجة، الذي فرضه المغرب بهدف تثبيت الأسعار في السوق المحلية . قد يؤدي القرار الذي اتخذته السلطات الموريتانية مؤخرا بزيادة التعريفات الجمركية على الواردات من المنتجات المغربية إما إلى نمو سريع في أسعار الفواكه والخضروات في موريتانيا وبلدان الساحل الأخرى، أو حتى الاختفاء الكامل لبعض المنتجات هناك
التحدي 24
الدارالبيضاء… حملات أمنية مكتفة ضدد الدراجات النارية المعدلة والمخالفة للقانون

شنت عناصر الأمن بعدد من مناطق مدينة الدار البيضاء، خلال الفترة الأخيرة، حملات أمنية ضد سائقي الدراجات النارية المعدلة والمخالفة للقانون.
ووفق مصادر أمنية فإن الحملات أسفرت عن حجز دراجات نارية، لعدم احترام أصحابها لمعايير السلامة، سواء تعلق الأمر بتعديل في محرك الدراجة، أو بعدم التوفر على خوذات وقائية أو على وثائق تثبت ملكيتهم لها، أو خرق لقانون السير.
وتأتي هذه الحملات الأمنية في إطار تقوية مراقبة المخالفات، وفرض قواعد السلامة الطرقية لدى هذه الفئة من السائقين بالمدينة.
التحدي 24
وزارة الصحة:التقديرات تشير إلى أن مرض الهيموفيليا يصيب بالمغرب ما يناهز 3000 شخص

أفادت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أن التقديرات تشير إلى أن مرض الهيموفيليا يصيب بالمغرب ما يناهز 3000 شخص، تستقبل المراكز المتخصصة في علاجه أزيد من 1000 مصاب منهم، حيث يستفيدون من خدمات التكفل والتشخيص والعلاج
واوضحت الوزارة في بلاغ لها احتفالها .، على غرار المجتمع الدولي، باليوم العالمي للهيموفيليا (17 أبريل) الذي يقام هذا العام تحت شعار: “الولوج للجميع: النساء والفتيات ينزفن أيضا”، وهو الشعار الذي اعتمده الاتحاد العالمي للهيموفيليا.
وبهذه المناسبة ،حسب البلاغ تنظيم الوزارة حملة وطنية للتحسيس، بالإضافة إلى ندوة علمية تجمع الأطراف والجهات الفاعلة المعنية بمكافحة اضطرابات تخثر الدم، مبرزة أن هذه الحملة تندرج في إطار الجهود المستمرة التي تهدف إلى تعزيز التشخيص المبكر، وتوسيع نطاق الولوج العادل إلى العلاجات وتعزيز التكفل، خاصة بالنسبة للنساء والفتيات اللواتي يعانين من نقص الاهتمام باحتياجاتهن الصحية المتعلقة بهذه الاضطرابات غير المعروفة.
وأشارت الوزارة إلى أن الاحتفاء بهذا اليوم يشكل مناسبة للتأكيد على أهمية العمل المشترك في مواجهة هذا المرض، والذي يهدف إلى تجاوز التحديات التي تواجه الأشخاص المصابين بالهيموفيليا وأسرهم بشكل يضمن لهم حياة صحية وسليمة، مضيفة أنه يروم أيضا التحسيس والتوعية حول مرض الهيموفيليا واضطرابات تخثر الدم الأخرى، وهي أمراض وراثية نادرة تؤثر على قدرة الدم على التخثر بشكل طبيعي. ووفقا للاتحاد العالمي للهيموفيليا، يضيف المصدر، يعيش ما يقرب من مليون و 125 ألف شخص مصاب بالهيموفيليا في جميع أنحاء العالم، 30 بالمائة منهم فقط تم تشخيصهم وتلقوا الرعاية اللازمة، مشيرا إلى أن الهيموفيليا من النوع “أ ” تعد الأكثر شيوع ا، حيث تمثل 4 إلى 5 أضعاف حالات الهيموفيليا “ب”.
وبالنظر إلى التحدي الذي تمثله الهيموفيليا كمشكلة صحية عامة، تم، منذ 2010، إطلاق البرنامج الوطني للوقاية والتكفل بالهيموفيليا، والذي يهدف إلى تحسين التكفل بالمصابين. وقد أتاح هذا البرنامج تحقيق تقدم ملحوظ، تجلى بشكل خاص في إنشاء 17 مركزا متخصصا، تصنف ستة منها كمراكز مرجعية، وتوجد على مستوى مختلف المراكز الاستشفائية الجامعية؛ فيما يوجد 11 مركزا للقرب لعلاج الهيموفيليا على مستوى المراكز الاستشفائية الجهوية والإقليمية تتوفر على التجهيزات والمعدات لضمان التكفل وتعزيز كفاءات وقدرات مهنيي الصحة من خلال دورات تدريبية موجهة، بالإضافة إلى تحسين الوصول إلى الأدوية المضادة للهيموفيليا، الضرورية للحد من المضاعفات وتحسين جودة حياة المرضى. وأكدت الوزارة أنه رغم هذه الإنجازات، فإن الحاجة لا تزال ملحة لمضاعفة الجهود، لاسيما فيما يخص اضطرابات التخثر الأخرى، كمرض “فون ويليبراند”، ونقص عوامل التخثر النادرة، واضطرابات الصفائح الدموية الوراثية، والتي لا تزال غير معروفة بالشكل الكافي وغالبا ما تشخص بشكل متأخر، خاصة في صفوف النساء والفتيات
التحدي 24
المغرب يعزز صادراته من الفراولة المجمدة إلى اليابان مسجلا زيادة بنسبة 14 في المائة مقارنة بعام 2023

عزز المغرب حضوره في السوق اليابانية بالنسبة للفراولة المجمدة ،إذ بلغت الشحنات 5,972 طنًا بقيمة 9.9 مليون دولار أمريكي، مسجلةً زيادة بنسبة 14% مقارنةً بعام 2023، حين صُدِّر 4,445 طنًا، وبزيادة قدرها 34% مقارنةً بحجم الصادرات في عام 2022، والبالغ 3,778 طنًا،حسب تقرير لايست فروت.
وذكر موقع ايست فروت” أن الفراولة المغربية المجمدة تشحن إلى اليابان على مدار العام، وتبلغ ذروة التصدير من مايو إلى يوليو. وسُجِّل أعلى حجم تصدير شهري في يوليو 2024.وبالإضافة إلى الفراولة المجمدة، تصدر المغرب أيضًا التوت الأحمر المجمد إلى اليابان، وإن بكميات أقل، إلى جانب فواكه مجمدة أخرى.”
وسجل التقرير أن المغرب زاد حصته السوقية في اليابان بشكل ملحوظ خلال السنوات الخمس الماضية. وبينما لم تتجاوز حصة الفراولة المغربية 7٪ من السوق في عام 2019، ارتفعت حصتها إلى ١5٪ بحلول عام 2023. وبحلول نهاية عام 2024، بلغت حصة المغرب من واردات الفراولة المجمدة إلى اليابان حوالي 16,7٪، مما عزز مكانته، متجاوزًا الولايات المتحدة الأمريكية وتشيلي، ومحتلًا المركز الثالث بين أكبر الموردين بعد مصر والصين.”
وتابع المصدر ذاته “رغم التراجع العام في صادرات الفراولة المجمدة من المغرب إلى أسواق أخرى خلال العامين الماضيين، لا تزال اليابان وجهة واعدة، إذ تشهد نموًا مطردًا في الطلب على المنتجات المغربية. ويؤكد نجاح المغرب في السوق اليابانية مكانته كمصدر عالمي رائد للفراولة المجمدة، حيث يحتل باستمرار مرتبة بين أكبر خمسة موردين.
وأكد التقرير الى أنه “بالإضافة إلى اليابان، تعمل المغرب أيضًا بشكل نشط على زيادة صادراتها من الفراولة المجمدة إلى الدول الأوروبية مثل ألمانيا وبلجيكا وهولندا، بالإضافة إلى الولايات المتحدة وكندا.”
ويذكر أن أولى شحنات الفراولة المجمدة المغربية بدأت بالوصول إلى اليابان عام 1995. إلا أن السوق اليابانية لم تصبح وجهة رئيسية للمنتجين المغاربة إلا اعتبارًا من عام2015. ومنذ ذلك الحين، شهدت أحجام الصادرات نموًا مطردًا، بمعدل نمو سنوي مركب بلغ 13,1٪ خلال العقد الماضي
-
التحدي 24قبل 8 أشهر
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل سنة واحدة
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل 10 أشهر
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
رأيقبل سنة واحدة
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
اقتصادقبل سنة واحدة
رقم معاملات قياسي بأزيد من 800 مليار درهم في القطاع الصناعي (فيديو ووثائق)
-
التحدي 24قبل 4 أشهر
عبد الحق نجيب يُكرَّم بجائزة الاستحقاق الفكري لعام 2024 من الاتحاد الدولي للكتّاب العرب
-
اقتصادقبل سنة واحدة
كيف يستعد “تيمو” عملاق التجارة الإلكترونية الصيني لدخول المغرب؟