تواصل معنا

تحدي الشباب

سلمى بحري..  أول طالبة مغربية تحصل منحة مرموقة بكندا

منشور

في

أصبحت زينب سلمى بحري، خريجة جامعة الأخوين بإفران، أول طالبة مغربية تحصل على المنحة المرموقة McCall MacBain، بجامعة ماكجيل بمونريال بكندا، وواحدة من بين 10 حاصلين عليها على مستوى العالم.

وأعلنت جامعة الأخوين بإفران، اليوم الأربعاء في بلاغ لها، أنها “تحتفي بالنجاح الاستثنائي الذي حققته خريجتها زينب سلمى بحري، التي تعتبر أول طالبة مغربية وواحدة من بين 10 حاصلين على المنحة المرموقة McCall MacBain بجامعة ماكجيل بمونريال بكندا، على مستوى العالم”.

وتعتبر هذه المنحة ثمرة هبة تاريخية تبلغ قيمتها 200 مليون دولار كندي (حوالي 5ر1 مليار درهم مغربي) قدمها سنة 2019 جون ومارسي McCall MacBain، ثاني أهم منحة شخصية في تاريخ كندا.

وأفاد المصدر ذاته بأنه بفضل التكوين المتميز والتشجيع على الريادة الذي تمنحه جامعة الأخوين، “تمكنت زينب من فرض نفسها من بين مرشحين من العالم بأسره للحصول على هذه المنحة التي ستتيح لها متابعة شهادة الماستر أو دبلوم مهني ممول بالكامل بجامعة ماكجيل، من خلال المشاركة في برنامج للتوجيه والتدريب وتعزيز الريادة”.

ودرست زينب الهندسة بجامعة الأخوين وكانت الأولى على دفعتها. وتولت تسيير نادي الفلك الذي ينظم مهرجانا على مدى أسبوع لفائدة 5000 شخص، كما قادت فريق الميكاترونيك للمشاركة في مسابقات دولية للروبوتيك.

كما تولت الإشراف على لجنة العمليات الخاصة بالمسابقة الوطنية للروبوتات بجامعتها خلال سنتين، وعملت بدوام جزئي في الحرم الجامعي.

وصرحت زينب سلمى بحري “تجربتي الجامعية بجامعة الأخوين بإفران غرست في قيم المجتمع والتميز”.

وقالت زينب “سأكون على الدوام ممتنة لجامعتي الأم ليس فقط لكونها زودتني بالمعرفة والكفاءات والفرص اللازمة لتحقيق النجاح، وإنما أيضا لكونها عرفتني على أشخاص يعطونني الحافز كل يوم على تقديم المزيد لمجتمعي”.

وحسب البلاغ فإن “هذا التميز التاريخي للمغرب يسلط الضوء على الدور الهام الذي تضطلع به جامعة الأخوين في تكوين قادة المستقبل، ويؤكد على الجودة الاستثنائية للتعليم الذي توفره هذه المؤسسة”.

وقد تم اختيار الممنوحين اعتبارا لشخصيتهم، والتزامهم المجتمعي، ومؤهلاتهم القيادية، وروحهم المقاولاتية، وقوتهم الأكاديمية وفضولهم الفكري”.

وأفادت ناتاشا ساوه، عميدة منح McCall MacBain، بأن “اختيار زينب هو تكريم للوقت والطاقة التي كرستها لتحسين حياة الآخرين ، ويعكس جودة التعليم الذي تلقته بجامعة الأخوين”.

وتابعت السيدة ساوه “متطوعونا لم يبحثوا فقط عن القوة الأكاديمية، وإنما أيضا عن الصفات القيادية كالنزاهة والطيبوبة والمثابرة والقدرة على تحفيز الفريق لمواجهة التحديات الصعبة”.

وأعربت جامعة الأخوين، الفخورة بالنجاح الذي حققته زينب، عن الأمل في أن يُلهم هذا الإنجاز طلبة مغاربة آخرين على السعي لتحقيق التميز، والانخراط في مسارات وآفاق دولية مرموقة.

وفي مسعى لاكتشاف مواهب أخرى، عملت منح McCall MacBain وجامعة ماكجيل أيضا على منح 96 منحة للدخول، تتراوح قيمة كل واحدة منها بين 5000 و 20 ألف دولار كندي، لفائدة أفضل المرشحين الذين لم يتم اختيارهم للترقية.

وفي المجمل، تمثل المنح ال 126 لهذه السنة التزاما يقدر بنحو 3ر3 مليون دولار كندي كرسوم خاصة بالدراسة والمعيشة، ستُستكمل ببرنامج للتوجيه وتعزيز الريادة.

تحدي الشباب

حسناء طالب..  أول امرأة عربية وأفريقية تترشح لنيل لقب “ذئب بورصة ناسداء الأمريكية”

باتت المستثمرة والخبيرة المغربية في مجال تداول الأسهم حسناء طالب أول يتم ترشحيها لنيل لقب “وولف ناسداك ” …

منشور

في

بقلم

باتت المستثمرة والخبيرة المغربية في مجال تداول الأسهم حسناء طالب أول يتم ترشحيها لنيل لقب “وولف ناسداك ” أو ذئب بورصة ناسداك الأميركية، ووفق وقالت وسائل إعلام أميركية فترشيح الشابة المغربية البالغة من العمر (30 عاما)، لنيل اللقب جاء بعد تجربة راكمتها في مجال المال والأعمال، وخاصة مجال تداول الأسهم الذي اقتحمته وهي ابنة الـ 21 من عمرها.

ويطلق لقب “ذئب وول ستريت” على خبراء تداول الأسهم والمتمكنين من أساليب التسويق والإقناع، وهو مستوحى من الفيلم الأميركي الشهير “ذئب وول ستريت” الذي سلط الضوء على تلك الفئة عام 2014، وبدأ شغف حسناء بالتداول في سن مبكرة جدا وفي ربيعها الـ21 فقط، أصبحت أصغر عربية متخصصة في الأسهم والوحيدة في بورصة ناسداك (…)، وحققت أول مليون دولار وهي في عمرها”، وفق تقرير لشبكة Fox الأميركية. الـ 23 سن من

حسناء طالب؟ من هي

ولدت حسناء طالب بالمغرب عام 1993، وبعد حصولها على شهادة الباكالوريا التحقت بمخيم تدريبي لوكالة ناسا الأميركية غير أن شغفها بمجال الأسهم شجعها على الالتحاق بالجامعة الأميركية لدراسة إدارة الأعمال، في عام 2019 حصلت الشابة المغربية على شهادة الماستر في إدارة الأصول من جامعة بولتون الأميركية، وموازاة مع ذلك، كانت واحدة من صغار المتداولين بالولايات المتحدة وفق مجلة ” TheRichest” الأميركية.

على صعيد آخر، شاركت الشابة المغربية في تطوير تطبيقات ذكية لتحليل سوق الأسهم والعملات، منها منصة EarnignsWinner التي رأت النور عام 2015، وعن طموحاتها، قالت حسناء في تصريح سابق “أنا شخص لا يضيع وقته أبدا في الأشياء التي لا تحقق لي هذه الأشياء الثلاثة: السلام أو التعليم أو الحرية المالية. كنت أرغب دائما في الاستكشاف، لذلك عندما كنت أصادف أي فرص يمكنني من خلالها تنمية شركة ناشئة، كنت أستغل ذلك، وأعتقد أن هذه الطريقة التي دخلت بها في ريادة الأعمال “.

افتراضيا تنشط الشابة المغربية في عدد من المنصات وتحرص على تقاسم تجربتها مع متابعيها، كما تشارك من حين لآخر في فيديوهات تحلل فيها حال سوق العملات والأسهم.

إكمال القراءة

تحدي الشباب

تكريما لجهودها في دعم الأطفال المشردين.. الرئيس الإيطالي يوشح مغربية بوسام الإستحقاق

وشحت المغربية فاطمة الزهراء الماليني، بوسام الاستحقاق من درجة فارس، من طرف الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا..

منشور

في

بقلم

وشحت المغربية فاطمة الزهراء الماليني، بوسام الاستحقاق من درجة فارس، من طرف الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، تكريما لجهودها في دعم الأطفال المشردين، خلال جائحة كورونا.

وعبَرت منظمة اليونيسف بإيطاليا، في تدوينة مقتضبة عبر “تويتر”، عن فخرها بفاطمة الزهراء، موضحة أنها “حصلت هذا الوسام إلى جانب 30 شخصا ساهموا في مبادرات تطوعية”.

وعملت فاطمة الزهراء الماليني، البالغة من العمر 22 عاماً، كمتطوعة في مركز تابع لمنظمة اليونيسف في كاساركوبالينو، لمساعدة تلاميذ المدارس الإبتدائية في أداء واجباتهم المدرسية.

كما تستغل فاطمة الزهراء، وهي طالبة ماستر في الأمن الدولي وقتها بعد الدراسة، لمساعدة الأطفال، الذين يقطنون بحي متعدد الأعراق في بورتا بالازو في تورينو الإسبانية.

واعتبرت وسائل إعلام إيطالية أن “فاطمة الزهراء الماليني حصلت على واحدة من أعرق الجوائز، لكنها للأسف تتعارض بشكل واضح مع وضعيتها، على اعتبار أنها لا تحمل الجنسية الإيطالية.

ووصلت فاطمة الزهراء إلى إيطاليا بشكل غير قانوني وهي تبلغ من العمر عامين فقط، حيث غادرت المغرب رفقة أختها وجدتها، من أجل الالتحاق بوالدتها، التي كانت تشتغل كخادمة بيوت.

واستحضرت الشابة المغربية، في حديثها مع الصحافة الإيطالية، رحلتها قائلة “جدتي كانت تخبرني عن حواجز الحدود، ونباح الكلاب ونحن نحاول كبح دموعنا خوفا من أن يتم اكتشافنا ونحن مخبئين في الشاحنة”.

وقالت “أشعر أنني إيطالية، لكن إلى أن أظهر الاستقرار الاقتصادي لن أتمكن من الحصول على الجنسية”، وهو الأمر الذي علقت عليه صحيفة إيطالية بالقول “استثنائية حالة فاطمة الزهراء هي مفارقة تتطلب منا التفكير: “ما هو الفرق بينها وبين جوليا؟”.

إكمال القراءة

تحدي الشباب

خرجت للشارع بحثا عن لقمة العيش و هي صغيرة.. قصة أشهر بائعة خضر على “السوشال ميديا”

بساطتها، وعفويتها، وفكرتها المختلفة قادتها إلى تحقيق شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي. حفيظة الراضي..

منشور

في

بقلم

بساطتها، وعفويتها، وفكرتها المختلفة قادتها إلى تحقيق شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي. حفيظة الراضي.. أو “خالتو حفيظة”، كما يُحب أن يناديها بها زبناؤها ومحبوها، من مدينة الخميسات، مثال للمرأة المغربية المكافحة في سبيل الحصول على قوتها اليومي بعرق جبينها.

“نحن أناس بسطاء، إذ كان والدي يبيع المؤكولات الشعبية، قبل أن يُصاب بمرض السل، ويتدهور وضعنا الاجتماعي، ليدفعني الفقر إلى الخروج للشارع بحثا عن لقمة العيش”، تقول حفيظة الراضي.

وتُضيف حفيظة أنها كانت تبيع “الأكياس البلاستيكية” و”الملح” و”البيض” عندما كانت صغيرة، من أجل مساعدة عائلتها على توفير حاجياتهم الضرورية بعد إصابة والدها بمرض السل، نتيجة الإفراط في التدخين، مما استدعى نقله إلى مستشفى مولاي يوسف بالرباط آنذاك، ليتوقف بذلك عن العمل، وبالتالي لم يعد لهم معيلا للأسرة.

دراهم معدودة، التي كانت تجنيها من تجارتها البسيطة في طفولتها، كانت تُسعد حفيظة، أشهر بائعة خضار في مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن تؤسس مشروعها الخاص.

وتشير المتحدثة عينها إلى أنها كانت تجمع مصروف البيت وما يكفي للتنقل إلى الرباط لزيارة والدها المريض، قبل أن تطور مشروعها وتتزوج وتنجب أطفالها، الذين يفتخرون بها، ولا يترددون في مساعدتها على إرسال طلبياتها إلى زبائنها الذين أصبحوا يتكاثرون يوما بعد يوم.

“سعيدة جدا بتفاعل الناس معي”، بهذه الكلمات عبرت “خالتو حفيظة”، في حديثها ، عن حب الناس لها، وإقبالهم على محلها، مردفة: “هذا يحفزني على الاستمرار، وتطوير تجارتي”.

ولعل أبرز التعليقات التي تتقاطر على أشهر بائعة للخضار بالخميسات، تشدّد على أن حفيظة “امرأة مكافحة ومناضلة”، وقدوة للنساء”.

وتُبرز حفيظة أن فكرة بيع باقة منتوعة ومعدَّة للطهي من الخضار بـ10 دراهم فقط، تنبع من رغبتها في تسهيل حياة الشباب، خصوصا منهم الطلبة، الذين يشتهون إعداد الطاجين، وليس لهم الوقت الكافي لتنقيتها، عوض إقدامهم على استهلاك مأكولات الشارع السريعة، مضيفة: “سعيد بنجاح فكرتي”.

وتؤكد المتحدثة ذاتها أن توافد الزبناء على محلها، وإقبالهم على سلعتها، يرجع إلى جودة الخضار التي تطرحها للبيع، لافتة إلى أنها تحرص على اقتناء خضار طرية وذات جودة عالية، بالإضافة إلى إعجاب الناس بفكرة شراء الخضار جاهزة.

إكمال القراءة
Advertisement
التحدي 24منذ 25 دقيقة

الأتراك يختارون رئيسهم اليوم الأحد في جولة ثانية من الانتخابات

التحدي 24منذ ساعة واحدة

توقعات أحوال الطقس اليوم الأحد

جهاتمنذ 18 ساعة

اللجنة الوطنية للاستثمار.. تخصيص ثلاثة مشاريع  لجهة الشرق بقيمة  1,94 مليار درهم

التحدي 24منذ 19 ساعة

بوريطة:المغرب بقيادة جلالة الملك، يعبر عن تضامنه الكامل مع السودان الشقيق

التحدي 24منذ 20 ساعة

المندوبية السامية للتخطيط تسجل انخفاض معدل البطالة ليستقر في 11 بالمائة عام 2022بجهة الرباط

جهاتمنذ 21 ساعة

بناءا على مخرجات جلسة حوارية..أرباب المقاهي بالرباط يؤجلون الإضراب المقرر نهاية الشهر  

اقتصادمنذ 22 ساعة

البيان الختامي للاجتماعات السنوية  للبنك الإفريقي للتنمية يحث على سد العجز المسجل في  التمويل المناخي للقارة

التحدي 24منذ 23 ساعة

المجلس الأعلى للحسابات ساهم في مراجعة حسابات مفوضية  الاتحاد الافريقي

التحدي 24منذ يوم واحد

 بنموسى يقوم بزيارة ميدانية لعدد من المؤسسات التعليمية  بإقليم تاونات

التحدي 24منذ يوم واحد

توقعات أحوال الطقس اليوم السبت

الأكثر تداولاً

تواصلوا معنا