تواصل معنا

اقتصاد

قانون المالية 2023 و تأثيره على المقاولات الصغرى والمتوسطة

مازال قانون المالية للسنة القادمة يطرح الكثير من التساؤلات بين مختلف الفاعلين السياسيين والاقتصاديين ..

منشور

في

مازال قانون المالية للسنة القادمة يطرح الكثير من التساؤلات بين مختلف الفاعلين السياسيين والاقتصاديين بسبب ما جاء به من إجراءات ومستجدات، ثُم أهداف الحكومة منه خاصة فيما يخص المقاولات الصغرى و المتوسطة و ما إذا كانت تريد لها أن تستمر أو العكس.


و لاحظ مراقبون أن مشروع قانون المالية لسنة 2023 يخدم ” الباطرونا” و أصحاب رؤوس الأموال و غير مكترث للمقاولات الصغرى والمتوسطة، خصوصا أنه لم يتضمن أهم توصيات المناظرة الوطنية للجبايات، وقضية فرض الضريبة على الشركات المستفيدة من جائحة “كورونا”، والضريبة على الثروة.


قانون المالية في خدمة الباطرونا وأصحاب الشركات..


من خلال قراءة أولية لمشروع قانون المالية لسنة 2023 يتبين أن الإصلاح الضريبي الذي جاءت به هذه الحكومة، تم إعداده بتوافق مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب بما يضمن مصالح رجال الأعمال وأصحاب رؤوس الأموال والعائلات الثرية، كما أن هذا القانون لم يحقق العدالة الضريبية بين الأغنياء والمتوسطين والفقراء.


توجه الحكومة نحو سعر موحد (20 في المئة) للضريبة على الشركات سواء المتوسطة أو الصغرى، جاء نتيجة توافقات بين الحكومة و”الباطرونا”، لكنه سيثقل كاهل الشركات الصغيرة التي أرباحها أقل من 30 مليون سنتيم، والتي ستدفع بدورها 20 في المائة من الأرباح بعدما كانت تدفع في السنوات السابقة 10 % فقط.
في نفس السياق أكد الخبير الاقتصادي نجيب أقصبي أن أن هذا القانون هو تعبير واضح على التوجه الحقيقي للحكومة، فبغض النظر عن الخطابات بين الواقع الملموس والأرقام والغلاف المالي، تبين الاختيار الحقيقي، خاصة من خلال التوقف عند الضريبة على الشركات، فهذا طلب قديم لأرباب العمل، منذ سنوات وهم يطالبون بتخفيض الضرائب على الشركات وخلال المناظرة الضريبية سنة 2019، إلا أن الملاحظ اليوم، أن الحكومة تجاوزت حلم “الباطرونا” وأرباب العمل وحققت لهم أشياء فاقت طموحهم، مشيرا إلى أنه في قطاع الصناعة استفادت المقاولات الصناعية منذ ثلاث سنوات من تخفيض ضريبي (28 %، ثم 26 %)، حيث كان هذا التخفيض تدريجيا.


الحكومة في قانون المالية الجديد، جاءت بتخفيض قوي وشامل وكامل لكل القطاعات وكل الشركات والمجالات، بحيث أن التخفيض سينزل من 31 % إلى 20 % بالنسبة للشركات التي أرباحها تتعدى مليون درهم، لأن الشركات التي كانت تحقق 30 مليون سنتيم و100 مليون سنتيم، أصبحت اليوم خاضعة لـ 20 %، لم يحصل لها تغيير، ولكن الشركات التي كانت تحقق أرباحا أقل من 30 مليون سنتيم، أي المقاولات الصغرى والمتوسطة، استفادت من إجراءات ضريبية من 20 % و15 %، إلى 10 % في عهد الحكومات السابقة، لتشجيعها على الاستثمار وخلق مناصب شغل، لكن حصل العكس اليوم، فالشركات التي تحقق أكثر من مليون درهم (100 مليون سنتيم)، والخاضعة لنسبة 31 %، سوف تستفيد من نسبة تخفيض بـ 20 %.


قرار يؤثر سلبا على المقاولات الصغرى…


الإجراءات الضريبية التي اتخذتها الحكومة برسم قانون المالية 2023، والمتعلقة بالضريبة على الشركات من خلال تخفيضها أو توحيدها في نسبة 20 % بالنسبة للشركات التي تحقق أرباحا لا تتجاوز 10 ملايير سنتيم، هو إجراء ذو طابعين: إيجابي وسلبي يؤكد الاستاد في العلوم الاقتصادية ياسين عليا.


فمن ناحية الإيجابية، فإنه يوحد الضريبة بالنسبة لجميع الشركات، وذلك في إطار العدالة الضريبية في تحقيق الثروة، وهذا الأمر ربما يتم تفسيره لصالح الشركات الكبرى وضد الشركات الصغرى التي ستؤدي ضريبة من 10 إلى 20 % ضمن القانون الجديد، معتبرا أن هذه المقاربة غير مكتملة الدراسة، لأن ممارسة الضريبة في السنوات المقبلة يتجه نحو توحيد الضريبة بالنسبة لجميع الفئات وجميع القطاعات، وهذا ما قامت به مجموعة من الدول المتقدمة ما بين الضريبة على الشركات والضريبة على الدخل، حيث أن خلق الثروة يجب أن تخضع لمبدأ توحيد الضريبة، ثم خلق ضرائب أخرى بالنسبة للشركات أو الأشخاص الذين لهم ثروة.


و أكد عليا أنه “ربما الهدف الأول هو توحيد الضرائب بالنسبة للشركات التي تحقق أكثر من 100 مليون درهم، وهو هدف مبدئي أولي لفرض نوع من العدالة الضريبية، في المقابل، الشركات التي تحقق أكثر من مائة مليون سوف تستمر في تضريبها بنسب تصل إلى 35 %، وبعض القطاعات مثل الأبناك تصل إلى 40 %، وهذا الأمر الضريبي يجب توسيعه على القطاعات التي استفادت في فترة ما بعد كوفيد، والتي حققت نتائج كبيرة جدا مثل قطاع المحروقات، وكذلك الشركات والقطاعات التي تستفيد من ارتفاع مستويات التضخم، يجب فرض ضرائب أكبر عليها من أجل تحقيق نوع من العدالة الضريبية.


وفي نفس السياق قال عبد العزيز جبوري أنه ” لاحظنا في قانون المالية2023 تحولا في المفاهيم حيث أن التضخم الذي وصل الى 8 في المئة لم تتأثر به الدولة فقط بل طال المواطن أيضا لأن أسعار جميع المنتوجات ارتفعت و بالتالي أصبح المحاسب أو المحامي و الموثق في وضع لا يحسد عليه”.


و أضاف جبوري أن “النقطة الثانية هي أن منطق الاقتطاع من المنبع و من رقم المعاملات هو تفسير غريب و غير موجود في أي منظومة ضريبية و بالتالي نحن أمام مفاهيم جديدة ووضع استثنائي يعاني فيه المواطن المقاولة الصغيرة، و من جهة أخرى عندما نتكلم عن مكاتب المحاسبة أو المحامون و المهندسون أو المهن الحرة بصفة عامة فهي في الأصل مقاولات صغرى و متوسطة و مشمولة بالرفع من تسعيرة الضرائب انطلاقا من السنة المقبلة الى حدود 2026 و لاحطنا أن هناك اتجاه نحو توحيد الضريبة خاصة الضريبة على الشركات و بالتالي مجموهة من المقاولات التي كاندت تدفع انطلاقا من 300.000 درهم و الفارق أصبح الآن من مليون درهم الى مئة مليون درهم يدفعون سعر 20 في المئة و بالتالي تخفيف العبئ الضريبي على المقاولات الكبرى والمزيد من الضغط والعبئ الجبائي على المقاولات الصغرى”.


و ختم المتحدث كلامه قائلا “من بين الهدايا التي تلقتها المقاولات الكبرى هي تخفيض سعر تضريب عائدات الأسهم من 15 إلى10 لذلك يجب الاهتمام بالمقاولات الصغرى والمتوسطة و اذا لم نفعل لن تصير مقاولة كبرى”

اقتصاد

بنك المغرب:ارتفاع الدرهم بنسبة 0,87 في المئة مقابل الأورو

منشور

في

أفاد بنك المغرب في نشرته الأسبوعية بأن سعر صرف الدرهم ارتفع بنسبة 0,87 في المائة مقابل الأورو، وانخفض بنسبة 0,54 في المائة مقابل الدولار الأمريكي، وذلك خلال الفترة من 21 إلى 27 شتنبر الجاري.

 وأوضح البنك المركزي. أنه بتاريخ 22 شتنبر 2023، بلغت الأصول الاحتياطية الرسمية 356,4 مليار درهم، أي بانخفاض نسبته 0,2 في المائة من أسبوع لآخر، وارتفاع بنسبة 5,8 في المائة على أساس سنوي.

 وضخ بنك المغرب خلال الفترة ذاتها ما مجموعه 98,3 مليار درهم في المتوسط اليومي. وتوزعت بين تسبيقات لمدة 7 أيام قدرها 31,9 مليار درهم، و41,3 مليار درهم على شكل عمليات لإعادة الشراء طويلة الأجل، و24,5 مليار درهم من القروض المضمونة طويلة الأجل، إضافة إلى تسبيقات لمدة 24 ساعة بمبلغ 564 مليون درهم.

  وعلى مستوى السوق بين البنوك، بلغ متوسط حجم التداول اليومي 5 مليارات درهم، بينما بلغ المعدل بين البنوك 3 في المائة في المتوسط.

وخلال طلب العروض ليوم 27 شتنبر الجاري (تاريخ الاستحقاق 2 أكتوبر)، ضخ بنك المغرب مبلغ 43,2 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام.

 وبخصوص سوق البورصة، ارتفع مؤشر “مازي” بنسبة 0,7 في المائة، ليصل أداؤه منذ مطلع السنة الجارية إلى 10,6 في المائة.

ويعكس هذا التطور الأسبوعي، بالأساس، ارتفاع مؤشرات قطاعات “شركات التوظيف العقاري” بنسبة 2,5 في المائة، و”البناء ومواد البناء” بنسبة 2,3 في المائة، و”البنوك” بنسبة 1,6 في المائة.

وفي المقابل، سجلت المؤشرات المتعلقة بقطاعي “المعادن” و”الصناعة الغذائية” انخفاضا بـ5,9 في المائة و1,5 في المائة على التوالي.

وبخصوص الحجم الإجمالي للمبادلات، فقد بلغ 956,2 مليون درهم، مقابل 594,8 مليون درهم خلال الأسبوع الذي سبقه.

وبالنسبة للسوق المركزية للأسهم، بلغ الحجم اليومي المتوسط للمبادلات 237,3 مليون درهم مقابل 118,9 مليون درهم قبل أسبوع.(و م ع)

إكمال القراءة

اقتصاد

البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية يتوقع أن يبلغ نمو الاقتصاد المغربي 3,1 في المائة خلال  2023

منشور

في

كشف البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية، اليوم الأربعاء، أن نمو الناتج المحلي الإجمالي المغربي من المتوقع أن يبلغ 3,1 في المائة سنة 2023، مؤكدا توقعاته لشهر ماي.

وأوضح البنك، في تقريره عن الآفاق الاقتصادية الإقليمية، أن “النمو في العام 2023 كان مدعوما بتحسن المحاصيل الفلاحية وانتعاش السياحة وتباطؤ التضخم وانتعاش الطلب المحلي”، مشيرا إلى أنه نتيجة لذلك، انخفضت البطالة بشكل طفيف في الفصل الثاني من العام 2023.

وزادت الحكومة الإنفاق الاجتماعي في عامي 2022 و2023، وذلك بفضل تحسين تحصيل الضرائب والإيرادات غير الضريبية، وفقا للمؤسسة التي تتخذ من لندن مقرا لها، مؤكدة أن عجز الموازنة يجب أن يستمر في الانكماش (بنسبة 5,1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في 2022 إلى 4,9 في المائة في 2023).

وفي العام 2024، من المتوقع أن يصل النمو إلى حوالي 3 في المائة وأن يعود على المدى المتوسط   إلى مستويات ما قبل الجائحة، مع احتمال أن يؤدي تسريع الإصلاحات إلى تحسين هذه الآفاق، حسب التقرير.

وأكد البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية أن تحسن الظروف المناخية، وانخفاض التضخم، والانتعاش النسبي في الطلب المحلي والخارجي، وزيادة ثقة المستثمرين بسبب إزالة المغرب من القائمة الرمادية لفريق العمل المالي الدولي، من شأنها أن تدعم النشاط الاقتصادي.

 يذكر أن التوقعات الاقتصادية الإقليمية يتم نشرها مرتين على الأقل في السنة من قبل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية. ويحتوي التقرير على ملخص للتطورات الاقتصادية الإقليمية، بالإضافة إلى توقعات البنك للنمو في الاقتصادات التي يستثمر فيها./و م ع

إكمال القراءة

اقتصاد

بنك المغرب يرتقب تسجيل نمو بنسبة 2,9 بالمائة برسم سنة 2023

منشور

في

أفادت توقعات بنك المغرب بأن يشهد النمو تحسنا تدريجيا ليصل إلى 2,9 بالمائة سنة 2023، وإلى 3,2 في المائة سنة 2024، وذلك دون أخذ آثار زلزال الحوز وتداعيات تدابير إعادة الإعمار والإنعاش المعلنة بعين الاعتبار.

وأوضح بنك المغرب في بلاغ عقب الاجتماع الفصلي الثالث لمجلسه برسم سنة 2023، ان ” المجلس تدارس  تطور الوضعية الاقتصادية منذ اجتماعه المنعقد في يونيو الأخير. وسجل في هذا الصدد التباطؤ الملموس للتضخم الذي انخفض من ذروة 10.1% على أساس سنوي في شهر فبراير إلى 5% في غشت، وذلك بفضل التدابير الحكومية وتراجع الضغوط التضخمية الخارجية وتشديد السياسة النقدية. وحسب توقعات بنك المغرب سيستمر هذا التباطؤ حيث يتوقع أن ينخفض التضخم من 6.6% في 2022 إلى 60% في المتوسط خلال هذه السنة، ثم إلى 2.6% في سنة 2024. ويرتقب أن يعرف مكونه الأساسي مسارا مماثلا ، ليتراجع من 6.6% إلى 5.6% ثم إلى

.وسجل المجلس كذلك” أن توقعات التضخم من طرف خبراء القطاع المالي سواء على المدى المتوسط أو الطويل انخفضت بشكل ملموس في الفصل الثالث من سنة 2023، وأن التقييمات الأولية تظهر أن انتقال قراراته الثلاثة الأخيرة القاضية برفع سعر الفائدة الرئيسي إلى الأوضاع النقدية وإلى الاقتصاد الحقيقي يظل جزئيا.

واكد البلاغ انه “بناء على كافة هذه المعطيات وبالنظر إلى مستوى اللايقين العال المرتبط بتطورات الظرفية الدولية وبالسياق الوطني بعد الزلزال، قرر المجلس الإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير في .3% وخلال اجتماعاته المقبلة، سوف تأخذ قراراته بعين الاعتبار على وجه الخصوص، المعطيات التي ستكون متوفرة لدى البنك بشأن مخلفات الزلزال على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وكذا التدابير المتخذة في هذا الصدد من قبل كافة الجهات المعنية.

على الصعيد الدولي، سجلت أسعار المنتجات الطاقية ارتفاعا جديدا يعزى بشكل أساسي إلى آفاق الاقتصاد العالمي التي اتضح أنها أقل سوءًا وإلى تقليص العرض من قبل بعض الدول الأعضاء في منظمة أوبك. ومن المتوقع أن يصل سعر البرنت على وجه الخصوص إلى 82.3 دولار للبرميل في المتوسط في 2023، بانخفاض سنوي قدره 16,8%، وأن يظل في حدود هذا المستوى خلال سنة 2024 وباستثناء الطاقة لانزال الأسعار متجهة نحو الانخفاض، ارتباطا

وابرز البلاغ  ان المجلس سجل “تراجع أسعار المنتجات الفلاحية والمعادن والخامات وبالنسبة للفوسفاط ومشتقاته، يبقى سعر الخام في مستويات مرتفعة نسبيا، ويرتقب حسب توقعات البنك الدولي الصادرة في أبريل الماضي، أن يبلغ 250 دولار للطن في 2023، ثم 240 دولار في 2024، وذلك بعد 266 دولار في 2022. أما مشتقاته، فيتوقع أن تتراجع أسعارها من 772 دولار للطن في 2022 إلى 580 دولارا في المتوسط سنة 2023، ثم إلى 570 دولار للطن سنة 2024 بالنسبة للفوسفاط ثنائي الأمونياك ومن 716 دولار للطن إلى 560 دولار ثم إلى 510 دولار على التوالي بالنسبة للفوسفاط الثلاثي الممتاز.

وفي هذا السياق من المتوقع أن يواصل التضخم اعتداله، لكن مع بقائه عند مستويات تفوق بكثير أهداف البنوك المركزية لاسيما في الاقتصادات المتقدمة.

إكمال القراءة
Advertisement
اقتصادمنذ 9 ساعات

بنك المغرب:ارتفاع الدرهم بنسبة 0,87 في المئة مقابل الأورو

جهاتمنذ 10 ساعات

توقيف 6أشخاص وحجز أزيد من 11 طن من مخدر الشيرا بضواحي المحمدية والجديدة

التحدي 24منذ 11 ساعة

جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 742 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

التحدي 24منذ 12 ساعة

بنموسى : حوالي 1050 مؤسسة تعليمية تأثرت بفعل زلزال الحوز 60 منها منهارة كليا

التحدي 24منذ 13 ساعة

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس

سياسةمنذ يوم واحد

أخنوش يعقد اجتماعا حول تنزيل مضامين الرسالة الملكية المتعلقة بإعادة النظر في مدونة الأسرة

سياسةمنذ يوم واحد

مشروع مرسوم قانون إحداث وكالة تنمية الأطلس الكبير يحظى بمصادقة مجلس الحكومة

التحدي 24منذ يوم واحد

أداء مناسك الحج لموسم1445..هذا تاريخ إجراء القرعة

جهاتمنذ يوم واحد

حجز أزيد من 4 أطنان من مخدر الحشيش على مستوى الطريق السيار بوزنيقة-المحمدية

رياضةمنذ يوم واحد

الكاف يختار المغرب لتنظيم كأس افريقيا لسنة 2025

جهاتمنذ شهرين

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

مغاربة العالممنذ 4 أشهر

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

جهاتمنذ 4 أشهر

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

جهاتمنذ 4 أشهر

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

جهاتمنذ 4 أشهر

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

جهاتمنذ 5 أشهر

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

سياسةمنذ 6 أشهر

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهاتمنذ 6 أشهر

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

جهاتمنذ 6 أشهر

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

جهاتمنذ 7 أشهر

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد

الأكثر تداولاً

تواصلوا معنا