تواصل معنا

آراء

مستويات النقاش حول التعليم في المغرب

منشور

في

لن ندخل في معالجة القانون الأساسي المتعلق بنساء ورجال التعليم، لأن الأطراف المعنية به مباشرة هي الأقدر على هذا النقاش، وإن كانت أهم أسباب صعوبة النقاش تكمن في ضعف النقابات، التي أصبحت لا تمثل إلا تاريخها أكثر من تمثيل الأساتذة، هؤلاء أنشؤوا لهم تنسيقيات فجعلت الوزارة بل حتى الحكومة أمام معضلة تتجلى في قوة تمثيلية التنسيقيات وانعدام الصفة القانونية، فهي أي التمثيلية واقع لا يمكن إنكاره، ولكن بدون وجود إطار قانوني يسمح بالتحاور معها، إننا أمام وضع ملتبس قانونيا وواضح مهنيا واجتماعيا في امتلاك الساحة الاجتماعية، كما أن المقال لن يدخل في قضايا نعتبر النقاش فيها يحتاج إلى الثقة المتبادلة، وبقدر كبير من الصراحة والشجاعة من قِبل جميع الفرقاء، وإلى تنازل عقلاني متبادل ومصداقية في الوعود، من أجل تحسين الوضع المادي والاعتباري ضمن إطار قانوني واضح، ومحفز وغير مفتوح للتأويل.
إن الهدف من المقال هو إبراز ضرورة تحديد مستويات للنقاش ومخرجات كل مستوى حين يتعلق الأمر بالتعليم. و بالتركيز الشديد هناك مستويات أربعة للحوار والنقاش، منها ما هو نظري مرتبط بخيارات المجتمع الكبرى، بمعنى هل قرر هذا المجتمع ونخبه السياسية، أن يجعل التعليم من أولوياته الأساسية؟
أم أن التعليم مجرد ورقة انتخابية تطوى وتفتح عند كل استحقاق انتخابي؟
ثم هل تشعر الاحزاب والمؤسسات المعنية بعدم تناسب الجهد والمحصلة، بلغة أخرى هل مردودية التعليم ومستواه محل رضى أو لنقل محل ارتياح؟
أم تراودنا دوما عدم الثقة في النتائج وكثرة الشك؟
أو بصيغة أخرى عدم الاطمئنان إلى نتائج التعليم ومحصلته بشكل عام؟
من الواضح أن أحد أسباب الفشل في التعليم هو أن الأحزاب جعلت من التعليم في كل محطة إصلاح اختزالا تقنيا لمشاكله؛ حيث تعتبر القضية مسألة تدبير للزمن وللموارد، أي مجرد قضية ترشيد وحكامة!
لا شك أن ذلك صحيح جزئيا، ولكن الموضوع أعمق من هذا المستوى من العلاج أو المقاربة، حيث يمكن مقاربته من أربع مستويات تتحرك بشكل متواز ومترابط مع بعضها البعض ويصب بعضها في بعض، وكل حوار لا يستهدف هذه الأسس الكبرى عبر نقاش عميق وجدي يتجاوز النظر إلى التعليم كأزمة يجب حلها، وينظر إليه كإطار لبناء مجتمع على أسس متينة وقواعد صلبة، كل نقاش لا يذهب الى هذا المدى لن يصل إلا إلى حلول ترقيعية مؤقتة سرعان ما تنكشف محدودية أثرها.
أما المستويات الأربع لمناقشة قضايا التعليم فهي:
1- المستوي الفلسفي وبناء التصورات؛
في كل دول العالم يتناول الفلاسفة والمفكرون والباحثون قضايا التعليم من زاوية تحديد التصورات الكبرى، والمسارات التي تظهر عبر جيل أو جيلين، أي باستحضار بناء وصناعة المستقبل، وهذا الجهد لا يتوقف أبدا ولا يخضع للزمن السياسي، وإنما للزمن الثقافي وبشكل أدق للزمن الحضاري، فلا زالت بعض أفكار القرن السابع عشر تأطر التعليم في أوربا، بينما هناك أفكار تعود إلى أربعة آلف سنة تؤطر التعليم في الهند والصين، لكونها أفكارا مؤسسة وقوية ومتينة، ولازالت صالحة لم تتآكل مع الزمن، وبقيت تحمل بذور النفع والعمق إلى الآن. أما نحن، فإلى حد الآن يصعب لدينا رصد الأفكار المؤسسة لمنظومتنا التعليمية بشكل واضح، ومازال الغبش يحكم مسألة المرجعية العليا المتفق عليها في منظومة التعليم، أو الأسس الفلسفية الحاكمة للنسق. في اعتقادنا ما لم نحرر هذه المنطقة من النقاش الفلسفي في مجال التعليم سنبقى نطور في آلة جبارة دون بوصلة أو لوحة مؤشرات السياقة في الاتجاه الصحيح، إن الحديث عن الأمة المغربية يشترط وضوح ذلك في فلسفة التعليم، وقس على ذلك مجموعة من المقولات الكبرى التي لا نجد فيها انعكاس هذا المعنى في فلسفة التعليم وروحه، وباختصار مركز: ما هي العلاقة بين فلسفة التعليم وشعار المملكة الله الوطن الملك؟
2- المستوى الثاني: النقاش السياسي،
أما المستوى الثاني من النقاش فهو النقاش السياسي، بحيث يتم تحديد الأهداف والاستراتيجيات، وهنا نجد أن الأحزاب يحكمها منطق أن من يتحكم في التعليم سينتشر على المستوى الإيديولوجي، ونجد ذلك ثابتا في سلوك اليساريين والإسلاميين بشكل واضح، وبشكل أقل حدة لدى الحساسيات السياسية الأخرى، وهذا السقف من التفكير المحكوم بالدوافع الإيديولوجية زاد من تعقيد مهمة التعليم وأعاق تطورها لسببين:
أولهما، تراجع اليقينيات في الإيديولوجيات في مجال الاجتماع والاقتصاد، وبالتالي حين تسكن هذه الافكار بكثافة في منظومة التعليم فإنها تعيقها أكثر مما تساعدها على التطور والتجاوز؛
أما السبب الثاني، فيتمثل في كون العمى الإيديولوجي يدفع إلى اعتماد الولاء في الاختيار وليس الكفاءات والقدرات، ومن هنا ينظر الى التعليم على أنه موقع غنيمة أكثر منه واجبا ومسؤولية، وقد انعكست محدودية الرؤية السياسية في تطور السياسات العمومية المرتبطة بالتعليم في المغرب، وزاد من تعقيد الأمر حين جاءت قراءة سطحية أخرى من الأحزاب الرأسمالية والليبرالية التي أصبحت محكومة بهاجس الاستثمار والخوصصة، وأن التعليم يحقق أرباحا تفوق ما يمكن أن تحققه مقاولات أو شركات تعمل في قطاعات قوية، وأصبحنا أمام دفتر تحملات حول المغرب إلى ضيعات خاصة في مجال الجامعات التقنية والصحية دون أدنى شرط من شروط المشترك في المواطنة، بمعنى هي مؤسسات ومعاهد يتخرج منها أناس سيشتغلون في المغرب دون معرفة تاريخه أو جغرافيته أو ثقافته على كل المستويات ابتداء بالقيم وانتهاء إلى الثقافة الشعبية!

3- المستوى الثالث: آليات ووسائل التنزيل
يتعلق المستوى الثالث بتحديد آليات ووسائل التنزيل والامكانات البشرية التربوية ونؤكد هنا على المكونات البشرية التربوية وليست الإدارية، وهو مستوى مهما كان الإبداع فيه، فهو مقيد بإطار يفقده الفاعلية والمبادرة والقدرة على الإبداع، ويكفي فتح مجال النقاش على هذا المستوى لنكتشف حجم الأفكار التقنية الرائدة التي لم ينصت إليها، بل تمت محاربتها وتهميشها، ويكفي أيضا الإنصات إلى تجارب عملية ناجحة ورائدة لم تحض بالتشجيع المطلوب والتحفيز الضروري، بل كان مصير أصحابها المحاصرة والتهميش بطرق غبية أو خسيسة، الهدف منها الوأد والانتقام حسدا من عند أنفسهم فقط.
4- المستوى الرابع هو المستوى الإداري:
المستوى الأخير هو المستوى الإداري المكلف بتنفيذ المهمة والمتابعة وقياس الوقع والأثر، وإن كان قد راكم تجربة وخبرة منذ الاستقلال إلا أنه أصابته معظم الأمراض التي عرفتها الإدارة في قطاعات أخرى من مثل الشطط والزبونية والمحسوبية والرشوة لمن استطاع إليها سبيلا، بمعنى أن الإدارة التي كانت تنعت الى عهد قريب بقدر من النظافة والنزاهة أصابها ما أصاب أمراض مجالس الجماعات المحلية، والنتيجة أننا أمام بنية إدارية كان من المفروض أن تضمن قدرا من النجاح والتنزيل السليم وتكون مفتاحا لحل جملة من المشاكل، واذا بها تحتاج هي أيضا إلى إدارة لإدارتها، بمعنى نحن قد دخلنا سلسلة غير متناهية من البيروقراطية العقيمة ومن الفساد الإداري الذي ينخر كثيرا من كواليسها ودهالزيها.
الخلاصة،
إن كل مستوى من النقاش تحكمه أسئلة ناظمة، وله مخرجات متكاملة مع باقي المستويات. وعدم تنظيم النقاش وتحديد المستويات والمجالات قد يولد خريطة طريق نحو التيه والصراع بدل الوصول إلى شاطئ النجاة.

آراء

ارضية الحوار: المدرسة العمومية والعدالة الاجتماعية

منشور

في

من مفاتيح تحقيق العدالة الاجتماعية حماية ودعم المدرسة العمومية، فكثير من قيادات الأحزاب و الساسة والقضاة و العلماء و الاكاديميون ورجال ونساء المال والاعمال هم ابناء المدرسة العمومية، وان لم يكونوا قد درسوا فيه كل مراحل التحصيل.

فمن الاكيد ان المراحل الأساسية من العمر والبدايات الأولى من الحياة كانت داخل هذه المدرسة العمومية، من هنا يفرض
علينا واجب اخلاقي وواجب وطني ان ندافع عن هذه المدرسة العمومية، وبدونها ستضعف الرابطة الوطنية والقيم المشتركة، ولدى ينتظر المغاربة ان تغلب الحكمة والصواب و أن يتحدث العقلاء و ان يفكروا بضمائرهم وان الله سيسألهم عن اكثر من 6 ملايين تلميذ بان يتم تحقيق مطالب عقلانية وممكنة وليست مستحيلة سياسيا واقتصاديا:
1 سحب النظام الاساسي والبداية بنظام متوازن عادل منصف، لطبقة اساسية في المجتمع وهي الاطر التربوية، فنحن لسنا امام وحي ونص مقدس ، وإنما امام اجتهاد بشري غلبت سيئاته على حسناته، وبالتالي من الواجب استبداله، وبناءه على اسس من الثقة و الشفافية،
2 نظام اجور يناسب الجهد و القيمة والمكانة، فهذا مطلب طبيعي في دولة تريد ان تكون حاضرة في عالم الغد و تسعى لمكانة بين الامم والشعوب، وما يتحقق بتعليم جيد من عائد اجتماعي واقتصادي كبير بدون شك،
3 وضع خطة وبرنامج زمني لبناء الثقة وإعادة الاعتبار للتعليم العمومي، و للموارد البشرية،
4 تجنب كل ما يساهم في صب الزيت على النار ومنها الاقتطاع،
5 رفع اليد عن العمل النقابي، وإعادة الاعتبار له فهو صمام الامان و وسيلة تدبير الاختلاف، ولما الصراع داخل قواعد اللعبة الديمقراطية.

وفي هذه المقالة، اقول للنساء والرجال التعليم ، وهم يطالبون بحقوقهم المشروعة يجب نوع من الفطنة والذكاء في أمور منها:
1 لا تخسروا معركة الراي العام واجعلوها في الحسبان والاعتبار،
2 اعتمدوا سياسة الخطوة خطوة ولا تنطلقوا من رفض كل شيئ او القبول بأي شيئ،
3 لا بد من سلم الاولويات وفي كل تفاوض هناك مساحة من التنازلات ودعوات بعض المطالب التي ليست من المعقولات، كشعار زيادة مئة في المئة وهي على سبيل المثال، فالعقلانية والواقعية متلازمين،
4 لا تجعلوا من اختلف معكم في جزء او مساحة عدوا، وانما الانصات لجميع الاراء، ما لم يكن فيها حقد او احتقار او انتقاص او تجريح، والصواب هو الاختلاف فتلك سمة من سمات الديمقراطية،
واخيرا اذا اصبحت مطالبكم مرهونة بتصور سياسي، و أداة خارج مطالبكم، فاعلموا انكم بدل التخلص من ظلم اجتماعي ستتحولون الى أداة سياسية قد يكون فيها التخطيط والمكر خفيا يتجاوز حدود المشهد، ومعظم الشر من مستصغر الشرر، ولدى وجب ان نكون في معركة واضحة معركة اجتماعية حقوقية وليس اجندة ظاهرها نقابي وباطنها سياسي خارج المؤسسات الدستورية.

إكمال القراءة

آراء

جمال براوي :يجب القطع مع العقلية المخزنية في مقاربة ظاهرة الباعة الجائلين

منشور

في

قال جمال براوي :”إن مطالبة  الباعة الجائلين  بالجبايات  ليس حلا ،لما يعانونه  من ظروف معيشية  قاسية ،وبالتالي بجب إن يكون  لدينا تصور للمجتمع ككل وكيف نحل المشاكل تدريجيا “.

وأوضح جمال براوي  المحلل السياسي والاقتصادي في برنامج  “اش واقع” على أثير إذاعة ام اف ام ، معلقا  على ما أفاده  وزير الصّناعة والتجارة رياض مزور، مطلع الأسبوع الجاري، بأن “86 ألفا من الباعة الجائلين استفادوا من البرنامج الوطني لتنظيم المجال من أصل 126 ألفاً جرى إحصاؤهم”، مؤكدا أن “عدد المواطنين النّشطين في هذا المجال يقدّر بحوالي ربع مليون شخص”وهو الأمر الذي اعتبرته فعاليات حماية المستهلك “ان جهود  الدولة لازالت محتشمة  فيما بخص تأهيل التجارة  الجائلة ، التي لا زالت  تمثل  نقطة  مظلمة في الاقتصاد  الوطني “،حيث عقب جمال براوي “لدينا إخفاق في  تتظيم المجال،وان هذه الفئة ليس لها من الامكانيات لخلق مشروع”.

وذكر في هذا السياق الاستاذ جمال براوي  بجهود بذلت في مدن لاحتواء المشكل، لكن اعترضتها مشاكل مركبة،كبناء اسواق  ومنح محلات  للباعة مقابل اجر شهري ،للاستفادة من هذا السوق .لكن الذي حصل هو كون المستفيدين بدل من الاشتغال  فيها ،حولوها إلى  خزان لبضاعتهم وعادو للتجوال من جديد” ،مضيفا  انها  ظاهرة تتكرر بالعديد من الأسواق .،ذكرمنها  على سبيل التمثيل ،الباعة المتجولون ببوزنيقة . ففي فصل الصيف ،ومنذ شهر ماي، يمكن للملاحظ ان يعاين  باعة  يوزعون البضاعة على باعة اخرين وكان الأمر شركة متجولة”

ولفت الأستاذ جمال براوي حجم معاناة البائع المتجول الذي أصبح يتعامل مباشرة مع معامل صغيرة يقتني منها بضاعته الترويجية ،بدل أسواق المواد المهرب التي كانت سابقا موردا له ،ياخذ السلع مقابل نسبة مئوية كربح دون أوراق إدارية ودون فواتير. وسجل في هذا الباب” ان عقلية مصادرة نشاط هذه الشريحة ينم عن عقلية  مخزنية قديمة.لذا يجب ايجاد حلول عملية وان لا تكون هذه الفئة الحائط القصير ،بل لابد من التنبه ان هؤلاء الباعة المتجولون هم فقط  اشخاص او عملاء لاصحاب محلات  تجارية  تبيعم السلع بدون  فواتير  رسمية  هروبا من الضرائب .لذا يجب القطع مع لغة البيانات الرسمية والانكباب على حلول مستدامة.لممارسة هذه التجارة وتهيئة الظروف المناسبة  لأي  تأهيل

إكمال القراءة

آراء

جمال براوي :يجب تفعيل شرط المتابعة في حق من قال وزير الصحة أنهم كانوا يستفيدون من نظام راميد بدون وجه حق

منشور

في

قال جمال براوي ،أن عملية التسجيل  في السجل الاجتماعي الموحد تعتمد إجراءات تحد من فاعلية وانسيابية التسجيل،و قول وزير الصحة بان ثمة أشخاص كانوا يستفيدون من راميد دون وجه حق، يجب  تفعيل شرط المتابعة والعقاب في حقهم.

وأوضح المحلل السياسي والاقتصادي  جمال براوي ،في برنامج” أش واقع” على أثير إذاعة “ام اف ام ” ،تعليقا على كلام  وزير الصحة  والحماية الاجتماعية ،خالد ايت الطالب ، بمجلس المستشارين يوم الاثنين ، والذي جاء فيه ، إن مليون مواطن مغربي ممن كانوا مسجلين في “راميد” لم يكونوا يستحقون الاستفادة من هذا النظام، مشيرا إلى أن “هناك من ينفق أكثر من الوزير ويستفيد من الراميد”.والذي أكد بشأنه جمال براوي  انه قول مردود عليه إن على مستوى العدد والذي  يبدوا كبيرا ،أو على مستوى أجرأة التسجيل في السجل الموحد.

وأكد جمال براوي أن المشكل في كون العديد من الأشخاص الذين  يسارعون للتسجيل في السجل الاجتماعي،وبعد إعدادهم الوثائق  ويبادرون للذهاب إلى الجهات المكلفة بالتسجيل تقنيا غالبا ما  يعترضهم مبرر systemeخاسر” ،مما يربك هذا العمل البسيط ويؤدي إلى هدر الزمن .

كما نبه الأستاذ جمال براوي أنه لابد من قياس حجم المعاناة الذي قد يعانيه شخص يعالج  من أمراض مزمنة مكلفة،كان يستفيد من نظام راميد ليجد نفسه أمام إجراءات  واكراهات عديدة ،ولنا ان نقيس حجمها عند أشخاص مرضى بالسرطان كانوا يعالجون مجانا ويستفيدون من حصص العلاج بالكيماوي ،ليجدوا أنفسهم مطالبين  بتأدية كلفة سلة العلاجات في انتظار تسوية وضعيتهم في السجل الاجتماعي الموحد.

وأردف براوي موضحا ان بعض الأشخاص  يجدون أنفسهم  ملزمين  بالتسجيل  في السجل  الاجتماعي الموحد ،عند إقدامهم على طلب بعض الوثائق الإدارية كبطاقة التعريف او الجواز،  دون حاجتهم للاستفادة من السجل الاجتماعي الموحد.

وابرزا المحلل السياسي ان الربط بين السجل الاجتماعي والإحصاء الوطني  هو الذي عرقل  سير فرز  الفئة التي تحتاج الاستفادة من أمو تضامن.

إكمال القراءة
Advertisement
التحدي 24منذ 35 دقيقة

50 مليون يورو من الاتحاد الاوروبي للمغرب لدعم الطاقات الخضراء وإزالة الكربون من القطاعات التنموية

التحدي 24منذ 3 ساعات

الحكومة تطلق عملية التسجيل للإستفادة من برنامج الدعم الاجتماعي المباشر

التحدي 24منذ 4 ساعات

المراجعة السنوية للوائح الانتخابية العامة .. تقديم طلبات التسجيل الجديدة ستستمر إلى غاية 31 دجنبر 2023

جهاتمنذ 5 ساعات

الوحدات السياحية  بفاس تسجل ارتفاع ليالي المبيت بنحو 46 في المائة في متم شتنبر الماضي

اقتصادمنذ 6 ساعات

فرنسا اكبر مشتري للطماطم من المغرب ب 364.62مليون  كيلوغرام

اقتصادمنذ 7 ساعات

مكتب الصرف يسجل ارتفاع إيرادات السفر بنسبة 20,7في المائة عند متم أكتوبر الماضي

التحدي 24منذ 8 ساعات

توقعات أحوال الطقس لليوم السبت2دجنبر

التحدي 24منذ يوم واحد

135 فكرة لمشاريع صغيرة قد تلهم الشباب(وثيقة)

التحدي 24منذ يومين

وزارة التجهيز تهيب بمستعملي الطرق توخي مزيد من الحيطة والحذر إلى حين تحسن أحوال الطقس  

التحدي 24منذ يومين

جمال براوي:في حال عدم تدعيم التلاميذ تدعيما مكثفا سيضيع التلاميذ خاصة في المستويات الإشهادية

جهاتمنذ 5 أشهر

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

مغاربة العالممنذ 6 أشهر

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

جهاتمنذ 6 أشهر

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

جهاتمنذ 6 أشهر

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

جهاتمنذ 7 أشهر

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

جهاتمنذ 8 أشهر

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

سياسةمنذ 8 أشهر

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهاتمنذ 9 أشهر

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

جهاتمنذ 9 أشهر

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

جهاتمنذ 9 أشهر

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد

الأكثر تداولاً

تواصلوا معنا