تواصل معنا

آراء

هل تدفع فرنسا ثمن عنصرية بعض رجال أمنها؟

منشور

في

اجتاحت وما تزال حالة غضب شعبي سواء العاصمة باريس، او كبرى مدن فرنسا، وذلك بعد مقتل شاب بدم بارد على يد الشرطة الفرنسية، عند نقطة تفتيش في مدينة نانتير، و رغم دعوة الحكومة إلى “الهدوء” بعد ليالي جد عنيفة في كثير من ضواحي باريس وغيرها، فمازال التصعيد سيد الموقف.


اندلعت هذه الاحتجاجات والاضطرابات في باريس وضواحيها، بعد أن قامت الشرطة بإطلاق النار على شاب يبلغ من العمر 17 عاماً، لعدم امتثاله لأوامر شرطة المرور حسب رواية هذه الاخيرة عندما طلبت منه التوقف.
ويُظهر فيديو متداول على وسائل التواصل الاجتماعي، شرطياً يصوب مسدسه نحو سائق السيارة، من مسافة جد قريبة قبل أن يُسمع صوت إطلاق النار، ثم اصطدام السيارة التوقف، الامر الذي احرج كثيرا من السياسيين وعلى راسهم وزير الداخلية الفرنسي.

اكثر من 13 قتيل السنة الماضية رقم يسكن الذاكرة

ليس هذا هو الحدث الاول في فرنسا، فالاحتجاجات الان ما هي الا تراكم و احتقان، لما جمع في الذاكرة الجماعية، فقد عرفت الحملات الانتخابية في فرنسا وفي كل مستوياتها خطابا مملوءا بالعنصرية، و الكراهية، وصلت حد التنافس بين اليمين المتطرف و اليمين، ولم تعد تفصل بين الخطابين إزاء الهجرة و الاصول العربية و الإفريقية الا اختلاف في بعض الجزئيات، فموت الشاب نائل، متأثراً بعيارات نارية في صدره، على الرغم من محاولات الخدمات الطبية الطارئة لإنقاذه، كان مسبوقا بانتشار لغة التحريض، و ثقافة العنصرية، و تخلي كثير من السياسيين عن المساواة و الحرية والايخاء، شعارات تٱكل رصيدها ومعناها في عهد حكومة ماكرون لولايته الثانية، ورغم انه قد تم احتجاز الضابط الذي اتهم بإطلاق النار على نائل، بتهمة القتل العمد، الا ان الشعور العام لدى كثير من الفرنسيين انه فقط احتياط و احتراز حتى تمر العاصفة. فليس من السهل نسيان أن العام الماضي، شهد مقتل 13 شخصاً بذات الطريقة، الى درجة ان هناك من يتسائل هل اطلقت يد الشرطة بهذه القسوة! ، ومن المؤسف له ان بعض وسائل الإعلام اصبحت تقوم بالمحاكمة قبل القضاء، اذ كيف سيفهم جزء من الفرنسين العبارة الإعلامية التالية :
أن الشاب قاد سيارته باتجاه الشرطة بنية إيذاءهم، و اصابتهم”
هكذا اصبح الإعلام الفرنسي يقدم الاحكام وليس الاحداث، ولم يعد ذلك الاعلام المهني ، ذلك الاعلام الذي يبحث عن الحقيقة والحقيقة فقط، اذ اللقطات المنشورة على الإنترنت والتي تم التحقق منها من قبل وكالة الصحافة الفرنسية (AFP) تروي قصة مختلفة، حيث تظهر اللقطات ضابطين بجوار السيارة، يوجه أحدهم سلاحه نحو السائق عبر النافذة، ويبدو أنه يطلق النار من مسافة قريبة جداً، بينما يحاول المراهق الهروب بالسيارة، بل تقول الوكالة أيضاً بتقريرها، إن شخصاً في الفيديو -يمكن سماعه- يقول: “سوف يتم إطلاق النار عليك في الرأس” ولكن من غير الواضح من قال ذلك، والخلاصة اننا امام مادة توثق للحدث ضد رواية بعض وسائل الإعلام، التي تقف الى جانب الجلاد وليس الضحية. وهو امر اصبح معروفا لدى كثير من المثقفين والمفكرين الفرنسين حيث يؤكدون ان جزءا من الاعلام الفرنسي أصبح خادما لكثير من أطروحة اليمين المتطرف، الذي يريد تفسير كل مشاكل فرنسا عبر الهجرة ، وعبر وجود الاخر، الذي هو جزء من فرنسا، ولك ذنبه انه من اصول إفريقية، او عربية، او ينتمي لديانة الاسلام.

فرنسا تحتاج الى عقلاء في علاقتها بمواطنيها

يعتبر حادث إطلاق النار في نانتير،فرصة ليسمع صوت العقلاء في فرنسا وحدثا له من الرمزية للاجابة على من يحدد العلاقات المضطربة بين الشرطة والسكان الساخطين في المدن والضواحي، هل القانون ام العنف، وفرصة لتتعافى فرنسا من عنصريتها التي كانت حالة يمين متطرف و يخشى ان تصبح حالة مجتمع متازم.
وكما يقول كثير من الراشدين الوضع انه يمكن للحكومة أن ترى ذلك بوضوح، ولهذا السبب ستتعامل بحذر شديد خلال الأيام المقبلة، وقد شعر بذلك وزير الداخلية الذي لا يخفي عداءه لثاني دين في الجمهورية الفرنسية، فقد ضبط جيرالد درمانان، وزير الداخلية، لهجته عندما قال إن الإجراءات الشرطية كما يبدو – غير مقبولة -فلم يستطع امام الحقائق الانكار او القفز. ان الشباب الفرنسي اذا أحس بغياب العدالة، مع تراكم ظروف كثيرة تدفعه للشعور بالغضب و الدفع به إلى الخروج إلى الشوارع.
لقد بدات بعض المبادرات تنضج من حيث الحديث عنها و التي يمكن أن تكون قيد الدراسة، مثل إعادة النظر في قواعد استخدام الأسلحة من قبل الشرطة في نقاط التفتيش. كما ان فتح السلطات الفرنسية المختصة، تحقيقين منفصلين عقب وفاة المراهق – أحدهما للتحقيق في احتمال قتل من قبل موظف عام، والآخر للتحقيق في سبب عدم إيقاف السائق سيارته والمحاولة المزعومة لقتل ضابط شرطة، قد تبعث برسالة الثقة في العدالة الفرنسية.
لقد كان قول مهاجم فرنسا، ونادي باريس سان جيرمان، كيليان مبابي، في تغريدة على تويتر: “أشعر بالألم من أجل فرنسا، وضع غير مقبول، كل تفكيري يتجه إلى عائلة وأحباء نائل، هذا الملاك الصغير الذي ذهب بعيداً بسرعة كبيرة”، ملخص ما يشعر به نجم يعرف كم هو صعب ان تكون اصولك إفريقية او عربية،
لقد وجد الرئيس الفرنسي نفسه امام الحاجة إلى بعث رسالة التهدئة حيث قال:
مقتل نائل، أمر “غير مفهوم” و”لا يمكن تبريره”، مشيراً إلى أن القضية “أثرت على الأمة بأكملها”.
و اضاف “لا يوجد شيء يبرر وفاة شاب” مطالباً بـ”الهدوء لتحقيق العدالة”.
بينما أعرب زعيم اليسار، جان لوك ميلونشون، عن “أحر التعازي” لعائلة الشاب، وكتب في تغريدة:

“لا يحق لأي ضابط القت،ل ما لم يكن دفاعاً عن النفس”.
و اعتبر :
“هذه القوة الشرطية غير المنضبطة هذه تنال من مصداقية السلطة الحكومية، ويجب إجراء إصلاحات شاملة”.
ان هذا الحدث الذي لازالت فرنسا تدفع ثمنه اقتصاديا واجتماعيا يمثل تحدي حقيقي للمجتمع الفرنسي هل سيستدعي قيم الجمهورية، من اجل عيش الجميع بحرية وكرامة، ام ان الامور سيتم تاجيلها، لتتحول في يوم من الايام الى شبه حرب اهلية، هو امر يتحقق اذا غاب الحكماء، ووصل مثل ايريك زمور الى موقع القرار.

آراء

فرصة من أجل اعمار ذكي لمناطق الزلزال

منشور

في

لقد كانت ولازالت الإرادة والحكمة الملكية ناظمة للايقاع في التعامل مع كارثة الزلزال و ٱثاره، ونسلط الضوء هنا على رقم 12 مليار دولار عبر خمس سنوات لإعادة اعمار ما دمره الزلزال، بهدف تحقيق اقلاع اجتماعي واقتصادي للمنطقة المدمرة، بل وفرصة لتقوية اقلاع المغرب و المساهمة في تنمية كل الجهات، وليس فقط التي حل بها الزلزال، فكم من محنة رافقتها منح عظيمة كثيرة.

ليس الهدف إعادة بناء ما تهدم بالزلزال كيف ما كان! ليست معركة اسمنت مسلح مقاوم للزلزال فقط، لقد أشار بلاغ الديوان الملكي الى تعمير وعمران، منظم يحترم تاريخ المنطقة وخصوصياتها، تعمير لن يكون منعزلا عن المحيط الثقافي، و التاريخي و الثراتي، تعمير بروح حضارية إنسانية، مندمجة مع المجال و محترمة للبيئة، يجب ألا يكون هذا التعمير عبارة عن صناديق منفرة للنفس و الذوق، تعتمد فقط تخفيظ كلفة البناء وتحقيق اكبر عائد ممكن، ولو كان ذلك على حساب الجمال و الذوق، و التاريخ و الأصالة التي عرفتها المنطقة منذ ان شهدت حضور الانسان بجوار عيونها وانهارها.

لا بد ان يكون تعمير وعمران يحمل روحت ثقافية وتاريخية تتمتع بجاذبية سياحية، طبعا تتمتع ايضا بمهمة وظيفية اقتصادية، فاستقرار الساكنة وشعورهم بأنهم قد احترمت مقترحاتهم واراءهم مصدر اطمئنان واندماج ايجابي في الحلول، ذلك ان استحضار الساكنة من خلال مقاربة تشاركية فعلية وليست صورية فوقية احدى المفاتيح لنجاح الاعمار.

ان عملية تأهيل الحوز مراكش تارودانت شيشاوة وازيلال و ورزازات من خلال اعمار منطقة تتمتع برصيد سياحي هائل، و من خلال مناطق خلابة، يمكن ان تصبح من ارقى الأماكن المتعلقة بالسياحة الجبلية عالميا، وكذلك منطقة تزخر بفنون الصناعة التقليدية المغربية الاصيلة، منطقة منتجة لمنتوجات بيوغذائية بامتياز، حيث تزداد مع الايام شدة الطلب عليها، وقد تعيش بها الألف الاسر من المنطقة.

اننا امام خيارين لا ثالث لهما، إما تعمير تحكمه روح الاسمنت و ثقافة الكلفة و التخفيظ وجشع بعض المقاولات، وتحكمه ايضا روح تقنية لا تستشير احدا !!، غير مدمجة للعنصر البشري المستهدف بهذا التعمير،

و إما المقاربة الملكية الواردة في البلاغ، التي تخلق ظروف وشروط العيش الكريم، وتحترم ذاكرة المنطقة ورصيدها السوسيوثقافي.

ان مشروع إعادة الاعمار هو فرصة تاريخية ليشتغل الى جانب المهندسين المعماريين و الى جانب مهندسي الخرسانة، و البناء المقاوم للزلازل، خبرات مغاربية عالية الكفاءات في تخصصات مهمة لتخطيط حضري مناسب، مقاربة تستدعي وجهة نظر علم الاجتماع و الانتروبولوجيا و تخصصات اخرى تتدخل في مثل هذه الاحداث و الظروف.

لا ننسى ان مع عملية الاعمار يجب حماية المال المغربي، اي المال العام، و مال المساهمين، ومال المساعدات من اي عبث سواء تعلق بالنهب او التبذير، او النصب او الاحتيال.
من هنا لابد من اعتماد الخبرة والكفاءة و النزاهة والالتقائية، انها فرصة تاريخية لبناء نموذج سكني وقرى نموذجية تتوفر فيها اربع شروط للحياة:
الماء الصالح للشرب و الكهرباء والصحة والتعليم، لتيسير خلق شروط دورة اقتصادية مناسبة تعتمد جاذبية سياحية ثقافية وتعتمد مقاربة تراثية وانتاج اقتصادي محلي قابل للتصدير والمنافسة،
انها فرصة لتظهر العبقرية المغربية من جديد مسيرة التنمية الحضارية بامتياز.

إكمال القراءة

آراء

زلزال الحوز قضاء وقدر أما الإعمار والبناء فأمر أخر

منشور

في

تابع الجميع مشهد فاجعة زلزال الحوز.وعاش مخاضها وتداعياتها ،التي  وثقت بالصورة والفيديو. وظهر منها ما ظهر من مشاهد وشهادات الناجين و حمل نعش الموتي ونقلهم على المحفة ، والبحث تحت الركام عن المفقودين.وقوافل المتبرعين .

 الكل عاين التضاريس الوعرة .والعزلة المضروبة على القرى.وطبيعة السكن وتوزيعه.وكأننا لأول مرة نتعرف على معاناة ساكنة هذه المناطق وتعقيداتها الجغرافية .والسكن الذي يؤمهم.والمسالك والطرق  التي يسلكونها في أعالي الجبال.بنايات متناثرة هنا وهناك تشهد على واقع  التنمية بالمنطقة.وتكشف بالملموس ضعف البنيات التحتية التي لا تبرئ ذمة المسؤولين.

بعد هول الكارثة وفاجعتها .وبعد الدمار الذي كان قضاءا وقدرا يأتي الإعمار الذي يعد حاجة لا مفر منها . والذي يعد هاجسا لدى الساكنة والجهات المسؤولة التي بادرت لوضع برنامج استعجالي  لإعادة  تأهيل  وتقديم الدعم  لإعادة  بناء  المنازل  المدمرة  على مستوى  المناطق المتضررة التي تربو نحو 50الف منزل  انهار كليا  او جزئيا  في الأقاليم  الخمس المتضررة .

واذا كان الخبراء يتفقون ان عملية الإعمار ليست سهلة، ولكن تتطلب كلفة وخبرة وتستدعي جهدا كبيرا ووقتا يدوم  لسنوات ،خصوصا وأن المناطق المتضررة  تضم 600الف من السكان،  تضرر منهم  حوالي 300الف  حسب الإحصائيات .وإذا وضعنا في الاعتبار  طبيعة المنطقة وتضاريسها  الوعرة وظروفها الجوية الصعبةـ فان التساؤلات تطرح بحدة والتوجسات  تزداد بشان اعادة البناء فهل ستراعي في  هندسة البناء والإعمار مواصفات  صديقة للبيئة ملائمة لنمط العيش بالمنطقة  مقاومة للزلزال.أم ستعيد نسخا من البناء الذي دمره الزلزال بعشوائيته.تلك المساكن المبتوثة في الأراضي الرخوة والمبنية بالطين والقش والحجارة والمعلقة في المنعرجات والتلال وسفوح الجبال.

إن إقرار  صندوق  وطني للتضامن  وإصدار تعليمات  ملكية  شملت  إجراءات تروم  أعادة البناء  وفق برنامج  يتمثل في اتخاذ الخبرة  وأشغال التهيئة  وتثبيت الأراضي و  تقديم المساعدة  المالية  مباشرة  بقيمة 140الف درهم  للمساكن  التي انهارت  يشكل تام ، و80الف درهم  لتغطية  أشغال  إعادة  تأهيل  المساكن  التي انهارت جزئيا .مما يعيد الامل  للساكنة  ويجعلها مشرئبة نحو غد أفضل .

إن عملية الأعمار ليست سهلة المنال، ولكن تحتاج لتعبئة الوسائل الضرورية ،والقطع مع أساليب الارتجالية حتى لا يسقط المغرب في ما سقطت فيه مخططات استعجاليه  سابقة في ميادين أخرى  .فهل ستكون عملية اعادة البناء خريطة طريق جديدة لرسم نماذج السكن الذي  يليق بأريافنا والقطع مع السكن العشوائي في قرانا؟وهل ستتحرك اليات  المراقبة والحكامة  لمعاينة تجاوزات السكن في القرى المغربية الأخرى  ؟وهل سنستفيد من العبر  باعتماد قوانين ملزنة  تجعل البناء يضع في عين الاعتيار الكوارث الطبيعية المحدقة ؟خصوصا وان جلالة الملك شدد في الاجتماع الذي ترأسه  في 14شتنبر  الخاص بتفعيل  البرنامج الاستعجالي  لاعادة ايواء  المتضررين “على ضرورة  أن يتم  إجراء عملية  إعادة  الاعمار  على أساس  دفتر التحملات ، وبإشراف تقني  وهندسي  وبانسجام  مع تراث  المنطقة  والذي يحترم  الخصائص المعمارية المتفردة “.

إكمال القراءة

آراء

توقعات أحوال الطقس اليوم الاثنين

منشور

في

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الاثنين18 شتنبر الجاري ، أن تهم أمطار محليا رعدية الأقاليم الجنوبية، وقطرات مع رعد محلي بمرتفعات الأطلس الكبير والمتوسط، والسفوح الشرقية والهضاب العليا الشرقية.

 ويرتقب، أيضا، نزول أمطار ضعيفة ومتفرقة بالريف، مع كتل ضبابية أو قطرات متفرقة بالشمال الشرقي. كما سيتم تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بالجنوب والسواحل الوسطى، فضلا عن تناثر الغبار المحلي بالجنوب والجنوب الشرقي للبلاد.

وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 10 و 15 درجة بمناطق الأطلس والريف، وما بين 22 و29 درجة بأقصى الجنوب، وستكون ما بين 14 و 21 درجة في باقي المناطق.

أما درجات الحرارة خلال النهار فستعرف انخفاضا بالجنوب والشمال الشرقي، وستكون في ارتفاع طفيف في باقي الجهات.

وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز وشمال العرائش، وهائجا إلى قوي الهيجان بباقي سواحل المحيط الأطلسي.

إكمال القراءة
Advertisement
اقتصادمنذ 8 ساعات

بنك المغرب:ارتفاع الدرهم بنسبة 0,87 في المئة مقابل الأورو

جهاتمنذ 9 ساعات

توقيف 6أشخاص وحجز أزيد من 11 طن من مخدر الشيرا بضواحي المحمدية والجديدة

التحدي 24منذ 10 ساعات

جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 742 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

التحدي 24منذ 11 ساعة

بنموسى : حوالي 1050 مؤسسة تعليمية تأثرت بفعل زلزال الحوز 60 منها منهارة كليا

التحدي 24منذ 13 ساعة

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس

سياسةمنذ يوم واحد

أخنوش يعقد اجتماعا حول تنزيل مضامين الرسالة الملكية المتعلقة بإعادة النظر في مدونة الأسرة

سياسةمنذ يوم واحد

مشروع مرسوم قانون إحداث وكالة تنمية الأطلس الكبير يحظى بمصادقة مجلس الحكومة

التحدي 24منذ يوم واحد

أداء مناسك الحج لموسم1445..هذا تاريخ إجراء القرعة

جهاتمنذ يوم واحد

حجز أزيد من 4 أطنان من مخدر الحشيش على مستوى الطريق السيار بوزنيقة-المحمدية

رياضةمنذ يوم واحد

الكاف يختار المغرب لتنظيم كأس افريقيا لسنة 2025

جهاتمنذ شهرين

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

مغاربة العالممنذ 4 أشهر

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

جهاتمنذ 4 أشهر

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

جهاتمنذ 4 أشهر

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

جهاتمنذ 4 أشهر

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

جهاتمنذ 5 أشهر

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

سياسةمنذ 6 أشهر

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهاتمنذ 6 أشهر

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

جهاتمنذ 6 أشهر

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

جهاتمنذ 7 أشهر

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد

الأكثر تداولاً

تواصلوا معنا