آراء
هل تعاني الاحزاب المغربية من فقر النخب؟

منشور
منذ 9 أشهرفي
بقلم
محمد الخمسي
لا يمكن تصور حياة سياسية متقدمة في دول ترفض النظام الشمولي او العسكري او الديكتاتوري إلا عبر وجود دستور يضمن الحريات العامة، و يؤطر مؤسسات الدولة، ويحدد العلاقات بينها، و يضمن فصل السلط، ولكن ايضا وهذا هدف المقال وجود احزاب تتمتع بقدر من المصداقية ، وتستطيع تجديد الدورة الدموية السياسية بضخ نخب متميزة بروحها الوطنية، و سبقها بوعي عام للسياقات الدولية والوطنية، هاته الاحزاب التي من خلالها تقترح برامج تطوير المجتمع اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا.
إن الناظر للحياة السياسية في المغرب عبر بوابة الاحزاب يجد ان أكثرها إن لم نقل كلها تجتهد في ضمان الحظوة، حتى و لو طلب منها العمل على النزاهة والشفافية كطريق لتحقيق هذه الحضوة، لقد هيمن اصرارها على أن تصل الى مراكز القرار الحكومي دون هوية سياسية واضحة مما جعل تأثيرها متواضعا ومصداقيتها ضعيفة، بل أسوأ من ذلك تعيش معظمها دون تصور لمشروع مجتمعي مستقبلي، فنحن نعيش وجود نموذجين للحياة الحزبية، إما انعدام ايديولوجية سياسية في الحد الأدنى، تعطي ارضية للفهم و الانخراط من عدمه، أو احزاب بايديولوجية كثيفة وبعضها وان لم تكن له رخصة قانونية فهي احزاب البكاء والاحتجاج و المزايدة ورفع السقف كطريقة لتحقيق مكاسب الحصول على الاعتراف، هذا النوع من العمل السياسي والحزبي يذكر المغاربة بايام الحرب الباردة، ويمثل نموذج التفكير لدى الكنائس الأرثوذكسية.
لقد زاد من ضعف الاحزاب المغربية ، بصرف النظر عن عدد المقاعد المحصل عليها، فالجميع يعرف الخبرة المركبة للكسبها، انها تعاملت مع النقابات من خلال علاقتين وكلها غير سليمة:
- فهناك نموذج يعتبر النقابات مجرد أذرع للصراع، وبالتالي يضغط بها في زمن المعارضة، و يسكتها في زمن الاغلبية،
- هناك نموذج اختار الشراء والاداء،
إن الاصل في العلاقة بين النقابي والسياسي ان تتوزع الادوار ، فموقع النقابة هو ان تكون وسيطا مؤتمنا على الفئة او الطبقة الاجتماعية التي تمثلها، ودور السياسي ان يسمح بالممكن اقتصاديا دون اختلال في التوازنات العامة.
لا يشك احد في أهمية المجتمع المدني ودوره في البناء والمقترحات، غير ان الواقع يشير إلى انطفاء جدوته التي عرفت اوجها مع انطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ومع صياغة الدستور الجديد سنة 2011، طبعا لا يمكن التعميم، فلازالت هناك جمعيات جادة و نشطة، ولازالت هناك تجارب رائدة ونموذجية، الا أن الجسم العام من الجمعيات ومن المجتمع المدني يعاني من الموسمية، او الاستغلال الانتخابي، او نوع وشكل من الريع و الاحتيال على المال العام، ومن هنا فإن الداء مشترك في المؤسسات الثلاثة اي الاحزاب والنقابات وهيئات المجتمع المدني، هذا الداء يتمثل في غياب نخب مثقفة متنورة ، و متشبعة بروح المواطنة الحقة، التي إذا وجدت داخل هذه المؤسسات فهي تغنيها على ثلاثة مستويات:
1 خزان للمقتراحات وتحريك النقاش و الاهتمام بالاسئلة المتعلقة بالحياة السياسة والشان العام،
2 وسيلة الربط بين الأجيال و التكوين والتأطير في هذه الفصاءات، بمعنى ربط قوة وحركية الشباب وذكائهم بتجارب الأوائل والمؤسسين او الفاعلين والممارسين، في الفضاءات الثلاث،
3 التكوين و تيسير العبور بين الأجيال من أجل تسليم المشعل والقيادة و التاهيل على اخد المبادرة، وتنزيل المقترحات. في غياب هذه النخب المفكرة والواعية والعاملة في الميدان تبقى الاحزاب جوفاء سياسيا ، و فارغة ثقافيا ، و تعيش على الصوة والصورة دون مضمون إعلاميا، ومن هنا فبعد كل انتخابات لا يشعر المواطن باي تقدم ملموس، او إضافة إيجابية للوطن و المواطنين، مما يكرس لديه فكرة العزوف التي وصلت ارقاما سلبية، تسائل الكثير عن شرعية الفوز بالانتخابات في ظل تمثيلية هزيلة. لقد كانت كثير من الاحزاب المغربية تتمتع بعمق و امتداد الشعبي وخاصة التي سميت في مرحلة بالكثلة الديمقراطية، لكونها كانت تمارس دورها التاريخي والسياسي بكثير من الوعي و المسؤولية رغم الظروف السياسية التي عرفها المغرب بعد الاستقلال، وفي ظل تحديات وإكراهات التي عرفها العمل والسياسي و العمل النقابي أنذاك، حيث كان الانتماء علامة على الوعي، ودليل على وجود نخب مثقفة تعرف طريقها، رغم انها لم تكن تصيب دوما في مقترحاتها، إلا أنها كانت تتمتع بالشجاعة، ولو ارتكبت أخطاء فيما قررته، وساهمت في تدبيره، ولكونها انها كانت تعلم ان الحياة السياسية والنقابية ليست جملة من اليقينيات، بل كانت احيانا أخطاء بناءة ، قابلة للتشخيص والتصحيح ، منفتحة على النقد وإعادة النظر في أفق التغيير والتطوير ، كل ذلك يعود لوجود محرك من النخب المثقفة او النخب المناضلة او النخب المدنية، لدى كانت التحركات مدعومة بارضية من النقاش الصلب و المتميز بالعقلانية، والوعي السياسي.
ان الذي يسوق لفكرة اننا يمكن ان نعيش حياة سياسية سليمة دون نخب و منظرين للعمل السياسي ، والنقابي، ودون الانصات للطبقة العاملة، فإنه بوعي او دون وعي يخلق شروط الاستبداد و الهيمنة و خلق ديمقراطية الواجهة ، وافراغ المجتمع من مفكرين ومثقفبن تسكنهم حقيقة الدور العملية الدمقراطية و للحياة الاجتماعية وفق آليات الحكامة وبناء الحكم الرشيد ، ذلك ان الفئة المثقفة هي التي تمثل عمق الوعي المجتمعي و الأفق الثقافي استراتيجي، الذي يضمن دولة الواجب والحق، ودون ذلك تصبح الاحزاب عبارة عن أسوأ المقاولات التي تستنزف خيرات البلاد، و تدفع المجتمع الى الانحدار ، وتصنع عن جهل ظروف هدم السلم الاجتماعي، و بيئة ضعف الاستقرار السياسي، و شر من ذلك، تفكيك الجبهة الداخلية، انها القلاع الثلاثة التي يجب أن يساهم كل مشروع سياسي في حمايتها جبهة داخلية متماسكة، و عدالة اجتماعية حقيقية وسلم اجتماعي كوسيلة للتحقيق ظروف التنمية المستدامة.
قد يعجبك
-
135 فكرة لمشاريع صغيرة قد تلهم الشباب(وثيقة)
-
بالرباط انطلاق الحملة الوطنية 21 للعنق ضد النساء والفتيات
-
مستويات النقاش حول التعليم في المغرب
-
تحليل: ارتفاع نسبة العود لدى السجناء المُفرج عنهم “فشل ذريع”
-
اكادير : من اجل إنعاش القطاع السياحي بجهة سوس ماسة
-
وصول طائرتين مغربيتين محملتين بمساعدات إنسانية لفائدة الفلسطينيين
آراء
جمال براوي:على كل حكومة أن تعمل على تنمية قدرات الفلاح كي يعيش من عمله والمستهلك كي لا نضر به

منشور
منذ 24 ساعةفي
4 ديسمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي “ان تراكم سنوات الجفاف اثر بشكل كبير على الفلاح والفلاحة عموما ،وخاصة الفلاح الصغير، كما انعكس الأمر على السوق عموما.لذلك فالحكومة واعية باتخاد تدابير احترازية وعملية وفق سيناريوهات محددة .”
وأكد جمال براوي المحلل السياسي والاقتصادي، في المجلة الإخبارية ” اش واقع”، على أثير اذاعة ام اف ام ، اليوم الاثنين :”ا ن هذا لا يعفينا من مناقشة مشكلتين رئيسيتين: الأولى ترتبط بندرة المياه ، اذ رغم التساقطات المطرية يبقى المشكل قائما . لان توزيع التساقطات المطرية ليس منتظما على الصعيد الوطني، إذ تبقى التفاوتات بين الشمال والوسط والجنوب.المشكل الثاني مرتبط بتنظيم السوق .والذي لا يجب ان نعلق مشكله على مشجب التساقطات المطرية فقط ،بل لابد من ربطه بعدم اتخاد التدابير العملية في حق المضاربة والمضاربين .”
وأضاف جمال براوي قائلا “الفلاح المغربي الصغير يعاني باستمرار .فمع التساقطات المطرية والوفرة في الإنتاج يبيع منتوجه او غلته بثمن زهيد لا يوازي كلفة الإنتاج ،ليبقى المستفيد الاول هم الوسطاء .لذا يقول جمال براوي يجب الاشتغال على هذه الإشكالات بروح وطنية “
واكد جمال براوي” ان الحل في اعتقادي ،هو ان نكون واضحين .بجب ان يعيش الفلاح من مجهود عمله ،فلا يعقل ان يعمل الموسم الفلاحي كله وفي الاخير لا يحقق ربحا من عرق جبينه .كما يجب مر اعاة قدرة المستهلك ومحدودية دخله .”
وخلص براوي قائلا “على كل حكومة ان تعمل على تنمية قدرات الفلاح كي يعيش من عمله ،والمستهلك كي لا نضر به كثيرا .”
آراء
ارضية الحوار: المدرسة العمومية والعدالة الاجتماعية

منشور
منذ أسبوع واحدفي
27 نوفمبر 2023بقلم
محمد الخمسي
من مفاتيح تحقيق العدالة الاجتماعية حماية ودعم المدرسة العمومية، فكثير من قيادات الأحزاب و الساسة والقضاة و العلماء و الاكاديميون ورجال ونساء المال والاعمال هم ابناء المدرسة العمومية، وان لم يكونوا قد درسوا فيه كل مراحل التحصيل.
فمن الاكيد ان المراحل الأساسية من العمر والبدايات الأولى من الحياة كانت داخل هذه المدرسة العمومية، من هنا يفرض
علينا واجب اخلاقي وواجب وطني ان ندافع عن هذه المدرسة العمومية، وبدونها ستضعف الرابطة الوطنية والقيم المشتركة، ولدى ينتظر المغاربة ان تغلب الحكمة والصواب و أن يتحدث العقلاء و ان يفكروا بضمائرهم وان الله سيسألهم عن اكثر من 6 ملايين تلميذ بان يتم تحقيق مطالب عقلانية وممكنة وليست مستحيلة سياسيا واقتصاديا:
1 سحب النظام الاساسي والبداية بنظام متوازن عادل منصف، لطبقة اساسية في المجتمع وهي الاطر التربوية، فنحن لسنا امام وحي ونص مقدس ، وإنما امام اجتهاد بشري غلبت سيئاته على حسناته، وبالتالي من الواجب استبداله، وبناءه على اسس من الثقة و الشفافية،
2 نظام اجور يناسب الجهد و القيمة والمكانة، فهذا مطلب طبيعي في دولة تريد ان تكون حاضرة في عالم الغد و تسعى لمكانة بين الامم والشعوب، وما يتحقق بتعليم جيد من عائد اجتماعي واقتصادي كبير بدون شك،
3 وضع خطة وبرنامج زمني لبناء الثقة وإعادة الاعتبار للتعليم العمومي، و للموارد البشرية،
4 تجنب كل ما يساهم في صب الزيت على النار ومنها الاقتطاع،
5 رفع اليد عن العمل النقابي، وإعادة الاعتبار له فهو صمام الامان و وسيلة تدبير الاختلاف، ولما الصراع داخل قواعد اللعبة الديمقراطية.
وفي هذه المقالة، اقول للنساء والرجال التعليم ، وهم يطالبون بحقوقهم المشروعة يجب نوع من الفطنة والذكاء في أمور منها:
1 لا تخسروا معركة الراي العام واجعلوها في الحسبان والاعتبار،
2 اعتمدوا سياسة الخطوة خطوة ولا تنطلقوا من رفض كل شيئ او القبول بأي شيئ،
3 لا بد من سلم الاولويات وفي كل تفاوض هناك مساحة من التنازلات ودعوات بعض المطالب التي ليست من المعقولات، كشعار زيادة مئة في المئة وهي على سبيل المثال، فالعقلانية والواقعية متلازمين،
4 لا تجعلوا من اختلف معكم في جزء او مساحة عدوا، وانما الانصات لجميع الاراء، ما لم يكن فيها حقد او احتقار او انتقاص او تجريح، والصواب هو الاختلاف فتلك سمة من سمات الديمقراطية،
واخيرا اذا اصبحت مطالبكم مرهونة بتصور سياسي، و أداة خارج مطالبكم، فاعلموا انكم بدل التخلص من ظلم اجتماعي ستتحولون الى أداة سياسية قد يكون فيها التخطيط والمكر خفيا يتجاوز حدود المشهد، ومعظم الشر من مستصغر الشرر، ولدى وجب ان نكون في معركة واضحة معركة اجتماعية حقوقية وليس اجندة ظاهرها نقابي وباطنها سياسي خارج المؤسسات الدستورية.
آراء
جمال براوي :يجب القطع مع العقلية المخزنية في مقاربة ظاهرة الباعة الجائلين

منشور
منذ أسبوعينفي
22 نوفمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي :”إن مطالبة الباعة الجائلين بالجبايات ليس حلا ،لما يعانونه من ظروف معيشية قاسية ،وبالتالي بجب إن يكون لدينا تصور للمجتمع ككل وكيف نحل المشاكل تدريجيا “.
وأوضح جمال براوي المحلل السياسي والاقتصادي في برنامج “اش واقع” على أثير إذاعة ام اف ام ، معلقا على ما أفاده وزير الصّناعة والتجارة رياض مزور، مطلع الأسبوع الجاري، بأن “86 ألفا من الباعة الجائلين استفادوا من البرنامج الوطني لتنظيم المجال من أصل 126 ألفاً جرى إحصاؤهم”، مؤكدا أن “عدد المواطنين النّشطين في هذا المجال يقدّر بحوالي ربع مليون شخص”وهو الأمر الذي اعتبرته فعاليات حماية المستهلك “ان جهود الدولة لازالت محتشمة فيما بخص تأهيل التجارة الجائلة ، التي لا زالت تمثل نقطة مظلمة في الاقتصاد الوطني “،حيث عقب جمال براوي “لدينا إخفاق في تتظيم المجال،وان هذه الفئة ليس لها من الامكانيات لخلق مشروع”.
وذكر في هذا السياق الاستاذ جمال براوي بجهود بذلت في مدن لاحتواء المشكل، لكن اعترضتها مشاكل مركبة،كبناء اسواق ومنح محلات للباعة مقابل اجر شهري ،للاستفادة من هذا السوق .لكن الذي حصل هو كون المستفيدين بدل من الاشتغال فيها ،حولوها إلى خزان لبضاعتهم وعادو للتجوال من جديد” ،مضيفا انها ظاهرة تتكرر بالعديد من الأسواق .،ذكرمنها على سبيل التمثيل ،الباعة المتجولون ببوزنيقة . ففي فصل الصيف ،ومنذ شهر ماي، يمكن للملاحظ ان يعاين باعة يوزعون البضاعة على باعة اخرين وكان الأمر شركة متجولة”
ولفت الأستاذ جمال براوي حجم معاناة البائع المتجول الذي أصبح يتعامل مباشرة مع معامل صغيرة يقتني منها بضاعته الترويجية ،بدل أسواق المواد المهرب التي كانت سابقا موردا له ،ياخذ السلع مقابل نسبة مئوية كربح دون أوراق إدارية ودون فواتير. وسجل في هذا الباب” ان عقلية مصادرة نشاط هذه الشريحة ينم عن عقلية مخزنية قديمة.لذا يجب ايجاد حلول عملية وان لا تكون هذه الفئة الحائط القصير ،بل لابد من التنبه ان هؤلاء الباعة المتجولون هم فقط اشخاص او عملاء لاصحاب محلات تجارية تبيعم السلع بدون فواتير رسمية هروبا من الضرائب .لذا يجب القطع مع لغة البيانات الرسمية والانكباب على حلول مستدامة.لممارسة هذه التجارة وتهيئة الظروف المناسبة لأي تأهيل

استفادة 332 ألف أسرة من البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح” إلى غاية نهاية شتنبر الماضي

هذه مشاريع المراسيم التي سيتدارسها مجلس للحكومة يوم الخميس المقبل

الداخلة..البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ42 مرشحا للهجرة غير الشرعية

توقعات أحوال الطقس اليوم الثلاثاء5دجنبر

جلالة الملك محمد السادس ورئيس الإمارات يوقعان إعلان شراكة مبتكرة ومتجددة بين البلدين

توقيع مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة والادعاء العام في سلطنة عمان

استقبال رسمي لجلالة الملك من طرف رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة

قوس قزح الكبير ينير الرباط ليحتفي بالتنوع اللغوي بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية

جمال براوي:على كل حكومة أن تعمل على تنمية قدرات الفلاح كي يعيش من عمله والمستهلك كي لا نضر به

مجلس المستشارين يعقد الأربعاء جلسات عمومية للدراسة والتصويت على مشروع قانون المالية 2024

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

تعرف بالفيديو على سحر “واد القنار” بإقليم الشاون.. وهذا دليلكم السياحي للاستمتاع بعطلتكم الصيفية به

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد
الأكثر تداولاً
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
طنطان..البحرية الملكية تقدم المساعدة ل56 مرشحا للهجرة غير الشرعية
-
التحدي 24منذ 6 أيام
جلالة الملك يوجه رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف
-
مغاربة العالممنذ أسبوع واحد
قنصلية متنقلة لمغاربة سويسرا يوم 10 دجنبر بجنيف لمواكبتهم في انجاز مساطر ادارية
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
متابعة مدير المستشفى الإقليمي بتازة وباقي المتابعين في حالة اعتقال
-
سياسةمنذ أسبوع واحد
مشروع مرسوم تحديد شروط الاستفادة من الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع على طاولة مجلس للحكومة
-
رياضةمنذ 5 أيام
المغرب و إسبانيا والبرتغال يوقعون رسميا إتفاقية الترشيح المشترك لإستضافة نهائيات كأس العالم 2030
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
جمال براوي :قبل الإقدام على محاربة ظاهرة الباعة المتجولين لابد من التفكير في البدائل
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
الرباط..حفل تسليم رئاسة مجلس إدارة المعهد العالي للقضاء بين وهبي وعبد النباوي