آراء
هل يضمن قانون المالية التماسك الاجتماعي؟

منشور
منذ شهر واحدفي
بقلم
محمد الخمسي
يعتبر قانون المالية فرصة اكتشاف المغاربة للأحزاب التي منحت لها صوتها، وأيضاً حجة على أن الذين قاطعوا الانتخابات. فليس لديهم إلا فرصة المتابعة والبكاء إن استطاعوا إلى البكاء سبيلاً.
فها نحن أمام قانون جديد للمالية للعام المقبل؛ أي سنة 2024؛ هذا القانون المالي الذي لم يحض بمناقشة عميقة، ولم تُقرأ آثاره وعواقبه الاجتماعية!!
فقد جرت المصادقة عليه من قبل مجلس الحكومة بسرعة تستبطن العجلة في الأمر، والتخلص من ثقل المناقشة، والعبور به إلى الغرفتين في غفلة من الرأي العام الذي انشغل بأحداث عالمية، وقد يستيقض على أحداث تمس مستوى عيشه اليومي، وكأن الحكومة تتسابق مع فرصة ممنوحة؛ فرصة تشتيت الإنتباه.
- هل نحن أمام قانون ضد التماسك الاجتماعي؟
يتضمن هذا القانون عدة زيادات وقفزات تمس حياة المواطنين من الطبقة الفقيرة والطبقة المتوسطة، في عديد من المواد وستدخل حيز التنفيذ إبتداءاً من العام الجديد 2024، حيث يعلم الجميع أن المشترك الثقافي في الإستهلاك بين أهل الصحراء وأهل الأطلس وكل ربوع المملكة؛ هو: «الشاي» بمختلف أنواعه؛ جيده ورديئه. هذا «الشاي» ستعرف رسوم استيراده بشكل غير متدرج وغير عقلاني؛ إرتفاعاً مهولاً..! إذ ستنتقل الرسوم إلى 30 في المائة بعدما كانت 2.5 في المائة؛ بمعنى زيادة رسوم بقدر: 27.5 في المائة..! وهو أمر له أثر مباشر على المواطنين؛ لأن المستورد سيقوم بنقل الكلفة إلى جيوب المغاربة حفاظاً على نسبة أرباحه.
و«الشاي» عند المغاربة لا يدخل في الكماليات؛ بل جزء من الأساسيات؛ حيث يدور فطورهم وتدور جلساتهم واستراحتهم، ومساءهم ب«الشاي»؛ ولا أدري هل لوزارة المالية خبراء في السوسيولوجيا أم لا؟ - استهداف مرتبط بالحياة: الماء والكهرباء.
تعتبر خدمة الماء والكهرباء؛ من الخدمات الأساسية التي ينظر لها المواطن بعين المسؤولية لكل الأطراف المعنية بها. فليس من الضروري التذكير بأهمية الماء للحياة؛ بل هي مادة قريبة بالهواء. والكهرباء هو الفاصل بين الحضارة وما قبلها، إذن نحن أمام ملتقى جميع المواطنين في هذه المادتين الضروريتين للحياة والعمران البشري، ومن هنا تفتقت عبقرية الحكومة في جعل خدمات توزيع الماء و الكهرباء محل ارتفاع في الضريبة، في 2024 سترتفع الضريبة إلى 8 في المائة بدل 7٪ حالياً ،وفي سنة 2025 ستقفز إلى 9 في المائة، ثم إلى 10 في المائة سنة 2026. أما الضريبة على الطاقة الكهربائية؛ فستقفز من 14٪ إلى 16 في المائة سنة 2024، ثم إلى 18 في المائة سنة 2025، لتصل 20 في المائة سنة 2026.
كما أن الضريبة على خدمات استئجار عدادي الماء و الكهرباء؛ ستزيد بنسبة 11 في المائة سنة 2024،ثم ستنتقل إلى 15 في المائة سنة 2025، لتصل إلى 20 في المائة سنة 2026.
كما ان الحكومة في قانون المالية 2024 الذي سيعرض على نواب الأمة؛ قد رصد بالزيادة في الضريبة على نقل المسافرين والبضائع؛ باستثناء النقل السككي.
وهكذا ستكون الزيادة في الضريبة عبر قفزات؛ من 14٪ إلى 16 في المائة سنة 2024، ثم إلى 18 في المائة ينة 2025، لتصل إلى 20 في المائة سنة 2026.
هذا؛ وتجدر الإشارة إلى أنه سيتم خفض الضريبة على بيع الطاقة الكهربائية المستخرجة من مصادر الطاقة المتجددة من 14٪ إلى 12٪ في المائة سنة 2024، ثم إلى 10 في المائة سنة 2025. وهو تشجيع على إنتاج الطاقة النظيفة. لكن يبقى سؤالًا محيراً؛ وهو كيف سيتعرف على مصدر هذه الطاقة وفرزه؛ بالنسبة للمواطن المرتبط بالشبكة الوطنية؟
إن تعميم الإعفاء الضريبي على القيمة المضافة على المنتجات الاستهلاكية مثل جميع المنتجات الصيدلية واللوازم المدرسية والزبدة ذات الأصل الحيواني والسردين المعلب والحليب المجفف والصابون؛ تبقى مهمة وإن كانت انتقائية؛ بحيث لا يستفاد منها إلا حسب شرائح معينة.
إن عملية الانتقاء في التخفيض والتعميم في الزيادات في الضرائب لمواد تهم جميع المواطنين؛ يعبر عن مستويات غير مقبولة، تحد من القدرة الشرائية للمواطنين وتلغيهم من قائمة الإدخار أو القدرة على الولوج لعالم السكن. ان الحكومات الذكية هي التي تبحث عن مصادر بديلة للتمويل، ولا تلجأ في كل قانوني مالي إلى حيل الضرائب، فهذه العملية هي أسهل عملية لتعميم الفقر، وهذه العملية هي بمثابة توزيع فاتورة عجز الميزانية على جيوب مثقوبة أصلاً للمواطنين! - قانون المالية وتحقيق العدالة الفقرية!
- إن ارتفاع في الضريبة على القيمة المضافة في مواد حساسة وضرورية مثل الماء والكهرباء والنقل؛ معناه استهداف الفئات الفقيرة مباشرة..!
- نقص 10 مليار الدرهم من صندوق الدعم؛ أي ارتفاع في السكر والدقيق وغاز البوتان، معناه استهداف آخر للفئات الفقيرة.
وكخلاصة قاسية جداً ؛فإننا نصنع واقعاً سيزداد الفقراء فيه فقراً، أما الطبقة المتوسطة فستنزل في السلم إلى ألأسفل لتلتحق مستقبلاً بالفقراء، وهكذا تتحقق العدالة الفقرية؛ ويبقى السؤال الأساسي: هل ستقوم المعارضة بواجب المعارضة من خلال اقتراح بدائل وحلول؟ وهل ستنصت الأغلبية بعقل الرشد والمسؤولية لها؟ وهل تؤدي الأغلبية دورها في لجم الحكومة عن بعض القرارات الضريبية التي ستنهك معظم المغاربة أم أن الأمر قضي من قبل و الله المستعان..!؟
قد يعجبك
-
135 فكرة لمشاريع صغيرة قد تلهم الشباب(وثيقة)
-
بالرباط انطلاق الحملة الوطنية 21 للعنق ضد النساء والفتيات
-
المالية :من المرتقب أن يبقى عجز الميزانية متحكما فيه في مستوى 4,5 في المائة من الناتج الداخلي الخام
-
مستويات النقاش حول التعليم في المغرب
-
تحليل: ارتفاع نسبة العود لدى السجناء المُفرج عنهم “فشل ذريع”
-
اكادير : من اجل إنعاش القطاع السياحي بجهة سوس ماسة
آراء
ارضية الحوار: المدرسة العمومية والعدالة الاجتماعية

منشور
منذ 5 أيامفي
27 نوفمبر 2023بقلم
محمد الخمسي
من مفاتيح تحقيق العدالة الاجتماعية حماية ودعم المدرسة العمومية، فكثير من قيادات الأحزاب و الساسة والقضاة و العلماء و الاكاديميون ورجال ونساء المال والاعمال هم ابناء المدرسة العمومية، وان لم يكونوا قد درسوا فيه كل مراحل التحصيل.
فمن الاكيد ان المراحل الأساسية من العمر والبدايات الأولى من الحياة كانت داخل هذه المدرسة العمومية، من هنا يفرض
علينا واجب اخلاقي وواجب وطني ان ندافع عن هذه المدرسة العمومية، وبدونها ستضعف الرابطة الوطنية والقيم المشتركة، ولدى ينتظر المغاربة ان تغلب الحكمة والصواب و أن يتحدث العقلاء و ان يفكروا بضمائرهم وان الله سيسألهم عن اكثر من 6 ملايين تلميذ بان يتم تحقيق مطالب عقلانية وممكنة وليست مستحيلة سياسيا واقتصاديا:
1 سحب النظام الاساسي والبداية بنظام متوازن عادل منصف، لطبقة اساسية في المجتمع وهي الاطر التربوية، فنحن لسنا امام وحي ونص مقدس ، وإنما امام اجتهاد بشري غلبت سيئاته على حسناته، وبالتالي من الواجب استبداله، وبناءه على اسس من الثقة و الشفافية،
2 نظام اجور يناسب الجهد و القيمة والمكانة، فهذا مطلب طبيعي في دولة تريد ان تكون حاضرة في عالم الغد و تسعى لمكانة بين الامم والشعوب، وما يتحقق بتعليم جيد من عائد اجتماعي واقتصادي كبير بدون شك،
3 وضع خطة وبرنامج زمني لبناء الثقة وإعادة الاعتبار للتعليم العمومي، و للموارد البشرية،
4 تجنب كل ما يساهم في صب الزيت على النار ومنها الاقتطاع،
5 رفع اليد عن العمل النقابي، وإعادة الاعتبار له فهو صمام الامان و وسيلة تدبير الاختلاف، ولما الصراع داخل قواعد اللعبة الديمقراطية.
وفي هذه المقالة، اقول للنساء والرجال التعليم ، وهم يطالبون بحقوقهم المشروعة يجب نوع من الفطنة والذكاء في أمور منها:
1 لا تخسروا معركة الراي العام واجعلوها في الحسبان والاعتبار،
2 اعتمدوا سياسة الخطوة خطوة ولا تنطلقوا من رفض كل شيئ او القبول بأي شيئ،
3 لا بد من سلم الاولويات وفي كل تفاوض هناك مساحة من التنازلات ودعوات بعض المطالب التي ليست من المعقولات، كشعار زيادة مئة في المئة وهي على سبيل المثال، فالعقلانية والواقعية متلازمين،
4 لا تجعلوا من اختلف معكم في جزء او مساحة عدوا، وانما الانصات لجميع الاراء، ما لم يكن فيها حقد او احتقار او انتقاص او تجريح، والصواب هو الاختلاف فتلك سمة من سمات الديمقراطية،
واخيرا اذا اصبحت مطالبكم مرهونة بتصور سياسي، و أداة خارج مطالبكم، فاعلموا انكم بدل التخلص من ظلم اجتماعي ستتحولون الى أداة سياسية قد يكون فيها التخطيط والمكر خفيا يتجاوز حدود المشهد، ومعظم الشر من مستصغر الشرر، ولدى وجب ان نكون في معركة واضحة معركة اجتماعية حقوقية وليس اجندة ظاهرها نقابي وباطنها سياسي خارج المؤسسات الدستورية.
آراء
جمال براوي :يجب القطع مع العقلية المخزنية في مقاربة ظاهرة الباعة الجائلين

منشور
منذ أسبوع واحدفي
22 نوفمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي :”إن مطالبة الباعة الجائلين بالجبايات ليس حلا ،لما يعانونه من ظروف معيشية قاسية ،وبالتالي بجب إن يكون لدينا تصور للمجتمع ككل وكيف نحل المشاكل تدريجيا “.
وأوضح جمال براوي المحلل السياسي والاقتصادي في برنامج “اش واقع” على أثير إذاعة ام اف ام ، معلقا على ما أفاده وزير الصّناعة والتجارة رياض مزور، مطلع الأسبوع الجاري، بأن “86 ألفا من الباعة الجائلين استفادوا من البرنامج الوطني لتنظيم المجال من أصل 126 ألفاً جرى إحصاؤهم”، مؤكدا أن “عدد المواطنين النّشطين في هذا المجال يقدّر بحوالي ربع مليون شخص”وهو الأمر الذي اعتبرته فعاليات حماية المستهلك “ان جهود الدولة لازالت محتشمة فيما بخص تأهيل التجارة الجائلة ، التي لا زالت تمثل نقطة مظلمة في الاقتصاد الوطني “،حيث عقب جمال براوي “لدينا إخفاق في تتظيم المجال،وان هذه الفئة ليس لها من الامكانيات لخلق مشروع”.
وذكر في هذا السياق الاستاذ جمال براوي بجهود بذلت في مدن لاحتواء المشكل، لكن اعترضتها مشاكل مركبة،كبناء اسواق ومنح محلات للباعة مقابل اجر شهري ،للاستفادة من هذا السوق .لكن الذي حصل هو كون المستفيدين بدل من الاشتغال فيها ،حولوها إلى خزان لبضاعتهم وعادو للتجوال من جديد” ،مضيفا انها ظاهرة تتكرر بالعديد من الأسواق .،ذكرمنها على سبيل التمثيل ،الباعة المتجولون ببوزنيقة . ففي فصل الصيف ،ومنذ شهر ماي، يمكن للملاحظ ان يعاين باعة يوزعون البضاعة على باعة اخرين وكان الأمر شركة متجولة”
ولفت الأستاذ جمال براوي حجم معاناة البائع المتجول الذي أصبح يتعامل مباشرة مع معامل صغيرة يقتني منها بضاعته الترويجية ،بدل أسواق المواد المهرب التي كانت سابقا موردا له ،ياخذ السلع مقابل نسبة مئوية كربح دون أوراق إدارية ودون فواتير. وسجل في هذا الباب” ان عقلية مصادرة نشاط هذه الشريحة ينم عن عقلية مخزنية قديمة.لذا يجب ايجاد حلول عملية وان لا تكون هذه الفئة الحائط القصير ،بل لابد من التنبه ان هؤلاء الباعة المتجولون هم فقط اشخاص او عملاء لاصحاب محلات تجارية تبيعم السلع بدون فواتير رسمية هروبا من الضرائب .لذا يجب القطع مع لغة البيانات الرسمية والانكباب على حلول مستدامة.لممارسة هذه التجارة وتهيئة الظروف المناسبة لأي تأهيل
آراء
جمال براوي :يجب تفعيل شرط المتابعة في حق من قال وزير الصحة أنهم كانوا يستفيدون من نظام راميد بدون وجه حق

منشور
منذ أسبوعينفي
21 نوفمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي ،أن عملية التسجيل في السجل الاجتماعي الموحد تعتمد إجراءات تحد من فاعلية وانسيابية التسجيل،و قول وزير الصحة بان ثمة أشخاص كانوا يستفيدون من راميد دون وجه حق، يجب تفعيل شرط المتابعة والعقاب في حقهم.
وأوضح المحلل السياسي والاقتصادي جمال براوي ،في برنامج” أش واقع” على أثير إذاعة “ام اف ام ” ،تعليقا على كلام وزير الصحة والحماية الاجتماعية ،خالد ايت الطالب ، بمجلس المستشارين يوم الاثنين ، والذي جاء فيه ، إن مليون مواطن مغربي ممن كانوا مسجلين في “راميد” لم يكونوا يستحقون الاستفادة من هذا النظام، مشيرا إلى أن “هناك من ينفق أكثر من الوزير ويستفيد من الراميد”.والذي أكد بشأنه جمال براوي انه قول مردود عليه إن على مستوى العدد والذي يبدوا كبيرا ،أو على مستوى أجرأة التسجيل في السجل الموحد.
وأكد جمال براوي أن المشكل في كون العديد من الأشخاص الذين يسارعون للتسجيل في السجل الاجتماعي،وبعد إعدادهم الوثائق ويبادرون للذهاب إلى الجهات المكلفة بالتسجيل تقنيا غالبا ما يعترضهم مبرر systemeخاسر” ،مما يربك هذا العمل البسيط ويؤدي إلى هدر الزمن .
كما نبه الأستاذ جمال براوي أنه لابد من قياس حجم المعاناة الذي قد يعانيه شخص يعالج من أمراض مزمنة مكلفة،كان يستفيد من نظام راميد ليجد نفسه أمام إجراءات واكراهات عديدة ،ولنا ان نقيس حجمها عند أشخاص مرضى بالسرطان كانوا يعالجون مجانا ويستفيدون من حصص العلاج بالكيماوي ،ليجدوا أنفسهم مطالبين بتأدية كلفة سلة العلاجات في انتظار تسوية وضعيتهم في السجل الاجتماعي الموحد.
وأردف براوي موضحا ان بعض الأشخاص يجدون أنفسهم ملزمين بالتسجيل في السجل الاجتماعي الموحد ،عند إقدامهم على طلب بعض الوثائق الإدارية كبطاقة التعريف او الجواز، دون حاجتهم للاستفادة من السجل الاجتماعي الموحد.
وابرزا المحلل السياسي ان الربط بين السجل الاجتماعي والإحصاء الوطني هو الذي عرقل سير فرز الفئة التي تحتاج الاستفادة من أمو تضامن.

50 مليون يورو من الاتحاد الاوروبي للمغرب لدعم الطاقات الخضراء وإزالة الكربون من القطاعات التنموية

الحكومة تطلق عملية التسجيل للإستفادة من برنامج الدعم الاجتماعي المباشر

المراجعة السنوية للوائح الانتخابية العامة .. تقديم طلبات التسجيل الجديدة ستستمر إلى غاية 31 دجنبر 2023

الوحدات السياحية بفاس تسجل ارتفاع ليالي المبيت بنحو 46 في المائة في متم شتنبر الماضي

فرنسا اكبر مشتري للطماطم من المغرب ب 364.62مليون كيلوغرام

مكتب الصرف يسجل ارتفاع إيرادات السفر بنسبة 20,7في المائة عند متم أكتوبر الماضي

توقعات أحوال الطقس لليوم السبت2دجنبر

135 فكرة لمشاريع صغيرة قد تلهم الشباب(وثيقة)

وزارة التجهيز تهيب بمستعملي الطرق توخي مزيد من الحيطة والحذر إلى حين تحسن أحوال الطقس

جمال براوي:في حال عدم تدعيم التلاميذ تدعيما مكثفا سيضيع التلاميذ خاصة في المستويات الإشهادية

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

تعرف بالفيديو على سحر “واد القنار” بإقليم الشاون.. وهذا دليلكم السياحي للاستمتاع بعطلتكم الصيفية به

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد
الأكثر تداولاً
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
أخنوش يدعو النقابات التعليمية للحوار يوم الاثنين المقبل
-
اقتصادمنذ أسبوع واحد
بنك المغرب يطرح للتداول ورقة بنكية جديدة من فئة 100 درهم وسلسلة جديدة من القطع النقدية
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
اكادير..حيازة وعرض أوراق مالية أجنبية مزورة للتداول يورط ثمانية سياح أجانب
-
جهاتمنذ 5 أيام
طنطان..البحرية الملكية تقدم المساعدة ل56 مرشحا للهجرة غير الشرعية
-
جهاتمنذ 5 أيام
متابعة مدير المستشفى الإقليمي بتازة وباقي المتابعين في حالة اعتقال
-
سياسةمنذ 5 أيام
مشروع مرسوم تحديد شروط الاستفادة من الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع على طاولة مجلس للحكومة
-
التحدي 24منذ 5 أيام
جمال براوي :قبل الإقدام على محاربة ظاهرة الباعة المتجولين لابد من التفكير في البدائل
-
التحدي 24منذ 5 أيام
الرباط..حفل تسليم رئاسة مجلس إدارة المعهد العالي للقضاء بين وهبي وعبد النباوي