تواصل معنا

اقتصاد

الحكومة تنهج سياسة استباقية لمكافحة حرائق الغابات

كشف وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه و الغابات محمد صديقي أنه تم وضع مخطط مديري جديد للتدبير المندمج

منشور

في

كشف وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه و الغابات محمد صديقي أنه تم وضع مخطط مديري جديد للتدبير المندمج لحرائق الغابات للفترة الممتدة ما بين 2023-2033 يتضمن تحسين عملية الإنذار المبكر والتنسيق المحكم لمكافحة حرائق الغابات.

وأوضح صديقي في معرض جوابه على سؤال برلماني حول “حماية الغابات من الحرائق”، أن هذا البرنامج يروم تعزيز البحث وتثمين الخبرة وتشجيع الابتكار ونقل التكنولوجيا وتعزيز سياسة الوقاية والإجراءات الاستباقية المتخذة وتحسين عملية الإنذار المبكر والتنسيق المحكم لمكافحة حرائق الغابات.

وأكد المسؤول الحكومي أنه تم تخصيص 200 مليون درهم للوقاية من الحرائق وتوفير التجهيزات والوسائل الكفيلة للحد من اندلاعها، وذلك من خلال تعزيز دوريات المراقبة للرصد والإنذار المبكر وفتح وصيانة المسالك الغابوية ومصدرات النار بالغابات وتهيئة نقط الماء وصيانة وانشاء أبراج جديدة للمراقبة.

وأضاف وزير الفلاحة أنه سيتم في إطار هذا البرنامج توسيع الجراحة الغابوية واقتناء سيارات جديدة للتدخل الأولي كما يتم التأكيد على ضرورة إبلاغ السلطات المختصة على الفور بأي بداية حريق أو سلوك مشبوه، مسجلا أنه سيتم التركيز على  استخلاص الدروس والعمل على تهيئة وتخليف المساحات الغابوية المتضررة وتعزيز الحكامة وتطوير الإطار القانوني وكذا قدرات وكفاءات المتدخلين.

وارتفعت مطالب برلمانية للحكومة بوضع جميع التدابير والإجراءات اللازمة للوقاية من هذه الحرائق وخاصة عند إعداد مختلف وثائق التخطيط القطاعية والترابية المتعلقة بالتعمير والتهيئة الترابية، أخذا بعين الاعتبار التوجهات الأساسية لضمان التناسق والالتقائية والتكامل لتدبير هذه المخاطر.

وأكد صديقي أن الحرائق هي مخاطر حقيقية تهدد الغابات باستمرار ولمواجهتها أنشأت الوازارة المركز الوطني للحرائق الذي تدبره الوكالة الوطنية للمياه والغابات ويشتغل وفق مخطط وطني متكامل لتدبير ومكافحة الحرائق معتمد من طرف جميع الشركاء الشركاء المؤسساتين.

كما يشتغل المركز حسب وزير الفلاحة، وفق منهجية متكاملة مبنية على محورين يهم الأول منهما التبنؤ والإنذار المبكر والتنسيق المحكم والوقاية عبر تحسين تقييم المخاطر ومخلفاتها عبر نظام معلوماتي متطور لإنجاز خرائط استباقية تحدد المجالات الغابوية الأكثر تعرضا لمخاطر الحرائق بتعاون مع المديرية العامة للأرصاد الجوية.

ولفت الوزير إلى إعداد برامج سنوية لتوعية وتحسيس الساكنة المحلية ومرتادي الغابة ( المخيمين ومربو النحل والرعاة وغيرهم) من أجل توخي اليقظة والحد من استخدام النار لتجنب الحرائق، علاوة على التدخل الميداني لمكافحة الحرائق والإنقاذ على المستوى البري والجوي بتنسيق مستمر ومحكم مع كل الشركاء المتدخلين ( القوات الملكية الجوية والدرك الملكي والقوات الملكية المسلحة والقواية المدنية وكل مصالح وزارة الداخلية ) باستعمال كل الوسائل البرية والطائرات.

وأشار المسؤول الحكومي إلى إعداد البرامج والمخططات لتدبير حرائق الغابات وفق مقاربة تشاركية ومندمجة على الصعيد الوطني والترابي، ترمي إلى وضع نظام قيادة موحد ومتكامل وفعال لتدبير التدخلات الميدانية، وتحديد مختلف الآليات والوسائل وخاصة تلك المتعلقة بالمراقبة والرصد والوقاية والحماية والمكافحة من هذه المخاطر، على أن يحدد بنص تنظيمي شروط وكيفيات إعداد هذه البرامج والخطط والمصادقة عليها.

وفي معرض جوابه على سؤال برلماني حول “قلة التساقطات وندرتها ومدى تأثيرها على الموسم الفلاحي الحالي ” أكد صديقي أن الموسم الفلاحي الحالي عرف ظروف مناخية جد صعبة ويندرج في سياق تسلسل مناخي من 5 سنوات تتميز بتعاقب سنوات جفاف (4 ضمن 5 سنوات الأخيرة) وتزامنا بداية استراتجية الجيل الأخضر التي تهدف إلى تطوير أسس السيادة الغذائية التدابير المتخذة على بعدين.

وسجل وزير الفلاحة مواصلة تنزيل مشاريع استراتجية الجيل الأخضر لتشجيع الاستثمار في التكييف والتأقلم مع التغيرات المناخية وضمان انتاج مستدام بتوازن مع المؤهلات الترابية والمحافظة على الموارد الطبيعية عن طريق التركيز على نجاعة مياه السقي بتدبير مستدام وتشجيع تكنولوجيا التأقلم كالزرع المباشر.

وكشف الرفع من جاذبية القطاع عبر تشجيع الاستثمار في الفلاحي وإدماج الشباب وتعميم التغطية الصحية للفلاحين وتوسيع التأمين الفلاحي، لافتا إلى الرفع من تنافسية المنتوجات الفلاحية بدعم سلاسل الانتاجية والتثمين ومواكبة الانتقال الطاقي الطاقي والتكنولوجي للفلاحين وتشجيع الطاقات المتجددة.

وبلغت إعانات الموسم الماضي، حسب وزير الفلاحة 4 ملايير درهم من صندوق التتنمية الفلاحية منها 70 بالمائة لفائدة الاستغاليات الصغرى، مشيرا إلى اتخاذ عدة اجراءات ظرفية واستعجالية حسب المناطق المتضررة وهمت أساسا دعم أعلاف ومياه وتوريد الماشية والصحية الحيوانية 5 ملايير درهم ودعم مدخلات الانتاج للتخفيف من كلفة الانتاج للسلاسل النباتية الأساسية، وتثمين البذور المختارة والأسمدة بغلاف وصل إلى 4 ملايير درهم.

اقتصاد

البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية يتوقع أن يبلغ نمو الاقتصاد المغربي 3,1 في المائة خلال  2023

منشور

في

كشف البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية، اليوم الأربعاء، أن نمو الناتج المحلي الإجمالي المغربي من المتوقع أن يبلغ 3,1 في المائة سنة 2023، مؤكدا توقعاته لشهر ماي.

وأوضح البنك، في تقريره عن الآفاق الاقتصادية الإقليمية، أن “النمو في العام 2023 كان مدعوما بتحسن المحاصيل الفلاحية وانتعاش السياحة وتباطؤ التضخم وانتعاش الطلب المحلي”، مشيرا إلى أنه نتيجة لذلك، انخفضت البطالة بشكل طفيف في الفصل الثاني من العام 2023.

وزادت الحكومة الإنفاق الاجتماعي في عامي 2022 و2023، وذلك بفضل تحسين تحصيل الضرائب والإيرادات غير الضريبية، وفقا للمؤسسة التي تتخذ من لندن مقرا لها، مؤكدة أن عجز الموازنة يجب أن يستمر في الانكماش (بنسبة 5,1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في 2022 إلى 4,9 في المائة في 2023).

وفي العام 2024، من المتوقع أن يصل النمو إلى حوالي 3 في المائة وأن يعود على المدى المتوسط   إلى مستويات ما قبل الجائحة، مع احتمال أن يؤدي تسريع الإصلاحات إلى تحسين هذه الآفاق، حسب التقرير.

وأكد البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية أن تحسن الظروف المناخية، وانخفاض التضخم، والانتعاش النسبي في الطلب المحلي والخارجي، وزيادة ثقة المستثمرين بسبب إزالة المغرب من القائمة الرمادية لفريق العمل المالي الدولي، من شأنها أن تدعم النشاط الاقتصادي.

 يذكر أن التوقعات الاقتصادية الإقليمية يتم نشرها مرتين على الأقل في السنة من قبل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية. ويحتوي التقرير على ملخص للتطورات الاقتصادية الإقليمية، بالإضافة إلى توقعات البنك للنمو في الاقتصادات التي يستثمر فيها./و م ع

إكمال القراءة

اقتصاد

بنك المغرب يرتقب تسجيل نمو بنسبة 2,9 بالمائة برسم سنة 2023

منشور

في

أفادت توقعات بنك المغرب بأن يشهد النمو تحسنا تدريجيا ليصل إلى 2,9 بالمائة سنة 2023، وإلى 3,2 في المائة سنة 2024، وذلك دون أخذ آثار زلزال الحوز وتداعيات تدابير إعادة الإعمار والإنعاش المعلنة بعين الاعتبار.

وأوضح بنك المغرب في بلاغ عقب الاجتماع الفصلي الثالث لمجلسه برسم سنة 2023، ان ” المجلس تدارس  تطور الوضعية الاقتصادية منذ اجتماعه المنعقد في يونيو الأخير. وسجل في هذا الصدد التباطؤ الملموس للتضخم الذي انخفض من ذروة 10.1% على أساس سنوي في شهر فبراير إلى 5% في غشت، وذلك بفضل التدابير الحكومية وتراجع الضغوط التضخمية الخارجية وتشديد السياسة النقدية. وحسب توقعات بنك المغرب سيستمر هذا التباطؤ حيث يتوقع أن ينخفض التضخم من 6.6% في 2022 إلى 60% في المتوسط خلال هذه السنة، ثم إلى 2.6% في سنة 2024. ويرتقب أن يعرف مكونه الأساسي مسارا مماثلا ، ليتراجع من 6.6% إلى 5.6% ثم إلى

.وسجل المجلس كذلك” أن توقعات التضخم من طرف خبراء القطاع المالي سواء على المدى المتوسط أو الطويل انخفضت بشكل ملموس في الفصل الثالث من سنة 2023، وأن التقييمات الأولية تظهر أن انتقال قراراته الثلاثة الأخيرة القاضية برفع سعر الفائدة الرئيسي إلى الأوضاع النقدية وإلى الاقتصاد الحقيقي يظل جزئيا.

واكد البلاغ انه “بناء على كافة هذه المعطيات وبالنظر إلى مستوى اللايقين العال المرتبط بتطورات الظرفية الدولية وبالسياق الوطني بعد الزلزال، قرر المجلس الإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير في .3% وخلال اجتماعاته المقبلة، سوف تأخذ قراراته بعين الاعتبار على وجه الخصوص، المعطيات التي ستكون متوفرة لدى البنك بشأن مخلفات الزلزال على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وكذا التدابير المتخذة في هذا الصدد من قبل كافة الجهات المعنية.

على الصعيد الدولي، سجلت أسعار المنتجات الطاقية ارتفاعا جديدا يعزى بشكل أساسي إلى آفاق الاقتصاد العالمي التي اتضح أنها أقل سوءًا وإلى تقليص العرض من قبل بعض الدول الأعضاء في منظمة أوبك. ومن المتوقع أن يصل سعر البرنت على وجه الخصوص إلى 82.3 دولار للبرميل في المتوسط في 2023، بانخفاض سنوي قدره 16,8%، وأن يظل في حدود هذا المستوى خلال سنة 2024 وباستثناء الطاقة لانزال الأسعار متجهة نحو الانخفاض، ارتباطا

وابرز البلاغ  ان المجلس سجل “تراجع أسعار المنتجات الفلاحية والمعادن والخامات وبالنسبة للفوسفاط ومشتقاته، يبقى سعر الخام في مستويات مرتفعة نسبيا، ويرتقب حسب توقعات البنك الدولي الصادرة في أبريل الماضي، أن يبلغ 250 دولار للطن في 2023، ثم 240 دولار في 2024، وذلك بعد 266 دولار في 2022. أما مشتقاته، فيتوقع أن تتراجع أسعارها من 772 دولار للطن في 2022 إلى 580 دولارا في المتوسط سنة 2023، ثم إلى 570 دولار للطن سنة 2024 بالنسبة للفوسفاط ثنائي الأمونياك ومن 716 دولار للطن إلى 560 دولار ثم إلى 510 دولار على التوالي بالنسبة للفوسفاط الثلاثي الممتاز.

وفي هذا السياق من المتوقع أن يواصل التضخم اعتداله، لكن مع بقائه عند مستويات تفوق بكثير أهداف البنوك المركزية لاسيما في الاقتصادات المتقدمة.

إكمال القراءة

اقتصاد

قرض أوروبي بقيمة 34,5 مليون يورو لدعم قطاع الأدوية الخاص  بالمغرب

منشور

في

أعلن البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية أنه سيدعم قطاع الأدوية الخاص في المغرب بقرض قيمته 380 مليون درهم (34,5 مليون يورو) لمجموعة Dislog الرائدة في مجال تصنيع وتوزيع السلع الاستهلاكية المتنوعة.

ويتكون هذا التسهيل المالي، حسب بلاغ للبنك، من شريحتين، إذ سيتم استخدام 270 مليون درهم مغربي (24,5 مليون يورو) للاستحواذ على شركة “ستيريفارما”، وهي شركة تصنيع أدوية محلية توفر أدوية عامة متخصصة بأسعار معقولة كبديل للمنتجات الأصلية باهظة الثمن في علاج الأمراض المهددة للحياة.

 أما بقية المبلغ، أي 10 ملايين يورو، فسوف تستخدم في تمويل تشييد مبنى صناعي جديد ومنصة لوجستية معتمدين بيئيا، بالإضافة إلى تركيب ألواح كهروضوئية. ومن المتوقع أن تولد الألواح الكهروضوئية الجديدة الطاقة لتشغيل المبنى وستساعد في تقليل انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون.

 وسيتم دعم هذه الشريحة بضمان من الاتحاد الأوروبي من خلال الصندوق الأوروبي للتنمية المستدامة، وذلك تماشيا مع هدف الشراكة الخضراء بين الاتحاد الأوروبي والمغرب.

وبحسب البلاغ، سيمكن هذا الاستثمار مجموعة Dislog من التوسع في صناعة الأدوية واكتساب قيمة مضافة أعلى في سلاسل التوريد بالمغرب. وسيؤدي الاستحواذ على “ستيريفارما” إلى زيادة كفاءة المجموعة في الوصول إلى شبكة واسعة من منافذ التوزيع الصغيرة والمساعدة في زيادة الأرباح من قنوات التوزيع الحالية وسلاسل الخدمات اللوجستية.

ويصاحب القرض مشروع مساعدة فنية يموله الاتحاد الأوروبي عبر برنامج الصندوق الأوروبي للتنمية المستدامة لتطوير سياسات الموارد البشرية في المجموعة، من خلال تنفيذ خطة عمل جنسانية مخصصة. وسيساعد المشروع Dislog على تعزيز المساواة بين الجنسين والتقدم الوظيفي للعاملات، إلى جانب السياسات المتعلقة برعاية الأطفال ومنع العنف والتحرش القائم على النوع الاجتماعي.

وتحصل Dislog أيضا على منحة من برنامج FINTECC، الذي يساعد الشركات في الاقتصادات المشاركة في البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية على تنفيذ تقنيات مناخية مبتكرة. ويعد هذا البرنامج جزءا من نهج التحول إلى الاقتصاد الأخضر الذي يتبعه البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.//و م ع

إكمال القراءة
Advertisement
سياسةمنذ 12 ساعة

أخنوش يعقد اجتماعا حول تنزيل مضامين الرسالة الملكية المتعلقة بإعادة النظر في مدونة الأسرة

سياسةمنذ 13 ساعة

مشروع مرسوم قانون إحداث وكالة تنمية الأطلس الكبير يحظى بمصادقة مجلس الحكومة

التحدي 24منذ 14 ساعة

أداء مناسك الحج لموسم1445..هذا تاريخ إجراء القرعة

جهاتمنذ 15 ساعة

حجز أزيد من 4 أطنان من مخدر الحشيش على مستوى الطريق السيار بوزنيقة-المحمدية

رياضةمنذ 16 ساعة

الكاف يختار المغرب لتنظيم كأس افريقيا لسنة 2025

التحدي 24منذ 17 ساعة

أمير المؤمنين يترأس اليوم إحياء ليلة المولد النبوي الشريف

اقتصادمنذ 18 ساعة

البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية يتوقع أن يبلغ نمو الاقتصاد المغربي 3,1 في المائة خلال  2023

التحدي 24منذ 19 ساعة

حوادث السير تحصد 23قتيلا و 2353 جريحا  داخل المناطق الحضرية في أسبوع

التحدي 24منذ 21 ساعة

توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء

التحدي 24منذ يوم واحد

مجلس إدارة الضمان الاجتماعي يصادق على مشروع الإعفاء المؤقت من ذعائر التأخير ومصاريف التحصيل

جهاتمنذ شهرين

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

مغاربة العالممنذ 4 أشهر

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

جهاتمنذ 4 أشهر

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

جهاتمنذ 4 أشهر

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

جهاتمنذ 4 أشهر

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

جهاتمنذ 5 أشهر

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

سياسةمنذ 6 أشهر

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهاتمنذ 6 أشهر

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

جهاتمنذ 6 أشهر

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

جهاتمنذ 6 أشهر

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد

الأكثر تداولاً

تواصلوا معنا