آراء
و ننتصر مرة أخرى بمنطق الشجعان!
الجارة الشرقية متأكدة اليوم ان العالم يتحدث عن المغرب، وهذا في حد ذاته مكسب كبير ، يمكن استثماره في اكثر من مجال،

منشور
منذ 12 شهرفي
بقلم
محمد الخمسي
الجارة الشرقية متأكدة اليوم ان العالم يتحدث عن المغرب، وهذا في حد ذاته مكسب كبير ، يمكن استثماره في اكثر من مجال، وعلى أكثر من صعيد، لا ننسى ان الامور مرتبطة ، فالرياضة لم تعد رياضة فقط ، هي أيضا اقتصاد وثقافة و سياحة و اكتشاف للاخر لا وجلب للاستثمار، المغرب اليوم أثبت ابناء فريقه ان الروح القتالية و الشعور بالانتماء أمر أساسي، لربح مواقع اخرى ، لإن الثقة لا يمكن استرادها و لا تصنيعها ، و لكن هي روح حين تسري في الأفراد والمجتمع تصنع المستقبل و تدفع إلى التقدم نحو الامام،
المغرب فخر العالم العربي و الافريفي، والاسلامي
ادإن انتصار المغرب في هذا المونديال هو انتصار للكرة الأفريقية ، هاته التي اعطت الكثير، والدليل ان معظم الدول التي لازالت في مشهد التنافس بسبب ابناء افريقيا، اللاعبون الذين يعشقون هذه اللعبة منذ طفولتهم، و يتدربون في أزقة مدنهم، من غير مدربين، وفي ملاعب يصنعونها صناعة ، لينتصروا على الحزن والفقر والتهميش، هذه اللعبة التي يمارسونها ليس تفكيرا في مجد، او بطولة، وانما عشقا فيها ، و لانها تسليهم وتعطي احيانا معنى لحياتهم، ومشاعرهم، ووجدانهم، وهو ايضا انتصار للعرب، فقد ساندوا المغرب واعتبروه حاملا لرايتهم، ومحققا لمجد في الرياضة طال انتظاره، تتحقق الان، ان يبقى المغرب في المنافسة معناه بقاء صوت عربي، و وطن يحمل العروبة الغير المتعصبة، العروبة التي تؤمن بالتعايش الثقافي ، العروبة التي تحمل ايضا في جيناتها الروافد الثقافية المنصوص عليها في الدستور المغربي، روافد امازيغية عربية إسلامية حسانية أندلسية يهودية إفريقية ، وهو ايضا انتصار لثقافة التسامح والتعايش و السلام اي انتصار لكثير من الشعوب الاسلامية،
انتصار و درس للفاعل السياسي
لقد كانت الثقة في الناخب المغربي عنوان كبير تحقق معه امل كروي، لقد ٱن الاوان ان نثق في الطبيب المغربي ، والمهندس المغربي ، و الأستاذ المغربي والصانع المغربي ،،،، اي ان نثق في بعضنا البعض، إن هذا الانتصار يحمل رسالتين،
- الرسالة الأولى تقول لنا لا يبني الاوطان الا نساءها و رجالها حيث ما كانوا من هذا العالم، سوء هنا او هناك ، لقد استفاد المغرب من مغاربة العالم في مجالات شتى، واليوم يثبت ذلك ايضا عبر كرة القدم، إن المقولة ما حك جلدك مثل ظفرك اصبحت يقينا و مؤكدة و مجربة لدى المغاربة، اذا لنتوقف عن التوهم بان الخبرة في غير المغاربة والكفاءة في المغاربة، لقد جاء عهد ننهي فيه استيراد من يدبر امرنا وشأننا ، فهذه البلاد بها رجال ونساء اوفياء صادقين ، فقط يحتاجون إلى سياسيين يبادلونهم نفس الصدق.
- الرسالة الثانية تظهر من خلال تعقل المغاربة، فقد تبين على مستوى الجمهور سواء من حاضر او على مستوي المواطنين الذي يتابعون من المغرب هذا العرس الرياضي الرائع ، فقد فهموا انها منافسة شريفة ، لا تشترط ولا تقتضي تشوية الصورة اي كانت النتيجة، بمعنى أنها فرحة بطعم حضاري ، اننا يمكن ان ننتصر وقد ننهزم دون تخريب الممتلكات ، ودون حاجة إلى عنف، او اخلال بالنظام العام، و نعتقد ان ذلك ايضا انتصار اخر، إنها ثقافة المستقبل، التي تقول لنا هناك تراكم للوعي العام، وهو يمهد ان نرتقي في أخلاقنا وان نحتاج لمن يعطينا دروسا فيها ايضا، انها مشاركة بطعم بداية الحكمة والفضيلة، هي معركة لاشك طويلة ولكن ليست مستحيلة على أمة تشعر اليوم بكثير من الفخر و الاعتزاز.
قد يعجبك
-
بالرباط انطلاق الحملة الوطنية 21 للعنق ضد النساء والفتيات
-
مستويات النقاش حول التعليم في المغرب
-
تحليل: ارتفاع نسبة العود لدى السجناء المُفرج عنهم “فشل ذريع”
-
اكادير : من اجل إنعاش القطاع السياحي بجهة سوس ماسة
-
وصول طائرتين مغربيتين محملتين بمساعدات إنسانية لفائدة الفلسطينيين
-
هل يضمن قانون المالية التماسك الاجتماعي؟
آراء
ارضية الحوار: المدرسة العمومية والعدالة الاجتماعية

منشور
منذ يومينفي
27 نوفمبر 2023بقلم
محمد الخمسي
من مفاتيح تحقيق العدالة الاجتماعية حماية ودعم المدرسة العمومية، فكثير من قيادات الأحزاب و الساسة والقضاة و العلماء و الاكاديميون ورجال ونساء المال والاعمال هم ابناء المدرسة العمومية، وان لم يكونوا قد درسوا فيه كل مراحل التحصيل.
فمن الاكيد ان المراحل الأساسية من العمر والبدايات الأولى من الحياة كانت داخل هذه المدرسة العمومية، من هنا يفرض
علينا واجب اخلاقي وواجب وطني ان ندافع عن هذه المدرسة العمومية، وبدونها ستضعف الرابطة الوطنية والقيم المشتركة، ولدى ينتظر المغاربة ان تغلب الحكمة والصواب و أن يتحدث العقلاء و ان يفكروا بضمائرهم وان الله سيسألهم عن اكثر من 6 ملايين تلميذ بان يتم تحقيق مطالب عقلانية وممكنة وليست مستحيلة سياسيا واقتصاديا:
1 سحب النظام الاساسي والبداية بنظام متوازن عادل منصف، لطبقة اساسية في المجتمع وهي الاطر التربوية، فنحن لسنا امام وحي ونص مقدس ، وإنما امام اجتهاد بشري غلبت سيئاته على حسناته، وبالتالي من الواجب استبداله، وبناءه على اسس من الثقة و الشفافية،
2 نظام اجور يناسب الجهد و القيمة والمكانة، فهذا مطلب طبيعي في دولة تريد ان تكون حاضرة في عالم الغد و تسعى لمكانة بين الامم والشعوب، وما يتحقق بتعليم جيد من عائد اجتماعي واقتصادي كبير بدون شك،
3 وضع خطة وبرنامج زمني لبناء الثقة وإعادة الاعتبار للتعليم العمومي، و للموارد البشرية،
4 تجنب كل ما يساهم في صب الزيت على النار ومنها الاقتطاع،
5 رفع اليد عن العمل النقابي، وإعادة الاعتبار له فهو صمام الامان و وسيلة تدبير الاختلاف، ولما الصراع داخل قواعد اللعبة الديمقراطية.
وفي هذه المقالة، اقول للنساء والرجال التعليم ، وهم يطالبون بحقوقهم المشروعة يجب نوع من الفطنة والذكاء في أمور منها:
1 لا تخسروا معركة الراي العام واجعلوها في الحسبان والاعتبار،
2 اعتمدوا سياسة الخطوة خطوة ولا تنطلقوا من رفض كل شيئ او القبول بأي شيئ،
3 لا بد من سلم الاولويات وفي كل تفاوض هناك مساحة من التنازلات ودعوات بعض المطالب التي ليست من المعقولات، كشعار زيادة مئة في المئة وهي على سبيل المثال، فالعقلانية والواقعية متلازمين،
4 لا تجعلوا من اختلف معكم في جزء او مساحة عدوا، وانما الانصات لجميع الاراء، ما لم يكن فيها حقد او احتقار او انتقاص او تجريح، والصواب هو الاختلاف فتلك سمة من سمات الديمقراطية،
واخيرا اذا اصبحت مطالبكم مرهونة بتصور سياسي، و أداة خارج مطالبكم، فاعلموا انكم بدل التخلص من ظلم اجتماعي ستتحولون الى أداة سياسية قد يكون فيها التخطيط والمكر خفيا يتجاوز حدود المشهد، ومعظم الشر من مستصغر الشرر، ولدى وجب ان نكون في معركة واضحة معركة اجتماعية حقوقية وليس اجندة ظاهرها نقابي وباطنها سياسي خارج المؤسسات الدستورية.
آراء
جمال براوي :يجب القطع مع العقلية المخزنية في مقاربة ظاهرة الباعة الجائلين

منشور
منذ أسبوع واحدفي
22 نوفمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي :”إن مطالبة الباعة الجائلين بالجبايات ليس حلا ،لما يعانونه من ظروف معيشية قاسية ،وبالتالي بجب إن يكون لدينا تصور للمجتمع ككل وكيف نحل المشاكل تدريجيا “.
وأوضح جمال براوي المحلل السياسي والاقتصادي في برنامج “اش واقع” على أثير إذاعة ام اف ام ، معلقا على ما أفاده وزير الصّناعة والتجارة رياض مزور، مطلع الأسبوع الجاري، بأن “86 ألفا من الباعة الجائلين استفادوا من البرنامج الوطني لتنظيم المجال من أصل 126 ألفاً جرى إحصاؤهم”، مؤكدا أن “عدد المواطنين النّشطين في هذا المجال يقدّر بحوالي ربع مليون شخص”وهو الأمر الذي اعتبرته فعاليات حماية المستهلك “ان جهود الدولة لازالت محتشمة فيما بخص تأهيل التجارة الجائلة ، التي لا زالت تمثل نقطة مظلمة في الاقتصاد الوطني “،حيث عقب جمال براوي “لدينا إخفاق في تتظيم المجال،وان هذه الفئة ليس لها من الامكانيات لخلق مشروع”.
وذكر في هذا السياق الاستاذ جمال براوي بجهود بذلت في مدن لاحتواء المشكل، لكن اعترضتها مشاكل مركبة،كبناء اسواق ومنح محلات للباعة مقابل اجر شهري ،للاستفادة من هذا السوق .لكن الذي حصل هو كون المستفيدين بدل من الاشتغال فيها ،حولوها إلى خزان لبضاعتهم وعادو للتجوال من جديد” ،مضيفا انها ظاهرة تتكرر بالعديد من الأسواق .،ذكرمنها على سبيل التمثيل ،الباعة المتجولون ببوزنيقة . ففي فصل الصيف ،ومنذ شهر ماي، يمكن للملاحظ ان يعاين باعة يوزعون البضاعة على باعة اخرين وكان الأمر شركة متجولة”
ولفت الأستاذ جمال براوي حجم معاناة البائع المتجول الذي أصبح يتعامل مباشرة مع معامل صغيرة يقتني منها بضاعته الترويجية ،بدل أسواق المواد المهرب التي كانت سابقا موردا له ،ياخذ السلع مقابل نسبة مئوية كربح دون أوراق إدارية ودون فواتير. وسجل في هذا الباب” ان عقلية مصادرة نشاط هذه الشريحة ينم عن عقلية مخزنية قديمة.لذا يجب ايجاد حلول عملية وان لا تكون هذه الفئة الحائط القصير ،بل لابد من التنبه ان هؤلاء الباعة المتجولون هم فقط اشخاص او عملاء لاصحاب محلات تجارية تبيعم السلع بدون فواتير رسمية هروبا من الضرائب .لذا يجب القطع مع لغة البيانات الرسمية والانكباب على حلول مستدامة.لممارسة هذه التجارة وتهيئة الظروف المناسبة لأي تأهيل
آراء
جمال براوي :يجب تفعيل شرط المتابعة في حق من قال وزير الصحة أنهم كانوا يستفيدون من نظام راميد بدون وجه حق

منشور
منذ أسبوع واحدفي
21 نوفمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي ،أن عملية التسجيل في السجل الاجتماعي الموحد تعتمد إجراءات تحد من فاعلية وانسيابية التسجيل،و قول وزير الصحة بان ثمة أشخاص كانوا يستفيدون من راميد دون وجه حق، يجب تفعيل شرط المتابعة والعقاب في حقهم.
وأوضح المحلل السياسي والاقتصادي جمال براوي ،في برنامج” أش واقع” على أثير إذاعة “ام اف ام ” ،تعليقا على كلام وزير الصحة والحماية الاجتماعية ،خالد ايت الطالب ، بمجلس المستشارين يوم الاثنين ، والذي جاء فيه ، إن مليون مواطن مغربي ممن كانوا مسجلين في “راميد” لم يكونوا يستحقون الاستفادة من هذا النظام، مشيرا إلى أن “هناك من ينفق أكثر من الوزير ويستفيد من الراميد”.والذي أكد بشأنه جمال براوي انه قول مردود عليه إن على مستوى العدد والذي يبدوا كبيرا ،أو على مستوى أجرأة التسجيل في السجل الموحد.
وأكد جمال براوي أن المشكل في كون العديد من الأشخاص الذين يسارعون للتسجيل في السجل الاجتماعي،وبعد إعدادهم الوثائق ويبادرون للذهاب إلى الجهات المكلفة بالتسجيل تقنيا غالبا ما يعترضهم مبرر systemeخاسر” ،مما يربك هذا العمل البسيط ويؤدي إلى هدر الزمن .
كما نبه الأستاذ جمال براوي أنه لابد من قياس حجم المعاناة الذي قد يعانيه شخص يعالج من أمراض مزمنة مكلفة،كان يستفيد من نظام راميد ليجد نفسه أمام إجراءات واكراهات عديدة ،ولنا ان نقيس حجمها عند أشخاص مرضى بالسرطان كانوا يعالجون مجانا ويستفيدون من حصص العلاج بالكيماوي ،ليجدوا أنفسهم مطالبين بتأدية كلفة سلة العلاجات في انتظار تسوية وضعيتهم في السجل الاجتماعي الموحد.
وأردف براوي موضحا ان بعض الأشخاص يجدون أنفسهم ملزمين بالتسجيل في السجل الاجتماعي الموحد ،عند إقدامهم على طلب بعض الوثائق الإدارية كبطاقة التعريف او الجواز، دون حاجتهم للاستفادة من السجل الاجتماعي الموحد.
وابرزا المحلل السياسي ان الربط بين السجل الاجتماعي والإحصاء الوطني هو الذي عرقل سير فرز الفئة التي تحتاج الاستفادة من أمو تضامن.

الاتحاد العام لمقاولات المغرب وبورصة الدار البيضاء والهيئة المغربية لسوق الرساميل يوحدون الجهود من أجل تطوير سوق البورصة

كل الحسابات تقول أن أنظمة التقاعد بالمغرب تحتاج للإصلاح

وزارة التربية الوطنية تعلن الشروع في صرف المنح المالية من برنامج تيسير برسم الموسم الدراسي 2023/2022

نشرة انذارية :هبات رياح قوية بهذه المناطق

جلالة الملك يوجه رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف

فرصة 2023: اختتام النسخة الثانية لبرنامج فرصة مع تعاقد 11200حامل مشروع

بنموسى يعقد لقاء تواصليا مع الهيئات الممثلة لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ

توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء29نونبر

أزيد من137 ألف مستفيد من برنامج محو الأمية بالعالم القروي برسم موسم 2022-2023

تباين المواقف بين نقابات قبلت بالحوار وتنسيقيات تتمسك بمطالبها يضع التلاميذ في حيرة من الأمر

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

تعرف بالفيديو على سحر “واد القنار” بإقليم الشاون.. وهذا دليلكم السياحي للاستمتاع بعطلتكم الصيفية به

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد
الأكثر تداولاً
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
جلالة الملك يوجه رسالة إلى أعضاء أكاديمية المملكة المغربية بمناسبة افتتاح الدورة الأولى للأكاديمية في إطار هيكلتها الجديدة
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
وزارة الداخلية تفتح سجلا لتعداد ضحايا زلزال الحوز
-
التحدي 24منذ 6 أيام
أخنوش يدعو النقابات التعليمية للحوار يوم الاثنين المقبل
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
طنجة :توقيف ثلاثة أشخاص للاشتباه في تورطهم في تخزين وترويج مواد غذائية واستهلاكية منتهية الصلاحية
-
آراءمنذ أسبوع واحد
جمال براوي :يجب القطع مع العقلية المخزنية في مقاربة ظاهرة الباعة الجائلين
-
جهاتمنذ 4 أيام
اكادير..حيازة وعرض أوراق مالية أجنبية مزورة للتداول يورط ثمانية سياح أجانب
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
لمواجهة التعثرات الدراسية ..وزارة التربية الوطنية تطلق الدعم التربوي الرقمي عن بعد مجانا
-
اقتصادمنذ 4 أيام
بنك المغرب يطرح للتداول ورقة بنكية جديدة من فئة 100 درهم وسلسلة جديدة من القطع النقدية