آراء
يونس التايب يكتب: أعرافنا المرعية أرقى من تهافت أعداء الأمة المغربية

منشور
منذ سنة واحدةفي
بقلم
التحدي
استوقفتني صورة جميلة لمواطنة بريطانية تقبل يد جلالة الملك شارل الثالث، و فيها تعابير حب تلقائي من مواطنة لملكها الجديد و ابن ملكتها الراحلة. و تساءلت، كيف يا ترى سيتلقى جيراننا تلك الصورة التي تتكرر في شوارع لندن، عاصمة مملكة عريقة هي المملكة البريطانية؟
هل سيعتبر جيراننا أن “بوسان اليدين” البريطاني يستحق حملة هوجاء في وسائل إعلامهم و مواقعهم الإلكترونية، لسب و شتم البريطانيين و التشهير بملكهم الجديد، و اتهامهم بممارسة “العبودية” و “الخضوع لغير الله” ؟ أم أن القوم ليست لهم تلك الشجاعة، و لا قبل لهم على مواجهة تناقضاتهم الفكرية، و أن ما يكتبونه من كلام رديء و مسموم، هو موجه بشكل حصري للنيل من المغرب و تشويه صورة المغاربة عبر استغلال أي شيء، معتقدين أنهم بذلك يسيئون إلينا، أو يمكن أن يؤثروا على نفسيتنا و قناعاتنا كمغاربة؟
و هنا لابد أن أستحضر التعاليق الحقيرة التي ينشرها جيراننا حولنا عما يعتبرونه “بوسان اليدين”، أي تقبيل المغاربة ليد ملكهم، و الحديث عن “ركوع” المغاربة لغير الله، و يقصدون انحناءنا أمام الملك حين يحضى أي مغربي بشرف الوقوف بين يدي جلالته أو ملاقاته و السلام عليه في سياقات مختلفة. و قد سبق لي أن تجادلت حول هذه الأعراف، مع بعض المتفاعلين الجزائريين الذين يبحثون عن فهم الأمور بشكل سليم، و لو أنهم قلة مقارنة بالكم الكبير من الغوغائيين الذين لا يستطيعون استيعاب دلالات الأعراف و التقاليد المرعية و “الترابي” (من التربية) عند أبناء الأمة المغربية. و لأن التهجمات حول هذه الجوانب تتكرر كثيرا في كل تعليقات الجيران، أريد في هذا المقال أن أقف لبيان الأمور بشكل أوضح لمن كان لهم قلب سليم.
في هذا الإطار، ما يتعين على الجيران فهمه، هو أننا لسنا في باب ركوع الصلاة و سجود المصلين الذي يؤديه المغاربة في صلواتهم و هم واقفين بين يدي الله الواحد الأحد. كما يفعل ذلك جلالة الملك أمير المؤمنين حين يؤدي صلواته و يقف بين يدي ربه سبحانه و يركع له و يسجد، كما كان أجداده من آل البيت الطيبين الطاهرين يفعلون، امتداد إلى الدوحة النبوية الشريفة. و ظني أن المؤمنين الصلحاء من علماء و أبناء الجزائر يفعلون ذلك هم أيضا. و ما يسميه أعداءنا “ركوعا” بين يدي جلالة الملك، إنما هو انحناءة إرادية نقوم بها تعبيرا عن تقديرنا لجلالته و توقيرا لمقامه الشريف، لا يفرضها علينا أحد و لا يلزمنا بها أحد. نحن من نصر، حين يحضى أي منا بشرف الوقوف بين يدي الملك أو بلقائه في سياق ما، أن نسلم عليه بتقبيل يد جلالته حبا و فرحا بلقائه، دون أن يكون ذلك مفروضا و لا مطلوبا. و في غالب الأحيان، يسحب الملك يده تقديرا لأبناء شعبه و استحياء منهم، و رغم ذلك نصر على عرف تاريخي يقاس بالقرون، في تناسق أخلاقي مع ما نقوم به مع آبائنا حين نقبل أيديهم حبا و احتراما، و مع شيوخنا و كبارنا سنا و قدرا حين نقبل أيديهم مودة و توقيرا، و مع علمائنا و فقهائنا الأجلاء حين نقبل أيديهم توقيرا و تقديرا.
هي أعراف مرعية تضبط علاقاتنا الاجتماعية، و لم يسبق أن حملت، في يوم من الأيام، أية دلالة أخرى غير المودة و التقدير و التوقير. فماذا عسانا نقول لمن طبع الله على قلوبهم حتى حرفوا وعيهم الاجتماعي، و أصبح همهم الوحيد هو التهجم على المغاربة بسبب ما لا يفهمونه عنهم، و ما لا يستطيعون إدراك معانيه في أفعالهم …؟؟ و كيف يمكن أن نشرح لمن ليس لهم عمق حضاري و لا رسوخ تاريخي، بأن تقبيل يد ملكنا، إذا سمح جلالته بذلك لمن يقف أمامه، هو تجسيد لحب و تقدير لمكانة الملك، أمير المؤمنين، بما له من رمزية دينية في وجدان أبناء الشعب المغربي ؟؟
كيف نشرح لمن لا ذاكرة لهم، أن جلالة الملك محمد السادس، حين كان وليا للعهد، كان يسلم على جلالة الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه، بتقبيل يده و الانحناء أمامه. كما كان المغفور له الملك الحسن الثاني حين كان وليا للعهد، يسلم على والده السلطان محمد الخامس، طيب الله ثراه، بتقبيل يده و الانحناء أمامه؟؟ و كيف أشرح لجيراننا أن قادة المقاومة و جيش التحرير الجزائري، حين كانوا يلتقون بالمغفور له السلطان محمد الخامس، كانوا ينحنون أمامه انحناءة كبيرة فيها توقير و تقدير لمقامه، و لم يكونوا يجدون في ذلك أي حرج، و لا كان يقلل ذلك في شيء من قيمتهم و احترامهم لأنفسهم و احترامنا لهم؟؟ أم أن هنالك من بين جزائريي 2022، من يستطيع المزايدة على المرحوم فرحات عباس و مجايليه المجاهدين، في قدرهم و قيمتهم و وطنيتهم و شرفهم و كرامتهم ؟؟
كيف نفسر لجيراننا أن علماءنا و فقهاءنا، و رموز العمل السياسي الكبار في تاريخنا السياسي و الوطني، الذين لا يمكن لأحد أن يشكك في قيمتهم و في قدرهم، و لا في مستوى وعيهم السياسي و قناعاتهم الديمقراطية، كانوا يبادرون للسلام على ملوك المغرب، بانحناءة توقير و يقبلون أيديهم حبا و مودة و تقديرا ؟؟
و كيف نبين لمن تشكل وعيهم السياسي في ظل نظام جمهوري غير ديمقراطي، استولى فيه العساكر على الحكم بالانقلاب، و سيطروا على دواليب الدولة، و أفسدوا الممارسة السياسية و الحياة الحزبية، و خربوا منظومة الوعي الديني و الثقافي و الإعلامي و التربوي للمواطنين، أن الروابط بين أبناء الشعب و الملك، في ظل نظام ملكي دستوري مغربي له شرعية تاريخية و دينية و سياسية، هي روابط متعددة الأبعاد و لها أسس قيمية تكتسي عمقا أكبر بكثير مما يمكن أن تستوعبه عقول تفكر بشكل غير موضوعي، و قلوب حقودة تنشر الشر؟؟
على أية حال، هذه توضيحات ارتأيت كتابتها و نشرها، و لا يهمني أن يفهمها جميع من يعنيهم الأمر، تماما كما لا يهمني ما يقولوه عنا أناس غلب عليهم غباءهم حتى صاروا غارقين في مستنقع التفاهة. و أكيد لا يعنيني ما يفكر فيه بخصوصنا، أعدءنا و لا ما ينشرونه عنا، إلا في حدود ما يفرضه واجب الرد على انحرافاتهم، في إطار اليقظة الوطنية أمام أعداء الأمة المغربية.
على بعض جيراننا أن يستوعبوا، إذا سمح بؤس وعيهم السياسي المختل، أننا مقتنعون بأنه من نعم الله علينا أن لنا ملك بيعته في أعناقنا، بيعة شرعية ثابتة. و أننا سنستمر ننحني باحترام و توقير أمامه، و سنقبل يده بحب و ولاء صادق، و بالدارجة “كييت اللي ما لقى و لو شبه رمز صغير، يواليه و يفتخر به … !!”
لا شك أن حقد الخصوم فات الحد، و أصبح لزاما أن نتحرك بمنطق من فرضت عليه حرب لا يمكنه الهروب منها. و لأن الحرب ليست كلها بالسلاح، هنالك مجالات كثيرة يمكن أن نجسد من خلالها قتالية عالية، و نطور أساليب دفاعنا عن وطننا و رموزنا و مؤسسات دولتنا و أبناء شعبنا. و لي عودة مقبلة للموضوع، لتفصيل ما أقصده.
في الانتظار، رأيي أن علينا أن نجعل المتربصين ينفجرون غضبا و هم يستمعون لنا و نحن نقول بصوت عالي : عاش المغرب، و عاش جلالة الملك، و عاش الشعب المغربي الوطني الأصيل و الغيور على ثوابته و على مصالح بلاده، و لا عاش المتخاذلون و الخونة. و كل يوم و وطننا الغالي محفوظ من كل سوء، ببركة السبع المثاني و ما يتلى في مساجد و زوايا المغرب المجيد من قرآن حكيم .
قد يعجبك
-
135 فكرة لمشاريع صغيرة قد تلهم الشباب(وثيقة)
-
بالرباط انطلاق الحملة الوطنية 21 للعنق ضد النساء والفتيات
-
الصحراء المغربية..الولايات المتحدة تجدد دعمها للمخطط المغربي للحكم الذاتي
-
مستويات النقاش حول التعليم في المغرب
-
تحليل: ارتفاع نسبة العود لدى السجناء المُفرج عنهم “فشل ذريع”
-
الصحراء المغربية.. المغرب يشيد بتبني مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القرار 2703
آراء
جمال براوي:على كل حكومة أن تعمل على تنمية قدرات الفلاح كي يعيش من عمله والمستهلك كي لا نضر به

منشور
منذ 23 ساعةفي
4 ديسمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي “ان تراكم سنوات الجفاف اثر بشكل كبير على الفلاح والفلاحة عموما ،وخاصة الفلاح الصغير، كما انعكس الأمر على السوق عموما.لذلك فالحكومة واعية باتخاد تدابير احترازية وعملية وفق سيناريوهات محددة .”
وأكد جمال براوي المحلل السياسي والاقتصادي، في المجلة الإخبارية ” اش واقع”، على أثير اذاعة ام اف ام ، اليوم الاثنين :”ا ن هذا لا يعفينا من مناقشة مشكلتين رئيسيتين: الأولى ترتبط بندرة المياه ، اذ رغم التساقطات المطرية يبقى المشكل قائما . لان توزيع التساقطات المطرية ليس منتظما على الصعيد الوطني، إذ تبقى التفاوتات بين الشمال والوسط والجنوب.المشكل الثاني مرتبط بتنظيم السوق .والذي لا يجب ان نعلق مشكله على مشجب التساقطات المطرية فقط ،بل لابد من ربطه بعدم اتخاد التدابير العملية في حق المضاربة والمضاربين .”
وأضاف جمال براوي قائلا “الفلاح المغربي الصغير يعاني باستمرار .فمع التساقطات المطرية والوفرة في الإنتاج يبيع منتوجه او غلته بثمن زهيد لا يوازي كلفة الإنتاج ،ليبقى المستفيد الاول هم الوسطاء .لذا يقول جمال براوي يجب الاشتغال على هذه الإشكالات بروح وطنية “
واكد جمال براوي” ان الحل في اعتقادي ،هو ان نكون واضحين .بجب ان يعيش الفلاح من مجهود عمله ،فلا يعقل ان يعمل الموسم الفلاحي كله وفي الاخير لا يحقق ربحا من عرق جبينه .كما يجب مر اعاة قدرة المستهلك ومحدودية دخله .”
وخلص براوي قائلا “على كل حكومة ان تعمل على تنمية قدرات الفلاح كي يعيش من عمله ،والمستهلك كي لا نضر به كثيرا .”
آراء
ارضية الحوار: المدرسة العمومية والعدالة الاجتماعية

منشور
منذ أسبوع واحدفي
27 نوفمبر 2023بقلم
محمد الخمسي
من مفاتيح تحقيق العدالة الاجتماعية حماية ودعم المدرسة العمومية، فكثير من قيادات الأحزاب و الساسة والقضاة و العلماء و الاكاديميون ورجال ونساء المال والاعمال هم ابناء المدرسة العمومية، وان لم يكونوا قد درسوا فيه كل مراحل التحصيل.
فمن الاكيد ان المراحل الأساسية من العمر والبدايات الأولى من الحياة كانت داخل هذه المدرسة العمومية، من هنا يفرض
علينا واجب اخلاقي وواجب وطني ان ندافع عن هذه المدرسة العمومية، وبدونها ستضعف الرابطة الوطنية والقيم المشتركة، ولدى ينتظر المغاربة ان تغلب الحكمة والصواب و أن يتحدث العقلاء و ان يفكروا بضمائرهم وان الله سيسألهم عن اكثر من 6 ملايين تلميذ بان يتم تحقيق مطالب عقلانية وممكنة وليست مستحيلة سياسيا واقتصاديا:
1 سحب النظام الاساسي والبداية بنظام متوازن عادل منصف، لطبقة اساسية في المجتمع وهي الاطر التربوية، فنحن لسنا امام وحي ونص مقدس ، وإنما امام اجتهاد بشري غلبت سيئاته على حسناته، وبالتالي من الواجب استبداله، وبناءه على اسس من الثقة و الشفافية،
2 نظام اجور يناسب الجهد و القيمة والمكانة، فهذا مطلب طبيعي في دولة تريد ان تكون حاضرة في عالم الغد و تسعى لمكانة بين الامم والشعوب، وما يتحقق بتعليم جيد من عائد اجتماعي واقتصادي كبير بدون شك،
3 وضع خطة وبرنامج زمني لبناء الثقة وإعادة الاعتبار للتعليم العمومي، و للموارد البشرية،
4 تجنب كل ما يساهم في صب الزيت على النار ومنها الاقتطاع،
5 رفع اليد عن العمل النقابي، وإعادة الاعتبار له فهو صمام الامان و وسيلة تدبير الاختلاف، ولما الصراع داخل قواعد اللعبة الديمقراطية.
وفي هذه المقالة، اقول للنساء والرجال التعليم ، وهم يطالبون بحقوقهم المشروعة يجب نوع من الفطنة والذكاء في أمور منها:
1 لا تخسروا معركة الراي العام واجعلوها في الحسبان والاعتبار،
2 اعتمدوا سياسة الخطوة خطوة ولا تنطلقوا من رفض كل شيئ او القبول بأي شيئ،
3 لا بد من سلم الاولويات وفي كل تفاوض هناك مساحة من التنازلات ودعوات بعض المطالب التي ليست من المعقولات، كشعار زيادة مئة في المئة وهي على سبيل المثال، فالعقلانية والواقعية متلازمين،
4 لا تجعلوا من اختلف معكم في جزء او مساحة عدوا، وانما الانصات لجميع الاراء، ما لم يكن فيها حقد او احتقار او انتقاص او تجريح، والصواب هو الاختلاف فتلك سمة من سمات الديمقراطية،
واخيرا اذا اصبحت مطالبكم مرهونة بتصور سياسي، و أداة خارج مطالبكم، فاعلموا انكم بدل التخلص من ظلم اجتماعي ستتحولون الى أداة سياسية قد يكون فيها التخطيط والمكر خفيا يتجاوز حدود المشهد، ومعظم الشر من مستصغر الشرر، ولدى وجب ان نكون في معركة واضحة معركة اجتماعية حقوقية وليس اجندة ظاهرها نقابي وباطنها سياسي خارج المؤسسات الدستورية.
آراء
جمال براوي :يجب القطع مع العقلية المخزنية في مقاربة ظاهرة الباعة الجائلين

منشور
منذ أسبوعينفي
22 نوفمبر 2023بقلم
جواد الرامي
قال جمال براوي :”إن مطالبة الباعة الجائلين بالجبايات ليس حلا ،لما يعانونه من ظروف معيشية قاسية ،وبالتالي بجب إن يكون لدينا تصور للمجتمع ككل وكيف نحل المشاكل تدريجيا “.
وأوضح جمال براوي المحلل السياسي والاقتصادي في برنامج “اش واقع” على أثير إذاعة ام اف ام ، معلقا على ما أفاده وزير الصّناعة والتجارة رياض مزور، مطلع الأسبوع الجاري، بأن “86 ألفا من الباعة الجائلين استفادوا من البرنامج الوطني لتنظيم المجال من أصل 126 ألفاً جرى إحصاؤهم”، مؤكدا أن “عدد المواطنين النّشطين في هذا المجال يقدّر بحوالي ربع مليون شخص”وهو الأمر الذي اعتبرته فعاليات حماية المستهلك “ان جهود الدولة لازالت محتشمة فيما بخص تأهيل التجارة الجائلة ، التي لا زالت تمثل نقطة مظلمة في الاقتصاد الوطني “،حيث عقب جمال براوي “لدينا إخفاق في تتظيم المجال،وان هذه الفئة ليس لها من الامكانيات لخلق مشروع”.
وذكر في هذا السياق الاستاذ جمال براوي بجهود بذلت في مدن لاحتواء المشكل، لكن اعترضتها مشاكل مركبة،كبناء اسواق ومنح محلات للباعة مقابل اجر شهري ،للاستفادة من هذا السوق .لكن الذي حصل هو كون المستفيدين بدل من الاشتغال فيها ،حولوها إلى خزان لبضاعتهم وعادو للتجوال من جديد” ،مضيفا انها ظاهرة تتكرر بالعديد من الأسواق .،ذكرمنها على سبيل التمثيل ،الباعة المتجولون ببوزنيقة . ففي فصل الصيف ،ومنذ شهر ماي، يمكن للملاحظ ان يعاين باعة يوزعون البضاعة على باعة اخرين وكان الأمر شركة متجولة”
ولفت الأستاذ جمال براوي حجم معاناة البائع المتجول الذي أصبح يتعامل مباشرة مع معامل صغيرة يقتني منها بضاعته الترويجية ،بدل أسواق المواد المهرب التي كانت سابقا موردا له ،ياخذ السلع مقابل نسبة مئوية كربح دون أوراق إدارية ودون فواتير. وسجل في هذا الباب” ان عقلية مصادرة نشاط هذه الشريحة ينم عن عقلية مخزنية قديمة.لذا يجب ايجاد حلول عملية وان لا تكون هذه الفئة الحائط القصير ،بل لابد من التنبه ان هؤلاء الباعة المتجولون هم فقط اشخاص او عملاء لاصحاب محلات تجارية تبيعم السلع بدون فواتير رسمية هروبا من الضرائب .لذا يجب القطع مع لغة البيانات الرسمية والانكباب على حلول مستدامة.لممارسة هذه التجارة وتهيئة الظروف المناسبة لأي تأهيل

استفادة 332 ألف أسرة من البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح” إلى غاية نهاية شتنبر الماضي

هذه مشاريع المراسيم التي سيتدارسها مجلس للحكومة يوم الخميس المقبل

الداخلة..البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ42 مرشحا للهجرة غير الشرعية

توقعات أحوال الطقس اليوم الثلاثاء5دجنبر

جلالة الملك محمد السادس ورئيس الإمارات يوقعان إعلان شراكة مبتكرة ومتجددة بين البلدين

توقيع مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة والادعاء العام في سلطنة عمان

استقبال رسمي لجلالة الملك من طرف رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة

قوس قزح الكبير ينير الرباط ليحتفي بالتنوع اللغوي بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية

جمال براوي:على كل حكومة أن تعمل على تنمية قدرات الفلاح كي يعيش من عمله والمستهلك كي لا نضر به

مجلس المستشارين يعقد الأربعاء جلسات عمومية للدراسة والتصويت على مشروع قانون المالية 2024

عبد الحق عتيق المقاول الذي باع النعناع لإعالة أسرته

هل نسي شنقريحة يوم اعتقاله بالمغرب؟

فوزي النجاح.. العبقري صاحب فكرة السيارة التي تعمل بالهيدروجين الأخضر

مقاولون بدأوا من الصفر: الحسين الحبشي نمودج ناجح للشباب المغربي

هام لزبناء الموقع الصيني “SHEIN”

ايموزار كندر وجهة تقودك إلى معانقة متعة السياحة الجبلية

تعرف بالفيديو على سحر “واد القنار” بإقليم الشاون.. وهذا دليلكم السياحي للاستمتاع بعطلتكم الصيفية به

سعيد ابرنوص: نجم الانترنيت الذي حول تدويناته الى صورة

هذه هي كل المعلومات التي تحتاجها قبل زيارة شاطئ مولاي بوسلهام

هام.. احذروا رسالة دعم الحكومة للفقراء بـ3700 درهم التي تغزو “الواتساب”

بالفيديو.. سيول جارفة تضرب جماعة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز وتتسبب في خسائر فادحة

بالفيديو.. طوطال اينيرجي في حلة جديدة ومتطورة لاستقبال مغاربة العالم

الرباط.. سفارة الصين تقدم هبة لفائدة نزلاء مركز حماية الأطفال (فيديو)

البيضاويون مُستاؤون: “المدينة تقترب من أن تصبح واحة نخيل بدون تمور” (فيديو)

بالفيديو.. اندلاع حريق بمستودعات لوجيستيكية بالدارالبيضاء

في حادث خطير.. حافلة ألزا تصدم حافلة للنقل المدرسي بالدار البيضاء(فيديو)

الخارجية الفرنسية: لدينا شراكة ثنائية استثنائية مع المغرب

جهة الشرق تشرع في إطلاق مشاريعها الجديدة من ثمار المبادرة الملكية (صور وفيديو)

فيديو.. “شرقيات” يوحد مسؤولي الجهة حول أهداف التنمية

بالفيديو.. جهة الشرق تحتفي بالخطاب الملكي التاريخي وتستعد لإقلاع تنموي جديد
الأكثر تداولاً
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
طنطان..البحرية الملكية تقدم المساعدة ل56 مرشحا للهجرة غير الشرعية
-
التحدي 24منذ 6 أيام
جلالة الملك يوجه رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف
-
مغاربة العالممنذ أسبوع واحد
قنصلية متنقلة لمغاربة سويسرا يوم 10 دجنبر بجنيف لمواكبتهم في انجاز مساطر ادارية
-
جهاتمنذ أسبوع واحد
متابعة مدير المستشفى الإقليمي بتازة وباقي المتابعين في حالة اعتقال
-
سياسةمنذ أسبوع واحد
مشروع مرسوم تحديد شروط الاستفادة من الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع على طاولة مجلس للحكومة
-
رياضةمنذ 5 أيام
المغرب و إسبانيا والبرتغال يوقعون رسميا إتفاقية الترشيح المشترك لإستضافة نهائيات كأس العالم 2030
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
جمال براوي :قبل الإقدام على محاربة ظاهرة الباعة المتجولين لابد من التفكير في البدائل
-
التحدي 24منذ أسبوع واحد
الرباط..حفل تسليم رئاسة مجلس إدارة المعهد العالي للقضاء بين وهبي وعبد النباوي