Connect with us

مجتمع

إدارة السجن المحلي بالعيون تنفي ادعاءات تعرض أحد النزلاء الأحداث “للضرب على يد أحد الموظفين”

بتاريخ

نفت إدارة السجن المحلي بالعيون، ادعاءات والدة أحد النزلاء الأحداث بهذه المؤسسة بـ”تعرضه للضرب على يد أحد الموظفين” و”وجود آثار تعذيب عليه خلال قيامها بزيارته“.

وأوضحت إدارة السجن المحلي، في بيان توضيحي ردا على فيديو منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، أنه قد سبق للسجين الحدث (ل.أ.أ) أن تقدم إلى رئيس مصلحة الأمن والانضباط بتاريخ 10 يناير الجاري بشكاية شفوية، يدعي فيها تعرضه للتعنيف وسوء المعاملة من طرف أحد الموظفين، مؤكدة أنه وبعد فتح تحقيق في الموضوع، تبين أن تلك الادعاءات لا أساس لها من الصحة.

 أما بخصوص الجروح والكدمات الموجودة على جسم المعني بالأمر، يضيف البيان، “فالسبب فيها هو قيام هذا الأخير بتعريض نفسه مرارا للعنف، حيث قام بالاعتداء على نفسه أكثر من سبع مرات كان آخرها بتاريخ 18 يناير 2025، إذ قام بلطم رأسه بقوة بجدران الغرفة، وذلك بحسب شهادة النزلاء المقيمين معه بنفس الغرفة”.

 وأشار المصدر ذاته إلى أنه “سبق أن تم إخراج المعني بالأمر إلى المستشفى الخارجي بتاريخ 14 يناير 2025 عقب قيامه بالاعتداء على نفسه، حيث أحيل على طبيب الأمراض العقلية والنفسية الذي وصف له الأدوية المناسبة، إلا أنه رفض تناولها”.

مجتمع

توقعات أحوال الطقس لليوم الجمعة

بتاريخ

الكاتب:


الرباط – تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الجمعة، أن تكون الأجواء حارة نوعا ما بالسهول الداخلية الوسطى، ومناطق الأطلس الصغير، وأقصى الجنوب الشرقي وداخل الأقاليم الجنوبية للمملكة.

ويرتقب أيضا تكون كتل ضبابية بالسهول الأطلسية الشمالية والشمال الغربي للأقاليم الجنوبية، خصوصا خلال الصباح، مع تكون سحب ركامية خلال الزوال ستعطي قطرات متفرقة قد تكون رعدية بالأطلسين الكبير والمتوسط و الهضاب العليا الشرقية، فضلا عن نزول أمطار أخرى ضعيفة ومتفرقة خلال الليلة القادمة بمنطقة طنجة، واللوكوس، والريف وغرب الواجهة المتوسطية.

كما ستهب رياح رملية محلية شمال الأقاليم الصحراوية للمملكة والجنوب الشرقي وجنوب المنطقة الشرقية، إلى جانب تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما فوق كل من السواحل الوسطى وجنوب المنطقة الشرقية، والأطلس المتوسط والأقاليم الصحراوية للمملكة.

وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 04 و 11 درجة بمرتفعات الأطلس والريف، وما بين 13 و 18 درجة بكل من منطقة سوس والسهول غرب الأطلس الصغير، وجنوب وأقصى الجنوب الشرقي، وستكون ما بين 08 و 15 درجة في ما تبقى من ربوع المملكة.

أما درجات الحرارة خلال النهار، فستشهد ارتفاعا مستمرا فوق غالبية أرجاء المملكة.

وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية وبالبوغاز، وقليل الهيجان شمال مهدية، وقليل الهيجان إلى هائج بباقي السواحل

اكمل القراءة

مجتمع

توقيف أربعة أشخاص من بينهم شقيقان وشرطي للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في ترويج المخدرات

بتاريخ

الكاتب:

تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة تطوان بتنسيق مع نظيرتها في كل من طنجة والقصر الكبير، على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس 16 و17 أبريل الجاري، من حجز 3600 قرصا طبيا مخدرا، وتوقيف أربعة أشخاص من بينهم شقيقان وشرطي برتبة مقدم، وذلك للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.

وتأتي هذه العملية الأمنية على خلفية الأبحاث والتحريات المستمرة في أعقاب توقيف شخصين بضواحي مدينة وزان بتاريخ 20 مارس المنصرم، واللذين تم ضبطهما حينئذ في حالة تلبس بحيازة وترويج 94 ألفا و728 قرصا مهلوسا وثلاثة كيلوغرامات من الكوكايين، بينما ظل ثلاثة مساهمين ومشاركين في حالة فرار إلى حين تحديد مكانهم وتوقيفهم بكل من القصر الكبير وطنجة.

وقد أسفرت عمليات التفتيش من العثور بحوزة المشتبه فيهم على 3600 قرص طبي مخدر، بينما مكنت إجراءات البحث من توقيف موظف أمن، برتبة مقدم وذلك للاشتباه في مشاركته في هذا النشاط الإجرامي.

وقد أظهرت عملية تنقيط المشتبه بهم في قاعدة بيانات الأمن الوطني، أن اثنين منهم يشكلان موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني صادرة عن مصالح الشرطة القضائية بمدينتي طنجة والدار البيضاء، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضايا مماثلة تتعلق بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.

وقد تم إخضاع المشتبه فيهم الأربعة للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف باقي المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

اكمل القراءة

التحدي 24

وزارة الصحة:التقديرات  تشير إلى أن مرض الهيموفيليا يصيب بالمغرب  ما يناهز 3000 شخص

بتاريخ

الكاتب:

أفادت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أن  التقديرات  تشير إلى أن مرض الهيموفيليا يصيب بالمغرب  ما يناهز 3000 شخص، تستقبل المراكز المتخصصة في علاجه أزيد من 1000 مصاب منهم، حيث يستفيدون من خدمات التكفل والتشخيص والعلاج

واوضحت الوزارة  في بلاغ لها  احتفالها .، على غرار المجتمع الدولي، باليوم العالمي للهيموفيليا (17 أبريل) الذي يقام هذا العام تحت شعار: “الولوج للجميع: النساء والفتيات ينزفن أيضا”، وهو الشعار الذي اعتمده الاتحاد العالمي للهيموفيليا.

 وبهذه المناسبة ،حسب البلاغ   تنظيم  الوزارة حملة وطنية للتحسيس، بالإضافة إلى ندوة علمية تجمع الأطراف والجهات الفاعلة المعنية بمكافحة اضطرابات تخثر الدم، مبرزة أن هذه الحملة تندرج في إطار الجهود المستمرة التي تهدف إلى تعزيز التشخيص المبكر، وتوسيع نطاق الولوج العادل إلى العلاجات وتعزيز التكفل، خاصة بالنسبة للنساء والفتيات اللواتي يعانين من نقص الاهتمام باحتياجاتهن الصحية المتعلقة بهذه الاضطرابات غير المعروفة.

 وأشارت الوزارة إلى أن الاحتفاء بهذا اليوم يشكل مناسبة للتأكيد على أهمية العمل المشترك في مواجهة هذا المرض، والذي يهدف إلى تجاوز التحديات التي تواجه الأشخاص المصابين بالهيموفيليا وأسرهم بشكل يضمن لهم حياة صحية وسليمة، مضيفة أنه يروم أيضا التحسيس والتوعية حول مرض الهيموفيليا واضطرابات تخثر الدم الأخرى، وهي أمراض وراثية نادرة تؤثر على قدرة الدم على التخثر بشكل طبيعي.  ووفقا للاتحاد العالمي للهيموفيليا، يضيف المصدر، يعيش ما يقرب من مليون و 125 ألف شخص مصاب بالهيموفيليا في جميع أنحاء العالم، 30 بالمائة منهم فقط تم تشخيصهم وتلقوا الرعاية اللازمة، مشيرا إلى أن الهيموفيليا من النوع “أ ” تعد الأكثر شيوع ا، حيث تمثل 4 إلى 5 أضعاف حالات الهيموفيليا “ب”.

    وبالنظر إلى التحدي الذي تمثله الهيموفيليا كمشكلة صحية عامة، تم، منذ 2010، إطلاق البرنامج الوطني للوقاية والتكفل بالهيموفيليا، والذي يهدف إلى تحسين التكفل بالمصابين.   وقد أتاح هذا البرنامج تحقيق تقدم ملحوظ، تجلى بشكل خاص في إنشاء 17 مركزا متخصصا، تصنف ستة منها كمراكز مرجعية، وتوجد على مستوى مختلف المراكز الاستشفائية الجامعية؛ فيما يوجد 11 مركزا للقرب لعلاج الهيموفيليا على مستوى المراكز الاستشفائية الجهوية والإقليمية تتوفر على التجهيزات والمعدات لضمان التكفل وتعزيز كفاءات وقدرات مهنيي الصحة من خلال دورات تدريبية موجهة، بالإضافة إلى تحسين الوصول إلى الأدوية المضادة للهيموفيليا، الضرورية للحد من المضاعفات وتحسين جودة حياة المرضى.  وأكدت الوزارة أنه رغم هذه الإنجازات، فإن الحاجة لا تزال ملحة لمضاعفة الجهود، لاسيما فيما يخص اضطرابات التخثر الأخرى، كمرض “فون ويليبراند”، ونقص عوامل التخثر النادرة، واضطرابات الصفائح الدموية الوراثية، والتي لا تزال غير معروفة بالشكل الكافي وغالبا ما تشخص بشكل متأخر، خاصة في صفوف النساء والفتيات

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024