Connect with us

التحدي 24

توقيع عقد تطبيق خارطة الطريق لجهة بني ملال-خنيفرة لتعزيز زيادة السياح بحلول 2026

بتاريخ

وقعت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني على العقود التطبيقية لخارطة طريق السياحة على مستوى جهة بني ملال خنيفرة

.وأوضح بيان  للوزارة ” ان  خارطة الطريق لجهة بني ملال-خنيفرة، تهدف إلى الزيادة من توافد السياح بحلول سنة 2026، من خلال تعزيز العرض السياحي للطبيعة في الجهة، و جعلها وجهة مرجعية لسلسلتي السياحة الطبيعية: “سياحة الطبيعة والاكتشاف” و” سياحة الطبيعة، و النزهات” للسياح الأجانب و المغاربة. حيث يضع هذا العقد التطبيقي الجديد أولويتين رئيسيتين هما: تعزيز العرض الترفيهي، وتحسين الربط الجوي في الجهة لجعلها متاحة لأكبر عدد ممكن من السياح، مع وضع برنامج مخصص للترويج.

وفي هذا الصدد حسب نص البيان ” صرحت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني: “نحن سعداء جداً بتوقيع العقد التطبيقي الجهوي الثاني بعد العقد التطبيقي لفاس-مكناس والذي تم توقيعه الشهر الماضي. ستلعب بني ملال-خنيفرة دور القاطرة الرئيسية للعرض السياحي للطبيعة، والتي تتمتع بإقبال متزايد بين السياح الأجانب والمغاربة. بالإضافة إلى المشروعين الكبيرين المخطط تنفيذهما بحلول سنة 2026، “Dino Parc” في ازيلال والمحطة الخضراء في خنيفرة. وسنقوم بتعزيز الربط الجوي خاصة بالجهة من خلال إطلاق خطين جويين نحو إسبانيا وإيطاليا، وهما سوقين مصدرين مهمين للسياح “.

ويجدر بالذكر أن توقيع هذا العقد يأتي في سياق إيجابي، حيث شهدت الجهة نموًا بنسبة 13% في عدد الوافدين إلى مؤسسات الإيواء السياحي خلال سنة 2023 مقارنة بسنة 2022. علماً أن العقد التطبيقي لبني ملال-خنيفرة يشمل عدة مشاريع هامة، بما في ذلك مشاريع قاطرة، ومبادرات ترفيهية، و برامج للتسويق و الربط الجوي مخصصة، فضلاً عن مشاريع أفقية أخرى

التحدي 24

ناصر بوريطة :قرار  مجلس الأمن حول الصحراء المغربية ثمرة للجهود الدؤوبة لجلالة الملك

بتاريخ

الكاتب:

أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة أن قرار مجلس الأمن 2797 حول الصحراء المغربية ثمرة للجهود الدؤوبة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال ال 26 سنة الأخيرة، والانخراط الشخصي لجلالته في هذه القضية.

  وقال في برنامج خاص بثته القناة الثانية مساء أمس السبت إن جلالة الملك، ومنذ اعتلائه العرش، بدأ الاشتغال على الخروج من مخطط “التسوية والاستفتاء صعب التطبيق” الذي يبقى دون نتيجة، حيث تقدم المغرب بمخطط الحكم الذاتي في 2007، قبل أن ينتقل جلالته لجعل الحكم الذاتي الأساس المؤطر للنقاشات حول الصحراء، ثم كمخطط تدافع عليه القوى العظمى.

  وقال  بوريطة إن مقاربة جلالة الملك، بهذا الخصوص، تنبني على رؤية واضحة، وتأن استراتيجي، مما مكن من تحقيق اعترافات دول وازنة بمغربية الصحراء كالولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، بفضل المتابعة اليومية من جلالته لهذه القضية، والتدخل والتفاعل المباشر من جلالته مع قادة الدول بشأن هذا الملف.

  وسجل أن مقاربة صاحب الجلالة الملك محمد السادس في مواجهة كل التحديات القائمة، تعتمد أهدافا مرحلية ، “وهي مقاربة مبنية على المصداقية والعمل، بما يحقق الثقة مع الشريك والمخاطب”.

  وأضاف الوزير أن الرؤية الملكية المستنيرة، مكنت من الاشتغال مع الدول الأوروبية الكبرى، كقوى مؤثرة في موضوع الصحراء، بحكم معرفتها الجيدة بالمنطقة وبالجذور التاريخية للملف وأسسه الجيوسياسية.

  واستحضر بوريطة الزيارات التي قام بها جلالة الملك لعدد من الدول الافريقية التي كانت تعترف بال”الجمهورية المزعومة”، قبل أن تغير هذه الدول مواقفها وتعترف بمغربية الصحراء، مبرزا في هذا الصدد عودة المملكة إلى الاتحاد الافريقي في2017.  وسجل أنه تم اعتماد نفس الاستراتيجية مع الدول الأوروبية التي أصبح عددها اليوم 23 دولة من الاتحاد الأوروبي التي تؤيد مبادرة الحكم الذاتي المغربي.

  وفي الجانب الاقتصادي، سلط بوريطة الضوء على المكاسب التي تم تحقيقها في علاقة مع ملف الصحراء المغربية، مشيرا في هذا الصدد إلى أن نائب وزير الخارجية الأمريكي كريستوفر لان-داو قال، في الفترة الأخيرة، إن الحكومة الأمريكية تشجع الاستثمارات الأمريكية في الأقاليم الجنوبية، كما أن المغرب وقع في 4 أكتوبر الماضي الاتفاق الفلاحي مع الاتحاد الأوروبي، والذي يسمح بدخول المنتجات الفلاحية من الأقاليم الجنوبية إلى السوق الأوروبية، وفي 9 أكتوبر شاركت فرنسا في المنتدى الاقتصادي المغربي الفرنسي، بالداخلة، لاستكشاف فرص جديدة للتعاون بين البلدين.

   وأضاف أنه في 17 أكتوبر وقعت روسيا اتفاق الصيد البحري الذي يشمل الأقاليم الجنوبية للمملكة، إلى جانب المبادرة المهمة التي تسمح لدول الساحل للولوج إلى المحيط الأطلسي.

 وأبرز  بوريطة في هذا الصدد أن تصويت 31 أكتوبر بمجلس الأمن كان أيضا تصويتا على “مغرب محمد السادس وبما قام به من إصلاحات ” وما تحقق من تقدم كبير في عدد من القضايا كوضعية المرأة والتنمية المستدامة، وكذا بالنظر لمصداقية جلالته ومكانته على المستوى الدولي.    وقال إنه ولأول مرة، “يتعلق الأمر بقرار أممي يتحدث عن السيادة المغربية على الصحراء المغربية، أي أن الحكم الذاتي أصبح حلا وليس مقترحا كما كان في القرارت السابقة “، معتبرا أن الأمر يتعلق ب”قرار تاريخي” حيث لم تصوت أي دولة ضده

و م ع

اكمل القراءة

التحدي 24

ارتفاع تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج إلى 92,73 مليار درهم عند متم شتنبر

بتاريخ

الكاتب:

أفاد مكتب الصرف بأن تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج بلغت 92,73 مليار درهم عند متم شتنبر المنصرم، مقابل 91,72 مليار درهم خلال الفترة ذاتها قبل سنة.

وأوضح المكتب، في نشرته حول المؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية، أن هذه التحويلات سجلت ارتفاعا بنسبة 1,1 في المائة على أساس سنوي.

وأشار إلى أن هذه النشرة أظهرت ارتفاعا في العجز التجاري بنسبة 17,7 في المائة إلى أزيد من 259 مليار درهم، بسبب تزايد واردات السلع ( 9,2 في المائة إلى أكثر من 605,35 مليار درهم) والصادرات ( 3,6 في المائة إلى حوالي 346,3 مليار درهم).

وفي ما يخص ميزان الخدمات، يضيف المصدر ذاته، فقد أظهر فائضا بارتفاع نسبته 9,4 في المائة ليبلغ أزيد من 114,52 مليار درهم، نتيجة لارتفاع الواردات ( 9 في المائة) والصادرات ( 9,2 في المائة).

اكمل القراءة

التحدي 24

قرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية.. اليستر بيرت يشيد بقيادة جلالة الملك

بتاريخ

الكاتب:

أشاد الوزير البريطاني السابق المكلف بشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أليستر بيرت، اليوم السبت، بالقيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وذلك عقب اعتماد مجلس الأمن الدولي، أمس الجمعة، القرار رقم 2797 الذي يعتبر مخطط الحكم الذاتي بمثابة الأساس لتسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.

وقال بيرت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء: “أشيد باعتماد مجلس الأمن الدولي لهذا القرار، لاسيما تركيزه على مخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب سنة 2007 باعتبارها السبيل الأكثر مصداقية نحو حل دائم”.

وأكد  بيرت أن “مخطط الحكم الذاتي الذي قدمه المغرب يمثل السبيل الأكثر مصداقية نحو حل دائم لهذا النزاع الطويل الأمد”، مبرزا الدعم القوي الذي قدمته المملكة المتحدة لمبادرة الحكم الذاتي والقرار الأممي الجديد.

ولم يفت الوزير البريطاني الأسبق الإشارة، في هذا السياق، إلى مضمون الخطاب التاريخي الذي ألقاه جلالة الملك مساء الجمعة عقب اعتماد قرار مجلس الأمن. وفي هذا الصدد، أبرزد بيرت أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من خلال مد يده إلى الجزائر، بعث رسالة يتعين ترجمتها الآن إلى تقدم دبلوماسي، مشددا على أن الأمر يتعلق بـ”لحظة تاريخية بالنسبة لمنطقة المغرب العربي

و م ع

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024