Connect with us

اقتصاد

الصناعة الصحية ..الأفضلية الوطنية بداية لتشجيع المُصَنّع والشركات الراغبة في الاستثمار(أوديو)

بتاريخ

نوفل لحلو، المدير العام لشركة بروماميك، و رئيس الفدرالية المغربية للصناعات الصحية.

تناول برنامج “المقاول” في حلقة الخميس 15 فبراير موضوع الصناعة الصحية بالمغرب، حيث تطرق إلى التزويد المحلي للأجهزة الطبية و المنتوجات الصحية، و الاكراهات و المشاكل التي تواجه القطاع.

و استضاف البرنامج نوفل لحلو، المدير العام لشركة بروماميك، الرائدة في مجال الصناعة الصحية، و رئيس الفدرالية المغربية للصناعات الصحية.

استمع إلى مقطع من الحوار مع نوفل لحلو، المدير العام لشركة بروماميك، و رئيس الفدرالية المغربية للصناعات الصحية.

في البدايةتحدث لحلو عن تجربته بعد تخرجه من مدرسة التجارة ببوردو الفرنسية والتحاقه بشركة بروماميك سنة 2003، بعد خوضه لتجربة ميدانية ضمن هذا القطاع. وكانت الشركة تشط في مجال المستهلكات الطبية قبل أن تنتقل إلى مجالات أخرى في الصناعة الصحية وطب الأشعة وطب القلب إلى غيرها. والشركة تشغل حاليا 330 مستخدم وحققت السنة الماضية رقم معاملات يقارب 540 مليون درهم.

وأوضح نوفل لحلو كيفية تعامل الشركة مع المنافسة في قطاع الصناعات الصحية، خاصة مع وجود أهداف وطموحات كبيرة مثل بناء مصنع للأدوية المخصصة لغسيل الكلى.

ونوّهالمتحدّث بقدرة المغرب على تغطية احتياجات المواطن المغربي والمستشفيات من الأجهزة الطبية، وتحديدا بعد الأزمة الصحية التي تسبّبت فيها جائحة كوفيد 19، والتي أبان فيها المغرب عن استعداد جيد لمواجهتها.

كما استعرض لحلو استراتيجية الشركة للنهوض بقطاع الرعاية الصحية في إفريقيا والمغرب، مع التركيز على العامل البشري والتكنولوجي. وأكد على تشجيع الأجهزة والمستهلكات الصحية الطبية المصنّعة في المغرب في إشارة إلى الأفضلية الوطنية مع إبداء المصنعين المغاربة عن استعدادهم للاستثمار ومساندة السيادة الصحية الوطنية والتعاون مع المؤسسات المتدخلة في القطاع لأجل تحقيق هذه الأهداف.

وبخصوص دور الفدرالية المغربية للصناعات الصحية في تغطية الخصاص من الأجهزة الطبية بالمغرب، ذكّر نوفل لحلو بفترة جائحة كوفيد 19 ، والتي أبان المصنع المغربي عن استعداده وأهمية السيادة الصحية الوطنية والمساهمة في تفعيله. وظهرت نتائج هذه المشارع من خلال أرقام معاملات القطاع والتي عرفت تطورا ملحوظا.

وناقش البرنامج التعاون بين الفدرالية و وزارة الصناعة والتجارة والاتحاد العام لمقاولات المغرب والجمارك في دعم المقاولات الصناعية لتزويد السوق الوطني و الدولي، وسعي الفدرالية إلى مساندة الشركات الأعضاء في الفيدرالية للحصول على المعلومات والدعم والشهادات اللازمة لتطوير عملهم. وأوضح لحلو دور الفدرالية في مراقبة مطابقة الأجهزة الطبية والمنتوجات الصحية، خاصة القادمة من الخارج.

اقتصاد

وكالة التنمية الفلاحية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي يوقعان مذكرة تفاهم  لتعزيز ريادة الأعمال لدى الشباب

بتاريخ

الكاتب:

ترأس وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية ،أمس الجمعة ،على هامش الدورة 16 للمعرض الدولي للفلاحة بمكناس ،توقيع مذكرة تفاهم بشأن تعزيز منظومة ريادة الأعمال لدى الشباب في القطاع الفلاحي وتطوير مبادرات تهدف إلى الرفع من القدرة على الصمود في مواجهة تغير المناخ. وقعتها وكالة التنمية الفلاحية  وبرنامج الامم المتحدة الانمائي

وتتماشى هذه المذكرة بشكل تام مع الأهداف الطموحة لاستراتيجية “الجيل الأخضر 2020 – 2030″، والتي تروم خلق جيل جديد من رواد الأعمال الشباب في القطاع الفلاحي وإرساء فلاحة أكثر مرونة وكفاءة بيئية.

 كما تندرج ضمن التزامات برنامج الأمم المتحدة الإنمائي تجاه أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بخلق فرص العمل اللائق، والنمو الاقتصادي، والتصدي للتغيرات المناخية.

كما ستمهد   هذه الشراكة  الطريق، أيضا، أمام حاملي المشاريع المؤهلين للاستفادة من برامج برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في هذا القطاع، فضلا عن تمكينهم من التمويل الضروري لتحقيق طموحاتهم.

.وتعكس هذه الشراكة  رغبة  لدى الجانبين في خلق منظومة مواتية لإحداث مقاولات خضراء ومبتكرة، وتحفيز دينامية ريادة الأعمال والتشغيل الذاتي لدى الشباب في الوسط القروي، وتعزيز قطاع فلاحي مستدام ودامج وقادر على التصدي للتغيرات المناخية.

وتتوخى وكالة التنمية الفلاحية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي تحقيق تعاون وثيق في مجالات متعددة، من بينها تعزيز منظومة ريادة الأعمال لدى الشباب من خلال تفعيل عدة مبادرات ملائمة تشمل تطوير مشاريع فلاحية مبتكرة، ووضع برامج احتضان وتسريع المشاريع، فضلا عن تمكين الشباب حاملي المشاريع من التمويل المناسب.

وعلاوة على ذلك، يعتزم الجانبان تنسيق جهودهما لتفعيل إجراءات مشتركة تروم تعزيز قدرة الفلاحة الصغرى على الصمود أمام تغير المناخ، من خلال اعتماد ممارسات فلاحية مستدامة ومرنة.  

اكمل القراءة

اقتصاد

المغرب فرنسا.. مباحثات هامة تجمع وزيرَي الصناعة بالبلدين

بتاريخ

الكاتب:

أجرى وزير الصناعة والتجارة رياض مزور، اليوم الجمعة بالرباط، مباحثات مع وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي برونو لومير، تمحورت حول الاندماج الصناعي بين المغرب وفرنسا.

وتطرق الوزيران، خلال هذه المباحثات، إلى إمكانيات الشراكة في مجالات السيارات والهيدروجين الأخضر والطاقة الخالية من الكربون، مستحضرين الإمكانات وفرص التعاون المتاحة أمام البلدين.

وفي تصريح للصحافة، أكد مزور أن هذا اللقاء مكن من تناول الاندماج الصناعي بين المغرب وفرنسا، وخاصة في قطاعي السيارات والبطاريات.

وأشار الوزير إلى أن التعاون الصناعي الوثيق بين المغرب وفرنسا يعود بالنفع على البلدين من أجل تعزيز مبادلاتهما الاقتصادية والتجارية.

من جهته، أكد لومير الحضور القوي للاستثمارات الفرنسية في صناعة السيارات بالمغرب، وكذا أهمية تعزيز قدرات الإنتاج بهذا القطاع.

كما أبرز الوزير الفرنسي اهتمام البلدين بتطوير مشاريع مشتركة، خاصة في قطاع السيارات وتصنيع البطاريات الإلكترونية، مسلطا الضوء على الفرص المرتبطة بكهربة السيارات مع توزيع متوازن للإنتاج بين المغرب وفرنسا، بما يعود بالنفع على القارتين.

اكمل القراءة

اقتصاد

المغرب ومنظمة “الفاو” يوقعان على وثيقة  مشروع “مستقبل مرن للماء”

بتاريخ

الكاتب:

تم يوم الأربعاء بمكناس، على هامش المعرض الدولي الفلاحي السادس عشر في المغرب، التوقيع على وثيقة مشروع “مستقبل مرن للماء”، بين المغرب ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، والذي يندرج ضمن إطار “مبادرة ندرة المياه” التي أطلقت سنة 2013.

 وسيمتد هذا المشروع، الذي تبلغ ميزانيته حوالي 31,5 مليون دولار، ووقع على وثيقته وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد صديقي، وممثل منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) بالمغرب، جان سيناهون، ابتداء من يونيو 2024 إلى شتنبر 2028.

وتتمثل النتائج المتوقعة من هذا المشروع في تعزيز الحكامة وتحسين قدرة الأنظمة الغذائية وخدمات المياه على التكيف مع التغير المناخي، وتقاسم ونشر المعارف والخبرات من أجل أمن غذائي ومائي أفضل.

ويأتي هذا المشروع عقب النتائج الإيجابية التي حققها المشروع الأول المسمى “نجاعة، وإنتاجية واستدامة المياه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”، الذي تم تنفيذه بين سنتي 2016 و2022 بدعم مالي من الوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي بقيمة 14 مليون دولار لصالح 8 بلدان، منها المغرب.( عن و م ع)

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024