Connect with us

التحدي 24

اللجنة المركزية للإحصاء الخاص بالخدمة العسكرية تتخذ التدابير اللازمة لإدماج الفوج المقبل برسم 2024

بتاريخ

عقدت اللجنة المركزية للإحصاء الخاص بالخدمة العسكرية، اليوم الخميس بالرباط، اجتماعا خصص لوضع المعايير الواجب اعتمادها لاستخراج أسماء الأشخاص المدعوين لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم سنة 2024.

وذكر بلاغ لوزير الداخلية أنه ” في إطار الإعداد لعملية الإحصاء الخاص بالخدمة العسكرية برسم سنة 2024، التي ستنطلق يوم فاتح مارس 2024 وتنتهي يوم 29 أبريل 2024، ينهي وزير الداخلية إلى علم العموم أنه طبقا للمقتضيات القانونية المتعلقة بالخدمة العسكرية، عقدت اللجنة المركزية للإحصاء الخاص بالخدمة العسكرية، التي يترأسها رئيس غرفة بمحكمة النقض، صباح يومه الخميس فاتح فبراير 2024، اجتماعا بمقر وزارة الداخلية، خصص لوضع المعايير الواجب اعتمادها لاستخراج أسماء الأشخاص المدعوين لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2024 “.

وأبرز المصدر ذاته أن هذا الاجتماع يندرج في إطار تنفيذ التعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، بشأن اتخاذ التدابير اللازمة لإدماج الفوج المقبل في الخدمة العسكرية شهر شتنبر 2024.

 وخلال هذا الاجتماع، يضيف البلاغ، قامت اللجنة المركزية بتحديد المعايير اللازمة لاستخراج العدد المطلوب من أسماء الأشخاص الذين يمكن استدعاؤهم لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية، انطلاقا من قاعدة البيانات الخاصة بالإحصاء المتعلق بالخدمة العسكرية التي أعدتها وزارة الداخلية.

وفي ضوء أشغال اللجنة المركزية ستباشر عملية حصر قوائم الأشخاص الذين تم استخراج أسمائهم وتبويبها بحسب العمالات والأقاليم وعمالات المقاطعات التي يقيمون في دائرة نفوذها الترابي.

 وستقوم مصالح العمالات والأقاليم وعمالات المقاطعات على صعيد مجموع التراب الوطني بطبع إشعارات الإحصاء وتسليمها إلى أصحابها قصد قيامهم بملء استمارة الإحصاء، عبر الموقع الإلكتروني www.tajnid.ma، ابتداء من التاريخ المقرر لانطلاق عملية الإحصاء والمحدد في يوم فاتح مارس 2024 إلى غاية يوم 29 أبريل 2024.(و م ع

التحدي 24

رخص البناء.. المهندسون البيضاويون يحتجون !

بتاريخ

الكاتب:

يشتكي المهندسون المعماريون بالدار البيضاء من وضع حرج يتسم بالتأخير الكبير في منح تراخيص البناء والسكن، والذي تفاقم بسبب البيروقراطية المفرطة وانعدام التواصل. 

وأوضح رئيس المجلس الجهوي لهيئة المهندسين المعماريين للمنطقة الوسطى، محمد كريم السباعي، في مؤتمر صحفي، أن هذه المشكلة تعرقل المهنة بشكل خطير وتؤثر سلبا على الاستثمارات في العاصمة الاقتصادية. 

مضيفا:”نحن نواجه تعقيدات تؤدي إلى إبطاء عملنا بشكل كبير وتعرض مستقبل القطاع للخطر”.

مُردفا أنه في الوقت الذي يُفْتَرَض أن يواجه فيه مجموع الفاعلين في قطاع البناء الصعوبات الاقتصادية القائمة، ويركزوا جهودهم، تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك محمد السادس، من أجل التعبئة لإعادة إنعاش قطاع الإسكان وتحقيق رؤية 2030. 

وفي سياق يتم فيه اتباع استراتيجية شاملة للرقمنة وتبسيط المساطر والإجراءات الإدارية، قال المتحدث إنه: “حتى نتمكن من تقوية جاذبية العاصمة الاقتصادية للمستثمرين، يُوَاجِه المهندسون المعماريون وضعاً صعباً مرتبطاً برخص البناء، وهو وضع يزداد تدهوراً يوماً بعد يوم، أمام حالة التخبط والفوضى الكبيرين بسبب البيئة الضارة التي يعملون فيها، والتي تعيق الاستثمارات بشكل كبير”.

مشيرا أن المهندسين المعماريين، بعد أن شهدوا وعانوا من عدم الاحترام التام لمقتضيات أحكام “ضابط البناء العام”، سواء من حيث معالجة ملفات التراخيص أو رخص السكن الجديدة، يجدون أنفسهم عالقين داخل دوامة إدارية، ومحاصرين في متاهات إدارية مرتبطة برخص البناء، لا يمكن تحملها، لأنها تتجاوز القوانين والمقتضيات المعمول بها، خلافا للتوجيهات الرسمية المحفزة على تشجيع الاستثمارات وتبسيط المساطر الإدارية.

أمام هذا الوضع المستمر والمتفاقم والذي يؤثر بشكل كبير على الاستثمار في العاصمة الاقتصادية، فإن المهندسين المعماريين يؤكدون أنهم مصممون على وضع حد لهذه العقبات والتأخيرات والتعسفات السائدة داخل بعض الإدارات، ارتبطا برخص البناء ورخص السكن الجديدة.

وبعيدا عن الوعود، يُطالب المهندسون المعماريون بأفعال ملموسة، خاصة من جانب جماعة الدار البيضاء، التي يجب أن تتحمل مسؤولياتها في مواجهة استعجالية الوضع القائم، بهدف وضع حد لنظام تسوده الفوضى ومنفصل عن الواقع.

مُشددين على أنه، وحدها الحكامة المسؤولة والمتوازنة، هي التي ستكون السبيل لاستعادة ثقة جميع الفاعلين وتليين معالجة تراخيص البناء، التي بَلَغَت حدا يمكن أن تتسبب فيه بالشلل التام للقطاع الذي يعاني أصلا.

اكمل القراءة

التحدي 24

نشرة إنذارية.. زخات رعدية قوية اليوم السبت بهذه المناطق

بتاريخ

الكاتب:

 أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن زخات رعدية محليا قوية (من 20 إلى 40 ملم) ومصحوبة بالبر د مرتقبة، اليوم السبت، بعمالات وأقاليم إفران وخنيفرة وبولمان و صفرو وميدلت.

وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أنه يتوقع نزول هذه الزخات الرعدية ابتداء من الساعة الثانية بعد الزوال إلى غاية الثامنة مساء.

اكمل القراءة

التحدي 24

تنظيم الدورة الـ20 من تمرين “الأسد الإفريقي” ما بين 20 و31 ماي على مستوى بنجرير وأكادير وطانطان وأقا وتفنيت

بتاريخ

الكاتب:

تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، تنظم القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة الأمريكية، بشكل مشترك، من 20 إلى 31 ماي الجاري، الدورة الـ20 من تمرين “الأسد الإفريقي”، وذلك على مستوى بنجرير، وأكادير، وطانطان، وأقا، وتفنيت.

وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، أن هذه المناورات الواسعة النطاق ستعرف مشاركة نحو 7000 عنصر من القوات المسلحة من حوالي عشرين دولة بالإضافة إلى منظمة حلف شمال الأطلسي “الناتو”، إلى جانب القوات المسلحة الملكية ونظيرتها الأمريكية.

وأضاف المصدر ذاته أن برنامج تمرين “الأسد الإفريقي 2024″ يضم عدة أنشطة، تشمل تدريبات تكتيكية برية وبحرية وجوية مشتركة، ليلا ونهارا، وتمرينا للقوات الخاصة، وعمليات للقوات المحمولة جوا، فضلا عن تمرين للتخطيط العملياتي لفائدة أطر هيئات الأركان بـ”فريق العمل” “Task Force”.

 كما يتضمن برنامج الدورة الـ20 تكوينات أكاديمية استعدادا للتمرين، والتدريب على مكافحة أسلحة الدمار الشامل، إلى جانب مجموعة من الخدمات الطبية والجراحية والاجتماعية يقدمها مستشفى عسكري ميداني لفائدة سكان منطقة أقا.

 وحسب بلاغ القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، يعد تمرين “الأسد الإفريقي 2024″، من خلال إسهامه في تعزيز قابلية التشغيل المشترك العملياتي، والتقني والإجرائي بين الجيوش المشاركة، أكبر مناورة ت جرى في إفريقيا، وملتقى هاما تتبادل فيه الأطر العسكرية المعلومات والإجراءات والخبرات، لا سيما في مجالي التكوين والتدريب المشترك.

 وشدد المصدر على أن هذه الدورة العشرين تؤكد استدامة التعاون بين القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة الأمريكية، انسجاما مع الروابط التاريخية المتينة القائمة بين البلدين.

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024