Connect with us

اقتصاد

المكتب الشريف للفوسفاط يطلق فرعه الجديد “OCP Nutricrops” لمساعدة الفلاحين على الولوج الى حلول صحة التربة وتغدية النباتات

بتاريخ

أطلق المكتب الشريف للفوسفاط، فرعه الجديد “OCP Nutricrops”، من أجل تسريع انتقال المجموعة نحو حلول تغذية النباتات المشخصة والمساهمة  في التحول الفلاحي العادل.

وذكر بلاغ لمجموعة المكتب الشريف للفوسفط أن “OCP Nutricrops” سيستفيد من قدرات المجموعة المتطورة في مجال إنتاج وتوزيع المواد المغذية للنباتات باستخدام الفوسفاط من أجل تزويد الفلاحين بالحلول المشخصة التي يحتاجون إليها لحماية صحة التربة، والرفع من المردودية الفلاحية بطريقة مستدامة، ومكافحة التغيرات المناخية، وحماية البيئة الطبيعية.

وأوضح المصدر ذاته أن الهدف الأساسي لـ “OCP Nutricrops” يتمثل في مساعدة الفلاحين على الولوج إلى حلول صحة التربة وتغذية النباتات الأكثر فاعلية واستدامة، بالإضافة إلى أحدث الخبرات في مجال التطبيقات أينما كانوا في العالم.

كما يسمح نظام إنتاج “OCP Nutricrops” المرن بتطوير حلول للتغذية النباتية ملائمة لمختلف أنواع المحاصيل، والمناخ والتربة. وبالإضافة إلى ذلك، يقترح هذا الفرع الجديد للمجموعة تكوينات في تقنيات التدبير الدقيق للمغذيات التي تضمن حصول الزراعات على العناصر الغذائية الملائمة، بالكمية المناسبة، في المكان المناسب والوقت الملائم، مع تقليص التكاليف بالنسبة للفلاحين.

وقد تم تصميم منتجات “OCP Nutricrops” لتمكين الفلاحين من حماية وتحسين صحة التربة مع الرفع من المردودية والمداخيل.

وسيعتمد هذا الفرع، الذي يهدف، أيضا، إلى توفير منتجات وحلول مشخصة بنسبة 100 بالمئة وبدون بصمة كربونية، مع السعي إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول سنة 2040، على الشراكات الدولية لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط مع الحكومات، والباحثين، والمهندسين الزراعيين والموزعين لتزويد الفلاحين بالحلول المشخصة التي يحتاجونها لمواجهة التحديات العالمية المرتبطة بالأمن الغذائي والاستدامة.

ونقل البلاغ عن الرئيس المدير العام لـ “OCP Nutricrops”، سفيان الكاسي، قوله إن “OCP Nutricrops ستكون في طليعة التوجه الجديد من أجل توفير حلول فعالة لصحة التربة وتغذية النباتات. ووحدها حلول التربة وتغذية النباتات المشخصة هي التي ستسمح لنا بتحسين الأمن الغذائي العالمي مع مكافحة التغيرات المناخية وحماية البيئة الطبيعية”.

وأضاف أن “OCP Nutricrops ملتزمة بالعمل بتعاون مع الفلاحين وكافة الأطراف المشاركة لتسريع المرور إلى حلول مشخصة ترتكز على الفلاح والتي تبقى ضرورية للقيام بتحول فلاحي عادل”.

وبالإضافة إلى الفرق الداخلية للمهندسين الزراعيين، تعتمد “OCP Nutricrops” على خبرة جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية وشركائها الدوليين، من خلال الاستفادة من أحدث التطورات التكنولوجية والمعطبات الفلاحية الأكثر دقة.

وتعمل “OCP Nutricrops”، عبر خرائط التربة المتقدمة وإحداث منتجات مشخصة، على توفير صحة مثالية للتربة بهدف تمكين الفلاحين من رفع مردودية محاصيلهم إلى جانب حماية البيئة ومكافحة التغيرات المناخي(عن وم ع

اقتصاد

وصل إلى الميريا من الفاكهة والخضروات الطازجة من المغرب83.59 مليون  كيلوغرام عام 2024

بتاريخ

الكاتب:

بلغت مشتريات مقاطعة الميريا من الفاكهة والخضراوات من المغرب في عام 2024الى 63في المائة ،وصل منها 83.59 مليون كيلوغرام من منتجات الفاكهة والخضروات الطازجة، أي بزيادة 180% عن عام 2010، بقيمة 128.38 مليون يورو،حسب موقع هورتونفو.

 وذكر الموقع  المذكور ان” المنتج الأكثر استيرادا من المغرب إلى ألميريا هو الفاصوليا، بواقع 19.77 مليون كيلوغرام وبقيمة 44.17 مليون يورو. وفي المرتبة الثانية يأتي الفلفل بحجم 15.13 مليون كيلو و19.42 مليون يورو، يليه في المرتبة الثالثة الطماطم بحجم 12.19 مليون كيلو و14.27 مليون يورو؛ وفي المركز الرابع يأتي الخيار بـ 10.28 مليون كيلو و11.59 مليون يورو، يليه البطيخ بـ 6.07 مليون كيلو و9.97 مليون يورو، والشمام، الذي استوردت ألميريا منه 2.94 مليون كيلو من المغرب بقيمة 3.16 مليون يورو.”

وحسب المصدر نفسه “في عام 2024، اشترى المشغلون في مقاطعة ألميريا ما مجموعه 132.62 مليون كيلوغرام من الخضروات والفواكه من بلدان أخرى، أي بزيادة قدرها 175.6 في المائة عن 15 عامًا مضت، بقيمة 201.08 مليون يورو.

ووفق الترتيب  كما ذكر الموقع تحتل” هولندا ثاني أكبر مصدر للفواكه والخضروات إلى ألميريا العام الماضي، حيث بلغت حصتها 6.66 في المائة من الإجمالي، بحجم 8.83 مليون كيلوغرام، دفع مستوردو ألميريا مقابلها 8.71 مليون يورو.

احتلت فرنسا المرتبة الثالثة بين الدول التي باعت أكبر عدد من الفواكه والخضروات إلى ألميريا في عام 2024، بحجم 7.08 مليون كيلوغرام بقيمة 6.16 مليون يورو.”

اكمل القراءة

اقتصاد

بنك المغرب: الدرهم ينخفض بنسبة 0,2 في المائة مقابل الدولار

بتاريخ

الكاتب:

ا فاد بنك المغرب  في نشرته الأسبوعية،با ن سعر الدرهم انخفض بنسبة 0,2 في المائة مقابل الدولار الا مريكي، وبنسبة 0،4 في المائة مقابل الا ورو، خلال الفترة من 27 مارس المنصرم إلى 02 أبريل الجاري.

و ا وضح بنك المغرب ا ن الا صول الاحتياطية الرسمية بلغت، بتاريخ 28 مارس 2025، ما مقداره 371 مليار درهم، مسجلة شبه ركود مقارنة بالا سبوع الفارط، وارتفاعا بنسبة 1،9 في المائة على ا ساس سنوي.

 وضخ بنك المغرب، في المتوسط اليومي، ما يعادل 148،2 مليار درهم. ويتوزع هذا المبلغ بين تسبيقات لمدة 7 ا يام بقيمة 66،5 مليار درهم، وعمليات ا عادة الشراء طويلة الا جل (49,8 مليار درهم)، وقروض مضمونة (32 مليار درهم).

وعلى مستوى السوق بين الا بناك، بلغ متوسط حجم التداول اليومي 7،3 مليار درهم، وبلغ المعدل بين البنكي 2,26 في المائة في المتوسط.

 وخلال طلب العروض ليوم 2 أبريل (تاريخ الاستحقاق 3 أبريل)، ضخ البنك المركزي مبلغ 51،7 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 ا يام.

 وبخصوص سوق البورصة، ارتفع مو شر “مازي” بنسبة 0،6 في المائة ليصل ا داؤ ه منذ مطلع السنة ا لى 19،6 في المائة. ويعكس هذا التطور بالا ساس ارتفاعات بنسبة 5،7 في المائة في مؤ شرات “الاتصالات” و 3،1 في المائة في مؤشرات “الصناعات الغذائية”، و 1,9 في المائة في “المواصلات” من جهة، وانخفاضات بنسبة 0،8 في المائة في مؤشرات “التعمير ومواد البناء”، و 2،1 في المائة في “العقار”.(عن و م ع)

اكمل القراءة

اقتصاد

المغرب  يستورد أكثر من 36 ألف طن من الموز بزيادة قدرها 28.8في المائة عن العام السابق

بتاريخ

الكاتب:

بحلول نهاية عام 2024، استورد المغرب أكثر من 36 ألف طن من الموز، بزيادة قدرها 28.8% عن العام السابق، وضعف ما استوردته في عام 2022. ويُسجل هذا الرقم أيضًا رقمًا قياسيًا خلال فترة الرصد، حيث تجاوزت تكلفة الواردات 18 مليون دولار،حسب ما أفادت منصة ايست فروت

 وذكرت المنصة في تقريرها  أنه “حتى عام 2023، كان المغرب يستورد الموز بشكل رئيسي من الإكوادور وكوستاريكا. ومع ذلك، خلال العامين الماضيين، انخفضت حصة هاتين الدولتين من هيكل الواردات بسبب الارتفاع الكبير في الإمدادات من إسبانيا والبرتغال. تُعدّ كلٌّ من إسبانيا والبرتغال من أكبر منتجي الموز في الاتحاد الأوروبي، وتزرعان نفس الأصناف الموجودة في المغرب.”

واضافت  منصة است فروت  أن ” موسم الموز المحلي في المغرب يمتد  من أكتوبر إلى يونيو، ويبلغ ذروة الواردات من يوليو إلى أكتوبر، حيث يكون الإنتاج المحلي نادرًا. ووفقًا لبيانات قاعدة بيانات منظمة الأغذية والزراعة (FAOSTAT)، بلغ إنتاج الموز في المغرب عام 2023 نحو 309,000 طن، أي أقل بنسبة 7.5% عن عام 2022. ويعزى هذا الانخفاض في الإنتاج بشكل رئيسي إلى تقلص المساحات المزروعة. ونتيجةً لذلك، تمت تغطية هذا العجز في الإنتاج المحلي من خلال الواردات من إسبانيا والبرتغال.

وسجل التقرير أن ” ُ المغرب  صدر الموز أيضًا، وإن بكميات قليلة، وقد شهد هذا التراجع في السنوات الأخيرة. على سبيل المثال، في عام 2024، صدّرت البلاد 250طنًا فقط من الموز، مُقارنةً بـ 280 طنًا في عام 2023 و460 طنًا في عام 2022

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024