التحدي 24
توقعات أحوال الطقس اليوم الثلاثاء6 فبراير
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الثلاثاء، أن يظل الطقس باردا نسبيا مع تكون صقيع محلي أو ما يسمى بالجريحة بكل من مرتفعات الأطلس، والجنوب الشرقي للبلاد، و جنوب المنطقة الشرقية، و ذلك خلال الصباح والليل.
كما يرتقب ظهور سحب منخفضة مصحوبة بكتل ضبابية، خلال الليل و الصباح، فوق السهول الممتدة شمال الصويرة، و كذا شمال المنطقة الشرقية، مع مرور سحب من الأجواء العليا فوق كل من جنوب و وسط المملكة.و ستهب رياح قوية نوعا ما محليا مرفوقة بتناثر بعض الحبات من الغبار بجنوب البلاد.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا، ما بين 03- ودرجتين بمرتفعات الأطلس الكبير و سفوحه الشرقية، وما بين 01 و07 درجات بكل من الريف، وجنوب المنطقة الشرقية، وما تبقى من مناطق الأطلس، إضافة إلى الجنوب الشرقي، وما بين 11 و 17 درجة بمنطقة سوس، والأقاليم الجنوبية و بالقرب من السواحل، فيما ستكون ما بين 06 و 13 درجة بباقي أرجاء المملكة.
أما درجات الحرارة خلال النهار، فستكون في ارتفاع بكل من جنوب و جنوب شرق البلاد، بينما ستشهد انخفاضا طفيفا بباقي الجهات الأخرى من البلاد.
وسيكون البحر قليل الهيجان إلى هائج بالواجهة المتوسطية، وهادئا إلى قليل الهيجان بالبوغاز، وقليل الهيجان إلى هائج ما بين المهدية وطرفاية، وقليل الهيجان بباقي السواحل الأخرى، وسيصبح هادئا محليا إلى قليل الهيجان ليلا ما بين طنجة والعرائش
التحدي 24
طقس اليوم الاثنين.. ضباب ورياح قوية بهذه المناطق
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الاثنين، أن تهم سحب منخفضة وكتل ضبابية محليا كلا من سهول المحيط الأطلسي الشمالية، وشمال غرب الأقاليم الصحراوية للمملكة، والواجهة المتوسطية والمنطقة الشرقية، وذلك خلال الصباح والليل.
ومن المرتقب أيضا تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بالجنوب والسواحل الوسطى، حيث ستكون مرفوقة بتناثر غبار محليا.
وستتراوح درجات الحرارة خلال الليل ما بين 04 و11 درجة بكل من مرتفعات الأطلس والهضاب العليا الشرقية والريف، وما بين 19 و25 درجة بجنوب الأقاليم الصحراوية للمملكة، فيما ستتأرجح ما بين 12 و18 درجة بباقي الأرجاء.
أما درجات الحرارة خلال النهار، فستشهد ارتفاعا بكل من منطقة السايس وهضاب الفوسفاط ووالماس والسهول الشمالية والوسطى، في حين ستكون في انخفاض طفيف بباقي الأنحاء.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية والبوغاز، وهائجا ما بين المهدية وطانطان، وقليل الهيجان إلى هائج بباقي السواحل.
التحدي 24
الملتقى الدولي للتمر بالمغرب يستقطب أزيد من 94 ألف زائر
استقطبت الدورة الـ 14 للملتقى الدولي للتمر بالمغرب، التي احتضنتها مدينة أرفود من 29 أكتوبر إلى 2 نونبر، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، 94 ألفا و646 زائرا.
وأبرز بلاغ للمنظمين أن هذه الدورة، التي نظمت تحت شعار “التدبير المستدام للموارد المائية.. أساس تنمية نخيل التمر والواحات”، تميزت بمشاركة متنوعة للعارضين، وبإقبال كبير من الزوار، “مما يعكس النجاح المتواصل لهذه التظاهرة الفلاحية الكبرى”، لافتا إلى أن الدورة سجلت مشاركة أكثر من 220 عارضا، وتسعة بلدان أجنبية، محققة رقم معاملات تجاوز 38 مليون درهم.
وتضمن برنامج الدورة الـ 14، التي نظمتها جمعية المعرض الدولي للتمور بالمغرب، تحت إشراف وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، وبدعم من الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان (أندزوا)، منتدى للاستثمار، وورشات موضوعاتية وعروض تطبيقية، ولقاءات أعمال، ويوما علميا، فضلا عن فقرات ثقافية ومسابقة للمنتجات التمرية.
وأقيم المعرض على مساحة إجمالية تبلغ 40 ألف متر مربع، موزعة على عدة أقطاب موضوعاتية، منها قطب الجهات، وقطب المؤسسات والرعاة، و”رحبة التمر”، وقطب المنتجات المجالية، وكذا قطب اللوازم والخدمات الفلاحية.
وقد جسد شعار هذه الدورة وعيا جماعيا متزايدا بالتحديات المرتبطة بندرة المياه والتصحر والتغيرات المناخية، التي تهدد استدامة الواحات المغربية باعتبارها حصونا حقيقية للتنوع البيولوجي والثقافي، والتي تعتمد بشكل وثيق على الموارد المائية للحفاظ على توازنها البيئي والاقتصادي والاجتماعي.
ويسعى الملتقى الدولي للتمر بالمغرب، بالأساس، إلى تعبئة الفاعلين العموميين والخواص حول حلول عملية لتدبير متكامل ومستدام للموارد المائية، خدمة لتنمية قطاع نخيل التمر وإحياء المناطق الواحية.عن و م ع)
التحدي 24
ناصر بوريطة :قرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية ثمرة للجهود الدؤوبة لجلالة الملك
أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة أن قرار مجلس الأمن 2797 حول الصحراء المغربية ثمرة للجهود الدؤوبة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال ال 26 سنة الأخيرة، والانخراط الشخصي لجلالته في هذه القضية.
وقال في برنامج خاص بثته القناة الثانية مساء أمس السبت إن جلالة الملك، ومنذ اعتلائه العرش، بدأ الاشتغال على الخروج من مخطط “التسوية والاستفتاء صعب التطبيق” الذي يبقى دون نتيجة، حيث تقدم المغرب بمخطط الحكم الذاتي في 2007، قبل أن ينتقل جلالته لجعل الحكم الذاتي الأساس المؤطر للنقاشات حول الصحراء، ثم كمخطط تدافع عليه القوى العظمى.
وقال بوريطة إن مقاربة جلالة الملك، بهذا الخصوص، تنبني على رؤية واضحة، وتأن استراتيجي، مما مكن من تحقيق اعترافات دول وازنة بمغربية الصحراء كالولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، بفضل المتابعة اليومية من جلالته لهذه القضية، والتدخل والتفاعل المباشر من جلالته مع قادة الدول بشأن هذا الملف.
وسجل أن مقاربة صاحب الجلالة الملك محمد السادس في مواجهة كل التحديات القائمة، تعتمد أهدافا مرحلية ، “وهي مقاربة مبنية على المصداقية والعمل، بما يحقق الثقة مع الشريك والمخاطب”.
وأضاف الوزير أن الرؤية الملكية المستنيرة، مكنت من الاشتغال مع الدول الأوروبية الكبرى، كقوى مؤثرة في موضوع الصحراء، بحكم معرفتها الجيدة بالمنطقة وبالجذور التاريخية للملف وأسسه الجيوسياسية.
واستحضر بوريطة الزيارات التي قام بها جلالة الملك لعدد من الدول الافريقية التي كانت تعترف بال”الجمهورية المزعومة”، قبل أن تغير هذه الدول مواقفها وتعترف بمغربية الصحراء، مبرزا في هذا الصدد عودة المملكة إلى الاتحاد الافريقي في2017. وسجل أنه تم اعتماد نفس الاستراتيجية مع الدول الأوروبية التي أصبح عددها اليوم 23 دولة من الاتحاد الأوروبي التي تؤيد مبادرة الحكم الذاتي المغربي.
وفي الجانب الاقتصادي، سلط بوريطة الضوء على المكاسب التي تم تحقيقها في علاقة مع ملف الصحراء المغربية، مشيرا في هذا الصدد إلى أن نائب وزير الخارجية الأمريكي كريستوفر لان-داو قال، في الفترة الأخيرة، إن الحكومة الأمريكية تشجع الاستثمارات الأمريكية في الأقاليم الجنوبية، كما أن المغرب وقع في 4 أكتوبر الماضي الاتفاق الفلاحي مع الاتحاد الأوروبي، والذي يسمح بدخول المنتجات الفلاحية من الأقاليم الجنوبية إلى السوق الأوروبية، وفي 9 أكتوبر شاركت فرنسا في المنتدى الاقتصادي المغربي الفرنسي، بالداخلة، لاستكشاف فرص جديدة للتعاون بين البلدين.
وأضاف أنه في 17 أكتوبر وقعت روسيا اتفاق الصيد البحري الذي يشمل الأقاليم الجنوبية للمملكة، إلى جانب المبادرة المهمة التي تسمح لدول الساحل للولوج إلى المحيط الأطلسي.
وأبرز بوريطة في هذا الصدد أن تصويت 31 أكتوبر بمجلس الأمن كان أيضا تصويتا على “مغرب محمد السادس وبما قام به من إصلاحات ” وما تحقق من تقدم كبير في عدد من القضايا كوضعية المرأة والتنمية المستدامة، وكذا بالنظر لمصداقية جلالته ومكانته على المستوى الدولي. وقال إنه ولأول مرة، “يتعلق الأمر بقرار أممي يتحدث عن السيادة المغربية على الصحراء المغربية، أي أن الحكم الذاتي أصبح حلا وليس مقترحا كما كان في القرارت السابقة “، معتبرا أن الأمر يتعلق ب”قرار تاريخي” حيث لم تصوت أي دولة ضده
و م ع
-
رأيقبل سنتينهل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
التحدي 24قبل سنتينالسمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
التحدي 24قبل سنة واحدةالموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
رأيقبل 9 أشهرالدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنة واحدةما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل 12 شهرالبرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
مغاربة العالمقبل 10 أشهرمكتب الصرف:تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تفوق 108 ملايير درهم عند متم نونبر
-
رأيقبل 8 أشهرقنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
