التحدي 24
جهات الرباط سلا القنيطرة..إعطاء انطلاقة خدمات 7 مراكز صحية

أشرف وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، يوم الجمعة 17 يناير 2025، على إعطاء انطلاقة خدمات المركز الصحي الحضري “الوحدة” بالرباط، إضافة إلى خدمات 6 مراكز صحية بعمالات وأقاليم؛ الرباط، الصخيرات – تمارة، سيدي قاسم وسيدي سليمان.
و حسب بلاغ للوزارة “يتعلق الأمر بالمركزين الصحيين الحضريين المستوى الأول “الوحدة” و”الانبعاث”، بالرباط، والمركزين الصحيين الحضريين المستوى الأول “النصر” و “أولاد زعير” على مستوى عمالة الصخيرات تمارة، إضافة إلى المركز الصحي القروي المستوى الثاني “دار الكداري” بإقليم سيدي قاسم، فضلا عن المستوصفين القرويين “الشراوطة” و”تويرسة” على مستوى إقليم سيدي سليمان.”
ويأتي إطلاق خدمات هذه المراكز يضيف البلاغ ” في إطار الرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، والتي تهدف إلى النهوض بالقطاع الصحي الوطني لمواكبة الطلب المتزايد على الخدمات الصحية عبر مختلف ربوع المملكة، تنفيذا لسياسة القرب التي تنهجها وزارة الصحة والحماية الاجتماعية. كما يندرج دخول هذه المراكز الصحية حيز الخدمة في إطار مواصلة تنفيذ السياسة الحكومية لإعادة تأهيل وتجهيز 1400 مركز صحي على المستوى الوطني”.
و أكد المصدر أنه “بفضل هذه المراكز الصحية ستتمكن ما يفوق 117 ألف نسمة من ساكنة، الجهة من الولوج إلى خدمات صحية أساسية، بما في ذلك الاستشارات الطبية العامة، ومتابعة صحة الأمهات والأطفال، وتتبع الأمراض المزمنة، بالإضافة إلى تقديم خدمات التمريض وبرامج التوعية الصحية والصحة المدرسية وصحة الشباب”. تجدر الإشارة إلى أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عملت على تعبئة موارد بشرية مؤهلة ستسهر على تقديم الخدمات الطبية والعلاجية بهذه المؤسسات لفائدة الساكنة المستهدفة، كما تم تحديث وتجهيز هذه المراكز بأحدث التجهيزات والمعدات البيوطبية ذات جودة عالية، علاوة على ربط هذه المرافق بنظام معلوماتي مندمج سيسهم في تحسين توجيه المرضى وتقديم العلاج بالقرب للمواطنين في ظروف ملائمة، حيث يوفر هذا النظام للمرضى إمكانية الوصول إلى ملف طبي إلكتروني يسمح لهم بتلقي العلاج على مستوى الجهة وأيضًا على المستوى الوطني
التحدي 24
باحثون من جامعة كاليفورنيا يطورون نظاما ذكيا يحول إشارات الدماغ إلى حركات لمساعدة مرضى الشلل

طور باحثون من جامعة كاليفورنيا الأمريكية نظام واجهة دماغ وحاسوب غير جراحي، مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يتيح للمستخدمين التحكم في ذراع روبوتية أو مؤشر شاشة بسرعة ودقة عاليتين، بما يسهم في مساعدة المصابين بالشلل أو الاضطرابات الحركية على أداء مهامهم اليومية.
و حسب وكالة المغرب العربي “يحول النظام إشارات الدماغ، المسجلة عبر تقنية تخطيط النشاط الكهربائي للدماغ (EEG)، إلى أوامر حركية، فيما تتيح كاميرا مدمجة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تفسير نوايا المستخدم بشكل لحظي”
وأجرى الباحثون يضيف المصدر ذاته ” دراسة لاختبار النظام، تمكن خلالها المشاركون، بمن فيهم شخص مصاب بالشلل، من إنجاز المهام بسرعة أكبر بكثير مقارنة بالاعتماد على واجهة الدماغ والحاسوب وحدها. كما أتموا أنشطة كان من الصعب تنفيذها من دون دعم الذكاء الاصطناعي.
ونقلا عن وكالة المغرب العربي “قال جوناثان كاو، الباحث الرئيسي في الدراسة وأستاذ الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسوب: “باستخدام الذكاء الاصطناعي وواجهات الدماغ والحاسوب، نطمح إلى ابتكار طرق أقل خطورة وتدخلا لدعم مرضى الاضطرابات الحركية، مثل الشلل أو التصلب الجانبي الضموري (ALS)، وهدفنا هو تطوير أنظمة تمكن هؤلاء المرضى من استعادة استقلاليتهم في أداء المهام اليومية”.
وأظهرت نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة (Nature Machine Intelligence)، مستوى جديدا من الأداء في أنظمة واجهات الدماغ والحاسوب غير الجراحية.
التحدي 24
تواصل انجاز مشروع وضع الألواح الشمسية العائمة بسد طنجة المتوسط لحماية الموارد المائية من التبخر

يتواصل إنجاز مشروع وضع الألواح الشمسية العائمة بسد طنجة المتوسط بإقليم الفحص أنجرة، الذي يهدف إلى الجمع بين إنتاج الطاقة النظيفة وحماية الموارد المائية من التبخّر.
وحسب منصة الما ديالنا فان ” هذا المشروع يتمثل في تركيب أزيد من 22 ألف لوحة شمسية عائمة فوق حقينة سد طنجة المتوسط، على مساحة تناهز حوالي 10 هكتارات.
و نقلا عن المنصة “أعربت نسرين الشنتوف، رئيسة مصلحة التواصل والتعاون بوكالة الحوض المائي اللكوس، أن هذا المشروع يندرج ضمن رؤية المملكة لتعزيز إنتاج الطاقات المتجددة وكذا تعزيز استدامة الموارد المائ
و يضيف المصدر “يهدف المشروع إلى إنتاج طاقة كهربائية تصل إلى حوالي 13 ميغاواط، مما سيساهم في تقوية الاعتماد على الطاقات النظيفة وتقليص الانبعاثات الملوثة. كما يسعى إلى تقليل تبخر المياه بنسبة تتراوح بين 20% و30%، وهو ما يشكل مكسبا هاما في مواجهة التحديات المرتبطة بندرة المياه.
إلى جانب ذلك، سيساهم المشروع في تحسين جودة الموارد المائية بالسد عبر التقليل من ظاهرة التخثث وتقليص تكاثر الكائنات الحية الدقيقة، مما يضمن موارد مائية أكثر جودة.”
التحدي 24
مركز سيدي علي باقليم مكناس يحتضن النسخة الثانية من المهرجان الوطني لحمادشة

تزامنا مع فعاليات الموسم الديني للولي الصالح سيدي علي بن حمدوش واحتفالات ذكرى المولد النبوي الشريف ،تنظم جمعية سيدي علي للتمكين والتربية بشراكة مع الزاوية الحمدوشية، من 8 إلى 10 شتنبر الجاري، النسخة الثانية من المهرجان الوطني لحمادشة تحت شعار “الفن الحمدوشي: تراث وتنمية“.
ويأتي تنظيم المهرجان، المنظم بدعم من مجلس عمالة مكناس وجماعة المغاصيين ووزارة الشباب والثقافة والتواصل، في إطار جهود منسقة بين الزاوية الحمدوشية الأم وجمعية سيدي علي للتمكين والتربية، للحفاظ على التراث الثقافي والروحي المغربي وتعزيز الهوية الثقافية الوطنية.
وأفاد بلاغ للمنظمين، بأن هذه الدورة ستعرف مشاركة أكثر من تسع طوائف وفرق حمدوشية من مختلف ربوع المملكة، في مشهد ثري يمكس تنوع الموروث الحمدوشي وعمق غناه الفني، وستستضيف فرقا تراثية أخرى تضيف إلى الفعاليات ألوانا موسيقية وفنية متعددة المشارب.
ويتضمن برنامج المهرجان، المنظم بساحة الأربعاء وبرحاب الزاوية الحمدوشية بمركز سيدي علي بجماعة المغاصيين بإقليم مكناس، أمسيات تراثية بطابع صوفي وروحي، وندوة فكرية، إلى جانب معرض للمنتوجات المجالية، فضلا عن مواكب استعراضية حمدوشية تقليدية وعروض موسيقية حية تقد مها فرق وطوائف حمدوشية من مختلف ربوع المملكة.
ويشمل برنامج هذه التظاهرة، أيضا، تنظيم حفل ديني يوم الثلاثاء 9 شتنبر برحاب الزاوية الحمدوشية، وندوة فكرية بعنوان “دور استقطاب الشباب في استمرارية وتجديد التراث الحمدوشي”.
ويعد هذا المهرجان موعدا ثقافيا وفنيا سنويا يهدف إلى إبراز الموروث الروحي والموسيقي للطريقة الحمدوشية، وتعزيز مكانته كمحطة سنوية للاحتفاء بالثقافة الحمدوشية، مع توسيع دائرة المشاركة لتشمل فرق ا من مختلف أنحاء المغرب.
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل سنتين
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 7 أشهر
الدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنة واحدة
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل سنة واحدة
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل 10 أشهر
البرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
رأيقبل 6 أشهر
قنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
-
رأيقبل 6 أشهر
فرصة تاريخية ليكسب المغرب أوراقا لصالحه.. (تحليل)