في الوقت الدي كان فيه  العالم يشن حربا  ولايزال على الاسلام ويلصق به تهم التطرف والارهاب والقتل وتشن حروب اعلامية ضد العلماء والأئمة جاءت حرب غزة التي بينت حقيقة هدا العالم المزيف وكشفت وجه الصهيانة  الحقيقي ومدى اجرامهم وارتكابهم لافضع المجازر في حق الشعب الفلسطيني الدي يدافع عن ارضه ومقدسات المسلمين هده الحرب الغير المتكافئة  اضهرت لنا نفاق هدا العالم الدي يدعي الحرية وحقوق الانسان والديمقراطية العرجاء التي صدعو رؤوسنا بها على مدى العقود الاخيرة لكن ان يصل الامر  الى حاخام صهيونبي يدعو علنا الى قتل الاطفال والنساء معتبرا دلك حق ديني مقدس علنا دون أي ادانة دولية اوحتى استنكار فهدا يعني انا هدا العالم تحكمة شريعة الغاب التي تاتي على الاخضر واليابس دون حسيب ولارقيب

 الدعوة جاءت على لسان الحاخام الصهيوني  إلياهو مالي، في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

ويرأس الحاخام مدرسة “شيرات موشيه” الدينية في مدينة يافا (وسط)، التي يدرس بها طلابا يخدمون بالجيش الإسرائيلي هدا الجيش الارهابي الدي قتل واصاب مائة الف فلسطيني يعتبر في نضر البعض جيش اخلاقي لكن ماهو الاعصابة اجرامية تمارس المجازر والمدابح على مرأى ومسمع  هداالعالم مادا لو احد الدعاة الإسلامين  نادى بقتل الاطفال والنساء من الديانة اليهودية لقامت القيامة وراينا المنافقين من ابناء جلدتنا يصرخون وتنهال الاتهامات من كل النواحي كل مانراه الان هو حقيقة مرة تدفعنا لطرح سؤال هل هؤلاء المجرمين القتلة  يستحقون ان نطبع معهم بعد كل  هدا القتل والدمار في حين نرى ان شعوب العالم باسره اكتشفت حقيقة هدا الكيان الصهيوني المصطنع وبدات تتحرك بمظاهرات ضحمة في شوارع اكبر البلدان دعما لهدا الكيان الصهيوني تنادي بمحاسبتهم وايقاف كل اشكال الدعم لهم.