اقتصاد
صندوق النقد الدولي يتوقع أن يحقق المغرب نموا بنسبة 3.1 بالمائة خلال 2024

يرتقب أن يسجل المغرب نموا بنسبة 3.1 بالمائة هذه السنة و3.3 بالمائة في 2025، وذلك وفقا لتوقعات صندوق النقد الدولي الصادرة اليوم الثلاثاء في آخر تحديث لآفاق الاقتصاد العالمي.
وفي هذا التقرير، الصادر بمناسبة الاجتماعات الربيعية التي يعقدها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بواشنطن (17-19 أبريل)، يرتقب أن يصل التضخم إلى 2.2 بالمائة خلال 2024، وإلى 2.5 بالمائة في 2025.
ومن المتوقع أن يبلغ معدل البطالة 12 بالمائة هذه السنة، قبل أن يتراجع بشكل طفيف إلى 11.5 بالمائة في 2025.
ويتوقع صندوق النقد الدولي أن يستقر رصيد الحساب الجاري للمملكة عند ناقص 2.6 بالمائة خلال 2024، ثم ناقص 2.9 بالمائة في السنة الموالية.
وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، من المتوقع أن يصل النمو إلى 2.8 بالمائة خلال السنة الجارية، و4.2 بالمائة في 2025، فيما يرتقب أن يبلغ معدل النمو في إفريقيا جنوب الصحراء 3.8 بالمائة خلال 2024، و4 بالمائة في السنة الموالية.
من جانب آخر، تتوقع مؤسسة بريتون وودز صمود النمو العالمي في سنتي 2024 و2025 بنسبة 3.2 بالمائة، معتبرة أن معظم المؤشرات تظهر أن الاقتصاد العالمي “على مشارف هبوط هادئ”.
وأبرزت المؤسسة، ومقرها واشنطن، أن هذا النمو يظل غير متساو بالنظر للصعوبات العديدة التي تلوح في الأفق، بما في ذلك الصراعات التي “تستمر في التسبب في خسائر في الأرواح وزيادة حالة عدم اليقين”.
وحسب التوقعات الأخيرة، فإن النمو خلال سنتي 2024 و2025 سيظل مستقرا عند نحو 3.2 بالمائة، كما سيتراجع متوسط معدل التضخم الرئيسي من 2.8 بالمائة في نهاية هذا العام إلى 2.4 بالمائة مع متم 2025.
وأوضح المصدر ذاته أن صمود النمو وتراجع التضخم بوتيرة متسارعة يعزى إلى التطور الإيجابي للعرض، ولا سيما “تبديد أثر الصدمات” على أسعار الطاقة، مشيرا إلى تأثير الانتعاش الملحوظ في عرض القوى العاملة بدعم من التدفقات الهامة للهجرة في العديد من البلدان المتقدمة، وكذا التدابير “الحاسمة” في ما يتعلق بالسياسة النقدية.
وعلى الرغم من هذه التطورات “الإيجابية”، يلاحظ صندوق النقد الدولي، “لا تزال هناك صعوبات كثيرة ويتعين اتخاذ إجراءات حاسمة”، معربا عن القلق إزاء ارتفاع معدلات التضخم والتفاوتات الكبيرة بين البلدان النامية ذات الدخل المنخفض وبقية العالم
و م ع
اقتصاد
الصيد البحري.. تسويق حوالي 8,2 مليار درهم من المنتجات حتى نهاية شتنبر 2025

أفاد المكتب الوطني للصيد بأن قيمة منتجات الصيد الساحلي والتقليدي المسوقة قاربت 8,2 مليار درهم عند متم شتنبر 2025، بتراجع بنسبة 3 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
وذكر المكتب في تقريره الأخير حول إحصاءات الصيد الساحلي والتقليدي في المغرب، أن الوزن الإجمالي لهذه المنتجات بلغ 814 ألفا و742 طنا، مسجلا انخفاضا بنسبة 13 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2024.
وبحسب النوع، ارتفعت قيمة الصدفيات بنسبة 1,166 في المائة، بينما زادت قيمة الطحالب والأسماك البيضاء بنسبة 30 في المائة و8 في المائة على التوالي. وفي المقابل، تراجعت الكميات المفرغة من الأسماك السطحية والرخويات والقشريات، على التوالي، بنسب 7 في المائة و5 في المائة و3 في المائة.
ومن حيث الوزن، أشار المكتب الوطني للصيد إلى ارتفاع في كميات الصدفيات (1,241 في المائة لتصل إلى 599 طنا) والطحالب (زائد 24 في المائة إلى 21,692 طنا) والأسماك البيضاء (زائد 11 في المائة لتصل إلى 91,291 طنا). كما سجل تراجعا في الرخويات (ناقص 17 في المائة إلى 46,229 طنا) والأسماك السطحية (16 في المائة إلى 649,464 طنا)، والقشريات (9 في المائة إلى 5,467 طنا).
أما على مستوى الموانئ، فقد بلغ إجمالي منتجات الصيد الساحلي والتقليدي التي تم تفريغها في الموانئ المتوسطية 12,571 طنا حتى نهاية شتنبر 2025، بزيادة نسبتها 5 في المائة. ومن حيث القيمة، سجلت هذه الموانئ نموا بنسبة 3 في المائة لتبلغ ما يقارب 577,17 مليون درهم عند متم شتنبر المنصرم.
وفي ما يتعلق بالموانئ المطلة على المحيط الأطلسي، فقد سجلت تراجعا من حيث الوزن بنسبة 13 في المائة إلى 802,172 طنا، ومن حيث القيمة بنسبة 3 في المائة لتصل إلى 7,62 مليار درهم خلال الفترة ذاتها.(عن و م ع)
اقتصاد
ارتفاع صادرات الصناعة التقليدية المغربية بـ 11 في المائة عند متم شتنبر

كشف مرصد الصناعة التقليدية بأن صادرات منتجات الصناعة التقليدية المغربية بلغت 903,5 ملايين درهم عند متم شتنبر 2025، بارتفاع نسبته 11 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2024.
وأوضح المرصد، في نشرته حول صادرات الصناعة التقليدية، أن الفخار والحجر يتصدران صادرات القطاع بأزيد من ثلث الصادرات الإجمالية (313,14 مليون درهم، زائد 6 في المائة)، متبوعين بفئة الزرابي بأكثر من 160 مليون درهم (زائد 1 في المائة)، والملابس التقليدية بـ 154,45 مليون درهم (زائد 115 في المائة)، ما يعكس جاذبيتها في الأسواق الدولية.
وفي المقابل، سجلت فئات أخرى من المنتجات انخفاضا ملحوظا، على غرار السلال والمنتجات الجلدية والأغطية، التي تراجعت صادراتها تواليا بنسبة 23 في المائة و23 في المائة و15 في المائة.
وعلى المستوى الجغرافي، حافظت الولايات المتحدة الأمريكية على مكانتها باعتبارها أول سوق وجهة للصادرات مع ارتفاع المبيعات بنسبة 25 في المائة مقارنة بسنة 2024، فيما تظل فرنسا (ناقص 24 في المائة) وإسبانيا (ناقص 2 في المائة) شريكين رئيسيين بحصتين بلغتا 11 في المائة و6 في المائة تواليا.
أما تركيا فتميزت بنمو ملحوظ بلغت نسبته زائد 626 في المائة مقارنة بعام 2024، واستأثرت بحصة 7 في المائة من إجمالي الصادرات.
وفي ما يخص توزيع الصادرات حسب المدن، تظل مراكش أول مدينة مصدرة بالمملكة، مستحوذة على 41 في المائة من إجمالي الصادرات الموجهة للأسواق الدولية، تليها الدار البيضاء (31 في المائة)، وفاس (18 في المائة)، وطنجة (8 في المائة)، معززة دورها في دينامية تصدير منتجات الصناعة التقليدية المغربية(عن و م ع)
اقتصاد
إحداث 72.116 مقاولة إلى غاية متم غشت

أفاد المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية في لوحة القيادة لبارومتر إحداث المقاولات الصادرة عنه ، بأن عدد المقاولات التي تم إحداثها إلى غاية متم شهر غشت 2025، بلغ 72 ألفا و116 مقاولة،تتوزع بين الأشخاص الاعتباريين (51.979) والأشخاص الذاتيين (20.137).
وأوضح المكتب إلى أن التوزيع القطاعي للمقاولات المحدثة كشف عن هيمنة القطاع التجاري بحصة 35,71 في المائة من المقاولات المحدثة، يليه قطاع البناء والأشغال العمومية والأنشطة العقارية (19,89 في المائة)، ثم الخدمات المتنوعة (17,46 في المائة)، والنقل (7,59 في المائة)، والصناعات (7,07 في المائة)، فالفنادق والمطاعم (5,78 في المائة)، وقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (2,98 في المائة)، والفلاحة والصيد البحري (1,83 في المائة)، ثم الأنشطة المالية (1,68 في المائة).
وبحسب الجهات، تصدرت جهة الدار البيضاء – سطات الترتيب بـ22.594 مقاولة محدثة، تليها جهة طنجة – تطوان – الحسيمة (9.450)، وجهة الرباط – سلا – القنيطرة (9.271)، وجهة مراكش – آسفي (8.321)، ثم جهة فاس – مكناس (4.981)، وسوس – ماسة (4.888)، والجهة الشرقية (4.048)، وجهة العيون – الساقية الحمراء (2.360)، والداخلة – وادي الذهب (2.249)، وبني ملال – خنيفرة (1.823)، ودرعة – تافيلالت (1.614)، ثم كلميم – واد نون (517).
-
التحدي 24قبل سنتين
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
رأيقبل 8 أشهر
الدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنتين
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل سنة واحدة
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل 11 شهر
البرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
رأيقبل 7 أشهر
قنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
-
مغاربة العالمقبل 9 أشهر
مكتب الصرف:تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تفوق 108 ملايير درهم عند متم نونبر