التحدي 24
متضررون من فيضانات إسبانيا يرشقون الملك بالطين

احتج سكان متضررون من الفيضانات العارمة التي اجتاحت مدينة فالنسيا وضواحيها على زيارة الملك فيليبي وزوجته الملكة ليتيثيا ورئيس الوزراء بيدرو سانشيز، ورشقوا الوفد بالطين وهتفوا قائلين “قتلة.. قتلة”.
وعبر المحتجون عن غضبهم إزاء ما اعتبروه تأخرا من جانب السلطات في إرسال تحذيرات من مخاطر الفيضانات التي ضربت المنطقة الثلاثاء الماضي، ثم الاستجابة المتأخرة من جانب أجهزة الطوارئ
.وفتح الحراس الشخصيون المظلات في محاولة لحماية الملك وزوجته. وقال أحد الشبان للملك الذي أصر على البقاء للتحدث إلى السكان رغم الاضطرابات “لقد كان الأمر معروفا ولم يفعل أحد شيئا لتجنبه”.
وخلال زيارة الملك إلى ضاحية بايبورتا المنكوبة، شوهد شخص يبكي على كتفه. وأظهرت لقطات مصورة الملكة تبكي أيضا بينما تعانق بعض السكان. وكان شعرها ووجهها ملطخين بالطين، كما ظهرت دماء على وجه أحد حراسها الشخصيين، على ما يبدو بسبب إلقاء شيء ما عليه.

وتقول الحكومة المركزية إن إرسال تحذيرات للسكان مسؤولية السلطات الإقليمية، بينما تؤكد السلطات في فالنسيا أنها تصرفت بأفضل طريقة ممكنة وفقا للمعلومات التي كانت متاحة لديها.
الوسائل والتنسيق اللازم للتغلب على هذه الحالة الطارئة معا”.
وكان سانشيز قد أكد أمس السبت أن تحقيقا سيفتح بأي إهمال محتمل في وقت لاحق. وفي مواجهة الوضع الفوضوي، أعلن إرسال 5 آلاف جندي إضافي إلى المنطقة، ليصل إجمالي عددهم إلى 7500، وهو “أكبر انتشار للقوات المسلحة يتم على الإطلاق في إسبانيا وقت السلم”.
وارتفع عدد الوفيات جراء أسوأ فيضانات تشهدها البلاد في تاريخها الحديث إلى 217 شخصا يوم الأحد، معظمهم في فالنسيا وأكثر من 60 منهم في ضاحية بايبورتا وحدها.
وتتوقع السلطات أن يرتفع عدد الضحايا مع تراكم حطام السيارات بالأنفاق ومواقف السيارات تحت الأرض في المناطق الأكثر تضررا. ولا يزال العدد الدقيق للأشخاص المفقودين غير معروف بهذه المرحلة.
كما يواجه السكان وضعا معقدا بسبب الأضرار التي لحقت بالبنى التحتية للكهرباء ووسائل النقل والاتصالات.
وأعلنت الشرطة توقيف حوالى 20 شخصا إضافيا مساء السبت بسبب أعمال سرقة ونهب، وهي جرائم نددت بها السلطات التي وعدت باستعادة النظام.
ويقول علماء إن الظواهر الجوية “المتطرفة” تزداد بأوروبا وأماكن أخرى بسبب تغير المناخ. ويعتقد خبراء أرصاد أن ارتفاع درجة حرارة البحر المتوسط، الذي يزيد تبخر المياه، له دور رئيسي في زيادة شدة الأمطار.
التحدي 24
باحثون من جامعة كاليفورنيا يطورون نظاما ذكيا يحول إشارات الدماغ إلى حركات لمساعدة مرضى الشلل

طور باحثون من جامعة كاليفورنيا الأمريكية نظام واجهة دماغ وحاسوب غير جراحي، مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يتيح للمستخدمين التحكم في ذراع روبوتية أو مؤشر شاشة بسرعة ودقة عاليتين، بما يسهم في مساعدة المصابين بالشلل أو الاضطرابات الحركية على أداء مهامهم اليومية.
و حسب وكالة المغرب العربي “يحول النظام إشارات الدماغ، المسجلة عبر تقنية تخطيط النشاط الكهربائي للدماغ (EEG)، إلى أوامر حركية، فيما تتيح كاميرا مدمجة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تفسير نوايا المستخدم بشكل لحظي”
وأجرى الباحثون يضيف المصدر ذاته ” دراسة لاختبار النظام، تمكن خلالها المشاركون، بمن فيهم شخص مصاب بالشلل، من إنجاز المهام بسرعة أكبر بكثير مقارنة بالاعتماد على واجهة الدماغ والحاسوب وحدها. كما أتموا أنشطة كان من الصعب تنفيذها من دون دعم الذكاء الاصطناعي.
ونقلا عن وكالة المغرب العربي “قال جوناثان كاو، الباحث الرئيسي في الدراسة وأستاذ الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسوب: “باستخدام الذكاء الاصطناعي وواجهات الدماغ والحاسوب، نطمح إلى ابتكار طرق أقل خطورة وتدخلا لدعم مرضى الاضطرابات الحركية، مثل الشلل أو التصلب الجانبي الضموري (ALS)، وهدفنا هو تطوير أنظمة تمكن هؤلاء المرضى من استعادة استقلاليتهم في أداء المهام اليومية”.
وأظهرت نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة (Nature Machine Intelligence)، مستوى جديدا من الأداء في أنظمة واجهات الدماغ والحاسوب غير الجراحية.
التحدي 24
تواصل انجاز مشروع وضع الألواح الشمسية العائمة بسد طنجة المتوسط لحماية الموارد المائية من التبخر

يتواصل إنجاز مشروع وضع الألواح الشمسية العائمة بسد طنجة المتوسط بإقليم الفحص أنجرة، الذي يهدف إلى الجمع بين إنتاج الطاقة النظيفة وحماية الموارد المائية من التبخّر.
وحسب منصة الما ديالنا فان ” هذا المشروع يتمثل في تركيب أزيد من 22 ألف لوحة شمسية عائمة فوق حقينة سد طنجة المتوسط، على مساحة تناهز حوالي 10 هكتارات.
و نقلا عن المنصة “أعربت نسرين الشنتوف، رئيسة مصلحة التواصل والتعاون بوكالة الحوض المائي اللكوس، أن هذا المشروع يندرج ضمن رؤية المملكة لتعزيز إنتاج الطاقات المتجددة وكذا تعزيز استدامة الموارد المائ
و يضيف المصدر “يهدف المشروع إلى إنتاج طاقة كهربائية تصل إلى حوالي 13 ميغاواط، مما سيساهم في تقوية الاعتماد على الطاقات النظيفة وتقليص الانبعاثات الملوثة. كما يسعى إلى تقليل تبخر المياه بنسبة تتراوح بين 20% و30%، وهو ما يشكل مكسبا هاما في مواجهة التحديات المرتبطة بندرة المياه.
إلى جانب ذلك، سيساهم المشروع في تحسين جودة الموارد المائية بالسد عبر التقليل من ظاهرة التخثث وتقليص تكاثر الكائنات الحية الدقيقة، مما يضمن موارد مائية أكثر جودة.”
التحدي 24
مركز سيدي علي باقليم مكناس يحتضن النسخة الثانية من المهرجان الوطني لحمادشة

تزامنا مع فعاليات الموسم الديني للولي الصالح سيدي علي بن حمدوش واحتفالات ذكرى المولد النبوي الشريف ،تنظم جمعية سيدي علي للتمكين والتربية بشراكة مع الزاوية الحمدوشية، من 8 إلى 10 شتنبر الجاري، النسخة الثانية من المهرجان الوطني لحمادشة تحت شعار “الفن الحمدوشي: تراث وتنمية“.
ويأتي تنظيم المهرجان، المنظم بدعم من مجلس عمالة مكناس وجماعة المغاصيين ووزارة الشباب والثقافة والتواصل، في إطار جهود منسقة بين الزاوية الحمدوشية الأم وجمعية سيدي علي للتمكين والتربية، للحفاظ على التراث الثقافي والروحي المغربي وتعزيز الهوية الثقافية الوطنية.
وأفاد بلاغ للمنظمين، بأن هذه الدورة ستعرف مشاركة أكثر من تسع طوائف وفرق حمدوشية من مختلف ربوع المملكة، في مشهد ثري يمكس تنوع الموروث الحمدوشي وعمق غناه الفني، وستستضيف فرقا تراثية أخرى تضيف إلى الفعاليات ألوانا موسيقية وفنية متعددة المشارب.
ويتضمن برنامج المهرجان، المنظم بساحة الأربعاء وبرحاب الزاوية الحمدوشية بمركز سيدي علي بجماعة المغاصيين بإقليم مكناس، أمسيات تراثية بطابع صوفي وروحي، وندوة فكرية، إلى جانب معرض للمنتوجات المجالية، فضلا عن مواكب استعراضية حمدوشية تقليدية وعروض موسيقية حية تقد مها فرق وطوائف حمدوشية من مختلف ربوع المملكة.
ويشمل برنامج هذه التظاهرة، أيضا، تنظيم حفل ديني يوم الثلاثاء 9 شتنبر برحاب الزاوية الحمدوشية، وندوة فكرية بعنوان “دور استقطاب الشباب في استمرارية وتجديد التراث الحمدوشي”.
ويعد هذا المهرجان موعدا ثقافيا وفنيا سنويا يهدف إلى إبراز الموروث الروحي والموسيقي للطريقة الحمدوشية، وتعزيز مكانته كمحطة سنوية للاحتفاء بالثقافة الحمدوشية، مع توسيع دائرة المشاركة لتشمل فرق ا من مختلف أنحاء المغرب.
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل سنتين
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 7 أشهر
الدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنة واحدة
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل سنة واحدة
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل 10 أشهر
البرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
رأيقبل 6 أشهر
قنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
-
رأيقبل 6 أشهر
فرصة تاريخية ليكسب المغرب أوراقا لصالحه.. (تحليل)