سياسة
مجلس المستشارين يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2025
صادق مجلس المستشارين في جلسة عمومية عقدها اليوم الخميس، بالأغلبية، على مشروع قانون المالية رقم 60.24 للسنة المالية 2025 برمته
وحظي مشروع القانون خلال هذه الجلسة التي حضرتها وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، إلى جانب عدد من أعضاء الحكومة، بتأييد 46 مستشارا برلمانيا، فيما عارضه 13 مستشارا برلمانيا وامتنع 4 مستشارين عن التصويت.
وكان المجلس قد صادق قبيل ذلك بالأغلبية على الجزء الثاني من مشروع قانون المالية.
وسيحال مشروع قانون المالية، وفق المسطرة المتبعة، على مجلس النواب للدراسة والتصويت عليه في إطار قراءة ثانية.
سياسة
وزير العدل يعلن عزم المغرب دعم قرار الأمم المتحدة بشأن وقف تنفيذ عقوبة الإعدام
أعلن وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، يوم الاثنين، أن المغرب يعتزم لأول مرة التصويت لصالح قرار الأمم المتحدة العاشر بشأن وقف تنفيذ عقوبة الإعدام، المزمع التصويت عليه قريبا خلال الجمع العام المقبل للأمم المتحدة في دجنبر 2024.
وذكر بلاغ لوزارة العدل بأن هذا الإعلان الذي جاء خلال الجلسة البرلمانية العلنية ردا على سؤال تقدمت به فرق المعارضة والأغلبية حول “موقف القانون الجنائي المغربي من عقوبة الإعدام ومكانتها في السياسة الجنائية المغربية”، يشكل تطورا هاما “يعكس تحولا في موقف المغرب تجاه عقوبة الإعدام”، مذكرا بأن المملكة امتنعت عن التصويت على القرارات التسعة السابقة الخاصة بوقف تنفيذ عقوبة الإعدام.
ونقل البلاغ عن وهبي قوله إن هذا القرار يمثل التزاما من المغرب بتعزيز حماية الحق في الحياة، تماشيا مع الفصل 20 من الدستور المغربي الذي ينص على أن “الحق في الحياة هو أول الحقوق لكل إنسان. ويحمي القانون هذا الحق”.
وأشار الوزير إلى أن هذا الإعلان “يمثل تغيير ا تاريخي ا في موقف المغرب، حيث امتنعت المملكة عن التصويت على القرارات السابقة المتعلقة بوقف تنفيذ عقوبة الإعدام في الجمعية العامة للأمم المتحدة”، مبرزا أن التصويت المقبل “يعكس حرص المغرب على تعزيز سياسته الداعمة لحقوق الإنسان وتكريس مكانته كدولة متقدمة في مجال العدالة الإنسانية، مع الحفاظ على الخصوصيات الوطنية والاحترام الكامل للنقاش المجتمعي”.
كما ذكر بأن المغرب يطبق وقف ا فعلي ا لتنفيذ عقوبة الإعدام منذ عام 1993، ما ي برز التزامه الدائم بحماية الحق في الحياة، وأن دعم القرار المقبل يأتي في سياق تعزيز هذا التوجه.
وخلص البلاغ إلى أن هذا التحول يمثل خطوة جديدة في مسار المغرب لتعزيز العدالة الإنسانية واحترام القيم الكونية لحقوق الإنسان، مع التأكيد على دوره الفاعل في الساحة الدولي
سياسة
المعارضة السورية تعلن سقوط نظام بشار الأسد الذي امتد 14 سنة
أعلنت المعارضة السورية، اليوم الأحد، أنها بسطت سيطرتها على دمشق وأسقطت حكم الرئيس بشار الأسد الذي امتد 24 عاماً. إثر دخول قواتها دمشق فجر الأحد عقب هجوم سريع أنهى حكم عائلة الأسد الذي امتد على أكثر من خمسة عقود.
وذكرة وكالة فرانس بريس” أن سكان العاصمة السورية أفاقوا على مظاهر فرح وابتهاج مع إطلاق الزغاريد وإطلاق الرصاص في الهواء، وفق ما أفاد مراسلون لوكالة فرانس برس. وأظهر شريط فيديو لفرانس برس، جمعا من الأشخاص بينهم عناصر من الفصائل المعارضة، يعتلون دبابة بجوار ساحة الأمويين وسط العاصمة، ويرفعون قبضاتهم وشارات النصر، بينما يسمع في الخلفية إطلاق نار في الهواء.
وحسب الوكالة نفسها ” فقد أظهر فيديو آخر إسقاط جمع من السوريين تمثالا للرئيس الراحل حافظ الأسد والد بشار في ساحة عرنوس ،وأتى ذلك بعد ساعات من بدء دخول قوات الفصائل المسلحة دمشق، في تتويج لهجوم واسع بدأته في شمال البلاد في 27 نوفمبر محققة تقدما واسعا.
وأطلت مجموعة من تسعة أشخاص عبر شاشة التلفزيون الرسمي من داخل استوديو الأخبار حسب الوكالة نفسها . وتلا أحدهم بيانا نسبه الى “غرفة عمليات فتح دمشق”، أعلن فيه “تحرير مدينة دمشق وإسقاط الطاغية بشار الأسد وإطلاق سراح جميع المعتقلين المظلومين من سجون النظام”.
وفي تصريح لفرانس برس قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن إن “الأسد غادر سوريا عبر مطار دمشق الدولي، قبل أن ينسحب عناصر الجيش والأمن” من المطار.
لكن تعذ ر على وكالة فرانس برس حتى الآن التأكد من مصادر مستقلة من مكان تواجد الأسد.
وفي ما بدا أنه إقرار بنهاية حكم الرئيس السوري، أعرب رئيس الحكومة محمد الجلالي في شريط مصو ر عن استعداده لتسليم المؤسسات الى أي “قيادة” يختارها الشعب السوري. ودعا زعيم هيئة تحرير الشام أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني) قواته الى عدم الاقتراب من المؤسسات العامة، مشيرا الى أنها “ستبقى تحت إشراف رئيس الوزراء السابق حتى تسليمها رسميا”.
سياسة
المعارضة السورية تطوّق دمشق وتدخل مدينة حمص
أعلنت المعارضة السورية المسلحة أنها بدأت مرحلة “تطويق” دمشق، مشيرة إلى أن بضعة كيلومترات تفصلها عن العاصمة، بينما نفت وزارة الدفاع انسحاب الجيش من مناطق محيطة بالعاصمة، وفي حين أحكمت المعارضة سيطرتها على درعا والسويداء والقنيطرة، دخلت المعارضة إلى ضواحي مدينة حمص الرئيسية.
وقبل قليل، قالت المعارضة السورية المسلحة إن قواتها بدأت في تنفيذ المرحلة الأخيرة من تطويق دمشق، مشيرة إلى أنها رصدت هروب قوات النظام من مطار المزة العسكري في العاصمة.
وقال القائد في إدارة العمليات العسكرية التابعة للمعارضة السورية حسن عبد الغني “بدأت قواتنا تنفيذ المرحلة الأخيرة بتطويق العاصمة دمشق”.
-
التحدي 24قبل 4 أشهر
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل 9 أشهر
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 9 أشهر
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل 5 أشهر
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
مجتمعقبل 5 أشهر
اندلاع حريق بوحدة متخصصة في صناعة المناديل الورقية بالمنطقة الصناعية ببرشيد
-
رأيقبل 10 أشهر
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
التحدي 24قبل 9 أشهر
فيسبوك وانستغرام يعودان للخدمة وسط مخاوف من تكرار الانقطاع
-
رأيقبل 8 أشهر
الدعم المدرسي: لحظة إجهاد مجتمع بكامله! (رأي)