Connect with us

التحدي 24

مكتب الصرف:إيرادات السفر سجلت نموا بنسبة 2,4في المائة بزيادة قدرها 579مليون درهم مقارنة بمتم مارس 2023

بتاريخ

كشفت النشرة الأخيرة لمكتب الصرف حول المؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية بأن إيرادات السفر بلغت حوالي 24,63 مليار درهم عند متم مارس الماضي.

وأوضح المكتب أن هذه الإيرادات سجلت نموا بنسبة 2,4 في المائة، أي بزيادة قدرها زائد 579 مليون درهم مقارنة بمتم مارس 2023.

و حسب المصدر ذاته، بلغت نفقات السفر 7 ملايير درهم، مسجلة ارتفاعا بنسبة 4,8 في المائة على أساس سنوي.

وبذلك، تجاوز رصيد ميزان السفر 17,62 مليار درهم خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سنة 2025، مسجلا تحسنا بنسبة 1,5 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية.

وأشار المكتب أيضا إلى أن تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج بلغت 26,22 مليار درهم، مقابل 27,96 مليار درهم عند متم مارس 2024.

التحدي 24

المغرب يحتل المرتبة 57 عالميا في مؤشر الابتكار العالمي في نسخته الثامنة عشرة

بتاريخ

الكاتب:

احتل المرتبة 57 عالميا في مؤشر الابتكار العالمي، في نسخته الثامنة عشرة لعام 2025 ودخل  بذلك لأول مرة ضمن الـ 60 الأوائل عالميا. وبذلك، أصبح المغرب يحتل المرتبة الرابعة بين الدول ذات الدخل المتوسط المنخفض، والثامنة على مستوى منطقة شمال إفريقيا وغرب آسيا.

 ويعكس هذا الأداء الدينامية التي يشهدها الاقتصاد المغربي في تحوله الهيكلي، حيث ينتقل تدريجيا من اقتصاد يعتمد على الموارد الأولية والإنتاج منخفض التكلفة إلى قطاعات تعتمد على التكنولوجيا المتقدمة ورأس المال غير المادي.

 وحل المغرب في المرتبة 77 عالميا في مؤشر المدخلات الابتكارية، والمرتبة 51 عالمي ا في مؤشر المخرجات الابتكارية، حيث حقق مردودية جيدة في تحويل الاستثمارات إلى نتائج ملموسة في مجال البحث والتكنولوجيا والإبداع.

 ويحتل المغرب الآن المرتبة 12 عالميا في صناعة التكنولوجيا العالية، والتي تمثل حوالي 50 في المائة من إجمالي إنتاجه الصناعي. فيما يواصل تموقعه ضمن العشر الأوائل عالميا في إيداع الرسوم الصناعية مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي.

 وجاء المغرب في المرتبة 16 عالميا في الإنفاق على التعليم، والمرتبة 24 في نمو إنتاجية العمل. والمرتبة 26 في إيداع العلامات التجارية، والمرتبة 26 في كثافة الأصول غير المادية.

 كما تم تصنيف المغرب في نسخة 2025 من التقرير كـ “بلد يتجاوز التوقعات الابتكارية” (Innovation Overperformer)، أي أن أداءه في مجال الابتكار يتجاوز بكثير ما هو متوقع من مستواه التنموي. وقد انضم بذلك إلى مجموعة محدودة من الاقتصادات الصاعدة مثل الهند، وفيتنام، والبرازيل، وإندونيسيا، مما يعكس التزاما مستمرا وطويل الأمد بالابتكار.

عالميا، تتصدر سويسرا والسويد والولايات المتحدة وجمهورية كوريا وسنغافورة تصنيف مؤشر الابتكار العالمي 2025، متقدمة على المملكة المتحدة وفنلندا وهولندا والدنمارك والصين، التي تصنف من بين أفضل 10 دول ابتكارا لأول مرة.

اكمل القراءة

التحدي 24

الطلبة  المغاربة يمثلون  10 في المائة من مجموع الطلبة الأجانب في فرنسا

بتاريخ

الكاتب:

وفق إحصائيات نشرتها وكالة “كامبوس فرانس” المتخصصة في الترويج للتعليم العالي الفرنسي،يمثل  الطلبة  المغاربة 10 في المائة من مجموع الطلبة الأجانب في فرنسا، متصدرين  لائحة الطلاب الاجانب  في فرنسا  فضلا عن  حضورهم البارز بمسابقات المدارس الكبرى الفرنسية.

 وأوضح التقرير  ذاته أن أغلب الطلبة المغاربة يختارون الجامعات (56 في المائة)، بينما يتوجه عدد متزايد منهم نحو مدارس التجارة (19 في المائة) ومدارس الهندسة (14 في المائة). وخلال السنوات الخمس الأخيرة، سجلت مدارس التجارة نموا لافتا ( 65 في المائة)، فيما ارتفع الإقبال على مدارس الهندسة بـ18 في المائة.

 وأشار التقرير إلى أن الطلبة الأجانب يشكلون نحو 15 في المائة من مجموع طلبة فرنسا (445 ألف شخص)، موضحا أن المغرب والصين وإيطاليا والسنغال ما يزالون في مقدمة البلدان المصد رة للطلبة. وبعد انتعاش بنسبة 6 في المائة بعد الجائحة سنة 2023، عاد عدد الطلبة الصينيين، ثالث أكبر جالية طلابية، إلى التراجع بـ3 في المائة، في حين سجلت إيطاليا وإسبانيا زيادات مهمة تجاوزت 35 في المائة خلال خمس سنوات.

 كما عرفت حركة التنقل القادمة من أوروبا نموا ملحوظا بنسبة 5 في المائة، مدعومة بارتفاع أعداد الطلبة القادمين من أرمينيا ورومانيا وتركيا وإسبانيا وأوكرانيا.

اكمل القراءة

التحدي 24

 جلالة الملك يوجه رسالة سامية إلى المجلس العلمي الأعلى بشأن إحياء ذكرى مرور خمسة عشر قرنا على ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم

بتاريخ

الكاتب:

وجه أمير المؤمنين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رسالة سامية إلى المجلس العلمي الأعلى بشأن إحياء ذكرى مرور خمسة عشر قرنا على ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم .

  وفي ما يلي نص الرسالة الملكية السامية، التي تلاها اليوم الاثنين بالرباط وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية السيد أحمد التوفيق : ” الحمد لله رب العالمين، والصـلاة والسـلام علـى الرسـول الأميـن، وعلـى آلـه وصحابتـه الأكرميـن.

 السيـد الأميـن العـام للمجلـس العلمـي الأعلـى،

  يسعدنا أن نبلغكم أننا، من موقع ما أناطه الله بنا من حماية الدين بمقتضى إمارة المؤمنين، قد قررنا أن نوجه إليكم هذه الرسالة في موضوع ما ينبغي أن يقوم به العلماء، في ربوع مملكتنا الشريفة، برسم إحياء المناسبة الجليلة التي تحل بالعالم هذه السنة، ألا وهي ذكرى مرور خمسة عشر قرنا على ميلاد جدنا المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، وهو المبعوث رحمة للعالمين.

  حيث يتعين على مجلسكم القيام لهذه الغاية بأنشطة علمية وإعلامية تكون في المستوى الذي يثلج صدرنا وصدر المغاربة، وهم جميعا على المحبة الأكيدة الصادقة للجناب النبوي المنيف، وبهذا الصدد نود الإشارة عليكم بمحاور تندرج في هذا الاتجاه:

  أولا: إلقاء الدروس والمحاضرات وتنظيم الندوات العلمية في المجالس والمدارس والجامعات والفضاءات العامة، والقيام بالتواصل الإعلامي الرصين للتذكير والمزيد من التعريف بالسيرة النبوية الغراء وذلك بأسلوب يناسب العصر ويمس عقول الشباب خاصة، مع التركيز على أن أعظم ما جاء به صلى الله عليه وسلم، لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، هو دين التوحيد، وهذا الإحياء مناسبة سانحة للعلماء لكي ي بي  نوا للناس أن الترجمة الأخلاقية للتوحيد، في عصرنا، والتي يمكن أن يفهمها الجميع، هي تربية الأجيال على التحرر في حياتهم الفردية والجماعية من الأنانية؛

  ثانيا: القيام بأنشطة مماثلة، على نطاق واسع، شكرا لله تعالى على أن جعل إمامة هذا البلد من ذريته صلى الله عليه وسلم، حافظة لعهده، جارية على س ن ن ه، خادمة وحامية لما نزل عليه من الهدي وما شخ صه من الشمائل بمثاله وإسوته؛

  ثالثا: القيام بما يناسب المقام شكرا لله تعالى على ما هدانا إليه في مقام وراثة إمارة المؤمنين، الأمر الذي أه لنا للحرص على توفير الشروط المثلى لأفراد أمتنا حتى يقوموا بكل ما يرضي الله من رعاية شئون الدين الذي جاء به جدنا النبي الأكرم، سواء على سبيل العبادة أو على سبيل غرس مكارم الأخلاق في نفوس المؤمنين والمؤمنات؛

  رابعا: التعريف بجهودنا الخاصة وجهود ملوك دولتنا العلوية الشريفة في العناية بتركة النبوة، ولاسيما في ما يتعلق بالحديث الشريف، وبهذا الصدد يجدر بمجلسكم إصدار نشرة علمية لكتاب السلطان سيدي محمد بن عبد الله “الفتوحات الإلهية في أحاديث خير البرية “؛

  خامسا: التعريف بما بر ز فيه المغاربة من العناية بالأ مانات التي ب عث من أجلها الرسول صلى الله عليه وسلم، كما جاءت في قوله تعالى: ﴿ هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلوا عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة﴾، فعناية الأمة المغربية بأ ولى هذه الأمانات مما يثير إعجاب العالم، ألا وهي عناية المغاربة الفائقة الخاصة بالقرآن الكريم، حفظا وتجويدا وتفسيرا؛

  سادسا: التذكير بما بر ز فيه المغاربة من العناية بثانية أمانات الرسول الأعظم وهي التزكية، وذلك من خلال ما نبت في أرض المغرب عبر العصور من مؤسسات التربية الروحية المسماة بطرق التصوف، ومعلوم أن الجوهر الذي تقوم عليه تربيتها هو محبة الرسول الذي تنتهي إليه أسانيد هذه الطرق في الدخول على الله من باب الاقتداء به صلى الله عليه وسلم في إخلاص العبودية لله؛

  سابعا: تعريف عموم الناس بما أجاد فيه المغاربة من صياغة غرر المديح النبوي تعبيرا عن تمجيد الرسول الأكرم في المجالس الخاصة والعامة، إغناء للفطرة السليمة وغذاء للوجدان واستمدادا من روحانيته المحمدية عبر فن السماع؛

  ثامنا: إظهار ما برز فيه المغاربة من صياغة الصلوات على النبي صلى الله عليه وسلم، من مثال ” ذخيرة المحتاج ” للشيخ المعطى الشرقاوي، وقبله كتاب “دلائل الخيرات ” للإمام الجزولي، هذه الصلوات التي كانت في القرن الخامس عشر الميلادي شعار المغاربة في جهادهم لتحرير الأراضي المحتلة، ولطالما تعلق المغاربة بالرسول صلى الله عليه وسلم في أوقات الشدة، كما وقع في السياق الذي ألف فيه أبو العباس العزفي في القرن السابع الهجري كتابه “الدر المنظم في مولد النبي المعظم”؛

  تاسعا: أن يقوم مجلسكم بالإعداد العلمي اللائق لنشرة محق  قة لكتاب القاضي عياض الذي عنوانه ” كتاب الشفا بتعريف حقوق المصطفى “، وهو كتاب السيرة النبوية الذي اشتهر به المغرب في العالم قبل الاشتهار بكتاب ” دلائل الخيرات “؛

  عاشرا : توجيه الناس، لاسيما في هذه الذكرى المجيدة، إلى أن يكثروا من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم امتثالا لقوله تعالى ﴿إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما﴾، وأن تقوم المجالس العلمية بإقامة مجالس حافلة للصلاة على النبي، مجالس يحضرها القيمون الدينيون وطوائف الذاكرين وعموم الناس وأن يصحب هذه الصلوات التوجه إلى الله تعالى بنية طلبه سبحانه بأن يديم أمنه وأفضاله على بلدنا وأن يمتع شخصنا وأسرتنا بالصحة والعافية التامة وحسن الختام.

  هذا ونهيب بكم، من جهة أخرى، للحرص على أن تشركوا في فعاليات إحيائكم هذا وبرامجه رعايانا المغاربة في الخارج، وذلك عبر المجلس العلمي المغربي لأوروبا وغيره من المؤسسات، وعلى نفس المنوال عليكم أن تشركوا إخواننا في البلدان الإفريقية، ولاسيما عبر “مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة”.

  وفي الختام، نسأل الله العلي القدير أن يزيدنا وينفعنا على الدوام بمحبة نبيه وآله وصحبه الكرام، إنه سميع مجيب، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و م ع

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024