التحدي 24
منظمة الصحة العالمية: انتشار الفيروسات التنفسية عالميا لا يزال ضمن المعدلات الطبيعية لموسم الشتاء

أكدت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارغريث هاريس، أن انتشار الفيروسات التنفسية عالميا لا يزال ضمن المعدلات الطبيعية المتوقعة لموسم الشتاء.
وأوضحت المتحدثة خلال مؤتمر صحفي عقد أمس الثلاثاء بجنيف، أن المخاطر على الصحة العامة تظل منخفضة في الوقت الحالي رغم تسجيل بعض الإصابات في أمريكا والصين، ما لا يوجب تفعيل أي إعلان طوارئ أو أي خطة استجابة طارئة.
وشددت على أهمية مراقبة انتشار فيروس أنفلونزا الطيور لدى الحيوانات، خاصة بالنسبة للدواجن والماشية بالتعاون مع المنظمات الدولية المعنية، موضحة أن الحالات الفردية التي سجلت -في إشارة إلى أول حالة وفاة رصدت في الولايات المتحدة الأمريكية أول أمس الاثنين- لم تؤثر على تقييم المنظمة للمخاطر الذي يظل منخفضا بالنسبة للسكان عموما.
وفي المقابل، لفتت المتحدثة إلى أن التقارير الواردة من المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية في الثاني من يناير الحالي، التي تغطي الفترة الممتدة إلى نهاية دجنبر 2024، سجلت زيادة في الإصابات التنفسية الشائعة في الصين، أبرزها الإنفلونزا الموسمية وفيروس الالتهاب الرئوي والفيروس المسبب لمرض “كوفيد-19”.
وقالت إن نظام المراقبة الصيني لرصد الإنفلونزا والأمراض التنفسية الشديدة سجل ارتفاعا يفوق 30 بالمائة من الحالات الإيجابية للإنفلونزا الموسمية من ضمن مختلف الأمراض التنفسية الموجودة، مؤكدة أن مستويات العدوى التنفسية في الصين تقع ضمن النطاق المتوقع خلال فصل الشتاء
و م ع
التحدي 24
إحداث أزيد من 7200 مقاولة خلال النصف الأول من العام بجهة طنجة تطوان الحسيمة

أشار المكتب، في تقرير دوري تضمنته لوحة قيادة مؤشر إحداث المقاولات، إلى أن هذه الكيانات الاقتصادية المحدثة بين فاتح يناير ومتم يونيو 2025 تتوزع بين الأشخاص الاعتباريين (4073 مقاولة) والأشخاص الذاتيين (3130 مقاولة).
وتأتي مدينة طنجة في المرتبة الأولى بـ 5261 مقاولة جديدة، تليها تطوان (1015 مقاولة)، والعرائش (282 مقاولة)، والقصر الكبير (195 مقاولة)، والحسيمة (189 مقاولة)، وشفشاون (92 مقاولة)، ثم وزان (83 مقاولة)، فأصيلة (55 مقاولة)، وأخيرا تارجيست (31 مقاولة).
وحسب نوعية القطاعات الاقتصادية، تستحوذ التجارة على حصة الأسد بنسبة 44,46 في المائة من المقاولات التي تم إحداثها، يليها قطاع الخدمات المختلفة (16,11 في المائة)، ثم قطاع البناء والأشغال العمومية والأنشطة العقارية (15,74 في المائة)، وقطاع النقل (8,27 في المائة)، والقطاع الصناعي (6,72 في المائة)، والفنادق والمطاعم (4,63 في المائة)، وقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (2,08 في المائة)، والأنشطة المالية (1,35في المائة)، والفلاحة والصيد البحري (0,65 في المائة).
وحسب الشكل القانوني، فإن64,3 في المائة من المقاولات التي تم إنشاؤها هي شركات ذات مسؤولية محدودة بمساهم واحد (SARL-AU)، تليها الشركات ذات المسؤولية المحدودة ( 35,6 في المائة)، ثم أشكال قانونية أخرى (0,1 في المائة).(عن و م ع)
التحدي 24
باحثون من جامعة كاليفورنيا يطورون نظاما ذكيا يحول إشارات الدماغ إلى حركات لمساعدة مرضى الشلل

طور باحثون من جامعة كاليفورنيا الأمريكية نظام واجهة دماغ وحاسوب غير جراحي، مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يتيح للمستخدمين التحكم في ذراع روبوتية أو مؤشر شاشة بسرعة ودقة عاليتين، بما يسهم في مساعدة المصابين بالشلل أو الاضطرابات الحركية على أداء مهامهم اليومية.
و حسب وكالة المغرب العربي “يحول النظام إشارات الدماغ، المسجلة عبر تقنية تخطيط النشاط الكهربائي للدماغ (EEG)، إلى أوامر حركية، فيما تتيح كاميرا مدمجة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تفسير نوايا المستخدم بشكل لحظي”
وأجرى الباحثون يضيف المصدر ذاته ” دراسة لاختبار النظام، تمكن خلالها المشاركون، بمن فيهم شخص مصاب بالشلل، من إنجاز المهام بسرعة أكبر بكثير مقارنة بالاعتماد على واجهة الدماغ والحاسوب وحدها. كما أتموا أنشطة كان من الصعب تنفيذها من دون دعم الذكاء الاصطناعي.
ونقلا عن وكالة المغرب العربي “قال جوناثان كاو، الباحث الرئيسي في الدراسة وأستاذ الهندسة الكهربائية وهندسة الحاسوب: “باستخدام الذكاء الاصطناعي وواجهات الدماغ والحاسوب، نطمح إلى ابتكار طرق أقل خطورة وتدخلا لدعم مرضى الاضطرابات الحركية، مثل الشلل أو التصلب الجانبي الضموري (ALS)، وهدفنا هو تطوير أنظمة تمكن هؤلاء المرضى من استعادة استقلاليتهم في أداء المهام اليومية”.
وأظهرت نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة (Nature Machine Intelligence)، مستوى جديدا من الأداء في أنظمة واجهات الدماغ والحاسوب غير الجراحية.
التحدي 24
تواصل انجاز مشروع وضع الألواح الشمسية العائمة بسد طنجة المتوسط لحماية الموارد المائية من التبخر

يتواصل إنجاز مشروع وضع الألواح الشمسية العائمة بسد طنجة المتوسط بإقليم الفحص أنجرة، الذي يهدف إلى الجمع بين إنتاج الطاقة النظيفة وحماية الموارد المائية من التبخّر.
وحسب منصة الما ديالنا فان ” هذا المشروع يتمثل في تركيب أزيد من 22 ألف لوحة شمسية عائمة فوق حقينة سد طنجة المتوسط، على مساحة تناهز حوالي 10 هكتارات.
و نقلا عن المنصة “أعربت نسرين الشنتوف، رئيسة مصلحة التواصل والتعاون بوكالة الحوض المائي اللكوس، أن هذا المشروع يندرج ضمن رؤية المملكة لتعزيز إنتاج الطاقات المتجددة وكذا تعزيز استدامة الموارد المائ
و يضيف المصدر “يهدف المشروع إلى إنتاج طاقة كهربائية تصل إلى حوالي 13 ميغاواط، مما سيساهم في تقوية الاعتماد على الطاقات النظيفة وتقليص الانبعاثات الملوثة. كما يسعى إلى تقليل تبخر المياه بنسبة تتراوح بين 20% و30%، وهو ما يشكل مكسبا هاما في مواجهة التحديات المرتبطة بندرة المياه.
إلى جانب ذلك، سيساهم المشروع في تحسين جودة الموارد المائية بالسد عبر التقليل من ظاهرة التخثث وتقليص تكاثر الكائنات الحية الدقيقة، مما يضمن موارد مائية أكثر جودة.”
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل سنتين
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 7 أشهر
الدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنة واحدة
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل سنة واحدة
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل 10 أشهر
البرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
رأيقبل 6 أشهر
قنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
-
رأيقبل 6 أشهر
فرصة تاريخية ليكسب المغرب أوراقا لصالحه.. (تحليل)