Connect with us

مجتمع

نشرة انذارية:هبات رياح قوية مع تطاير للغبار بعدد من مناطق المملكة

بتاريخ

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم السبت، هبوب رياح قوية مع تطاير محلي للغبار غدا الأحد 3مارس ،بعدد من مناطق المملكة.

وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أنه يتوقع هبوب رياح قوية (من 75 إلى 85 كلم في الساعة) مع تطاير محلي للغبار، غدا الأحد 3 مارس، منذ منتصف الليل إلى غاية العاشرة مساء من نفس اليوم، بكل من فكيك، جرادة، الناظور، تاوريرت، كرسيف، بولمان، وتازة

مجتمع

الشامي:مليون ونصف من الشباب تتراوح أعمارهم ما بين 15و24سنة  لاينتمون لفئة التلاميذ ويوجدون في وضعية بطالة

بتاريخ

الكاتب:

أفاد أحمد رضا الشامي ،رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي ،أن حوالي 1.5 مليون من الشباب تتراوح أعمارهم ما بين 15 و24 سنة، لا ينتمون إلى فئة التلاميذ أو الطلبة أو المتدربين في التكوين المهني، ويوجدون في وضعية بطالة أو خارج الساكنة النشيطة

جاء  ذلك خلال لقاء خصص لتقديم مخرجات رأي المجلس حول موضوع “شباب لا يشتغلون، وليسوا بالمدرسة، ولا يتابعون أي تكوين، أي آفاق للإدماج الاقتصادي والاجتماعي؟”، حضره ممثلو قطاعات وزارية ومؤسسات عمومية، وهيئات وطنية ودولية ومنظمات من المجتمع المدني.

وأوضح أن هذه الفئة معرضة في حياتها لثلاثة انقطاعات حاسمة، ويتعلق الانقطاع الأول بالهدر المدرسي ما بين مرحلة التعليم الثانوي الإعدادي والتعليم الثانوي التأهيلي (أزيد من 331 ألف تلميذ وتلميذة كمعدل سنوي) لأسباب تتعلق أساسا بالرسوب المدرسي والصعوبات المرتبطة بالوصول إلى المؤسسات التعليمية، لاسيما في الوسط القروي، بالإضافة إلى العجز الهام المسجل على مستوى العرض المتعلق بالتكوين المهني، والتي تنضاف إليها حواجز أخرى سوسيو-اقتصادية تزيد من حدة الوضع (إكراهات اجتماعية، ثقافية وعائلية، الزواج المبكر للفتيات، تشغيل الأطفال، وضعية الإعاقة، وغيرها).

وأبرز الشامي أن الانقطاع الثاني يتعلق بالانتقال من الحياة المدرسية إلى سوق الشغل، حيث يصطدم الباحثون عن أول فرصة شغل (6 من كل 10 شباب عاطلين) بالعديد من الإكراهات، وفي مقدمتها عدم ملائمة التكوين مع متطلبات سوق الشغل، والفعالية المحدودة لخدمات الوساطة في مجال التشغيل.

وأضاف أنه بالنسبة للعنصر النسوي الذي يشكل حوالي 73 في المائة من شباب هذه الفئة، فتبرز عوامل أخرى مثل التمييز بين الجنسين في بعض الأحيان، وضغط الأعباء المنزلية.

وتابع أن الانقطاع الثالث في مسار الشباب يتعلق بالفترة التي يتطلبها الانتقال من وظيفة إلى أخرى، حيث يكون هذا الانقطاع إما نتيجة لفقدان الشغل بسبب تقلبات الظرفية وهشاشة النسيج المقاولاتي، أو نتيجة التخلي الاختياري لعدم احترام شروط الشغل اللائق أو تدني مستويات الأجور بالمقارنة مع الدبلومات والكفاءات.

وانطلاقا من هذا التشخيص، قال الشامي إن المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يوصي بتبني مقاربة دامجة ترتكز على خمسة محاور أساسية يهم أولها تعزيز قدرات هذه الفئة من خلال إنشاء نظام معلوماتي وطني له امتداد جهوي لرصد وتتبع مساراتها، ويضم هذا النظام معطيات متقاطعة من مصادر متعددة (السجل الاجتماعي الموحد، إحصائيات مستمدة من القطاعات المعنية، وغيرها).

وأبرز أن المحور الثاني يتجلى في إرساء منظومة موسعة لاستقبال وتوجيه شباب هذه الفئة إلى حلول ملائمة لوضعياتهم المختلفة، وذلك من خلال تطوير شبكة مكثفة من بنيات الاستقبال والاستماع والتوجيه في مختلف الجماعات الترابية، وتخضع لميثاق موحد يحدد أدوار وأنشطة ومسؤوليات مختلف الفاعلين المعنيين.

أما المحور الثالث، فيتمثل في تحسين خدمات وبرامج الإدماج الاقتصادي والاجتماعي للشباب من هذه الفئة من حيث الجودة والفعالية، وذلك من خلال إعادة إدماجهم في منظومة التعليم أو التكوين، والرفع من قدراتهم المهنيةوقابليتهم للتشغيل، ومساعدتهم على إيجاد فرص الشغل مع إرساء إطار تعاقدي يتلاءم مع القطاع الخاص أو القطاع الثالث، فضلا عن توفير المواكبة القبلية والبعدية لإنشاء المقاولات.

كما يوصي المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي بوضع تدابير وقائية تفاديا لوقوع فئات جديدة من الشباب في وضعية الشباب الذين لا يشتغلون، وليسوا بالمدرسة، ولا يتابعون أي تكوين، وذلك من خلال ضمان فعلية إلزامية التعليم حتى سن السادسة عشرة، وتوفير خدمات الدعم المدرسي، و مدارس وأقسام الفرصة الثانية الضرورية للتأهيل وإعادة الإدماج، مع دعم الأسر المعوزة، وتعميم التربية الدامجة للأطفال في وضعية إعاقة، وتعزيز أدوار الفاعلين العموميين والمجتمع المدني المعني على المستوى المحلي.

وتهم هذه التدابير أيضا تعميم المدارس الجماعاتية في العالم القروي لمحاربة الهدر المدرسي، مع تحسين مستوى تجهيزها بالمرافق الضرورية، وتوسيع نطاق خدمة الإطعام والنقل المدرسي، وتعزيز العرض العمومي في التكوين المهني بالمناطق القروية، مع ملائمة التخصصات مع الاحتياجات الخاصة بكل جهة وبكل مجال ترابي.

ويتعلق المحور الخامس والأخير بوضع إطار للحكامة يرتكز على تقوية التقائية وتكامل البرامج القطاعية الموجهة إلى هذه الفئة من الشباب، فضلا عن التنسيق المستمر بين مختلف الفاعلين المعنيين.(عن و م ع)

اكمل القراءة

مجتمع

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس9 ماي

بتاريخ

الكاتب:

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الخميس9 ماي الجاري، أن تتميز الحالة الجوية عامة بطقس حار نسبيا إلى حار بكل من جنوب البلاد، والجنوب الشرقي والسهول الداخلية.

 كما سيلاحظ تشكل كتل ضبابية، خلال الصباح والليل، فوق سواحل المحيط الأطلسي وكذا الواجهة المتوسطية، فيما ستكون الأجواء قليلة السحب إلى أحيانا غائمة فوق كل من المرتفعات، والمناطق الوسطى وشمال الأقاليم الصحراوية، فضلا عن تسجيل هبات لرياح قوية نوعا ما فوق كل من منطقة طنجة، والسواحل الجنوبية وجنوب المنطقة الشرقية.

وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 08 و 14 درجة بكل من مرتفعات الأطلس والريف وبالهضاب العليا، وما بين 20 و 26 درجة بكل من الجنوب الشرقي، وأقصى جنوب شرق البلاد، وشرق الأقاليم الجنوبية وبداخل منطقة سوس، وستكون ما بين 14 و 20 درجة فيما تبقى من ربوع المملكة.   وسيكون البحر قليل الهيجان إلى هائج بالواجهة المتوسطية والبوغاز وعلى طول الساحل الأطلسي، ومحليا هائجا إلى قوي الهيجان شمال أصيلة

اكمل القراءة

مجتمع

آيت الطالب يتعرض للمساءلة بسبب ارتفاع سعر دواء لعلاج سرطان الثدي

بتاريخ

الكاتب:

انتقد حزب العدالة والتنمية “الارتفاع الكبير” الذي عرفه سعر دواء مخصص لعلاج سرطان الثدي، مشيرا إلى أن الفارق بين سعره في السابق وسعره الآن وصل إلى 973 درهما.

وطالب الحزب وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بتوضيح سبب ارتفاع ثمن هذا الدواء بهذا الشكل، لافتا الانتباه إلى ما تكابده النساء المريضات بالسرطان وأقاربهن من معاناة بسبب ارتفاع كلفة العلاج من سرطان الثدي.

وأشارت نعيمة الفتحاوي، عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، إلى أن دواء (DOCE TAXEL KABI)، الذي يستعمل لعلاج سرطان الثدي، “انتقل سعر بيعه للعموم من 1518 درهما إلى 2491 درهما، كما انتقل سعره الخاص بالمستشفيات من 1254 درهما إلى 2152 درهما”.

وساءلت وزير الصحة والحماية الاجتماعية، عن الأسباب وراء هذا الارتفاع، وعن الإجراءات التي ستتخذها وزارته لتخفيض سعر هذا الدواء من أجل تخفيف المعاناة عن المصابات بسرطان الثدي.

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024