التحدي 24
يونس مجاهد:مشكل بطاقة الصحافة ثانوي و سيعرف حلا ولا بد من حفظ كرامة الصحافي
قال يونس مجاهد :”بخصوص بطاقة الصحافة لابد أن نوضح، لأنه كانت هناك ردود فعل وبلاغات وبيانات.وللتوضيح يقال أن منصة استقبال طلبات بطاقات الصحافة فيها مشكل ،والحال أن الذين وضعوا طلباتهم كاملة للاستفادة من الحصول على البطاقة ،وصل إلى 4031 طلب بكل الوثائق ، وهو الذي تدورس من قبل اللجنة.مما يفيد من خلال الرقم أن المشكل لا يرتبط بالمنصة .طالما ان هذا الرقم العددي يجيب على نفسه .فكيف استطاع هذا العدد ان يسجل طلبة…وفوق هذا وضعنا هواتف لمساعدة من تعذر عليهالأمر تقنيا ،كما وضعنا فيديو في المتناول لتوضيح كيفية تقديم الطلب والمعطيات بالمنصة.والدليل على نجاح ذلك هو رقم 4031 شخص الذين سجلوا.بكل شفافية.”
كما أوضح يونس مجاهد ،لاذاعة ام اف ام ،من خلال برنامج ديكريبتاج،أن اللجنة المؤقتة اعتمدت معايير دقيقة للاستفادة من بطاقة الصحافة بما فيها الحد من الأدنى للأجر كإطار مرجعي ،وهو الذي لم تستسيغه بعض الجهات .وفي هذا الباب قال يونس مجاهد “ان اللجنة استندت إلى إطار مرجعي، يتعلق يتعلق بالحد الأدنى للأجر،و الذي كان فيه تساهل سابقا والذي لم يعد ممكنا للنهوض بالقطاع.وبذلك كان المرجع الذي تم الاحتكام إليه هو الاتفاقية الجماعية التي وقعت سنة 2005، حيث اعتمدناه كمعيار ،والذي رفضه البعض ،لان هناك عدد من المقاولات الإعلامية التي تضع 4000درهم ،حيث يجب تسوية وضع الصحافيين .كحد ادني للأجر،والذي اعتبرناه غير مقبول”.
وأضاف يونس مجاهد قائلا “أنا لأول مرة أجد تنسيقية تناضل من اجل تخفيض الأجور .والحال إن النضال يكون من اجل الرفع من الأجور.واستغرب كيف لبعض ا لنقابات العمالية تطالب بتخفيض اجر الصحافيين،في حين انها في القطاعات التي تنظمها تطالب برفع سقف الحد الأدنى للأجر.وهنا يجب التقصي الصحفي.”
وأردف يونس مجاهد “انه لا يفرق بين الصحافة الورقية والالكترونية ،وانه لا يعقل ينطبق على هذا مالا ينطبق على ذاك من حيث الحد الأدنى للأجر . بالنسبة لنا هناك حد أدنى للأجر يجب أن يحترم .”
وأكد” أن المغرب يحضر نفسه لخوض معارك كبرى على الصعيد الاستثمارات والتحديات المحيطية والرياضية ، مما يوجب النهوض بالجسم الإعلامي والمقاولات الإعلامية لمتابعة كل التحديات والقطع مع السلوكات الشادة .وتابع كون اللجنة الخاصة وضعت نظاما خاصا يسري عليها ما يجري على المجلس الوطني ،معتمدة التدقيق في الوثائق ،كالجانب الضريبي ،جانب صندوق الضمان الاجتماعي الخ .وبخصوص تغييب بعض الفيدراليات من لجنة بطاقة الصحافة قال يونس مجاهد “هذا مشكل يمكن ان يعالج بكل سهولة ،نحن اطلقنا بكون حضور البعض كان حضورا بصيغة استشارية ،وكونهم لا يقررون .حضرت معنا النقابة الوطنية للصحافة لأنها أكثر تمثيلية ،واخدنا الجمعية انطلاقا من الإحصائيات التي نتوفر عليها والتي لديها اكبر عدد المشتغلين في الصحافة ،ولم يحضر البعض ربما لموقفهم من اللجنة المؤقة ورفضها لها ،لكن بإعرابها عن الاستعداد في التعامل مع المجلس فهي مرحب بها .”
وقال “مشكل البطاقة ثانوي وسيعرف حلا. ولحفظ كرامة الصحافي ولحفظ سمعة الصحافة الوطنية لا بد من الحرص على تطوير المهنة وعدم التساهل فيما يخص القرارات التي تنظم المهنة .”
حذرت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس في قطاع غزة من توقف كافة مستشفيات القطاع عن العمل أو تقليص خدماتها خلال 48 ساعة بسبب نقص الوقود، إذ ترفض إسرائيل دخوله للقطاع الذي تشن عليه حربا منذ أكثر من عام.
وقال مدير عام المستشفيات الميدانية الطبيب مروان الهمص في مؤتمر صحفي لوزارة الصحة في مدينة خان يونس “نوجه الإنذار العاجل ونحذر من أن مستشفيات قطاع غزة كاملة ستتوقف عن العمل أو تقلص من خدماتها خلال 48 ساعة بسبب عرقلة الاحتلال لإدخال الوقود”.
أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك سجل خلال شهر أكتوبر الماضي ارتفاعا بنسبة 0,7 في المائة مقارنة بالشهر ذاته من سنة 2023.
وأوضحت المندوبية، في مذكرتها الإخبارية الأخيرة المتعلقة بالرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك برسم شهر أكتوبر 2024، أن هذا الارتفاع نتج عن تزايد أثمان المواد الغذائية بـ0,5 في المائة وأثمان المواد غير الغذائية بـ0,7 في المائة.
وأبرز المصدر ذاته أن نسب التغير للمواد غير الغذائية تراوحت ما بين انخفاض قدره 3,6 في المائة بالنسبة لـ”النقل”، وارتفاع قدره 3,6 في المائة بالنسبة لـ”السكن والماء والكهرباء والغاز ومحروقات أخرى”، و”المطاعم والفنادق”.
ومقارنة بشهر شتنبر 2024، عرف الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك انخفاضا بـ0,3 في المائة. وقد نتج هذا الانخفاض عن تراجع الرقم الاستدلالي للمواد الغذائية بـ0,5 في المائة والرقم الاستدلالي للمواد غير الغذائية بـ0,1 في المائة.
وهمت انخفاضات المواد الغذائية المسجلة ما بين شهري شتنبر وأكتوبر 2024، على الخصوص، أثمان “الفواكه” بـ3,4 في المائة، و”اللحوم” بـ2,7 في المائة، و”المياه المعدنية والمشروبات المنعشة وعصير الفواكه والخضر” بـ0,9 في المائة، و”السمك وفواكه البحر” بـ0,7 في المائة، و”الحليب والجبن والبيض” بـ0,2 في المائة.
وعلى العكس من ذلك، ارتفعت أثمان “الخضر” بـ1,7 في المائة، و”الزيوت والدهنيات” بـ1,4 في المائة، و”القهوة والشاي والكاكاو” بـ0,5 في المائة.
وفي ما يخص المواد غير الغذائية، أبرزت المندوبية أن الانخفاض هم على الخصوص أثمان “المحروقات” بـ3,1 في المائة.
وسجل الرقم الاستدلالي أهم الانخفاضات في الحسيمة بـ1,8 في المائة، ووجدة وبني ملال بـ1,0 في المائة، وآسفي بـ0,8 في المائة، ومراكش بـ0,7 في المائة، وكلميم بـ0,6 في المائة، وتطوان بـ0,5 في المائة، وأكادير بـ0,3 في المائة، وفاس والقنيطرة ومكناس وطنجة والعيون وسطات بـ0,2 في المائة، والرباط بـ0,1 في المائة. وفي المقابل، سجل ارتفاع في الرشيدية بـ0,2 في المائة.
وهكذا، يكون مؤشر التضخم الأساسي، الذي يستثني المواد ذات الأثمان المحددة والمواد ذات التقلبات العالية، قد عرف خلال شهر أكتوبر 2024 ارتفاعا بـ0,3 في المائة بالمقارنة مع شهر شتنبر 2024، وبـ2,4 في المائة بالمقارنة مع شهر أكتوبر 2023.
تحطمت طائرة تدريب من طراز “دا 42″، مخصصة لتكوين الطيارين، اليوم الخميس على الساعة العاشرة ودقيقتين صباحا بداخل القاعدة الجوية ببنسليمان، مباشرة بعد إقلاعها، مما أسفر عن وفاة ضابطين من القوات الجوية الملكية، عقيد مدرب وضابط متدرب.
وأفاد بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية بأن الفقيدين كانا في مهمة تدريب وتأهيل قبل وقوع الحادث، موضحا أنه تم تشكيل لجنة تحقيق على الفور لتحديد أسباب الحادث.
وأعربت القوات المسلحة الملكية عن تضامنها وتعازيها لأسرتي المتوفيين وأقاربهما.
-
التحدي 24قبل 3 أشهرالموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل 9 أشهرالسمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 8 أشهرهل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل 5 أشهرما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
مجتمعقبل 4 أشهراندلاع حريق بوحدة متخصصة في صناعة المناديل الورقية بالمنطقة الصناعية ببرشيد
-
رأيقبل 9 أشهر“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
التحدي 24قبل 9 أشهرفيسبوك وانستغرام يعودان للخدمة وسط مخاوف من تكرار الانقطاع
-
رأيقبل 7 أشهرالدعم المدرسي: لحظة إجهاد مجتمع بكامله! (رأي)