رياضة
قرعة الدور التمهيدي لكأس أمم إفريقيا المغرب 2025 تُجرى يوم الثلاثاء

أعلنت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم “الكاف انه “بعد اسدال الستار على النسخة 34 من كأس أمم إفريقيا، توتال إنيرجيز، يتحول الاهتمام الآن إلى النسخة التالية، حيث ستُجرى قرعة الدور التمهيدي لكأس أمم إفريقيا، المغرب 2025، توتال إنيرجيز، يوم الثلاثاء 20 فبراير 2024، في القاهرة، مصر.وستُقام القرعة بدءا من الساعة 14:00 بالتوقيت المحلي (12:00 بتوقيت غرينتش).
وقال الكاف انه “سيُجرى الدور التمهيدي لكأس أمم إفريقيا، المغرب 2025، توتال إنيرجيز، بمشاركة المنتخبات الثمانية (8) الأقل ترتيبا في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”: الصومال، جيبوتي، سان تاومي، التشاد، موريشيوس، جنوب السودان، ليبيريا وإسواتيني. ستقام المباريات ذهابًا وإيابًا خلال تواريخ “فيفا” من 18 إلى 26 مارس 2024. سينضم المتأهلون الأربعة (4) في الدور التمهيدي إلى 44 منتخبا كان معفيًا، للمشاركة في دور المجموعات للتصفيات
رياضة
المنتخب المغربي لأقل من 20سنة يضرب موعدا مع نظيره الارجنتيني في نهائي كأس العالم بالشيلي

ضرب المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة موعدا مع نظيره الارجنتيني في نهائي كأس العالم لهذه الفئة، المقامة حاليا في الشيلي، عقب تأهلهما في نصف النهائي على حساب منتخبي فرنسا وكولومبيا على التوالي.
وجاء تأهل النخبة الوطنية إلى النهائي بعد تغلبها على منتخب “الديكة”، بنتيجة (5-4) بالضربات الترجيحية، في اللقاء الذي جمعهما أمس الأربعاء على أرضية ملعب “إلياس فيغيروا براندير” بمدينة فالباراييسو.
أما المنتخب الأرجنتيني فحجز بطاقة التأهل إلى النهائي بفوزه على نظيره الكولومبي بهدف دون رد (1-0) في المباراة التي احتضنها، ليلة الأربعاء إلى الخميس، الملعب الوطني خوليو مارتينيز برادانوس بالعاصمة سانتياغو.
وستجرى المباراة النهائية لكأس العالم لأقل من 20 سنة، ليلة الأحد إلى الاثنين المقبل، بالملعب الوطني بالعاصمة سانتياغو (00 بتوقيت المغرب)، على أن تجرى مباراة الترتيب يوم السبت بين منتخبي فرنسا وكولومبيا.
رأي
” من يعلق على المعلق الرياضي ” (رأي)

لم يعد المعلق الرياضي مجرد ناقلٍ لوصف المباريات أو لنتائجها، بل صار اليوم شريكًا في صناعة المزاج الرياضي العام، ومؤثرًا في انفعالات الجماهير وتصوراتهم عن اللعبة واللاعبين والمؤسسات ، فمسؤوليته تتجاوز حدود الميكروفون إلى مجال أوسع من التأثير والتمثيل الرمزي، تصل إلى مستوى أعلى بكثير مما يمكن تحديده، ارتباطًا بحب الجماهير التي تعشق كل ما يفرحها ويقربها بالصوت والصورة إلى ميدان اللعبة.
ولعل من يتابع أداء أحد المعلقين على مباريات المنتخب المغربي المشارك في كأس العالم للشباب لكرة القدم، سيلاحظ طريقته في التعليق والتي تفتقر إلى الانضباط المهني والعمق التحليلي.
فالكلمات والجمل التي تُستعمل من طرفه في الوصف الصوتي، والأحكام القيمية التي تُوزَّعها جزافًا ودون روية، تجعل المشاهد ينتقل من الإعجاب إلى النفور.
ويكفي أن يُغيّر المعلق رأيه في اللاعب نفسه خلال المباراة الواحدة، من النقيض إلى النقيض، حتى يفقد الجمهور ثقته في صدقية الصوت الذي يفترض أن يرافقه في لحظة الفخر والانتماء.
وهكذا، يصبح التعليق أحيانًا عامل إزعاج لا عنصر إمتاع، في الوقت الذي يكون فيه اللاعبون في أعلى مستويات العطاء، ويجد المتفرج نفسه في قمة التعاسة بسبب صوتٍ يفتقر إلى الحكمة والتبصر والنضج المهني.
فالمعلق الرياضي هو صوت الوطن أمام العالم، وصوته قد يرفع صورة الرياضة الوطنية أو يُسيء إليها ، ومن ثمّ، فإن تطوير مهنة التعليق الرياضي بالمغرب يقتضي تكوينًا لغويًا ومهنيًا مستمرًا، وخلق آلية لتقييم الأداء الإعلامي داخل القنوات الوطنية، حمايةً لحق الجمهور في متابعة راقية ومحترمة، تحفظ المتعة وتُعلي من شأن الكلمة المسؤولة.
فعلى المعلق الرياضي أن يكون عالمًا بالضوابط المهنية والأخلاقية التي تفرض عليه:
• احترام كرامة الأشخاص وعدم المساس بالحياة الخاصة للاعبين؛
• الامتناع عن استعمال لغة تحقيرية أو مثيرة للكراهية؛
• الالتزام بالحقيقة والدقة في التعليق.
كما يجب على المعلق أن يحافظ على الحياد والموضوعية، وألا يُصدر أحكام قيمة أو يبالغ في تمجيد لاعب وازدراء آخر، بل أن يحترم أداء الجميع ضمن السياق الرياضي ، وهو ويفرض عليه التحضير المسبق الجيد، من خلال معرفة أسماء اللاعبين، ومسارهم المهني، والخطط التكتيكية، حتى لا يتحول التعليق إلى ارتجال أو تعبير عن انطباعات شخصية آنية.
فاللغة الرصينة هي التي تُميّز المعلق الرياضي، لا المدخ الغير المبرر ، ولا النقد الساخر أو التهكمي.
فالمعلق يتحدث باسم مؤسسة عمومية ولفائدة قناة الشعب، وعليه أن يُتقن لغة الخطاب التي يستعملها، لأنها تعكس مستوى الذوق العام والاحترام للمهنة والجمهور.
إن المعلق هو الوسيط بين الحدث الرياضي والجمهور، ومهمته تقديم وصف دقيق ومحايد للأطوار، مع إغناء المتابعة بالتحليل والمعلومة والإيقاع اللفظي الذي يحافظ على حماس المشاهد دون انزلاق إلى الانفعال المفرط.
فالمعلق في الآن ذاته هو صحفي وإعلامي ومثقف رياضي، وصوته يُشكّل صورة المنتخب في أذهان ملايين المتابعين.
أتمنى خالصا من كل معلق أن يُعيد النظر في أسلوبه، وأن ينقط نفسه قبل أن ينقطه غيره، فالمجهود الذاتي والتكوين المستمر وحدهما كفيلان بتجاوز النقد وتحويل التعليق من مجرد صوت في الخلفية إلى قيمة مضافة تحترم عقل الجمهور وذوقه ووطنيته.
ذ.مصطفى يخلف
رياضة
الركراكي ينوه بمجهودات اللاعبين من أجل تحقيق الرقم القياسي في عدد الانتصارات المتتالية التي وصلت إلى 16 فوزا

نوه وليد الركراكي بمجهودات اللاعبين من أجل تحقيق الرقم القياسي في عدد الانتصارات المتتالية التي وصلت إلى 16 فوزا. ورغم هذا الإنجاز، شدد الركراكي على أن التركيز منصب الآن على كأس أمم أفريقيا 2025، بقوله “نعرف أن البطولة الأهم بالنسبة للجماهير هي كأس افريقيا، وهدفنا واضح، أن نكون مستعدين من أول مباراة لتحقيق اللقب “.
وأعرب الركراكي في المؤتمر الصحافي الذي أعقب فوز أسود الأطلس على المنتخب الكونغولي بهدف دون رد،أن الأمر المهم في المباريات أمام المنتخبات التي تعتمد التكتل الدفاعي المتأخر هو إيجاد الحل وتحقيق الفوز ،مبرزا أن العناصر الوطنية نجحت في ذلك من خلال عملية منسقة من الجانب الأيمن وليس عبر كرة ثابتة. وتابع أن المنتخب الكونغولي فرض على المنتخب الوطني الاستحواذ العقيم على الكرة بسبب تكتله في الدفاع وغلقه للمساحات، لافتا إلى أن خطة المنتخب الوطني هدفت إلى تسريع اللعب قصد اختراق الدفاع وإرهاق اللاعبين الكونغوليين من أجل هز الشباك.
من جانبه، قال مدرب المنتخب الكونغولي فابريزيو سيزانا، إن الهدف في مثل هذه المباراة ضد المنتخب المغربي هو “الاستفادة من الاحتكاك مع لاعبين من مستوى عال واستثمار هذه التجربة من أجل مستقبل الكرة الكونغولية”.
وأضاف ” لقد حللنا أسلوب لعب المنتخب المغربي ووقفنا على نقاط قوته وحاولنا الاشتغال على إيقاف أهم اللاعبين”، مشيرا إلى أن “مستقبل الكرة الكونغولية مشرق نظرا لتوفر المنتخب على لاعبين شباب سيستفيدون من هذه التجارب خصوصا في كأس إفريقيا للأمم المقبلة”.
وكان المنتخب المغربي قد توج مشواره في التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026 بالعلامة الكاملة، حيث تفوق على نظيره الكونغولي (1-0) برسم الجولة العاشرة والأخيرة من هذه التصفيات، محققا بالتالي رقما قياسيا عالميا في سلسلة الانتصارات المتتالية ب16 فوزا في مختلف المباريات.(عن و م ع )
-
التحدي 24قبل سنتين
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
رأيقبل 8 أشهر
الدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنتين
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل سنة واحدة
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل 11 شهر
البرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
رأيقبل 7 أشهر
قنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
-
مغاربة العالمقبل 10 أشهر
مكتب الصرف:تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تفوق 108 ملايير درهم عند متم نونبر