Connect with us

رياضة

المنتخب المغربي يرتقي إلى المركز ال12 عاليما

بتاريخ

ارتقى المنتخب المغربي بمركزين ليحل في الرتبة ال12 عالميا في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الصادر اليوم الخميس.

وكسب المغرب ،بفضل انتصاريه على النيجر وتنزانيا، 6.06 نقاط لينهي تصنيف أبريل بـ 1694.24 نقطة. وعلى غرار المنتخب الكرواتي (المركز 11،  2)، استفاد أسود الأطلس من تعثر منتخبي الأوروغواي وكولومبيا اللذين فقدا مركزين في التصنيف العالمي.

ويواصل المنتخب المغربي الصدارة افريقيا، متقدما على المنتخب السنغالي الذي تراجع إلى المركز 19 عالميا برصيد 1630.32 نقطة، فيما احتل المنتخب المصري المركز الثالث إفريقيا والـ32 عالميا برصيد 1518.79 نقطة.

 على المستوى العالمي، شهدت المراكز الثلاثة الأولى بعض التغييرات، حيث أصبح المنتخب الأرجنتيني الذي يحتفظ بصدارة تصنيف الفيفا متبوعا بالمنتخب الإسباني (المركز الثاني،  1)، المستفيد من تعثر فرنسا (المركز الثالث، -1) أمام كرواتيا، ليحتل بذلك وصافة الترتيب. فيما حافظ “الديكة” على تواجدهم ضمن الثلاثة الأوائل، مع استمرار إنجلترا (المركز الرابع) في المنافسة على مراكز المقدمة.

ويكمل منتخب البرازيل (المركز الخامس) قائمة الخمسة الأوائل، كما اقتربت هولندا (المركز السادس،  1) من المقدمة بعد تجاوزها البرتغال (المركز السابع -1).

من جهتها، حافظت منتخبات بلجيكا (المركز الثامن)، إيطاليا (المركز التاسع)، وألمانيا (المركز العاشر) على مواقعها ضمن المراكز العشرة الأولى، التي أصبحت تطرق أبوابها كل من كرواتيا (المركز ال11،  2) والمغرب (المركز ال12،  2). (عن و م ع)

رياضة

المنتخب المغربي لأقل من 20سنة يضرب موعدا مع نظيره الارجنتيني في نهائي كأس العالم بالشيلي

بتاريخ

الكاتب:

ضرب المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة موعدا مع نظيره الارجنتيني في نهائي كأس العالم لهذه الفئة، المقامة حاليا في الشيلي، عقب تأهلهما في نصف النهائي على حساب منتخبي فرنسا وكولومبيا على التوالي.

 وجاء تأهل النخبة الوطنية إلى النهائي بعد تغلبها على منتخب “الديكة”، بنتيجة (5-4) بالضربات الترجيحية، في اللقاء الذي جمعهما أمس الأربعاء على أرضية ملعب “إلياس فيغيروا براندير” بمدينة فالباراييسو.

 أما المنتخب الأرجنتيني فحجز بطاقة التأهل إلى النهائي بفوزه على نظيره الكولومبي بهدف دون رد (1-0) في المباراة التي احتضنها، ليلة الأربعاء إلى الخميس، الملعب الوطني خوليو مارتينيز برادانوس بالعاصمة سانتياغو.

 وستجرى المباراة النهائية لكأس العالم لأقل من 20 سنة، ليلة الأحد إلى الاثنين المقبل، بالملعب الوطني بالعاصمة سانتياغو (00 بتوقيت المغرب)، على أن تجرى مباراة الترتيب يوم السبت بين منتخبي فرنسا وكولومبيا.

اكمل القراءة

رأي

” من يعلق على المعلق الرياضي ” (رأي)

بتاريخ

الكاتب:

لم يعد المعلق الرياضي مجرد ناقلٍ لوصف المباريات أو لنتائجها، بل صار اليوم شريكًا في صناعة المزاج الرياضي العام، ومؤثرًا في انفعالات الجماهير وتصوراتهم عن اللعبة واللاعبين والمؤسسات ، فمسؤوليته تتجاوز حدود الميكروفون إلى مجال أوسع من التأثير والتمثيل الرمزي، تصل إلى مستوى أعلى بكثير مما يمكن تحديده، ارتباطًا بحب الجماهير التي تعشق كل ما يفرحها ويقربها بالصوت والصورة إلى ميدان اللعبة.
ولعل من يتابع أداء أحد المعلقين على مباريات المنتخب المغربي المشارك في كأس العالم للشباب لكرة القدم، سيلاحظ طريقته في التعليق والتي تفتقر إلى الانضباط المهني والعمق التحليلي.
فالكلمات والجمل التي تُستعمل من طرفه في الوصف الصوتي، والأحكام القيمية التي تُوزَّعها جزافًا ودون روية، تجعل المشاهد ينتقل من الإعجاب إلى النفور.
ويكفي أن يُغيّر المعلق رأيه في اللاعب نفسه خلال المباراة الواحدة، من النقيض إلى النقيض، حتى يفقد الجمهور ثقته في صدقية الصوت الذي يفترض أن يرافقه في لحظة الفخر والانتماء.
وهكذا، يصبح التعليق أحيانًا عامل إزعاج لا عنصر إمتاع، في الوقت الذي يكون فيه اللاعبون في أعلى مستويات العطاء، ويجد المتفرج نفسه في قمة التعاسة بسبب صوتٍ يفتقر إلى الحكمة والتبصر والنضج المهني.
فالمعلق الرياضي هو صوت الوطن أمام العالم، وصوته قد يرفع صورة الرياضة الوطنية أو يُسيء إليها ، ومن ثمّ، فإن تطوير مهنة التعليق الرياضي بالمغرب يقتضي تكوينًا لغويًا ومهنيًا مستمرًا، وخلق آلية لتقييم الأداء الإعلامي داخل القنوات الوطنية، حمايةً لحق الجمهور في متابعة راقية ومحترمة، تحفظ المتعة وتُعلي من شأن الكلمة المسؤولة.

فعلى المعلق الرياضي أن يكون عالمًا بالضوابط المهنية والأخلاقية التي تفرض عليه:
• احترام كرامة الأشخاص وعدم المساس بالحياة الخاصة للاعبين؛
• الامتناع عن استعمال لغة تحقيرية أو مثيرة للكراهية؛
• الالتزام بالحقيقة والدقة في التعليق.

كما يجب على المعلق أن يحافظ على الحياد والموضوعية، وألا يُصدر أحكام قيمة أو يبالغ في تمجيد لاعب وازدراء آخر، بل أن يحترم أداء الجميع ضمن السياق الرياضي ، وهو ويفرض عليه التحضير المسبق الجيد، من خلال معرفة أسماء اللاعبين، ومسارهم المهني، والخطط التكتيكية، حتى لا يتحول التعليق إلى ارتجال أو تعبير عن انطباعات شخصية آنية.
فاللغة الرصينة هي التي تُميّز المعلق الرياضي، لا المدخ الغير المبرر ، ولا النقد الساخر أو التهكمي.
فالمعلق يتحدث باسم مؤسسة عمومية ولفائدة قناة الشعب، وعليه أن يُتقن لغة الخطاب التي يستعملها، لأنها تعكس مستوى الذوق العام والاحترام للمهنة والجمهور.
إن المعلق هو الوسيط بين الحدث الرياضي والجمهور، ومهمته تقديم وصف دقيق ومحايد للأطوار، مع إغناء المتابعة بالتحليل والمعلومة والإيقاع اللفظي الذي يحافظ على حماس المشاهد دون انزلاق إلى الانفعال المفرط.
فالمعلق في الآن ذاته هو صحفي وإعلامي ومثقف رياضي، وصوته يُشكّل صورة المنتخب في أذهان ملايين المتابعين.
أتمنى خالصا من كل معلق أن يُعيد النظر في أسلوبه، وأن ينقط نفسه قبل أن ينقطه غيره، فالمجهود الذاتي والتكوين المستمر وحدهما كفيلان بتجاوز النقد وتحويل التعليق من مجرد صوت في الخلفية إلى قيمة مضافة تحترم عقل الجمهور وذوقه ووطنيته.

ذ.مصطفى يخلف

اكمل القراءة

رياضة

الركراكي ينوه بمجهودات اللاعبين من أجل تحقيق الرقم القياسي في عدد الانتصارات المتتالية التي وصلت إلى 16 فوزا

بتاريخ

الكاتب:

نوه  وليد الركراكي بمجهودات اللاعبين من أجل تحقيق الرقم القياسي في عدد الانتصارات المتتالية التي وصلت إلى 16 فوزا. ورغم هذا الإنجاز، شدد الركراكي على أن التركيز منصب الآن على كأس أمم أفريقيا 2025، بقوله “نعرف أن البطولة الأهم بالنسبة للجماهير هي كأس افريقيا، وهدفنا واضح، أن نكون مستعدين من أول مباراة لتحقيق اللقب “.

وأعرب الركراكي في المؤتمر الصحافي الذي أعقب فوز أسود الأطلس على المنتخب الكونغولي بهدف دون رد،أن الأمر المهم في المباريات أمام المنتخبات التي تعتمد التكتل الدفاعي المتأخر هو إيجاد الحل وتحقيق الفوز ،مبرزا أن العناصر الوطنية نجحت في ذلك من خلال عملية منسقة من الجانب الأيمن وليس عبر كرة ثابتة.  وتابع أن المنتخب الكونغولي فرض على المنتخب الوطني الاستحواذ العقيم على الكرة بسبب تكتله في الدفاع وغلقه للمساحات، لافتا إلى أن خطة المنتخب الوطني هدفت إلى تسريع اللعب قصد اختراق الدفاع وإرهاق اللاعبين الكونغوليين من أجل هز الشباك.

من جانبه، قال مدرب المنتخب الكونغولي فابريزيو سيزانا، إن الهدف في مثل هذه المباراة ضد المنتخب المغربي هو “الاستفادة من الاحتكاك مع لاعبين من مستوى عال واستثمار هذه التجربة من أجل مستقبل الكرة الكونغولية”.

وأضاف ” لقد حللنا أسلوب لعب المنتخب المغربي ووقفنا على نقاط قوته وحاولنا الاشتغال على إيقاف أهم اللاعبين”، مشيرا إلى أن “مستقبل الكرة الكونغولية مشرق نظرا لتوفر المنتخب على لاعبين شباب سيستفيدون من هذه التجارب خصوصا في كأس إفريقيا للأمم المقبلة”.

وكان المنتخب المغربي قد توج مشواره في التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026 بالعلامة الكاملة، حيث تفوق على نظيره الكونغولي (1-0) برسم الجولة العاشرة والأخيرة من هذه التصفيات، محققا بالتالي رقما قياسيا عالميا في سلسلة الانتصارات المتتالية ب16 فوزا في مختلف المباريات.(عن و م ع )

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024