التحدي 24
جلالة الملك محمد السادس يعزي أفراد أسرة المرحوم أحمد فرس

بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم أحمد فرس.
وقال جلالة الملك، في هذه البرقية: “علمنا ببالغ التأثر والأسى، بنبأ وفاة المشمول بعفو الله ورضاه، اللاعب الدولي السابق المرحوم أحمد فرس، تغمده الله بواسع رحمته، وأحسن قبوله إلى جواره”.
وأضاف جلالته “وبهذه المناسبة المحزنة، نعرب لكم ولكافة أهلكم وذويكم، ولأصدقاء الفقيد ومحبيه، ومن خلالكم للأسرة الرياضية الوطنية، ولا سيما لنادي شباب المحمدية لكرة القدم، عن خالص تعازينا، وصادق مواساتنا، في رحيل أحد النجوم الكبار لكرة القدم المغربية، ومتصدر قائمة هدافيها الدوليين، والذي ساهم بما حباه الله من موهبة فذة في تألق كرة القدم الوطنية قاريا ودوليا، خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، حيث كان أول لاعب مغربي يحظى بشرف الفوز بالكرة الذهبية الإفريقية سنة 1975، كما كان له الفضل في مسيرة تتويج منتخبنا الوطني بكأس إفريقيا للأمم سنة 1976”.
ومما جاء في هذه البرقية أيضا “وإننا إذ نشاطركم مشاعر الحزن في هذا المصاب الجلل، الذي لا راد لقضاء الله فيه، مستحضرين، بكل تقدير، ما كان يتحلى به الفقيد العزيز من أخلاق إنسانية رفيعة، ومن غيرة شديدة وصادقة على الراية والقميص الوطنيين، جعلت منه قدوة للأجيال اللاحقة، فإننا ندعو العلي القدير، في هذه الأيام الربانية المباركة، أن يسكنه فسيح جنانه، ويجزيه خير الجزاء عما قدم بين يدي ربه من أعمال مبرورة، وعما أسداه لوطنه من جليل الأعمال، وأن يعوضكم عن فراقه جميل الصبر وحسن العزاء”.
“وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون “. صدق الله العظيم.
و م ع
التحدي 24
المغرب يوسع دائرة تسويق التوت إلى الوجهات الرئيسية مسجلا نسبا مهمة

رفع المغرب من شحنات تصدير التوت حيث صدر 64.4 ألف طن من توت العليق المغربي الطازج إلى الأسواق الخارجية خلال موسم 2024/2025 (يوليو/ ويونيو)، مما حقق عائدات تصديرية بلغت 487 مليون دولار. وتمثل هذه النتيجة زيادة بنسبة 13.8% عن الكميات المُسلّمة في الموسم السابق، و9% عن الرقم القياسي المُسجّل في موسم 2022/2023وفقا لمؤشر التجارة العالمية الصادر عن مكتب الصرف
وذكر موقع ايست فروت في تقرير منشور ان ” التوت الأحمر يعد أحد أهم الصادرات المغربية في قطاع الفواكه والخضروات، وتأتي في المرتبة الثانية بعد الطماطم من حيث عائدات التصدير في عام 2024.”
واشار التقرير انه “يستمر موسم توريد توت العليق المغربي طوال العام تقريبًا، وتبلغ ذروة المبيعات الخارجية بين شهري نوفمبر ومايو. في موسم 2024/2025، انخفض حجم الصادرات القياسي في أبريل، حيث سُجِّل تصدير أكثر من 10 آلاف طن من التوت الطازج إلى الخارج.”
وحسب المصدر نفسه “تظل المملكة المتحدة الوجهة الرئيسية لصادرات توت العليق الطازج من المغرب، حيث تُمثل الشحنات إلى المملكة المتحدة أكثر من 30% من إجمالي الشحنات الخارجية. وبالمناسبة، بدءًا من موسم 2022/2023، أصبح المغرب المورد الأول لتوت العليق إلى المملكة المتحدة .”
وتابع التقريران ” إسبانيا تحتل المرتبتين الثانية والثالثة في هيكل الصادرات بنسبة 23.4%، وهولندا بنسبة 18.4%. وتكمل ألمانيا قائمة أكبر خمسة مستوردين بنسبة 13.6%، وفرنسا بنسبة 7.9%. ونتيجةً لذلك، تُمثل هذه الدول 94.4% من إجمالي الصادرات المغربية.”.
واكد التقرير ان المغرب وسع دائرة تسويق منتجه من التوت “. ففي موسم 2024/2025، تم تصدير 3.5 ألف طن من التوت إلى وجهات أخرى، بزيادة قدرها 60% عن الموسم السابق. كما تستمر صادرات توت العليق إلى الشرق الأوسط في النمو .كما زادت الشحنات إلى بلجيكا بمقدار 2.5 مرة. وللموسم الثاني على التوالي، ويُصدر المغرب التوت ايضا بنشاط إلى النمسا وسويسرا،إذ أُرسلت الدفعات التجريبية الأولى إلى رومانيا ومملكة إسواتيني.
التحدي 24
فرنسا تحافظ على مكانتها كأول سوق مدر لمداخيل السفر نحو المغرب

أفاد مكتب الصرف بأن فرنسا حافظت، خلال سنة 2024، على مكانتها كأول سوق مدر لمداخيل السفر نحو المغرب، بإجمالي بلغ 36,3 مليار درهم.
وأوضح مكتب الصرف في تقريره حول “ميزان المدفوعات ووضع الاستثمار الدولي” برسم سنة 2024 بأن هذه المداخيل قد سجلت ارتفاعا بنسبة 5,1 في المائة مقارنة بسنة 2023.
وأوضح المصدر ذاته أن مداخيل الأسفار القادمة من إسبانيا احتلت المرتبة الثانية (17,1 مليار درهم) مسج لة ارتفاع ا بنسبة 4 في المائة، تلتها مداخيل الأسفار القادمة من إيطاليا (8,2 مليار درهم) بزيادة قدرها 5,2 في المائة مقارنة مع السنة الماضية.
وسج لت مداخيل الرحلات، وهي المكو ن الرئيسي لتبادلات الخدمات، خلال سنة 2024 رقم ا قياسي ا قدره 112,5 مليار درهم (زائد 4,6 في المائة على أساس سنوي)، في حين ارتفعت النفقات إلى 29,4 مليار درهم بزيادة 9,6 في المائة. وبذلك، حقق رصيد خدمات الرحلات فائض ا بلغ 83,1 مليار درهم بارتفاع 3 في المائة.
وقد شكلت الأسفار الشخصية الجزء الأكبر من المداخيل والنفقات، مسجلة فائض ا بقيمة 79,4 مليار درهم (زائد2,7 في المائة)، نتيجة ارتفاع المداخيل (زائد 4,8 مليار درهم) أكثر من النفقات (زائد 2,7 مليار درهم).
أما بالنسبة للرحلات المهنية، فقد بلغ رصيدها 3,7 مليار درهم في 2024، مسجل ا زيادة بنسبة 9,8 في المائة مقارنة بسنة قبل ذلك(عن و م ع)
التحدي 24
المركز الجهوي للاستثمار بجهة فاس مكناس يعلن إطلاق طلب لإبداء الاهتمام لإنجاز مشاريع استثمارية سياحية

أعلن المركز الجهوي للاستثمار لجهة فاس – مكناس، الإثنين، عن إطلاق طلب لإبداء الاهتمام لاختيار مستثمرين من أجل إنجاز مشاريع استثمارية في القطاع السياحي.
وأفاد المركز الجهوي للاستثمار بأن هذه المشاريع، التي ستقام على ثلاثة عقارات تابعة لجماعة فاس، تهدف إلى تشجيع الاستثمار على مستوى المدينة، وتمكينها من عرض من التجهيزات السياحية والترفيهية، وكذا تعزيز التنشيط السياحي بالمدينة.
وأوضح المركز أن المشاريع تتعلق بإنجاز وحدات للإيواء السياحي على ثلاث قطع أرضية على شكل طابق أرضي و6 طوابق R 6 (قطعتان) وطابق أرضي وأربعة طوابق R 4 (قطعة واحدة)، مع إمكانية إضافة طابقين إضافيين (فندق، غرف–أجنحة، مطاعم، فضاءات للتنشيط والترفيه).
و فتح هذا الطلب في وجه المقاولات التي تتوفر على الكفاءات اللازمة، وتملك قاعدة مالية قوية، وفقا لشروط محددة في دفتر التحملات.
ويذكر أن السياحة، باعتبارها قطاعا اقتصاديا رئيسيا بالنسبة بلجهة اذ ، تساهم بـ8,1 في المائة في الناتج الداخلي الخام الوطني للسياحة، وت در قيمة مضافة تبلغ 3,3 مليار درهم. ويعرف القطاع دينامية قوية معززة، على وجه الخصوص، بالإقبال المتزايد على المنتوج الثقافي لفاس.
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
رأيقبل 7 أشهر
الدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنة واحدة
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل سنة واحدة
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل 10 أشهر
البرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
رأيقبل 6 أشهر
قنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
-
رأيقبل سنتين
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”