التحدي 24
دليل المترشحين للبكالوريا يؤطر إجراء الامتحانات ويتوعد “الغشاشين”
مع بداية العد العكسي لإجراء امتحانات البكالوريا برسم دورة 2024 خلال شهر يونيو المقبل، زودت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولى والرياضة كافة المترشحات والمترشحين بدليل المترشحة والمترشح عبر بريدهم الإلكتروني، متضمنا مجموعة من الإجراءات، من بينها مقتضيات تحاصر عملية الغش، وتتوعد “الغشاشين” بعقوبات صارمة.
وحسب الوزارة، تهدف هذه العملية من جهة إلى تعزيز التواصل مع المترشحات والمترشحين وتأطير مجهوداتهم للإعداد الناجع لاجتياز هذه الامتحانات، ومن جهة أخرى تمكينهم من الاطلاع على كل الجوانب القانونية والتنظيمية، وكل المستجدات الخاصة بامتحانات نيل شهادة البكالوريا لدورة 2024. كما أشارت إلى وضع البريد الإلكتروني ([email protected]) رهن إشارة جميع المترشحات والمترشحين لتلقى طلبات المعلومات والاستفسارات بشأن امتحانات البكالوريا برسم دورة 2024.
وأفادت الوزارة، أنها تنهي إلى علم كافة المترشحات والمترشحين لامتحانات نيل شهادة البكالوريا دورة 2024، أنه قد تمت موافاتهم عبر بريدهم الإلكتروني [email protected]، بدليل المترشحة والمترشح.
وتهدف هذه العملية، وفق الوزارة، من جهة إلى تعزيز التواصل مع المترشحات والمترشحين وتأطير مجهوداتهم للإعداد الناجع لاجتياز هذه الامتحانات، ومن جهة أخرى تمكينهم من الاطلاع على كل الجوانب القانونية والتنظيمية وكل المستجدات الخاصة بامتحانات نيل شهادة البكالوريا لدورة 2024.
وذكّرت الوزارة بأن الولوج إلى البريد الإلكتروني للمرشح يتم من خلال إدخال اسم الولوج المكون من رمز مسار، عبر البوابة الإلكترونية Office.com، وذلك بإدخال حساب [email protected] والقن السري الخاص به، وفي حالة عدم توفر المترشح على القن السري أو نسيانه فيمكنه الولوج إلى الخدمة الإلكترونية “نسيت كلمة المرور؟” بفضاء المتمدرسين أو من خلال الرابط: https://massarservice.men.gov.ma/moutamadris.
التحدي 24
17مفقودا في مصر بعد غرق مركب سياحي في البحر الأحمر
أعلنت السلطات المصرية الإثنين أن 17 شخصا بينهم أجانب لا يزالون في عداد المفقودين، بعد إنقاذ 28 شخصا إثر غرق مركب سياحي في البحر الأحمر الإثنين حسب وكالة فرانس بريس
وأوضحت محافظة البحر الأحمر في بيان أن المركب أرسل نداء استغاثة عند الساعة الخامسة والنصف صباحا (03,30 ت غ)، وكان ينقل 31 سائحا من جنسيات مختلفة و14 من أفراد الطاقم.
وأشارت الى أن المركب، وهو اليخت السياحي “سي ستوري”، أبحر الأحد في رحلة غطس تستمر أياما، من بورت غالب (جنوب شرق)، وكان من المقرر أن يرسو الجمعة في مدينة الغردقة الواقعة على مسافة 200 كيلومتر الى الشمال منها.
التحدي 24
الأمم المتحدة :جرائم العنف الأسري تحصد امرأة كل عشر دقائق في العالم
قتلت 85 ألف امرأة وفتاة على الأقل عن سابق تصميم في مختلف أنحاء العالم عام 2023، معظمهن على أيدي افراد عائلاتهن ، وفقا لإحصاءات نشرتها الاثنين الأمم المتحدة التي رأت أن بلوغ جرائم قتل النساء “التي كان يمكن تفاديها” هذا المستوى “ينذر بالخطر“.
وحسب وكالة فرانس بريس فقد “لاحظ تقرير لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في فيينا وهيئة الأمم المتحدة للمرأة في نيويورك أن “المنزل يظل المكان الأكثر خطورة” للنساء، إذ أن 60 في المئة من الـ85 ألفا اللواتي ق تلن عام 2023، أي بمعد ل 140 كل يوم أو واحدة كل عشر دقائق، وقعن ضحايا “لأزواجهن أو أفراد آخرين من أسرهن “.
و تابعت الوكالة “افاد التقرير بأن هذه الظاهرة “عابرة للحدود، وتؤثر على كل الفئات الاجتماعية والمجموعات العمرية”، مشيرا إلى أن مناطق البحر الكاريبي وأميركا الوسطى وإفريقيا هي الأكثر تضررا، تليها آسيا.
وفي قارتي أميركا وأوروبا، يكون وراء غالبية جرائم قتل النساء شركاء حياتهن ، في حين يكون قتلتهن في معظم الأحيان في بقية أنحاء العالم افراد من عائلاتهن .
وأبلغت كثيرات من الضحايا قبل مقتلهن عن تعرضهن للعنف الجسدي أو الجنسي أو النفسي، وفق بيانات متوافرة في بعض البلدان. ورأى التقرير “أن تجن ب الكثير من جرائم القتل كان ممكنا”، من خلال “تدابير وأوامر قضائية زجرية” مثلا.
وفي المناطق التي يمكن فيها تحديد اتجاه، بقي معدل قتل الإناث مستقرا أو انخفض بشكل طفيف فقط منذ عام 2010، ما يدل على أن هذا الشكل من العنف “متجذر في الممارسات والقواعد” الاجتماعية ويصعب القضاء عليه، بحسب مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة الذي أجرى تحليلا للأرقام التي استقاها التقرير من 107 دول.
ورغم الجهود المبذولة في الكثير من الدول، “لا تزال جرائم قتل النساء عند مستوى ينذر بالخطر”، وفق التقرير. لكن بيانا صحافيا نقل عن المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة سيما بحوث تشديدها على أن هذا الواقع “ليس قدرا محتوما”، داعية الدول إلى تعزيز ترسانتها التشريعية وتحسين عملية جمع البيانات
.(عن أ.ف.ب)
التحدي 24
صناعة السيارات .. تدشين مصنع مجموعة MP INDUSTRY بالمنصة الصناعية لطنجة المتوسط
جرى يوم الجمعة، بمدينة صناعة السيارات (أوتوموتويف سيتي)، التابعة للمنصة الصناعية طنجة المتوسط، تدشين أول مصنع لمجموعة MP Industry، التابعة لمجموعةMEN Industry ، المتخصصة في تصنيع المكونات البلاستيكية لصناعة السيارات برومانيا.
ويعتبر هذا المشروع، المشيد على مساحة 35 ألف متر مربع، مصنعا متخصصا في تصنيع الأجزاء البلاستيكية يتوفر على تكنولوجيا حقن الحبيبات في القوالب الفولاذية، بكلفة استثمارية تبلغ قيمتها 437.62 مليون درهم، ويرتقب أن يساهم في إحداث 150 منصب شغل مباشر.
بهذه المناسبة، أعرب مزور لوسائل الاعلام ،عن ارتياحه لهذا التدشين الذي يكتسي صبغة استراتيجية بالنسبة لتطوير صناعة السيارات الوطنية، موضحا أن “هذا المشروع، الذي تم تطويره في إطار منظومة رونو، يعكس مرة أخرى مدى جاذبية منصتنا الصناعية”.
وأضاف أن “وصول مجموعة MP Industry إلى المغرب سيساهم بنشاط في تفعيل الرؤية المرسومة لهذا القطاع، ويتعلق الأمر بإغناء سلاسل القيمة المحلية وتكثيف نسيجنا الإنتاجي”، موضحا أن من شأن هذا المصنع، المجهز بأحدث التكنولوجيات المتطورة، أن يسهم في تعزيز مكانتنا التنافسية من خلال تحفيز الإنتاج المحلي لقطع غيار السيارات”.
يذكر انه قد ترأس مراسم التدشين وزير الصناعة والتجارة، رياضة مزور، بحضور المدير العام للمنصة الصناعية طنجة المتوسط (TMZ) أحمد بنيس، والرئيس المدير العام لشركة Metaplast ومجموعة MP Industry جان دروجيسكو ، والمدير العام لمجموعة MP Industry بالمغرب دان إياكوبان، والمدير العام لمجموعة رونو المغرب محمد بشيري، وعدد من الشخصيات والمسؤولين والفاعلين في منظومة الاستثمار بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة
-
التحدي 24قبل 3 أشهر
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل 9 أشهر
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 9 أشهر
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل 5 أشهر
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
مجتمعقبل 4 أشهر
اندلاع حريق بوحدة متخصصة في صناعة المناديل الورقية بالمنطقة الصناعية ببرشيد
-
رأيقبل 9 أشهر
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
التحدي 24قبل 9 أشهر
فيسبوك وانستغرام يعودان للخدمة وسط مخاوف من تكرار الانقطاع
-
رأيقبل 7 أشهر
الدعم المدرسي: لحظة إجهاد مجتمع بكامله! (رأي)