Connect with us

اقتصاد

المندوبية السامية للتخطيط:تحسن النمو الاقتصادي الوطني إلى 3,4في المائة  خلال سنة 2023

بتاريخ

أفادت المندوبية السامية للتخطيط،تحسن النمو الاقتصادي الوطني إلى 3,4 في المئة عوض 1,5 في المائة المسجلة خلال سنة 2022، مدفوعا بالطلب الداخلي، كما تم تحقيقه في سياق تضخم قوي وتراجع حاجيات تمويل الاقتصاد الوطني.

وأوردت المندوبية ،في مذكرة اخبارية حول الوضع الاقتصادي الوطني خلال سنة 2023أن القيمة المضافة للقطاع الأول سجلت  ارتفاعا، من حيث الحجم، بنسبة 1,6 في المائة سنة 2023، بعد ارتفاع النشاط الفلاحي بنسبة 1,4 في المائة ونشاط الصيد البحري بنسبة 7 في المائة .  3. سجلت القيمة المضافة للقطاع الثاني ارتفاعا بنسبة 1,3 في المائة .  4. سجلت القيمة المضافة للقطاع الثالث تباطؤا في معدل نموها من 6,8 في المائة في 2022 إلى 4,4 في المائة.

كما أشارت المذكرة الى ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 10 في المائة بالأسعار الحالية بدل 4,2 في المائة السنة الماضية.  6. ارتفع الطلب الداخلي بنسبة 3,3 في المائة خلال سنة 2023، مساهما إيجابا في نمو الاقتصاد الوطني بـ3,7 نقاط.

و عرف إجمالي الاستثمار (إجمالي تكوين الرأسمال الثابت، والتغير في المخزونات، وصافي اقتناء الأدوات الثمينة) معدل نمو قدره 1,5 في المئة، مساهما بذلك إيجابا في النمو الاقتصادي بمقدار 0,5 نقطة . 8. ارتفعت واردات السلع والخدمات بنسبة 7,4 في المئة عوض 9,5 في المئة، مع مساهمة سلبية في النمو بمقدار 4,2 نقطة بينما ارتفعت الصادرات بنسبة 8,8 في المئة عوض 20,5 في المئة، مع مساهمة في النمو قدرها 3,9 نقاط . 9. بلغ الادخار الوطني 28,2 في المئة من الناتج الداخلي الإجمالي سنة 2023، أخذا في الاعتبار ارتفاع الاستهلاك النهائي الوطني من حيث القيمة بنسبة 7,6 في المئة.

و سجلت حاجيات تمويل الاقتصاد الوطني تراجعا من 3,6 في المئة سنة 2022 إلى 0,6 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في 2023.

اقتصاد

مندوبية التخطيط : أرباب مقاولات الصناعة التحويليةيتوقعون ارتفاع الإنتاج خلال الفصل الثالث من 2025

بتاريخ

الكاتب:

كشفت المندوبية السامية للتخطيط بأن أرباب مقاولات قطاع الصناعة التحويلية يتوقعون ارتفاعا في الإنتاج خلال الفصل الثالث من سنة 2025.

  وأوضحت المندوبية، في مذكرة إخبارية حول نتائج البحوث الفصلية حول الظرفية الاقتصادية “. انه   وبخصوص قطاع الصناعة الاستخراجية، يرتقب أرباب المقاولات ارتفاعا في الإنتاج خلال الفصل الثالث من سنة 2025. ويعزى هذا التطور بالأساس إلى التحسن المرتقب في إنتاج الفوسفاط. وبالنسبة لعدد المشتغلين، يتوقع أرباب مقاولات هذا القطاع استقرارا خلال نفس الفصل.

  وفي ما يتعلق بقطاع الصناعة الطاقية خلال الفصل الثالث من سنة 2025، يتوقع أغلبية أرباب المقاولات ارتفاعا في الإنتاج نتيجة التحسن المرتقب في “إنتاج وتوزيع الكهرباء والغاز والبخار والهواء المكيف”. وبخصوص عدد المشتغلين، قد يعرف انخفاضا خلال نفس الفصل.

  وخلال الفصل ذاته، يتوقع مقاولو قطاع الصناعة البيئية استقرارا في الإنتاج، خصوصا في أنشطة “جمع ومعالجة وتوزيع الماء”، واستقرارا في عدد المشتغلين.

  وخلال الفصل الثاني من سنة 2025، قد يكون إنتاج قطاع الصناعة التحويلية عرف ارتفاعا نتيجة الزيادة في إنتاج أنشطة “الصناعة الكيماوية” و”صناعة السيارات” و”صناعة المشروبات”، والتراجع في إنتاج أنشطة “صنع الأجهزة الكهربائية” و”صناعة الملابس”.

وقد اعتبر مستوى دفاتر الطلب لقطاع الصناعة التحويلية عاديا حسب مسؤولي مقاولات هذا القطاع. وفي ما يخص التشغيل، قد يكون عرف استقرارا.

وإجمالا، قد تكون قدرة الإنتاج المستعملة لقطاع الصناعة التحويلية سجلت نسبة 74 في المائة.

 وأضافت المندوبية أنه خلال الفصل الثاني من سنة 2025، قد تكون 39 في المائة من مقاولات الصناعة التحويلية واجهت صعوبات في التموين بالمواد الأولية، وخاصة المستوردة منها.

  وقد اعتبر مستوى مخزون المواد الأولية خلال هذا الفصل عاديا، فيما قد تكون وضعية الخزينة صعبة حسب 19 في المائة من أرباب مقاولات الصناعة التحويلية. وحسب فروع النشاط، فقد بلغت هذه النسبة 30 في المائة لدى مقاولات “صنع منتجات من المطاط والبلاستيك”.

 وفي ما يخص إنتاج قطاع الصناعة الاستخراجية خلال نفس الفصل، قد يكون عرف انخفاضا نتيجة التراجع في إنتاج الفوسفاط. وقد تكون أسعار بيع منتجات هذا القطاع عرفت ارتفاعا. وبخصوص عدد المشتغلين، فقد يكون عرف انخفاضا.

  وخلال الفصل الثاني من سنة 2025، قد يكون إنتاج قطاع الطاقة عرف ارتفاعا نتيجة الزيادة في “إنتاج وتوزيع الكهرباء والغاز والبخار والهواء المكيف”. وبخصوص أسعار بيع منتجات هذا القطاع، فقد تكون عرفت ارتفاعا. أما بخصوص التشغيل، قد يكون عرف انخفاضا.  وقد يكون إنتاج قطاع البيئة عرف استقرارا بفعل الركود في إنتاج أنشطة “جمع ومعالجة وتوزيع الماء”. وفي ما يخص مستوى دفاتر الطلب، فقد اعتبر عاديا وقد يكون عدد المشتغلين عرف استقرارا (عن و م ع)

اكمل القراءة

اقتصاد

تساهم جهة الدار البيضاء-سطات بحصة 32,2 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي الوطني سنة 2023

بتاريخ

الكاتب:

ساهمت كل من  جهة  الدار البيضاء-سطات، والرباط – سلا-القنيطرة، وطنجة-تطوان-الحسيمة، بنسبة كبيرة في إنتاج الثروة الوطنية، حيث بلغ مجموع مساهمتها 58,5 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي.حسب المندوبية السامية  للتخطيط

 وأوضحت المندوبية في مذكرة إخبارية حول الحسابات الجهوية من خلال الحساباتالجهوية 2023, أن جهة الدار البيضاء-سطات تظل القوة الاقتصادية الأولى للبلاد بحصة 32,2 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي الوطني، أي ثلث الثروة الوطنية، تليها جهة الرباط-سلا-القنيطرة التي ساهمت بنسبة 15,7 في المائة، ثم طنجة-تطوان-الحسيمة التي أنتجت 10,6 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي.

 وحسب  للمصدر ذاته، فقد ساهمت خمس جهات مجتمعة بنسبة 33,8 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي الوطني، حيث لعبت دورا مهما ولكن أقل هيمنة من الجهات الثلاث الأولى. ويتعلق الأمر بجهة مراكش-أسفي (8,5 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي)، وفاس-مكناس (8,4 في المائة)، وسوس-ماسة (6,6 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي)، وبني ملال-خنيفرة (5,4 في المائة)، وجهة الشرق (5 في المائة من الثروة الوطنية).

 من جهتها، ساهمت جهات درعة-تافيلالت والجهات الجنوبية الثلاث (كلميم-واد نون والعيون-الساقية الحمراء والداخلة-واد الذهب) بنسبة 7,6 في المائة فقط في تكوين الناتج الداخلي الإجمالي الوطني.

 وكشفت بيانات الحسابات الجهوية عن اتساع الفوارق في خلق الثروة. وهكذا، ارتفع متوسط الفارق المطلق بين الناتج الداخلي الإجمالي لمختلف الجهات ومتوسط الناتج الداخلي الإجمالي الجهوي من 73,3 مليار درهم سنة 2022 إلى 83,1 مليار درهم في 2023.

اكمل القراءة

اقتصاد

الفوسفاط ومشتقاته.. نحو 55,2 مليار درهم من الصادرات في متم يوليو

بتاريخ

الكاتب:

كشق مكتب الصرف بأن صادرات قطاع الفوسفاط ومشتقاته قد بلغت 55,18 مليار درهم خلال الأشهر السبعة الأولى من سنة 2025، مسجلة نموا بنسبة 20,9 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية.

وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر يوليوز 2025، أن هذا التطور يعزى إلى ارتفاع مبيعات “الفوسفاط” (زائد 56,2 في المائة)، و”الأسمدة الطبيعية والكيماوية” (زائد 19,3 في المائة)، و”الحمض الفوسفوري” (زائد 12,1 في المائة).

وفي ما يخص قطاع الصناعات الجوية، فقد ارتفعت صادراته بنسبة 8,9 في المائة لتتجاوز 16,7 مليار درهم، مستفيدة من تحسن مبيعات فرعي “أنظمة الربط الكهربائي” (زائد 9,4 في المائة) و”التجميع” (زائد 8,9 في المائة).

في المقابل، أشار مكتب الصرف إلى تسجيل انخفاض في صادرات بعض القطاعات الأخرى، من بينها “الاستخراجات المعدنية الأخرى” (ناقص 6,8 في المائة)، و”الإلكترونيات والكهرباء” (ناقص 6,5 في المائة)، و”النسيج والجلد” (ناقص 3,3 في المائة) والسيارات (ناقص 1,8 في المائة) (عن و م ع)

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024