سياسة
هيئة الانتخابات في تونس قبلت ملف ثلاثة مرشحين للرئاسة فقط على خلفية انتقادات من المعارضة
قالت هيئة الانتخابات في تونس، إنها قبلت مبدئيا ثلاثة مرشحين فقط لخوض انتخابات الرئاسة المقبلة، من بينهم الرئيس قيس سعيد، وسط انتقادات واسعة من المعارضة وجماعات حقوقية، تقول إن إقصاء مرشحين جديين يهدف لإتاحة المجال أمام سعيد للفوز بسهولة بولاية ثانية.
وذكرت الهيئة أنها قبلت مبدئيا ملفات سعيد، وزهير المغزاوي الأمين العام لحركة الشعب المقربة من الرئيس، إضافة للسياسي العياشي زمال، وهو رئيس حركة عازمون، ولا ينظر إليه على أنه سياسي مؤثر.
ورفضت الهيئة ملفات 14 آخرين للترشح في انتخابات السادس من أكتوبر تشرين الأول المقبل.
وقال سياسيون بارزون، منهم منذر الزنايدي وعماد الدايمي وعبد اللطيف المكي والصافي سعيد وكمال عكروت ونزار الشعري، إن وزارة الداخلية رفضت تزويدهم ببطاقة السجل الجنائي المطلوبة من قبل الهيئة كشرط جديد.
واتهموا السلطات بالسعي إلى إعادة البلاد إلى سنوات الدكتاتورية والانتخابات الهزلية مثلما كانت قبل الثورة التونسية في عام 2011.
وقال رئيس الهيئة فاروق بوعسكر للصحفيين، إن رفض الملفات جاء بسبب عدم وجود تزكيات من المواطنين وأوراق أخرى وليس بسبب عدم الحصول على بطاقة السوابق العدلية مثلما تردد في الآونة الأخيرة.
سياسة
إصابة مجرم الحرب نتنياهو بسرطان البروستات
أعلن الأطباء تشخيص إصابة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو بسرطان البروستات من الدرجة الثالثة وذلك بعد أنباء عن خضوعه اليوم الأحد لعملية جراحية جراء تضخم غدة البروستات.
وذكرت “القناة 12”: “بشكل رسمي.. الإعلان عن إصابة نتنياهو 75 عاما بسرطان البروستات”.
إلى ذلك أعلن رئيس الفريق الطبي لرئيس الحكومة الإسرائيلي عن تشخيص إصابة نتنياهو بسرطان البروستات من الدرجة 3.
وقد نشر رئيس الوزراء نتنياهو مقطع فيديو قبل توجهه إلى إجراء العملية الجراحية .
وظهر نتنياهو وهو يسير قبل الخضوع لعملية جراحية في المسالك البولية بمستشفى “هداسا” باستخدام تقنية HoLEP، التي تعتمد على استئصال البروستات بالليزر من دون شق البطن.
وفي وقت سابق من مساء أمس السبت، كشف مكتب نتنياهو عن خضوع الأخير اليوم الأحد، لعملية جراحية بسبب تضخم في البروستات.
وأضاف البيان: “خضع رئيس الوزراء نتنياهو، الأربعاء، لفحص في مستشفى هداسا، حيث تم اكتشاف التهاب في المسالك البولية ناتج عن تضخم حميد في البروستات”.
المصدر: وسائل إعلام عبرية
سياسة
ألمانيا: حل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة
أعلن الرئيس الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، حل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة يوم 23 فبراير المقبل.
وقال شتاينماير في برلين اليوم الجمعة إنه في الأوقات الصعبة مثل الآن، يتطلب الاستقرار حكومة فعالة وأغلبية موثوقة في البرلمان.
وكان المستشار الألماني أولاف شولتس خسر تصويت الثقة في البرلمان الاتحادي (بوندستاج) في 16 ديسمبر الجاري في خطوة كان متوقع نتائجها، وذلك بعد انهيار الائتلاف الحاكم، الذي يضم الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر في نوفمبر الماضي.
وبعد خسارة تصويت الثقة، طلب المستشار الألماني من رئيس الدولة حل البرلمان وفقا للمادة 68 من الدستور الألماني.
وكان شتاينماير أجرى بعد ذلك مشاورات مع رؤساء الكتل البرلمانية والأحزاب الممثلة في البرلمان لاستكشاف إمكانية تشكيل أغلبية سياسية مستقرة للحكومة الحالية، ولكن لم يتم التوصل إلى أي حلول في هذا المسعى.
سياسة
نظام العسكر الجزائري يشن حملة اعتقالات ضد نشطاء أطلقوا هاشتاغ مانيش راضي
رياح التغير التي عرفتها سوريا باسقاط النظام السوري و الاحدات الجارية في فلسطين المحتلة والتي تندر بواقع جديد قد يصل لهيبه الي عدة أقطار عربية تعيش تحت أنظمة دكتاتورية جاتمة على شعوبها وتستحود على خيراتها وترواتها، خرجت عدة تحركات عفوية في بعض البلدان العربية منها الجزائر التي تعاني من وطأة حكم عسكري تسبب في مأسي للشعب الجزائري فبعد العشرية السوداء والتي راح ضحيتها الالف الجزائرين مرورا بمظاهرات شعبية ضخمة خرجت ضدد ترشح الراحل بوتفليقة حيت استطاع نظام العسكر ألالتفاف على مطالبها بالتغيير ويجدد قبضته الحديدية برئيس تحكمه زمرة من العسكريين يتحكمون في خيرات البلاد والتي يعاني شعبها من البطالة والفقر المقطع ، وأمام هده الأوضاع ظهر هاشتاع تحت عنوان مانيش راضي أطلقه شباب للتعبير عن رفضهم للأوضاع الاقتصادية والسياسية في البلاد، حيت دكرت مصادر اعلامية وشخصيات معارضة للنظام العسكري ان قوات الأمن قادت حملة اعتقالات في صفوفهم بعدما طالبوا باصلاحات عاجلة معبرين عن عدم رضاهم للأوضاع الداخلية في البلاد تحت نظام العسكر
ودكرت نفس المصادر ان حملة الاعتقالات المسعورة تنم عن ارتباك النظام الدكتاتوري المستبد وخوفه من عودة المظاهرات إلى الشارع واعتبر عدد كبير من النشطاء أن الاعتقالات هي يمتابة محاولة استباقية لمنع توسع الهاشتاغ الدي انتشر بشكل كبير في مواقع التواصل الاجتماعي خوفا من حراك شعبي قد يطيح بالنظام العسكري
وتميزت الساعات القليلة الماضية باشتباك على مواقع التواصل الاجتماعي بين هاشتاجين متعارضين الأول بعنوان “مانيش راضي” يهاجم السلطة الحاكمة، والثاني بعنوان “أنا مع بلادي” أطلقه الجزائريون ردا على ما يرونه حملة تهدف إلى زرع الفتنة في الجزائر.
-
التحدي 24قبل 4 أشهر
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل 10 أشهر
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 10 أشهر
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل 6 أشهر
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
مجتمعقبل 6 أشهر
اندلاع حريق بوحدة متخصصة في صناعة المناديل الورقية بالمنطقة الصناعية ببرشيد
-
رأيقبل 10 أشهر
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
التحدي 24قبل 10 أشهر
فيسبوك وانستغرام يعودان للخدمة وسط مخاوف من تكرار الانقطاع
-
رأيقبل 9 أشهر
الدعم المدرسي: لحظة إجهاد مجتمع بكامله! (رأي)