Connect with us

التحدي 24

تقرير يستعرض قوة سلاح الجو المغربي

بتاريخ


سجلت منصة “Flight Global” المتخصصة في أخبار الفضاء والطيران، ضمن تقرير أعدته بالتعاون مع شركة “إمبراير” البرازيلية، استعرضت من خلاله إمكانيات القوات الجوية وأساطيل الطائرات العسكرية التابعة لأكثر من 160 دولة في العالم برسم العام الجاري، أن الجيش المغربي قدم طلبيات لشراء حوالي 62 طائرة مقاتلة ومروحية هجومية.

وأوضحت بيانات التقرير أن سلاح الجو المغربي طلب 24 طائرة من طراز “إف 16 فايبر”، التي تنتجها شركة “لوكهيد مارتن” الأمريكية، إضافة إلى 36 مروحية هجومية من طراز “إي إتش 64-أباتشي”، التي تصنعها شركة “بوينغ” الأمريكية هي الأخرى، وطائرتين متعددتي المهام من طراز “إتش 135″، التي تنتجها مجموعة “إيرباص”.

وأشارت “Flight Global” إلى امتلاك القوات الملكية الجوية لأسطول متنوع من الطائرات المقاتلة والمروحيات وطائرات النقل والتدريب، من ضمنها 46 مقاتلة من طراز “ميراج-إف 1″، و15 مقاتلة أمريكية من نوع “إف 16 فايبر”، إضافة إلى 23 طارئة نقل من طراز “سي 130 إتش” و26 مروحية مقاتلة من نوع “إس.أي 330”. كما يضم الأسطول الجوي المغربي 22 طائرة للتدريب والدعم التكتيكي من طراز “ألفا جيت”، وعددا من القطع العسكرية الأخرى.

وكشفت بيانات الوثيقة ذاتها امتلاك الدول الإفريقية مجتمعة حوالي 4177 قطعة عسكرية جوية، بزيادة سنوية قدرت بـ59 قطعة، إذ يضم الأسطول الجوي الإفريقي 957 طائرة مقاتلة و1675 مروحية، إضافة إلى 62 طائرة للمهام الخاصة و1057 طائرة ومروحية موجهة للتدريب.

أما أسطول دول الشرق الأوسط، فيتكون من إجمالي 4573 قطعة عسكرية جوية، منها أكثر من 1590 طائرة مقاتلة و1528 مروحية هجومية، فيما يتكون أسطول دول آسيا والمحيط الهادئ من أكثر من 14.740 طائرة، منها 5029 طائرة مقاتلة و4958 مروحية، في وقت تضم الأساطيل الجوية للدول الأوروبية أكثر من 8060 قطعة.

ولم يشمل التقرير سالف الذكر أسطول الطائرات المسيرة التي تتوفر عليها الدول المشمولة بالدراسة، وقد سبق لموقع “ميليتري أفريكا”، المتخصص في الشؤون العسكرية في القارة السمراء، أن كشف في تقرير إحصائي له عن حلول الجيش المغربي في المرتبة الأولى مغاربيا الثانية إفريقيا من حيث الدول الأكثر امتلاكا للطائرات بدون طيار برصيد 233 طائرة تم الحصول عليها من مصادر مختلفة.

وبدا لافتا اهتمام الجيش المغربي بمنظومات الطائرات المسيرة التي أصبح امتلاكها وتصنيعها محليا توجها عالميا، بالنظر إلى أنها أثبتت نجاعتها وفعاليتها في ساحة الحروب، مقارنة بالأسلحة التقليدية وتكلفتها المنخفضة، إذ مكن إدخال “الدرونات” القوات المسلحة الملكية من كبح تحركات انفصاليي البوليساريو في المنطقة العازلة في الصحراء ونجاحها إثر ذلك في تحييد مجموعة من الأخطار المرتبطة بهذه التحركات المشبوهة.

التحدي 24

هجمات سيبرانية .. اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي تحذر  بشأن مخاطر استخدام البيانات ذات الطابع الشخصي المنشورة

بتاريخ

الكاتب:

تحرص اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي على تحسيس كافة فئات العموم بشأن المخاطر المرتبطة باستخدام البيانات ذات الطابع الشخصي، التي قد تكون مسربة أو منشورة على قنوات غير مرخصة، وذلك على إثر سلسة هجمات سيبرانية أدت، على الخصوص، إلى تسريب معطيات للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.

وذكرت اللجنة، في بلاغ لها، بأن المعالجة القانونية للبيانات الشخصية تستند إلى الموافقة الصريحة للشخص المعني، أو إلى إطار قانوني مسموح به بموجب القانون رقم 08-09، مضيفة أن كل معلومة متحصل عليها خارج هذا الإطار تعتبر غير مشروعة، ويشكل استعمالها مخالفة.

وفي هذا الصدد، أشارت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي إلى أنها تتمتع، على وجه الخصوص، بصلاحيات التحري والتحقيق، بموجب المادة 30 من القانون 09-08 ، الذي يخولها التحقق من أن المسؤولين عن معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي يقومون بهذه المعالجة وفقا للقانون 09-08، وأن المعطيات ذات الطابع الشخصي المعالجة محمية على نحو مطابق لأحكام المادة 24 من القانون 09-08.

وعلى هذا الأساس، وطبقا للمهام المنوطة بها، تؤكد اللجنة استعدادها لتلقي ومعالجة شكاوى كل شخص ذاتي يعتبر نفسه ضحية لتسريب أو نشر غير قانوني للمعطيات الشخصية، وستفتح تحقيقا للتأكد من مدى مطابقة معالجة البيانات المذكورة لمقتضيات القانون رقم 09-08 ونصوصه التطبيقية، خاصة في ضوء عمليات التحقق الأولية المنجزة من قبل بعض الفاعلين، والتي مكنت من رصد بعض الوثائق المسربة، المنسوبة إلى هذا الهجوم السيبراني، والتي تبين أنها مضللة وغير دقيقية أو مبتورة في كثير من الأحيان.(عن و م ع)

اكمل القراءة

التحدي 24

حسن طارق  يعقد لقاء تواصليا مع المندوبين الجهويين وممثلي مؤسسة الوسيط بجهات المملكة

بتاريخ

الكاتب:

عقد وسيط المملكة، حسن طارق، اليوم الخميس بالرباط، لقاء تواصليا مع المندوبين الجهويين وممثلي المؤسسة بجهات المملكة.

وذكر بلاغ لمؤسسة وسيط المملكة أن هذا اللقاء، الذي يدخل في إطار الدورية العادية للتتبع والتنسيق والتشاور، حرصا على تعبئة الامتدادات الترابية لمؤسسة الوسيط كآليات للقرب، شكل مناسبة لتأكيد أهمية الانخراط المتواصل لكل مكونات منظومة الوساطة المؤسساتية في الدفاع عن المواطنة الارتفاقية والديمقراطية الإدارية، وفي النهوض بثقافة سيادة القانون ومبادئ العدل والإنصاف، وقيم التخليق والشفافية.

وأوضح المصدر ذاته أن حسن طارق أكد، في كلمة بالمناسبة، أن الوسيط فاعل مؤسساتي محكوم بأفق النجاعة وبمقاربة الأثر في دينامية السياسات الإدارية.

وشدد حسن طارق، في هذا الصدد، على أهمية خيار الحوار المؤسساتي، مذكرا بأن بلاغ الديوان الملكي بمناسبة التعيينات الأخيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ركز على ضرورة إعطاء دينامية جديدة لمهام المؤسسات الدستورية المستقلة، مع تعزيز تفاعلها مع مختلف المؤسسات الوطنية.

 وأبرز وسيط المملكة،في اللقاء ، ارتباط الطلب على الوساطة المؤسساتية في الجهات، بمستوى تفعيل ورش الجهوية واللامركزية وخاصة مسار اللاتمركز، داعيا المندوبين والممثلين الجهويين إلى بذل جهود أكبر في الانفتاح والتواصل وبناء شراكات مع المجتمع المدني والجامعة

اكمل القراءة

التحدي 24

مرصد أوكايمدن:اكتشاف حصري لبقايا مستعر أعظم جديد يعرف باسم “سكايلا”

بتاريخ

الكاتب:

أعلن مرصد أوكايمدن (إقليم الحوز) مؤخرا، عن اكتشاف وبشراكة مع شبكة دولية من الفلكيين المحترفين والهواة، بقايا مستعر أعظم جديد يعرف باسم “سكايلا“.

وذكر المرصد التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش في بلاغ، أن هذا الاكتشاف الاستثنائي أنجز بفضل جودة السماء الفلكية في موقع مرصد أوكايمدن، ويجسد نجاح برنامج التعاون “برو-آم” بين الفلكيين المحترفين والهواة، الذي انطلق سنة 2021 في المرصد.

وأوضح أن “سكايلا” الذي اكتشف على ارتفاع غير معتاد في خط العرض المجري في كوكبة القيطس، يعد من البقايا النجمية الخافتة جدا، حيث لا يظهر إشعاعات واضحة في نطاق الأشعة السينية أو موجات الراديو، وتم التعرف عليه فقط من خلال خيوط دقيقة لانبعاثات الهيدروجين ألفا في صور ضيقة النطاق وعميقة.

وأضاف المرصد أن “هذا البنى الفضائية يمتد على مساحة ت قارب 1.5 درجة في السماء، وقد ظل  غير مكتشف لعقود بسبب طبيعته الدقيقة وموقعه في منطقة هادئة من الوسط بين النجمي”، مشيرا إلى أنه تم التحقق من صحة هذا الاكتشاف من طرف الخبير العالمي في بقايا المستعرات العظمى البروفيسور روبرت فيسن من كلية دارتموث.

كما أسفر المشروع، بحسب المرصد، عن تحديد سديم كوكبي جديد مرشح للاكتشاف أ طلق عليه اسم “خار بديس”، في إشارة رمزية إلى الكائنات الأسطورية “سكايلا” و”خار بديس”، ما يضفي بعدا علميا وثقافيا على هذا الإنجاز.

و م ع

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024