Connect with us

التحدي 24

مندوبية التخطيط تَعرض تفاصيل تعويض وتأمين وتنقل المشاركين في الإحصاء

بتاريخ


كشفت مديرية الموارد البشرية والشؤون العامة لدى المندوبية السامية للتخطيط عن تفاصيل التدابير المتخذة من أجل صرف تعويضات المشاركين في عملية الإحصاء العام للسكان والسكنى 2024، وتأمينهم ضد المخاطر والحوادث التي قد يتعرضون لها، بالإضافة إلى وسائل النقل اللازمة الموضوعة رهن إشارتهم خلال هذه العمل.

وسيتم صرف تعويضات المشاركين في إنجاز الإحصاء العام للسكان والسكنى 2024 عن طريق تحويل بنكي، سواء لمن يتوفرون على حساب بنكي أو للذين يتوفرون على حساب للأداء مفتوح لدى وكالات توزيع الأموال، بما في ذلك “بريد كاش” و”كاش بلوس” و”وفا كاش” وكذا “ضمان كاش” و”الفلاحي كاش” وغيرها؛ فيما ستتم هذه العملية على مرحلتين، حيث ستهم المرحلة الأولى صرف تعويضات التكوين الحضوري للمراقبين والباحثين الممتدة من 15 غشت الجاري إلى الـ27 منه، في أجل أقصاه 48 ساعة، مباشرة بعد الانتهاء من هذا التكوين. وستخص المرحلة الثانية صرف التعويضات الخاصة بمرحلة تجميع المعطيات التي ستنجز من فاتح شتنبر المقبل إلى الـ30 منه، في أجل لا يتعدى 48 ساعة بعد نهاية هذه المرحلة وتسليم اللوحة الإلكترونية إلى مصالح المندوبية السامية للتخطيط.

وأفادت المندوبية السامية للتخطيط، عبر بيان صادر عنها للمناسبة، توصلت هسبريس بنسخة منه، قيامها باكتتاب تأمين لفائدة المشاركين في الإحصاء العام للسكان والسكنى 2024، يغطي الفترة الممتدة من 15 غشت الجاري إلى 30 شتنبر المقبل. ويشمل هذا التأمين النفقات الطبية والصيدلانية وتكاليف الاستشفاء، ويقدم تعويضا للمؤمن عليهم، ضمن حدود المبالغ المؤمنة، في حالة العجز الدائم الكلي أو الجزئي، وفي حالة الوفاة؛ فيما يوفر هذا التأمين مساعدة طبية فورية ومناسبة في حالات الطوارئ أو الحوادث غير المتوقعة عبر جميع عمالات وأقاليم المملكة، مؤكدة إنشاءها مركز اتصال متاحا على مدار الساعة وطول أيام الأسبوع، لمعالجة البلاغات المتعلقة بالحوادث الجسدية ولضمان تقديم المساعدة بسرعة وكفاءة.

وعمدت مندوبية التخطيط، في إطار تسهيل عملية تجميع المعطيات لدى الأسر، وبتعاون مع السادة الولاة والعمال، إلى توفير وسائل النقل اللازمة لنقل المشاركين في الإحصاء في الوسط القروي وضواحي المدن، من خلال تعبئة السيارات التابعة لمصالح الدولة واللجوء إلى كراء السيارات عند الاقتضاء.

وفي هذا السياق، أشارت المندوبية إلى أهمية الإجراءات التي تتخذها مصالح وزارة الداخلية والأمن الوطني والدرك الملكي لضمان سلامة المشاركين في الإحصاء العام للسكان والسكنى، وحماية الأجهزة الإلكترونية المستخدمة في تجميع المعطيات.

إلى ذلك، أعلنت المؤسسة الإحصائية الوطنية عن انطلاق المرحلة الثالثة من التكوين الحضوري، التي تمتد من 15 غشت الجاري إلى الـ27 منه. وتشكل هذه المرحلة آخر مراحل التكوين قبل تجميع المعطيات لدى الأسر التي تتم، كما هو معلوم، في الفترة بين فاتح شتنبر والـ30 منه. ويحضر هذه المرحلة التكوينية، بعد تعويض من لم يتمكنوا من الحضور في الموعد المحدد، 53 ألفا و800 مشارك؛ بينهم 18 ألفا و300 باحثة و23 ألف باحث، وألف و700 مراقبة و9 آلاف و800 مراقب، بالإضافة إلى 200 مشرفة جماعية و800 مشرف جماعي.

وتتوزع نسب المشاركين في عملية الإحصاء العام للسكان والسكنى 2024 بين 59.3 في المائة من حاملي الشهادات والطلبة؛ بينهم 17 في المائة مستواهم الدراسي يعادل أو يفوق البكالوريا زائد خمس سنوات، و31.9 في المائة من نساء ورجال التعليم، و5.2 في المائة من موظفي الإدارات والمِؤسسات العمومية، بالإضافة إلى 1.5 في المائة من موظفي المندوبية السامية للتخطيط، و1.8 في المائة من العاملين في القطاع الخاص، و0.3 في المائة من متقاعدي الوظيفة العمومية.

التحدي 24

المغرب و الصين يوقعان مذكرة تفاهم في مجال الموارد المائية

بتاريخ

الكاتب:

وقع المغرب والصين، اليوم الأربعاء بالرباط، مذكرة تفاهم لوضع برنامج تنفيذي للتعاون في مجال الموارد المائية يغطي الفترة ما بين 2025-2027.

ويهدف هذا البرنامج التنفيذي، الذي وقعه وزير التجهيز والماء، نزار بركة، ونائبة وزير الموارد المائية الصيني، تشو شينغ كينغ، إلى تبادل الخبرات وتقوية القدرات البشرية والمؤسساتية، وإعداد مشاريع للتعاون المشترك وتنسيق تنفيذ برامج التكوين المتخصص في مجالات المياه.

وبموجب هذه المذكرة، اتفق الطرفان على عقد ثلاثة اجتماعات للجنة المشتركة الصينية-المغربية المعنية بالموارد المائية، على التوالي، في سنوات 2025، و2026 و2027، وذلك بهدف الاستفادة من تجارب البلدين في مجال التخطيط والبحث والتطوير وتقييم ورصد الموارد المائية.

وتنص المذكرة أيضا على عقد اجتماع تقني ودراسة ميدانية من أجل عرض إنشاء البنيات التحتية للنقل المائي في المغرب وصيانتها، بالإضافة إلى ندوة لتقييم تبادل الخبرات بين الطرفين.

 وبهذه المناسبة، أشار السيد بركة، في تصريح للصحافة، إلى أن هذه الشراكة تندرج في إطار العلاقات المتينة التي تربط البلدين، والتي تظهر رغبة كبيرة في تعزيز تعاونهما الثنائي.

وشدد على أهمية هذه المذكرة التي تتعلق، في إطار أجندة دقيقة تشمل الثلاث سنوات المقبلة، بإشكالية نقل المياه بطريقة تقليدية وغير تقليدية، ومكافحة الجفاف والفيضانات، بالإضافة إلى إدارة أكثر تكاملا للمياه والحفاظ على المياه الجوفية.(عن و م ع)

اكمل القراءة

التحدي 24

المغرب يوقع اتفاقيتي شراكة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشان التطبيقات النووية

بتاريخ

الكاتب:

وقع المدير العام للمركز الوطني للطاقة والعلوم والتقنيات النووية، حميد مراح، والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي، أمس الاثنين في فيينا، على اتفاقيتي شراكة مهمتين.

 وتتعلق الاتفاقية الأولى بالتجديد الثاني، للفترة 2025-2029، للاعتراف بالمركز الوطني للطاقة والعلوم والتقنيات النووية كمركز دولي متعاون في استخدام التقنيات النووية والنظائر المشعة في ثلاثة مجالات: إدارة الموارد المائية وحماية البيئة والتطبيقات الصناعية.

 أما الاتفاقية الثانية فتهم تطوير المهارات والقدرات في مجالات الأمان الإشعاعي وأمن النقل والنفايات المشعة والأمن النووي.

وتهدف هاتين الاتفاقيتين إلى تلبية الاحتياجات المتزايدة للمغرب في مجال التنمية السوسيو اقتصادية من خلال إدارة مستدامة أفضل لموارده، مع الاستمرار في تقاسم معارفه وخبراته، لا سيما مع البلدان الإفريقية.

 وبهذه المناسبة، قدم المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية  مراح جائزتين تقديرا للمركز الوطني للطاقة الذرية للطاقة الذرية كمركز متعاون مع الوكالة في مجال التطبيقات النووية السلمية.(عن وم ع)

اكمل القراءة

التحدي 24

منظمة الصحة العالمية: اختبارات جدرى القردة محدودة في الدول التي يتفشى فيها المرض

بتاريخ

الكاتب:

أفادت منظمة الصحة العالمية إن تغطية إجراء الفحوصات المخبرية للكشف عن حالات الإصابة بفيروس جدري القردة لا تزال منخفضة في بعض المناطق النائية بجمهورية الكونغو الديمقراطية، التي تعد مركز حالة الطوارئ الصحية.

 وأكدت المنظمة، في أحدث تقرير لها عن تفشي مرض جدري القردة، أن “التغطية لإجراء فحوص في جمهورية الكونغو الديمقراطية لا تزال منخفضة بسبب القدرة المحدودة”، مشيرة إلى أن معدل الوفيات بسبب جدري القردة يمثل 0.5 في المائة من الإصابات المؤكدة خلال السنة الجارية، أي 25 وفاة من بين 5 آلاف و160 إصابة، و3.3 في المائة من بين الإصابات المشتبه فيها، سواء التي اختبرت أو لم تختبر، أي 717 وفاة من بين 21 ألف و835 حالة.

وسجلت أنه “بسبب محدودية إجراء فحوص مخبرية في المناطق النائية، ف حص نحو 40 في المائة فقط من جميع الحالات المشتبه فيها سنة 2024 مقابل 9 في المائة سنة 2023، وأظهرت نحو 55 في المائة من الاختبارات نتائج إيجابية”.

 ولفتت المنظمة إلى أن الدول الثلاث التي أبلغت عن أكبر عدد من الإصابات حتى الثامن من شتنبر الجاري كانت جمهورية الكونغو الديمقراطية، تليها بوروندي (1489 حالة مشتبها فيها بدون وفيات)، ونيجيريا (935 حالة مشتبها فيها بدون وفيات).(عن و م ع)

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024