Connect with us

مجتمع

شرطة الماء ترصد 114 مخالفة لحفر آبار وأثقاب مائية بدون ترخيص بحوض أم الربيع

بتاريخ

كشفت وكالة  الحوض المائي لام الربيع ،على أنه وإلى حدود بداية الشهر الجاري من سنة 2024، بلغ عدد المخالفات التي تم رصدتها  من خلال مراقبة الملك العمومي المائي  من خلال جهاز  شرطة الماء ، إلى أزيد من 114 مخالفة تتوزع على حفر الآبار وانجاز الاثقاب المائية، وعلى جلب المياه بطريقة غير مشروعة، وكذا استخراج مواد البناء من الملك العمومي المائي ،حسب منصة “الماديالنا “

واشارت المنصة التابعة لوزارة التجهيز والماء  الى انه ” تم احالة كل هذه المخالفات على أنظار النيابة العامة لاتخاذ كل الاجراءات القانونية اللازمة في حق المخالفين.

وتابع المصدر “واستنادا إلى المعطيات التي تحصلت عليها المنصة، فقد قامت وكالة الحوض المائي لأم الربيع الى حدود بداية الشهر الجاري من رصد 49 مخالفة في كل الاقاليم التابعة للحوض، فيما قامت عناصر الدرك الملكي بتحرير 58 مخالفة، بينما قامت السلطات المحلية بتحرير 7 مخالفات.

جدير بالذكر أن أعوان شرطة المياه بوكالة الحوض المائي لأم الربيع قاموا بتحرير 1169 محضر مخالفة سنة 2022، فيما تم تحرير 288 محضر مخالفة سنة 2023، يتعلق أغلبها بجلب المياه السطحية بدون ترخيص نظرا لحالة الجفاف التي عرفها المغرب في السنوات الأخيرة

مجتمع

توقعات أحوال الطقس لليوم الجمعة

بتاريخ

الكاتب:


الرباط – تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الجمعة، أن تكون الأجواء حارة نوعا ما بالسهول الداخلية الوسطى، ومناطق الأطلس الصغير، وأقصى الجنوب الشرقي وداخل الأقاليم الجنوبية للمملكة.

ويرتقب أيضا تكون كتل ضبابية بالسهول الأطلسية الشمالية والشمال الغربي للأقاليم الجنوبية، خصوصا خلال الصباح، مع تكون سحب ركامية خلال الزوال ستعطي قطرات متفرقة قد تكون رعدية بالأطلسين الكبير والمتوسط و الهضاب العليا الشرقية، فضلا عن نزول أمطار أخرى ضعيفة ومتفرقة خلال الليلة القادمة بمنطقة طنجة، واللوكوس، والريف وغرب الواجهة المتوسطية.

كما ستهب رياح رملية محلية شمال الأقاليم الصحراوية للمملكة والجنوب الشرقي وجنوب المنطقة الشرقية، إلى جانب تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما فوق كل من السواحل الوسطى وجنوب المنطقة الشرقية، والأطلس المتوسط والأقاليم الصحراوية للمملكة.

وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 04 و 11 درجة بمرتفعات الأطلس والريف، وما بين 13 و 18 درجة بكل من منطقة سوس والسهول غرب الأطلس الصغير، وجنوب وأقصى الجنوب الشرقي، وستكون ما بين 08 و 15 درجة في ما تبقى من ربوع المملكة.

أما درجات الحرارة خلال النهار، فستشهد ارتفاعا مستمرا فوق غالبية أرجاء المملكة.

وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية وبالبوغاز، وقليل الهيجان شمال مهدية، وقليل الهيجان إلى هائج بباقي السواحل

اكمل القراءة

مجتمع

توقيف أربعة أشخاص من بينهم شقيقان وشرطي للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في ترويج المخدرات

بتاريخ

الكاتب:

تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة تطوان بتنسيق مع نظيرتها في كل من طنجة والقصر الكبير، على ضوء معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس 16 و17 أبريل الجاري، من حجز 3600 قرصا طبيا مخدرا، وتوقيف أربعة أشخاص من بينهم شقيقان وشرطي برتبة مقدم، وذلك للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية تنشط في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.

وتأتي هذه العملية الأمنية على خلفية الأبحاث والتحريات المستمرة في أعقاب توقيف شخصين بضواحي مدينة وزان بتاريخ 20 مارس المنصرم، واللذين تم ضبطهما حينئذ في حالة تلبس بحيازة وترويج 94 ألفا و728 قرصا مهلوسا وثلاثة كيلوغرامات من الكوكايين، بينما ظل ثلاثة مساهمين ومشاركين في حالة فرار إلى حين تحديد مكانهم وتوقيفهم بكل من القصر الكبير وطنجة.

وقد أسفرت عمليات التفتيش من العثور بحوزة المشتبه فيهم على 3600 قرص طبي مخدر، بينما مكنت إجراءات البحث من توقيف موظف أمن، برتبة مقدم وذلك للاشتباه في مشاركته في هذا النشاط الإجرامي.

وقد أظهرت عملية تنقيط المشتبه بهم في قاعدة بيانات الأمن الوطني، أن اثنين منهم يشكلان موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني صادرة عن مصالح الشرطة القضائية بمدينتي طنجة والدار البيضاء، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضايا مماثلة تتعلق بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.

وقد تم إخضاع المشتبه فيهم الأربعة للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، وكذا توقيف باقي المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

اكمل القراءة

التحدي 24

وزارة الصحة:التقديرات  تشير إلى أن مرض الهيموفيليا يصيب بالمغرب  ما يناهز 3000 شخص

بتاريخ

الكاتب:

أفادت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أن  التقديرات  تشير إلى أن مرض الهيموفيليا يصيب بالمغرب  ما يناهز 3000 شخص، تستقبل المراكز المتخصصة في علاجه أزيد من 1000 مصاب منهم، حيث يستفيدون من خدمات التكفل والتشخيص والعلاج

واوضحت الوزارة  في بلاغ لها  احتفالها .، على غرار المجتمع الدولي، باليوم العالمي للهيموفيليا (17 أبريل) الذي يقام هذا العام تحت شعار: “الولوج للجميع: النساء والفتيات ينزفن أيضا”، وهو الشعار الذي اعتمده الاتحاد العالمي للهيموفيليا.

 وبهذه المناسبة ،حسب البلاغ   تنظيم  الوزارة حملة وطنية للتحسيس، بالإضافة إلى ندوة علمية تجمع الأطراف والجهات الفاعلة المعنية بمكافحة اضطرابات تخثر الدم، مبرزة أن هذه الحملة تندرج في إطار الجهود المستمرة التي تهدف إلى تعزيز التشخيص المبكر، وتوسيع نطاق الولوج العادل إلى العلاجات وتعزيز التكفل، خاصة بالنسبة للنساء والفتيات اللواتي يعانين من نقص الاهتمام باحتياجاتهن الصحية المتعلقة بهذه الاضطرابات غير المعروفة.

 وأشارت الوزارة إلى أن الاحتفاء بهذا اليوم يشكل مناسبة للتأكيد على أهمية العمل المشترك في مواجهة هذا المرض، والذي يهدف إلى تجاوز التحديات التي تواجه الأشخاص المصابين بالهيموفيليا وأسرهم بشكل يضمن لهم حياة صحية وسليمة، مضيفة أنه يروم أيضا التحسيس والتوعية حول مرض الهيموفيليا واضطرابات تخثر الدم الأخرى، وهي أمراض وراثية نادرة تؤثر على قدرة الدم على التخثر بشكل طبيعي.  ووفقا للاتحاد العالمي للهيموفيليا، يضيف المصدر، يعيش ما يقرب من مليون و 125 ألف شخص مصاب بالهيموفيليا في جميع أنحاء العالم، 30 بالمائة منهم فقط تم تشخيصهم وتلقوا الرعاية اللازمة، مشيرا إلى أن الهيموفيليا من النوع “أ ” تعد الأكثر شيوع ا، حيث تمثل 4 إلى 5 أضعاف حالات الهيموفيليا “ب”.

    وبالنظر إلى التحدي الذي تمثله الهيموفيليا كمشكلة صحية عامة، تم، منذ 2010، إطلاق البرنامج الوطني للوقاية والتكفل بالهيموفيليا، والذي يهدف إلى تحسين التكفل بالمصابين.   وقد أتاح هذا البرنامج تحقيق تقدم ملحوظ، تجلى بشكل خاص في إنشاء 17 مركزا متخصصا، تصنف ستة منها كمراكز مرجعية، وتوجد على مستوى مختلف المراكز الاستشفائية الجامعية؛ فيما يوجد 11 مركزا للقرب لعلاج الهيموفيليا على مستوى المراكز الاستشفائية الجهوية والإقليمية تتوفر على التجهيزات والمعدات لضمان التكفل وتعزيز كفاءات وقدرات مهنيي الصحة من خلال دورات تدريبية موجهة، بالإضافة إلى تحسين الوصول إلى الأدوية المضادة للهيموفيليا، الضرورية للحد من المضاعفات وتحسين جودة حياة المرضى.  وأكدت الوزارة أنه رغم هذه الإنجازات، فإن الحاجة لا تزال ملحة لمضاعفة الجهود، لاسيما فيما يخص اضطرابات التخثر الأخرى، كمرض “فون ويليبراند”، ونقص عوامل التخثر النادرة، واضطرابات الصفائح الدموية الوراثية، والتي لا تزال غير معروفة بالشكل الكافي وغالبا ما تشخص بشكل متأخر، خاصة في صفوف النساء والفتيات

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024