التحدي 24
بعض قواعد الاختيار لما بعد البكالوريا
لا يشك احد ان المنعطفات بعد البكالوريا تقرر في مصير التلاميذ والاسر، ويتبعها قدر من النجاح او الفشل ، والاهم هل يكون هناك تناسب بين الاختيارات والقدرات والنجاح في المسار؟ أو التعثر وحرق سنوات كان يمكن ربحها بقليل من الشجاعة والاستشارة والحوار بين الاسرة والتلميذ وذوي الخبرة والتجربة؟
ومساهمة في ربح الوقت، وتوفير امكانات مالية في زمن ارتفاع التكاليف، بحيث كثير من الاسر أصبحت ترهقها دراسة ابناءها بعد الباكالوريا، ـساهم هذه الاستشارة في محاولة الإجابة عن السؤال أعلاه من خلال تحليل بعض العناصر في صيغة توجيهات وقواعد يستأنس بها في الاختيار.
يمكن الانطلاق من جملة من النصائح العملية للاختيار والتوجيه ما بعد الباكالوريا في المغرب، ذلك ان مرحلة اختيار التوجيه ما بعد الباكالوريا لها الأهمية القصوى والفترة التي تسبق الجامعة او المدارس العليا تفرض أسئلة حول التخصصات الدراسية المتوفرة، سواء ما تعلق بالمدارس العليا المغربية المختلفة، والتي تشترط في معظمها عتبة من النقاط في مواد اساسية قد لا تتوفر للجميع، أو في من قررت أو قرر متابعة الدراسة بالخارج.
وسعيا الى توفير افضل الحظوظ قبل التخرج وبعد التخرج لابد من معرفة انسب التخصص الذي له افق العمل والتشغيل، وفي نفس الوقت مقدور عليه بالإمكانات المالية و المؤهلات العلمية، فكل اختيار عشوائي الى حد العبث من خلال التفكير بمنطق القطيع يؤثر على مستقبل من تختار، فكل قول من مثل كل اصدقائي اختاروا هذا المسار! فسأختار نفس مسارهم اختيار عاطفي لا أثر للصواب فيه، او فكرة اريد تلبية رغبة أحد الوالدين أصبحت فكرة متجاوزة في عصر المعلومات والاستشارة، أو فقط لأن هذا التخصص مطلوب الان في سوق الشغل، وان كان هذا المبرر الاخير له وجاهته واعتباره الان، الا ان ما هو مطلوب اليوم قد لا يكون مطلوبا بعد سنوات!
تمثل عملية التوجيه المدرسي احد المفاتيح المساعدة بناء على اسئلة صريحة وشجاعة، فالمهمة الأساسية في التوجيه هي إرشاد الطالب للتخصص والجامعة الأنسب لقدراته وميولته، وفي نفس الوقت المنسجمة مع المرونة والاستجابة لحاجات السوق او التي تعطي كثير من المؤشرات ان المغرب سيحتاج اليها مستقبلا، من مثل الطاقة النظيفة بكل تنوعاتها، او تدبير المياه وماله علاقة بصيانة المحطات المائية أو علوم الكيمياء الفوسفاط او الصناعات الغذائية او التكنلوجيا الحديثة، او ما يعتمد على المهن الصحية والتأطير الاجتماعي، او مؤسسات العسكرية والأمنية الحديثة التي تحتاج الى عقول وسواعد في نفس الوقت، وما يتوفر الان من معلومات يساعد على التوضيح ويعطيك الإشارة الكبرى للاختيار، وما ذكر فقط للإشارة وليس التفضيل.
نقف عند القواعد الاربعة للاختيار:
1ـ قاعدة البحث في التفاصيل لكل اختيار،
لاشك ان العناوين الكبرى عند الاختيارات لا تعطي معلومة كافية، عن والمطلوب توفر معلومات مفيدة داخل كل تخصص دراسي، من هنا لابد من الدخول في بعض التفاصيل، للمعرفة مسبقا أي تخصص سيتجه إليه الطالب بعد الجامعة، ولتفادي التسرع، من الجيد القيام ببحث مطول عما يقدمه هذا التخصص وهنا يستؤنس بالمواقع وزيارة المؤسسات و استشارة من خاض تجربة ذلك التخصص ونجح فيه وربما حتى من فشل فيه.
2ـ تبقى المؤسسة التعليمية التي درس بها التلميذ تمثل مصدر الاستشارة،
وخاصة أساتذة الثانوي الذين يربطون بين التخصص والقدرات خاصة في المواد الأساسية التي يعتمدها التخصص، فليس من المفيد اختيار الانجليزية إذا كان المستوى ضعيف جدا، فقد يتعثر المسار الدراسي بسبب هذا الضعف وكان الأولى اختيار مسار اخر او التفرغ سنة للرفع من مستوى اللغة الانجليزية قبل بداية مشوار الدراسة وهو مثال فقط للفهم والاستئناس.
لا شك ان سنوات الثانوي الثلاثة تشكل صورة موضوعية عن امكانات التلميذ مستقبلا فهم على دراية بما يجيده وقدراته وقابلية نطوره وما هي المواد التي يبرع فيها، وعند قراءة المعدلات على زمن ممتد سيساعد على بناء صورة موضوعية وربطها بالاختبارات المستقبلية. بل يعرف الأساتذة النفس والقدرة والانتقام في الدراسة مستقبلا كل هذه مؤشرات تسهل على الطالب اختيار التوجيه ما بعد الباكالوريا.
3ـ المعلومات من خلال الملتقيات الوطنية / الدولية،
أصبح هناك تقليد محمود يجعل التلميذ الطالب يتابع مما ينعقد من لقاءات دولية للطلبة المغاربة حيث تستضيف عارضين من مدارس عليا مغربية وأخرى أجنبية، تساعد هذه الملتقيات على تقديم صور عن آفاق الدراسة طبعا لا تخلو من دعاية واشهار ولكن تبقى الذكاء الطالب والأسرة معرفة قدر من الحقيقة والاهم هو معرفة مجموعة من التخصصات الدراسية المطلوبة ومتطلبات كل جامعة، وسنوات الدراسة ومعادلات الشواهد وتكلفتها التقديرية. ان هذه الملتقيات هي فرصة للطالب قصد الحصول على مزيد من الوضوح حول مستقبله الدراسي. كما أن هذه الفعاليات تعرف أيضا وجود مؤسسات التوجيه المدرسي في المغرب التي بإمكانها تقديم الدعم للطلبة.
ولا شك ان هناك من يريد إكمال الدراسات العليا في الخارج. لهذا، من البداية على الطالب تحديد رغبته والبحث عن الفرص المتاحة مبكرا. والاعداد النفسي والمالي والدراسي من الاساسيات لضمان نجاح الاختيار.
4 البحث بالمواقع والاعلام وشبكات التواصل ومنصات المؤسسات،
تعتبر المواقع الالكترونية كنز فيما يتعلق بالمؤسسات من خلال المقارنة بالتصنيف و مناصب الشغل، وكذلك من خلال اجور خريجي هذه المؤسسات وبعض شخصياتها التي تساهم في صناعة القرار محليا او وطنيا او دوليا، وقد تكون بعض الجامعات في الآداب والفنون والسينما والمسرح عالم عجيب متميز وفرصة من اكتشف مفتاحها اكتشف التفرد والتميز في المستقبل وهنا يمكن ان نشير الى علوم الاثار والاركيولوجيا وعلوم معالجة المخطوطات وعلوم الإثنيوغرافيا، المهم تجاوز الاختيارات التقليدية المعروفة والاختبار بفضول وشوق لان العالم يتغير يوميا.
محمد الخمسي
التحدي 24
رسميا .. الإحصاء العام يكشف وصول عدد سكان المغرب إلى 36,8 ملايين نسمة
صادقت الحكومة، الخميس، على مشروع مرسوم يتعلق بالمصادقة على الأرقام المحدد بها عدد السكان القانونيين بالمملكة؛ وذلك تفاعلا مع النتائج التي توصل إليها الإحصاء العام للسكان والسكنى، الذي أشرفت عليه المندوبية السامية للتخطيط على مدار شهر شتنبر الماضي.
وحسب النص القانوني ذاته، فإن “عدد السكان القانونيين للمملكة يبلغ، في فاتح شتنبر من السنة الجارية، ما مجموعه 36.828.330 نسمة؛ وبذلك، عرفت ساكنة المملكة، منذ الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2014، زيادة تبلغ 2.980.088 نسمة، أي بزيادة 8,80 أي لمائة”.
وأشار المرجع ذاته إلى أنه “بالنسبة للعدد الإجمالي للأسر التي أسفرت عنه عملية الإحصاء فيتحدد في 9.275.038 أسرة. وقد سجل هذا العدد بدوره زيادة مهمة تبلغ 1.961.232 أسرة، أي بنسبة تعادل 26,82 في المائة مقارنة مع عدد الأسر الذي تم حصره في سنة 2014”.
“وبخصوص عدد الأجانب المقيمين بتراب المملكة، فإن عددهم الإجمالي يتحدد في 148.152 نسمة؛ مسجلا بذلك زيادة تبلغ 61.946 نسمة، أي بزيادة تقدر بـ71,86 في المائة مقارنة مع عدد الأجانب المحدد بموجب إحصاء سنة 2014″، أكد النص القانوني ذاته الذي يحمل إمضاء عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية.
ولفتت الوثيقة ذاتها إلى أن مصادقة الحكومة على مشروع المرسوم المتعلق بالمصادقة على الأرقام المحدد بها عدد السكان القانونيين بالمملكة “تندرج في إطار استكمال المرحلة الأخيرة التي قطعها الاستحقاق الخاص بإنجاز إحصاء السكان والسكنى في المملكة برسم سنة 2024، والمتمثلة في حصر وتحديد النتائج النهائية لعملية الإحصاء المُجراة شهر شتنبر المنصرم برسم الإحصاء سالف الذكر”.
وفقا للمصدر ذاته، فإنه يرتقب أن “تقوم المندوبية السامية للتخطيط بتعميم النتائج المفصلة للإحصاء ونشر كافة المعطيات المتعلقة به وفق ما يرجى به العمل في هذا الباب، بعد نشر هذا المرسوم في الجريدة الرسمية”.
التحدي 24
النتائج العامة للاحصاء:عدد السكان القانونيين بالمملكة بلغ في فاتح سبتمبر من 2024 ما مجموعه 36.828.330 نسمة
كشفت النتائج العامة لعملية الإحصاء أن عدد السكان القانونيين بالمملكة بلغ في فاتح سبتمبر من السنة الجارية ما مجموعه 36.828.330 نسمة.
وحسب مشروع المرسوم رقم 2.24.1009 بالمصادقة على الأرقام المحدد بها عدد السكان القانونيين بالمملكة، الذي صادق عليه مجلس الحكومة، اليوم الخميس، وقدمه وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، فإن ساكنة المملكة عرفت منذ الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2014 زيادة تبلغ 2.980.088 نسمة، أي بنسبة 8.80 % .
ووفقا لذات المصدر، يتحدد العدد الإجمالي للأسر الذي أسفرت عنه عملية الإحصاء، في 9.275.038 أسرة، مضيفا أن هذا العدد سجل بدوره زيادة مهمة تبلغ 1.961.232 أسرة، أي بنسبة تعادل 26.82% ، مقارنة مع عدد الأسر الذي تم حصره سنة 2014.
وبخصوص عدد الأجانب المقيمين بتراب المملكة، فإن عددهم الإجمالي يتحدد في 148.152 نسمة، مسجلا بذلك زيادة تبلغ 61.946 نسمة أي بنسبة تقدر ب 71.86% مقارنة مع عدد الأجانب المحدد بموجب إحصاء سنة 2014.
وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، خلال لقاء صحفي عقب الاجتماع الأسبوعي للمجلس، أن هذا المشروع يندرج في إطار استكمال المرحلة الأخيرة التي قطعها الاستحقاق الخاص يإنجاز إحصاء السكان والسكنى في المملكة برسم سنة 2024، والمتمثلة في حصر وتحديد النتائج النهائية لعملية الإحصاء المجراة شهر سبتمبر المنصرم برسم الإحصاء السالف الذكر. وأضاف أن مشروع هذا المرسوم يهدف إلى المصادقة على الأرقام المحدد بها عدد السكان القانونيين للمملكة، وذلك من خلال تحديد عدد السكان على مستوى مجموع التراب الوطني، وكذا على مستوى الجهات والعمالات والأقاليم والجماعات(عن و م ع)
التحدي 24
النص الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء
وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مساء اليوم الأربعاء، خطابا ساميا إلى شعبه الوفي بمناسبة الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء المظفرة.
في ما يلي النص الكامل للخطاب الملكي السامي :
“الحمد لله، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه.
شعبي العزيز،
نخلد اليوم، ببالغ الاعتزاز، الذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء. وهي مسيرة سلمية وشعبية، مكنت من استرجاع الصحراء المغربية، وعززت ارتباط سكانها، بالوطن الأم.
ومنذ ذلك الوقت، تمكن المغرب من ترسيخ واقع ملموس، وحقيقة لا رجعة فيها، قائمة على الحق والشرعية، والالتزام والمسؤولية. ويتجلى ذلك من خلال :
– أولا : تشبث أبنائنا في الصحراء بمغربيتهم، وتعلقهم بمقدسات الوطن، في إطار روابط البيعة، القائمة عبر التاريخ، بين سكان الصحراء وملوك المغرب.
– ثانيا : النهضة التنموية، والأمن والاستقرار، الذي تنعم به الصحراء المغربية.
– ثالثا : الاعتراف الدولي المتزايد بمغربية الصحراء، والدعم الواسع لمبادرة الحكم الذاتي.
وبموازاة مع هذا الوضع الشرعي والطبيعي، هناك مع الأسف، عالم آخر، منفصل عن الحقيقة، ما زال يعيش على أوهام الماضي، ويتشبث بأطروحات تجاوزها الزمن :
– فهناك من يطالب بالاستفتاء، رغم تخلي الأمم المتحدة عنه، واستحالة تطبيقه، وفي نفس الوقت، يرفض السماح بإحصاء المحتجزين بمخيمات تندوف، ويأخذهم كرهائن، في ظروف يرثى لها، من الذل والإهانة، والحرمان من أبسط الحقوق.
– وهناك من يستغل قضية الصحراء، للحصول على منفذ على المحيط الأطلسي.
لهؤلاء نقول : نحن لا نرفض ذلك؛ والمغرب كما يعرف الجميع، اقترح مبادرة دولية، لتسهيل ولوج دول الساحل للمحيط الأطلسي، في إطار الشراكة والتعاون، وتحقيق التقدم المشترك، لكل شعوب المنطقة.
– وهناك من يستغل قضية الصحراء، ليغطي على مشاكله الداخلية الكثيرة.
– وهناك كذلك من يريد الانحراف بالجوانب القانونية، لخدمة أهداف سياسية ضيقة.
لهؤلاء أيضا نقول : إن الشراكات والالتزامات القانونية للمغرب، لن تكون أبدا على حساب وحدته الترابية، وسيادته الوطنية.
لقد حان الوقت لتتحمل الأمم المتحدة مسؤوليتها، وتوضح الفرق الكبير، بين العالم الحقيقي والشرعي، الذي يمثله المغرب في صحرائه، وبين عالم متجمد، بعيد عن الواقع وتطوراته.
شعبي العزيز
إن المرحلة التي تمر منها قضية وحدتنا الترابية، تتطلب استمرار تضافر جهود الجميع.
ونود الإشادة هنا، على وجه الخصوص، بروح الوطنية التي يتحلى بها المغاربة المقيمون بالخارج، وبالتزامهم بالدفاع عن مقدسات الوطن، والمساهمة في تنميته.
وتعزيزا لارتباط هذه الفئة بالوطن، قررنا إحداث تحول جديد، في مجال تدبير شؤون الجالية المغربية بالخارج.
وذلك من خلال إعادة هيكلة المؤسسات المعنية بها، بما يضمن عدم تداخل الاختصاصات وتشتت الفاعلين، والتجاوب مع حاجياتها الجديدة.
لهذا الغرض، وجهنا الحكومة للعمل على هيكلة هذا الإطار المؤسساتي، على أساس هيأتين رئيسيتين :
– الأولى، هي مجلس الجالية المغربية بالخارج، باعتباره مؤسسة دستورية مستقلة، يجب أن تقوم بدورها كاملا، كإطار للتفكير وتقديم الاقتراحات، وأن تعكس تمثيلية مختلف مكونات الجالية.
وبهذا الخصوص، ندعو إلى تسريع إخراج القانون الجديد للمجلس، في أفق تنصيبه في أقرب الآجال.
– أما الثانية، فهي إحداث هيئة خاصة تسمى “المؤسسة المحمدية للمغاربة المقيمين بالخارج”، والتي ستشكل الذراع التنفيذي، للسياسة العمومية في هذا المجال.
وسيتم تخويل المؤسسة الجديدة، مهمة تجميع الصلاحيات، المتفرقة حاليا بين العديد من الفاعلين، وتنسيق وإعداد الاستراتيجية الوطنية للمغاربة المقيمين بالخارج وتنفيذها.
وستقوم المؤسسة الجديدة كذلك، بتدبير “الآلية الوطنية لتعبئة كفاءات المغاربة المقيمين بالخارج”، التي دعونا لإحداثها، وجعلها في صدارة مهامها.
وذلك لفتح المجال أمام الكفاءات والخبرات المغربية بالخارج، ومواكبة أصحاب المبادرات والمشاريع.
وإننا ننتظر من هذه المؤسسة، من خلال انخراط القطاعات الوزارية المعنية، ومختلف الفاعلين، أن تعطي دفعة قوية، للتأطير اللغوي والثقافي والديني، لأفراد الجالية، على اختلاف أجيالهم.
ومن أهم التحديات، التي يتعين على هذه المؤسسة رفعها، تبسيط ورقمنة المساطر الإدارية والقضائية، التي تهم أبناءنا بالخارج.
كما نحرص أيضا، على فتح آفاق جديدة، أمام استثمارات أبناء الجالية داخل وطنهم. فمن غير المعقول أن تظل مساهمتهم في حجم الاستثمارات الوطنية الخاصة، في حدود 10 %.
شعبي العزيز،
إن التضحيات التي قدمها جيل المسيرة، تحفزنا على المزيد من التعبئة واليقظة، قصد تعزيز المكاسب التي حققناها، في ترسيخ مغربية الصحراء، ومواصلة النهضة التنموية، التي تعرفها أقاليمنا الجنوبية.
وبنفس الروح، يجب العمل على أن تشمل ثمار التقدم والتنمية، كل المواطنين في جميع الجهات، من الريف إلى الصحراء، ومن الشرق إلى المحيط، مرورا بمناطق الجبال والسهول والواحات.
ونغتنم هذه الذكرى المجيدة، لاستحضار قسمها الخالد، وفاء لروح مبدعها، والدنا المنعم، جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواه، وأرواح كل شهداء الوطن الأبرار.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته”.
و م ع
-
التحدي 24قبل 3 أشهر
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل 8 أشهر
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 8 أشهر
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل 4 أشهر
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
مجتمعقبل 4 أشهر
اندلاع حريق بوحدة متخصصة في صناعة المناديل الورقية بالمنطقة الصناعية ببرشيد
-
رأيقبل 9 أشهر
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
التحدي 24قبل 8 أشهر
فيسبوك وانستغرام يعودان للخدمة وسط مخاوف من تكرار الانقطاع
-
رأيقبل 7 أشهر
الدعم المدرسي: لحظة إجهاد مجتمع بكامله! (رأي)