مجتمع
بن موسى يطلع على تنزيل برنامج مدارس الريادة ويطلق برنامجا للنهوض بالبنيات التحتية الرياضية

اطلع وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، الاثنين بإقليم وزان، على تقدم تنزيل برنامج مؤسسات الريادة بالإقليم، كما أشرف على إطلاق برنامج واسع للنهوض بالبنيات التحتية الرياضية للقرب، وافتتاح المدرسة الجماعاتية جابر ابن حيان.
وقام الوزير، الذي كان مرفوقا بعامل إقليم وزان المهدي شلبي، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين محمد عواج، ومسؤولين ومنتخبين محليين، بزيارة ورش تأهيل مدرسة الإمام علي ابن أبي طالب بمدينة وزان، حيث اطلع على تقدم تنزيل برنامج “مؤسسات الريادة” التابعة للمديرية الإقليمية للتربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.
وحسب الشروحات المقدمة بالمناسبة، انطلق المشروع خلال الموسم الدراسي 2023 / 2024 بحوالي 13 مؤسسة، على أن يتم الرفع من عدد المؤسسات المنخرطة إلى 43 مؤسسة تعليمية ابتدائية و 3 مؤسسات إعدادية تأهيلية خلال الموسم الدراسي 2024 / 2025.
ويهم هذا المشروع، الذي خصص له غلاف مالي بقيمة تناهز 2,5 مليون درهم خلال سنتي 2024 و 2025، حوالي 3 آلاف تلميذ بالسلكين الابتدائي والإعدادي، وتكوين أزيد من 500 أستاذ على مقاربة التعليم وفق المستوى المناسب (TaRL)، إلى جانب إطلاق برنامج واسع لتأهيل وتجهيز المؤسسات التربوية المنخرطة ضمن “مؤسسات الريادة”.
وبالجماعة الترابية مصمودة، أشرف السيد بنموسى، رفقة عامل إقليم وزان والوفد المرافق لهما، على تدشين المدرسة الجماعاتية جابر ابن حيان، والمنجزة بغلاف مالي يصل إلى 5,9 مليون درهم، وتضم 6 فصول دراسية خاصة بالابتدائي، وحجرة خاصة بالتعليم الأولي، وقاعة للإعلاميات، ومرافق صحية ومطعما مدرسيا ومرافق إدارية.
ويندرج إنجاز هذا المشروع ضمن جهود وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة لتعميم التعليم الابتدائي الأساسي على الأطفال في سن التمدرس، ومحاربة الهدر المدرسي، وتقريب الفصول الدراسية من التجمعات السكنية، والعمل على تخفيف الاكتظاظ بالمؤسسات القائمة.
وأكد السيد بنموسى، في تصريح صحافي بالمناسبة، أنه في إطار الاحتفال بعيد العرش المجيد، جرى اليوم الاثنين تدشين المدرسة الجماعاتية جابر ابن حيان، في إطار جهود تحسين جودة المدرسة العمومية واستقطاب التلاميذ في سن التمدرس بالمنطقة، مبرزا أن هذه المدرسة ستنضم إلى مؤسسات الريادة ابتداء من الموسم الدراسي المقبل.
في سياق تنزيل برنامج مؤسسات الريادة، أشار الوزير إلى أنه سيتم تأهيل عدد من المؤسسات قبل الدخول الدراسي المقبل، لتوفير الظروف الملائمة للأساتذة المنخرطين في البرنامج الرامي إلى تمكين التلاميذ من التعلمات الأساس في ظروف جيدة.
كما أشرف الوزير على إطلاق برنامج عمل المديرية الإقليمية في المجال الرياضي برسم سنتي 2024 و 2025، والذي خصص له غلاف مالي يصل إلى 57,3 مليون درهم، موزعة على 28,5 مليون درهم من أجل إصلاح ثمانية ملاعب قرب وبناء 26 ملعبا جديدا، و 28,8 مليون درهم لإصلاح قاعة مغطاة واحدة وبناء 5 قاعات مغطاة جديدة بالإقليم.
في هذا الإطار، سجل السيد بنموسى أن هذا البرنامج الواسع الذي أعطيت انطلاقته اليوم يشمل بناء 5 قاعات رياضية جديدة وتأهيل قاعة واحدة قائمة، وإعطاء انطلاقة بناء وتأهيل أزيد من 30 ملعب قرب موزعة على تراب الإقليم، معتبرا أن هذا البرنامج يروم “تحقيق نهضة في ميدان الرياضة عبر كل إقليم”.
بهذه المناسبة، تم الاحتفاء بفريق المركز الرياضي الامام مالك لكرة السلة إناث، الفائز بالبطولة الوطنية المدرسية للتعليم الابتدائي والمراكز الرياضية وسباق التوجيه برسم سنة 2023 / 2024، والتي جرت مؤخرا بمدينة إفران مؤخرا.
مجتمع
توقعات أحوال الطقس اليوم السبت 5يوليوز

تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم السبت، أن يظل الطقس حارا بالجنوب-الشرقي للبلاد، وداخل الأقاليم الجنوبية، ونسبيا حارا بباقي المناطق الداخلية للبلاد.
ومن المرتقب نزول قطرات مطرية أو زخات رعدية مرفوقة بهبات رياح قوية فوق كل من مرتفعات الأطلسين الكبير و المتوسط، والجنوب الشرقي وجنوب المنطقة الشرقية، وقطرات مطرية جد خفيفة غرب الواجهة المتوسطية وسواحل المحيط الأطلسي الشمالية.
ويتوقع ظهور بعض الكتل الضبابية خلال الصباح و الليل بالقرب من السواحل الشمالية والوسطى. كما سيلاحظ تطاير الغبار جنوب البلاد، مع تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بكل من المناطق الجنوبية ومرتفعات الأطلس، والجنوب الشرقي، وجنوب المنطقة الشرقية، والسواحل الوسطى.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا، ما بين 26 و 34 درجة بالجنوب الشرقي للبلاد، والسهول الممتدة غرب الأطلس الصغير، وشرق الأقاليم الجنوبية، وستكون ما بين 19 و 25 درجة في ما تبقى من ربوع المملكة. أما درجات الحرارة خلال النهار، فستشهد بعض الارتفاع بأقصى الجنوب، بينما ستكون في انخفاض بباقي المناطق. وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية والبوغاز، وقليل الهيجان إلى هائج شمال راس مازاكان، وهائجا ما بين راس مازاكان وطرفاية، وهائجا إلى قوي الهيجان بالجنوب
مجتمع
مدينة ميدلت على موعد مع النسخة الخامسة من المعرض الجهوي للمنتجات المجالية

تحت شعار: “الجيل الأخضر: المنتجات المجالية ركيزة أساسية لتنمية الاقتصاد الاجتماعي والتضامني“تنظم الغرفة الفلاحية لجهة درعة تافيلالت، والمديرية الجهوية للفلاحة، والوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان، بتعاون مع ولاية جهة درعة تافيلالت، وعمالة إقليم ميدلت، وعدد من الشركاء المؤسساتيين، النسخة الخامسة من المعرض الجهوي للمنتجات المجالية، وذلك من 04 إلى 07 يوليوز 2025 بمدينة ميدلت.
وذكر بلاغ للجهة المنظمة أن هذه التظاهرة المهنية “تندرج في إطار تفعيل مضامين استراتيجية “الجيل الأخضر 2020–2030″، التي أطلقتها وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، والتي تضع ضمن أولوياتها دعم الفلاحة التضامنية، وتحفيز سلاسل الإنتاج المحلية، وتشجيع المجموعات ذات النفع الاقتصادي، والتعاونيات الفلاحية، والمقاولة الفلاحية ذات الطابع الاجتماعي والمجالي.
وتأتي هذه الدورة يضيف المصدر ” في سياق استثنائي، يميّزه تزامن المعرض الجهوي للمنتجات المجالية مع تخليد اليوم العالمي للتعاونيات، الذي يصادف الخامس من يوليوز من كل سنة، ما يمنح هذا الحدث بُعداً دولياً إضافياً، ويؤكد مكانة التعاونيات كرافعة حقيقية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. كما يهدف هذا التلاقي بين البُعد المحلي والبعد الدولي إلى تسليط الضوء على الدور المحوري الذي تضطلع به التعاونيات، خاصة الفلاحية منها، في ترسيخ مبادئ التضامن، والإدماج الاجتماعي، والعدالة المجالية، وكذا إبراز مساهمتها النوعية في إنجاح أهداف الجيل الأخضر.”
وحسب البلاغ ذاته ياتي ” اختيار مدينة ميدلت لاحتضان هذه النسخة الخامسة تتويجاً لتجربة متراكمة راكمتها الغرفة الفلاحية لجهة درعة تافيلالت في مجال تنظيم هذا المعرض منذ دورته الأولى، وتكريساً للتناوب المجالي الذي ترعاه الغرفة الفلاحية عبر مختلف أقاليم الجهة الخمسة. كما يعكس هذا الاختيار غنى الإقليم ومؤهلاته الفلاحية، والطبيعية، والثقافية، والجبلية، التي تجعل منه منصة حيوية لاحتضان مثل هذه التظاهرات ذات البعد الجهوي والوطني.”
ويُعد هذا المعرض فضاءً اقتصادياً وتنموياً يجمع بين عرض المنتجات المجالية وتثمينها، وبناء القدرات المحلية، وتنشيط الحوار العلمي والمهني، من خلال برمجة متكاملة تشمل:
بالإضافة إلى القطب المؤسساتي، هناك فضاء للعرض والتسويق المباشر، بمشاركة 100 تعاونية، من بينها 90 تعاونية فلاحية (60 من داخل جهة درعة تافيلالت، و30 من جهات أخرى)، و10 تعاونيات تنشط في مجال الصناعة التقليدية، ما يعكس تنوع العرض وتكامل الحضور المؤسساتي والمهني والتعاوني.
إضافة إلى ورشات تكوينية تُنظم طيلة أيام المعرض داخل فضاءاته، لفائدة ممثلي التعاونيات والمجموعات ذات النفع الاقتصادي، في مجالات حيوية تشمل السلامة الصحية، التسويق، الجودة، التدبير الإداري والمالي، التمكين الاقتصادي والاجتماعي للمرأة والشباب. وقد اعتمدت الغرفة الفلاحية منهجية فعّالة تقوم على تمثيل كل تعاونية بشخصين: أحدهما لعرض المنتوج، والآخر للاستفادة من التكوين، بما يعزز التمكين المهني والتسويقي في آنٍ واحد.
وفي الجانب الأكاديمي والعلمي، ستُنظم ندوة علمية يوم الأحد 6 يوليوز، تؤطرها نخبة من الخبراء، والأساتذة الجامعيين، والمهنيين، وتتناول ثلاثة محاور أساسية منها تثمين المنتجات من خلال الجودة، والتغليف، والابتكار.وتسويقها عبر سلاسل التوزيع، والبيع الإلكتروني، والأسواق.وهيكلة القطاع التعاوني من خلال الحكامة، والتمويل، وبناء الشراكات.
ويُسهر على تنظيم المعرض طاقم متعدد التخصصات، يضم منسقين عامين، ولجاناً علمية، وتنظيمية، وتقنية، وثقافية، بمساهمة ممثلين عن الغرفة الفلاحية، والمؤسسات الوزارية، والسلطات الإقليمية، والجماعات الترابية، إلى جانب شركاء استراتيجيين على الصعيد الجهوي، والإقليمي، والوطني، من ضمنهم:ولاية جهة درعة تافيلالت ،وعمالة إقليم ميدلت،والمجلس الإقليمي لميدلت،والمديرية الجهوية للفلاحة،والمديرية الجهوية للاستشارة الفلاحية،والمديرية الجهوية للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية،ووكالة تنمية مناطق الواحات وشجر الأركانـ، ووكالة التنمية الفلاحية،ووكالة التنمية الاجتماعية،ومكتب تنمية التعاون،والمديرية الجهوية للثقافة
وخلص البلاغ” أن هذه النسخة الخامسة تأتي كتتويج لخمس سنوات من التجربة وتراكم الأفكار والممارسات الميدانية، و تشكل محطة محورية لتعزيز الرؤية التنموية للغرفة الفلاحية، وتفتح آفاقاً جديدة نحو إدماج الاقتصاد الاجتماعي والتضامني في صلب التحولات المجالية التي تعرفها جهة درعة تافيلالت
مجتمع
وزارة الثقافة تكشف عن نتائج دعم قطاع النشر والكتاب برسم سنة 2025

كشفت وزارة الشباب والثقافة والتواصل عن نتائج دعم قطاع النشر والكتاب برسم سنة 2025، حيث تقرر دعم 379 مشروعا بمبلغ إجمالي قدره 10 ملايين و909 ألف و200 درهم.
وذكر بلاغ للوزارة أن لجنة دراسة طلبات عروض المشاريع المرشحة للدعم في قطاع الكتاب برسم دورة 2025 عقدت سلسلة من الاجتماعات للبت في المشاريع المستوفية للشروط المطلوبة للاستفادة من الدعم، حيث قررت قبول دعم 379 مشروعا من ضمن 758 مشروعا مرشحا.
وتتوزع هذه المشاريع على مجالات نشر الكتاب (120 مشروعا من أصل 386، بمبلغ إجمالي قدره مليونان و321 ألف درهم)، ونشر المجلات الثقافية (47 مشروعا من أصل 68، بمبلغ إجمالي قدره 971 ألف درهم)، وإطلاق وتحديث المجلات الثقافية الإلكترونية (3 مشاريع من أصل 6، بمبلغ إجمالي قدره 105 آلاف درهم)، والمشاركة في المعارض الدولية للكتاب (131 مشروعا من أصل 167، بمبلغ إجمالي قدره 4 ملايين و226 ألف و200 درهم).
كما تهم هذه المجالات، دعم النشر الخاص بالأشخاص في وضعية إعاقة بصرية (5 مشاريع من أصل 7، بمبلغ إجمالي قدره 71 ألف درهم)، ودعم مكتبات البيع -الإحداث والتحديث والتنشيط- ( 71 مشروعا من أصل 115، بمبلغ إجمالي قدره 3 ملايين و195 ألف درهم)، إلى جانب مشاركة الكتاب المغاربة في إقامات المؤلفين (مشروعان من أصل 9 بمبلغ إجمالي قدره 20 ألف درهم).
وأبرز البلاغ أن اللجنة حرصت على فحص ودراسة المشاريع المرشحة وفقا لمعايير الجودة والاستحقاق، وبما يحترم الشروط المنصوص عليها في دفتر التحملات المعتمد، مشيرا إلى أن هذا الدعم يأتي تنفيذا لسياسة الوزارة الرامية إلى مواكبة قطاع النشر والنهوض بصناعة الكتاب ودعم جهود مختلف العاملين والفاعلين في مجالات التأليف والكتابة والنشر، وفي إطار مقتضيات النصوص التشريعية المنظمة لدعم المشاريع الثقافية.
-
التحدي 24قبل 10 أشهر
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل سنة واحدة
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل سنة واحدة
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
رأيقبل سنة واحدة
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
اقتصادقبل سنة واحدة
رقم معاملات قياسي بأزيد من 800 مليار درهم في القطاع الصناعي (فيديو ووثائق)
-
رأيقبل 5 أشهر
الدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
بالفيديوقبل 8 أشهر
البرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)